أحدث الأخبار مع #فيرىنايل
النهار المصرية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار المصرية
كيونت تحصد ثلاثة جوائز فضية من ستيفي في ' الاستدامة والمسؤولية المجتمعية والابتكار'
حصدت شركة كيونت المتخصصة في منتجات الصحة ونمط الحياة، والتي تعتمد على نموذج البيع المباشر، على ثلاث جوائز فضية مرموقة من جوائز ستيفي العالمية ، وذلك تقديرًا لجهود الشركة في مجال الاستدامة البيئية، والمسؤولية المجتمعية للشركات، بالإضافة إلى ابتكار المنتجات المميزة. جاء هذا التكريم خلال حفل توزيع جوائز ستيفي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تمت الإشادة ببرنامج كيونت للإرث الأخضر، ومكافحتها للتلوث البلاستيكي من خلال شراكتها مع مبادرة فيرى نايل المصرية، وساعة OMNI من Bernhard H. Mayer، الساعة الفاخرة المصنوعة من مواد مستدامة. تعد جوائز ستيفي من أبرز الجوائز العالمية في مجال الأعمال، حيث تحتفي بإنجازات الشركات الرائدة. ويعكس هذا التكريم الأخير التزام كيونت بتمكين المجتمعات، وتعزيز التغيير البيئي، بالإضافة إلى ريادة الممارسات المستدامة في عالم الأعمال. قال تريفور كونا مدير الاستراتيجية والتحول في كيونت: "تمثل هذه الجوائز شهادة على ما تقوم به كيونت من جهود مستمرة هدفها إحداث تأثير إيجابي." وأضاف: "بدءًا من معالجة التلوث البلاستيكي في نهر النيل، ووصولًا إلى إعادة تعريف مفهوم الرفاهية المستدامة مع ساعة OMNI، نلتزم بإحداث تغيير ملموس. ويؤكد هذا التكريم التزامنا بممارسات الأعمال المسؤولة، التي تعود بالنفع على الناس وكوكب الأرض". برنامج كيونت للإرث الأخضر: التزام بمستقبل أكثر اخضرارًا يعتبر برنامج كيونت للإرث الأخضر، الحائز على جائزة ستيفي® الفضية، مبادرة استدامة بيئية تُركز على إعادة التشجير والحد من البصمة الكربونية. وكجزء من هذا البرنامج، التزمت كيونت أيضًا بزراعة شجرة مقابل كل ساعة OMNI يتم بيعها. وقد نجحت المبادرة بالفعل في زراعة أكثر من 16,000 شجرة حول العالم، بما في ذلك 500 شجرة في مصر. يعكس برنامج الإرث الأخضر رؤية كيونت طويلة المدى لكوكب أكثر صحة من خلال مبادرات بيئية. معالجة التلوث البلاستيكي مع مبادرة فيرى نايل حظيت شراكة كيونت مع مبادرة "فيري نايل" المصرية بتقدير واسع نظرًا لتأثيرها البيئي والمجتمعي، حيث ساهمت في تحسين حياة 250 أسرة وإزالة أكثر من 5000 كيلوجرام من النفايات البلاستيكية من نهر النيل. ولا تقتصر المبادرة على تنظيف أحد أكثر المجاري المائية تلوثًا في العالم، بل تمتد أيضًا لدعم الصيادين والحرفيين المحليين، من خلال إعادة تدوير البلاستيك المُجمع وتحويله إلى منتجات قابلة للاستخدام، مما يعزز الاقتصاد الدائري، ويوفر فرصًا اقتصادية مستدامة. رفاهية مستدامة: ساعة OMNI من Bernhard H. Mayer تعكس ساعة OMNI من Bernhard H. Mayer التزامًا بالاستدامة في عالم الساعات الفاخرة، حيث تم صنعها من الفولاذ المقاوم للصدأ الذي أعيد تدويره، مع أحزمة مصنوعة من البولي يوريثان الحراري (TPU) الحاصل على شهادة RCS، إضافة إلى عبوات صديقة للبيئة. وبذلك، تلبي الساعة الطلب المتزايد على المنتجات الفاخرة التي تجمع بين الأناقة والمسؤولية البيئية. يؤكد فوز كيونت بثلاثة جوائز من جوائز ستيفى®، التزامها بالاستدامة والابتكار وتمكين المجتمع. وبينما تواصل الشركة تبني ممارسات الأعمال المسؤولة، تسعى كيونت إلى تحقيق تأثير مستدام على مختلف القطاعات والمجتمعات عالميًا.
الدولة الاخبارية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
كيونت تحصد 3 جوائز فضية في الاستدامة والمسؤولية المجتمعية والابتكار
الأحد، 16 مارس 2025 02:57 مـ بتوقيت القاهرة حصدت شركة كيونت المتخصصة في منتجات الصحة ونمط الحياة، والتي تعتمد على نموذج البيع المباشر، على ثلاث جوائز فضية مرموقة من جوائز ستيفي العالمية ، وذلك تقديرًا لجهود الشركة في مجال الاستدامة البيئية، والمسؤولية المجتمعية للشركات، بالإضافة إلى ابتكار المنتجات المميزة. جاء هذا التكريم خلال حفل توزيع جوائز ستيفي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تمت الإشادة ببرنامج كيونت للإرث الأخضر، ومكافحتها للتلوث البلاستيكي من خلال شراكتها مع مبادرة فيرى نايل المصرية، وساعة OMNI من Bernhard H. Mayer، الساعة الفاخرة المصنوعة من مواد مستدامة. تعد جوائز ستيفي من أبرز الجوائز العالمية في مجال الأعمال، حيث تحتفي بإنجازات الشركات الرائدة. ويعكس هذا التكريم الأخير التزام كيونت بتمكين المجتمعات، وتعزيز التغيير البيئي، بالإضافة إلى ريادة الممارسات المستدامة في عالم الأعمال. قال تريفور كونا مدير الاستراتيجية والتحول في كيونت: "تمثل هذه الجوائز شهادة على ما تقوم به كيونت من جهود مستمرة هدفها إحداث تأثير إيجابي." وأضاف: "بدءًا من معالجة التلوث البلاستيكي في نهر النيل، ووصولًا إلى إعادة تعريف مفهوم الرفاهية المستدامة مع ساعة OMNI، نلتزم بإحداث تغيير ملموس. ويؤكد هذا التكريم التزامنا بممارسات الأعمال المسؤولة، التي تعود بالنفع على الناس وكوكب الأرض". برنامج كيونت للإرث الأخضر: التزام بمستقبل أكثر اخضرارًا يعتبر برنامج كيونت للإرث الأخضر، الحائز على جائزة ستيفي® الفضية، مبادرة استدامة بيئية تُركز على إعادة التشجير والحد من البصمة الكربونية. وكجزء من هذا البرنامج، التزمت كيونت أيضًا بزراعة شجرة مقابل كل ساعة OMNI يتم بيعها. وقد نجحت المبادرة بالفعل في زراعة أكثر من 16,000 شجرة حول العالم، بما في ذلك 500 شجرة في مصر. يعكس برنامج الإرث الأخضر رؤية كيونت طويلة المدى لكوكب أكثر صحة من خلال مبادرات بيئية. معالجة التلوث البلاستيكي مع مبادرة فيرى نايل حظيت شراكة كيونت مع مبادرة "فيري نايل" المصرية بتقدير واسع نظرًا لتأثيرها البيئي والمجتمعي، حيث ساهمت في تحسين حياة 250 أسرة وإزالة أكثر من 5000 كيلوجرام من النفايات البلاستيكية من نهر النيل. ولا تقتصر المبادرة على تنظيف أحد أكثر المجاري المائية تلوثًا في العالم، بل تمتد أيضًا لدعم الصيادين والحرفيين المحليين، من خلال إعادة تدوير البلاستيك المُجمع وتحويله إلى منتجات قابلة للاستخدام، مما يعزز الاقتصاد الدائري، ويوفر فرصًا اقتصادية مستدامة. رفاهية مستدامة: ساعة OMNI من Bernhard H. Mayer تعكس ساعة OMNI من Bernhard H. Mayer التزامًا بالاستدامة في عالم الساعات الفاخرة، حيث تم صنعها من الفولاذ المقاوم للصدأ الذي أعيد تدويره، مع أحزمة مصنوعة من البولي يوريثان الحراري (TPU) الحاصل على شهادة RCS، إضافة إلى عبوات صديقة للبيئة. وبذلك، تلبي الساعة الطلب المتزايد على المنتجات الفاخرة التي تجمع بين الأناقة والمسؤولية البيئية. يؤكد فوز كيونت بثلاثة جوائز من جوائز ستيفى®، التزامها بالاستدامة والابتكار وتمكين المجتمع. وبينما تواصل الشركة تبني ممارسات الأعمال المسؤولة، تسعى كيونت إلى تحقيق تأثير مستدام على مختلف القطاعات والمجتمعات عالميًا.
مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
«القرصاية» تشهد موكبًا لإحياء التراث وحماية البيئة
شهدت جزيرة القرصاية، أمس السبت، فعالية «موكب النيل»، وذلك بمناسبة الاحتفال بيوم النيل العالمى الذى يُحتفل به سنويًّا فى 22 فبراير، وتهدف الفعالية إلى تعزيز التقدير لنهر النيل، باعتباره مصدر الحياة والأمن والازدهار لمصر على مر العصور. وانطلقت الفعالية لأول مرة بتنظيم المصور الوثائقى روجيه أنيس، بالتعاون مع مبادرة فيرى نايل، وبدعم من Crtve Development ضمن حملة WE ARE، لإحياء التقاليد القديمة لتكريم النيل بأسلوب عصرى.وتضمن الحدث العديد من الفعاليات والأنشطة، حيث يشارك فيه صيادو القرصاية الذين لا يعتمدون على النيل لكسب رزقهم فقط، بل يعملون على تنظيفه من النفايات البلاستيكية أيضًا، كما شارك الفنان عمار أبوبكر وأطفال الجزيرة، المعروفون ب«أطفال النيل»، الذين تعاونوا مع الموسيقية يسرا الهوارى لأداء أغانى مستوحاة من النهر.وشمل الحدث معرضًا للتصوير الفوتوغرافى، والذى يسلط الضوء على قصص من 10 دول فى حوض النيل، بالإضافة إلى ورش عمل تفاعلية لإعادة التدوير بقيادة حرفيى «فيرى نايل شوب»، فضلًا عن تذوق مأكولات محلية مقدمة من مطبخ شُكة ومجداف، إلى جانب جولات استكشافية حول التنوع البيولوجى للنيل بالتعاون مع فريق «دايمًا».وعلى الرغم من أهمية النيل كشريان حياة، فإنه يُصنف من أكثر الأنهار تلوثًا فى العالم، ما دفع شباب مصر إلى تأسيس مبادرة فيرى نايل عام 2018 للحد من تلوث مياهه، من خلال جمع القمامة من جزيرة القرصاية وإعادة تدويرها إلى منتجات مفيدة.ولم تقتصر المبادرة على الصيادين فقط، بل امتدت إلى دعم نساء جزيرة القرصاية، حيث يقمن بتحويل المخلفات البلاستيكية إلى منتجات يدوية مثل الحقائب والمحافظ، أما النساء غير المتخصصات فى الأعمال اليدوية، فأسهمن من خلال تحضير الطعام لأفراد الفريق فى ورشة شُكة ومجداف، التى توفر وجبات بأسعار مناسبة، ما عزز روح التعاون المجتمعى نحو بيئة نظيفة ومستدامة.أم يحيى، إحدى السيدات المشاركات فى «فيرى نايل»، قالت إن إعادة تدوير الأكياس البلاستيكية إلى منتجات متنوعة يمنحها شعورًا بالسعادة والإنجاز، مشيرة إلى أن العملية تمر بثلاث مراحل: أولها تنظيف وتعقيم الأكياس جيدًا، ثم كيها بورق زبدة عازل لجعلها أشد متانة، وأخيرًا تشكيلها وتطريزها بالخيوط.وفى إطار التوعية البيئية، تم تقديم أنشطة تعليمية عن الطيور التى تعيش حول النيل، بالإضافة إلى تنظيم رحلات بيئية داخل وخارج القاهرة لتعزيز ارتباط المواطنين بالطبيعة وزيادة شعورهم بالمسؤولية تجاه البيئة، كما تم توثيق هذه الأنشطة من خلال صور متنوعة من رحلات مشاهدة الطيور فى مناطق المعادى والجيزة.
