logo
#

أحدث الأخبار مع #فيراروبن

إنفيديا تعيد تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي عبر رقاقات "فيرا روبن"
إنفيديا تعيد تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي عبر رقاقات "فيرا روبن"

النهار

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • النهار

إنفيديا تعيد تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي عبر رقاقات "فيرا روبن"

كتب جاك جندو، رائد أعمال وخبير في التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، والرئيس التنفيذي لشركة "Brain Digits" ، لـ"النهار": في خطوة جديدة تعزّز حضورها الريادي في مجال الذكاء الاصطناعي والحوسبة الفائقة، أعلنت شركة إنفيديا (NVIDIA) الأميركية عن طرح جيل جديد من رقائق المعالجة المصمّمة خصيصًا لتلبية النمو المتسارع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وخلال مؤتمر للمطوّرين عُقد في مدينة سان خوسيه بولاية كاليفورنيا، كشف الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانغ عن الرقاقة المقبلة التي تحمل الاسم 'فيرا روبن' (Fera Rubin)، والمتوقّع إطلاقها في خريف عام 2026. وتأتي هذه الخطوة لتعزيز مكانة إنفيديا كأحد أبرز المزوّدين العالميين للعتاد الخاص بالتعلّم العميق والذكاء الاصطناعي، إذ أصبحت بطاقاتها الرسومية (GPUs) حجر الأساس في تدريب الأنظمة الذكية لدى كبرى شركات التكنولوجيا، مثل غوغل وأوبن إيه آي (مبتكرة روبوت المحادثة الشهير ChatGPT)، إضافة إلى العديد من الشركات الناشئة الساعية لتسريع قدرات نماذجها اللغوية والخوارزميات التنبؤية. ويرى مراقبون أن 'فيرا روبن' ستمثّل نقلة جديدة في مضمار خفض كلفة الحوسبة الهائلة التي تتطلّبها برمجيّات الذكاء الاصطناعي المتقدّمة، لا سيّما عند دمجها مع نظام بلاك وول (Black Wall) الذي أعلنت الشركة عن تطويره في وقت سابق. نمو غير مسبوق في الطلب على الحوسبة الفائقة تتصاعد وتيرة تبنّي الذكاء الاصطناعي بشكل غير مسبوق، إذ تشير تقديرات دولية (من بينها بيانات صادرة عن مؤسسات بحثية مثل IDC) إلى أنّ الإنفاق العالمي على تطوير الأنظمة الذكية والبنى التحتية الداعمة لها سيتجاوز 300 مليار دولار بحلول عام 2026. ولا يقتصر هذا التوجّه على الأسواق الأميركية، بل يشمل أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، حيث تتسابق الحكومات والشركات الكبرى على اعتماد تطبيقات تتراوح ما بين النماذج اللغوية التفاعلية، وتحليل البيانات الضخمة، وصولًا إلى أبحاث الجينوم والرعاية الصحية. في هذا السياق، تبرز رقائق إنفيديا بوصفها العمود الفقري لهذا النوع من الحوسبة الفائقة، نظرًا إلى قدرتها العالية على التوازي في المعالجة، ما يجعلها مثاليّة لتدريب الشبكات العصبيّة الضخمة. وقد شهدت أعمال إنفيديا توسّعًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة بفضل هذا الطلب المتعاظم، وهو ما انعكس على عائداتها المالية وقيمتها السوقية. آفاق جديدة للابتكار وتخفيض التكاليف يُعدّ الجمع بين الرقاقة الجديدة 'فيرا روبن' ونظام 'بلاك وول' أبرز أوراق إنفيديا الرابحة للمرحلة المقبلة، حيث تسعى من خلالهما إلى خفض التكاليف التشغيلية المرتبطة بتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي بأضعاف مقارنة بالأجيال السابقة. ومعلوم أنّ بناء تطبيقات ذكية على غرار 'تشات جي بي تي' أو أنظمة التعرّف على الصور والفيديو يعتمد على عمليات حسابية معقّدة تستلزم موارد هائلة من الطاقة والبنى التحتية. وتوحي تصريحات جنسن هوانغ بأنّ الشركة تراهن بقوة على الجيل الجديد من الرقاقات لتلبية 'احتياجات العالم من الحوسبة الذكية على مدى العقد المقبل'، لا سيّما في ظل الطلب المتنامي على النماذج التوليديّة (Generative AI) التي تعمل على إنتاج النصوص والرسومات والأصوات والفيديو انطلاقًا من سطور برمجية معدودة. وتحتاج هذه النماذج إلى قوّة معالجات هائلة، خصوصًا أنّها تعتمد على سلسلة من الاستدلالات الذكية (Reasoning Steps) لحلّ المشكلات بشكل تفاعلي. تحدّيات ومستقبل إنفيديا على الرغم من التفاؤل السائد في أروقة أسواق التكنولوجيا، يثير البعض تساؤلات بشأن مدى استدامة هذا النمو، خصوصًا إذا تراجعت رغبة العالم في شراء مزيد من القدرات الحوسبية خلال السنوات المقبلة، أو إذا ظهر منافسون جدد قادرون على تحدّي هيمنة إنفيديا في هذا القطاع. ومع ذلك، فإنّ الخبراء يشيرون إلى أنّ الشركات والحكومات تتسارع اليوم لاعتماد التطبيقات الذكية في قطاعات شتّى، من الصناعة والنقل والتعليم إلى الأمن السيبراني والدفاع، ما يدعم سيناريو النمو المستمرّ. إلى ذلك، لا تقتصر جهود إنفيديا على تصنيع الرقاقات فحسب، بل تمتدّ لتشمل تطوير برمجيات البنية التحتية والخدمات السحابية، مثل منصّة 'CUDA' التي توفّر أدوات برمجية متخصّصة في حوسبة الرسومات والذكاء الاصطناعي. وتتيح هذه المنصّة لمطوّري التطبيقات توظيف قدرات الرقاقات بشكل أسرع وأكثر كفاءة. وبالتالي، يبدو أنّ إنفيديا تعزّز موقعها عبر منظومة متكاملة تلبّي احتياجات أسواق الحوسبة الحديثة. دور مركزي في مستقبل الذكاء الاصطناعي من منظور أشمل، تعكس مبادرات إنفيديا الشاملة – في تصنيع الرقاقات والبرمجيات والحلول السحابية – رؤية الشركة لدفع حدود الذكاء الاصطناعي نحو آفاق جديدة. ويؤكّد هوانغ في أكثر من مناسبة أنّ العالم أصبح يعتمد على نماذج تعلّم ذاتي، قادرة على تفسير المشكلات وبناء استنتاجات بشكل متدرّج، ما يفرض ضرورة الاستثمار في منصّات حوسبة بالغة التطور، يساهم فيها 'فيرا روبن' ونظام 'بلاك وول' كمحرّكات حاسمة لعصر الذكاء الاصطناعي الفائق. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ التأثير الاقتصادي والاجتماعي لانتشار هذه الرقاقات قد يكون هائلًا، إذ يساهم في تسريع عمليات البحث العلمي واكتشاف الأدوية وتحليل البيانات الطبية والارتقاء بمستوى الخدمات الحكومية والإدارية في مختلف أنحاء العالم. وبدورهم، يرى خبراء أنّ قوة إنفيديا تكمن في قدرتها على التكيّف السريع مع احتياجات المطوّرين والمؤسسات، عبر تقديم حلول متكاملة تجمع بين العتاد والبرمجيات والبنى السحابيّة. من الواضح أنّ إطلاق إنفيديا لجيلها الجديد من رقاقات الذكاء الاصطناعي 'فيرا روبن' يرسّخ الدور المحوري الذي باتت تؤدّيه الشركة في رسم ملامح مستقبل التكنولوجيا العالمية. وفي ظل ازدياد الإقبال على نماذج التعلّم العميق ومعالجة البيانات الضخمة، فإنّ هذه الرقاقات تحمل وعودًا بخفض التكاليف وتعزيز الأداء وفتح مجالات واسعة للابتكار، سواء في ميادين البحث العلمي أو في تطبيقات المستخدمين النهائيين، بدءًا من المساعدة الذكية في قطاعات التعليم والصحّة، وصولًا إلى دعم ثورات صناعية في مجالات الأمن السيبراني والطاقة المتجدّدة. ومع أنّ الطريق ما زال طويلًا نحو تحقيق الاستفادة القصوى من هذه الحلول، إلا أنّ الرؤية التي قدّمها جنسن هوانغ تعطي لمحة عمّا يمكن أن يبدو عليه اقتصاد قائم على الذكاء الاصطناعي عالي الأداء خلال السنوات المقبلة. وبين تفاؤل المستثمرين وحذرهم، تبقى إنفيديا ركيزة أساسية لتطوّر هذا القطاع، متسلّحة بخبرة طويلة وموارد ضخمة، وعينٍ لا تفارق حدود الابتكار المستمرّ.

"إنفيديا" تعلن عن جيل جديد من الرقائق فائقة القوة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
"إنفيديا" تعلن عن جيل جديد من الرقائق فائقة القوة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

الديار

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

"إنفيديا" تعلن عن جيل جديد من الرقائق فائقة القوة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت شركة تصميم الرقائق الإلكترونية والبرمجيات الأميركية إنفيديا عن رغبتها في تلبية الطلب سريع النمو على أنظمة الحوسبة القوية لاستخدامها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي من خلال طرح جيل جديد من رقائقها، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانج، خلال مؤتمر لمطوري التطبيقات عقد بمدينة سان خوسيه في ولاية كاليفورنيا الأميركية، إن من المقرر طرح الشريحة فيرا روبن الجديدة في خريف 2026. ومن المتوقع أن تؤدي الشريحة فيرا روبن وتطوير نظام بلاك وول -الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق العام الجاري- إلى خفض شديد في تكلفة تشغيل برامج الذكاء الاصطناعي مقارنة بالتكنولوجيات السابقة، حسب الألمانية. يذكر أن رقائق إنفيديا أصبحت تكنولوجيا أساسية في مجال الذكاء الاصطناعي. وتعتمد شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى مثل غوغل وميتا والشركات الناشئة مثل أوبن إيه.آي مطورة منصة الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي تعتمد على رقائق إنفيديا لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد سمحت هذه المكانة لنمو ضخم في نشاط إنفيديا خلال السنوات الأخيرة. ويحاول هوانج تهدئة مخاوف المستثمرين من أن العالم قد يعتمد على قدرات أقل في مجال حوسبة الذكاء الاصطناعي مستقبلا، وأن التوقعات بشأن مستقبل أعمال إنفيديا يمكن أن تكون أعلى مما يجب. وقال إن العالم ككل يتحرك نحو توليد الإجابات من البداية بمساعدة من الذكاء الاصطناعي، بدلا من استدعاء إجابات مخزنة، وتحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة التي تستطيع بناء سلسلة استدلالات خطوة بخطوة الى حل أي مشكلة لأنظمة كمبيوتر قوية جدا بشكل خاص. وأضاف أن العالم الآن يحتاج إلى قدرات حوسبة تعادل نحو 100 مثل القدرات التي كانت مفترضة منذ عام.

"إنفيديا" تعلن عن جيل جديد من الرقائق فائقة القوة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
"إنفيديا" تعلن عن جيل جديد من الرقائق فائقة القوة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

الجزيرة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

"إنفيديا" تعلن عن جيل جديد من الرقائق فائقة القوة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة تصميم الرقائق الإلكترونية والبرمجيات الأميركية إنفيديا -مساء أمس الثلاثاء- عن رغبتها في تلبية الطلب سريع النمو على أنظمة الحوسبة القوية لاستخدامها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي من خلال طرح جيل جديد من رقائقها، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانج، خلال مؤتمر لمطوري التطبيقات عقد بمدينة سان خوسيه في ولاية كاليفورنيا الأميركية، إن من المقرر طرح الشريحة فيرا روبن الجديدة في خريف 2026. ومن المتوقع أن تؤدي الشريحة فيرا روبن وتطوير نظام بلاك وول -الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق العام الجاري- إلى خفض شديد في تكلفة تشغيل برامج الذكاء الاصطناعي مقارنة بالتكنولوجيات السابقة، حسب الألمانية. يذكر أن رقائق إنفيديا أصبحت تكنولوجيا أساسية في مجال الذكاء الاصطناعي. وتعتمد شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى مثل غوغل و ميتا والشركات الناشئة مثل أ وبن إيه.آي مطورة منصة الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي تعتمد على رقائق إنفيديا لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد سمحت هذه المكانة لنمو ضخم في نشاط إنفيديا خلال السنوات الأخيرة. ويحاول هوانج تهدئة مخاوف المستثمرين من أن العالم قد يعتمد على قدرات أقل في مجال حوسبة الذكاء الاصطناعي مستقبلا، وأن التوقعات بشأن مستقبل أعمال إنفيديا يمكن أن تكون أعلى مما يجب. وقال إن العالم ككل يتحرك نحو توليد الإجابات من البداية بمساعدة من الذكاء الاصطناعي، بدلا من استدعاء إجابات مخزنة، وتحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة التي تستطيع بناء سلسلة استدلالات خطوة بخطوة لحل أي مشكلة لأنظمة كمبيوتر قوية للغاية بشكل خاص. وأضاف أن العالم الآن يحتاج إلى قدرات حوسبة تعادل نحو 100 مثل القدرات التي كانت مفترضة منذ عام.

طرح رقائق ذكاء اصطناعي خارقة من إنفيديا
طرح رقائق ذكاء اصطناعي خارقة من إنفيديا

صحيفة المواطن

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة المواطن

طرح رقائق ذكاء اصطناعي خارقة من إنفيديا

أبدت شركة تصميم الرقائق الإلكترونية والبرمجيات الأمريكية إنفيديا مساء أمس الثلاثاء رغبتها في تلبية الطلب سريع النمو على أنظمة الحوسبة القوية لاستخدامها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي من خلال طرح جيل جديد من رقائقها. طرح الشريحة فيرا روبن الجديدة وقال الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانغ، خلال مؤتمر لمطوري التطبيقات عقد بمدينة سان خوسيه في ولاية كاليفورنيا الأمريكية: إن من المقرر طرح الشريحة فيرا روبن الجديدة في خريف 2026. ومن المتوقع أن تؤدي الشريحة فيرا روبن وتطوير نظام بلاك وول الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق العام الجاري إلى خفض شديد في تكلفة تشغيل برامج الذكاء الاصطناعي مقارنة بالتكنولوجيات السابقة. يذكر أن رقائق إنفيديا أصبحت تكنولوجيا أساسية في مجال الذكاء الاصطناعي.

"إنفيديا" تُطلق رقائق ذكاء اصطناعي خارقة
"إنفيديا" تُطلق رقائق ذكاء اصطناعي خارقة

سكاي نيوز عربية

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

"إنفيديا" تُطلق رقائق ذكاء اصطناعي خارقة

وقال الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانغ، خلال مؤتمر لمطوري التطبيقات عقد بمدينة سان خوسيه في ولاية كاليفورنيا الأميركية، إن من المقرر طرح الشريحة فيرا روبن الجديدة في خريف 2026. ومن المتوقع أن تؤدي الشريحة فيرا روبن وتطوير نظام بلاك وول الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق العام الجاري إلى خفض شديد في تكلفة تشغيل برامج الذكاء الاصطناعي مقارنة بالتكنولوجيات السابقة. يذكر أن رقائق إنفيديا أصبحت تكنولوجيا أساسية في مجال الذكاء الاصطناعي. وتعتمد شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى مثل جوجل وميا والشركات الناشئة مثل أوبن أيه.آي مطورة منصة الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي تعتمد على رقائق إنفيديا لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد سمحت هذه المكانة لنمو ضخم في نشاط إنفيديا خلال السنوات الأخيرة. ويحاول هوانغ تهدئة مخاوف المستثمرين من أن العالم قد يعتمد على قدرات أقل في مجال حوسبة الذكاء الاصطناعي مستقبلا، وأن التوقعات بشأن مستقبل أعمال إنفيديا يمكن أن تكون أعلى مما يجب. وقال إن العالم ككل يتحرك نحو توليد الإجابات من البداية بمساعدة من الذكاء الاصطناعي، بدلا من استدعاء إجابات مخزنة، وتحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة التي تستطيع بناء سلسلة استدلالات خطوة بخطوة لحل أي مشكلة لأنظمة كمبيوتر قوية للغاية بشكل خاص. وأضاف أن العالم الآن يحتاج إلى قدرات حوسبة تعادل نحو 100 مثل القدرات التي كانت مفترضة منذ عام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store