أحدث الأخبار مع #فيسآيدي


أرقام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
ببساطة ودون تعقيد.. لماذا لا تستطيع آبل تصنيع أيفون في الولايات المتحدة؟
تتطلع إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لنقل عمليات تصنيع جوالات "أيفون" إلى الولايات المتحدة، ولكن توجد العديد من العقبات تحول دون إتمام هذه العملية، ما قد يضع الشركة في قلب الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، فلماذا؟ سلسة توريد معقدة - يرجع أحد أسباب صعوبة تصنيع جوال "آيفون" في الولايات المتحدة، إلى اعتماد "آبل" على 187 مُورّدًا في 28 دولة حول العالم، لتصنيع حوالي 2700 مُكوّن مُختلف. تصنيع محدود في أمريكا - تستحوذ الولايات المتحدة على تصنيع نحو 5% فقط من إجمالي مكونات الجوال، بما في ذلك الغلاف الزجاجي، وأشعة الليزر التي تُستخدم في ميزة التعرف على الوجه (فيس آي دي) والمودم. الأغلبية في الصين - تستحوذ الصين على صناعة أغلب مكونات جوال "أيفون"، لكن مُعظم المُكوّنات عالية التقنية مثل الرقائق تُصنع في تايوان، مع بعض العناصر الرئيسية الأخرى المُصنّعة في كوريا الجنوبية واليابان. الشاشة كمثال - قد يتم إنتاج قطعة واحدة من مكونات "آيفون" في عدة دول، فالشاشة على سبيل المثال، يُصنع زجاجها في الولايات المتحدة، لكن العناصر التي تمكنها من الاستجابة للمس تُصنع في كوريا الجنوبية وتُثبّت في الصين. الإطار الخارجي - تتميز معظم أجهزة "أيفون" بإطار مصنوع من قطعة ألمنيوم واحدة، وتُشكّل باستخدام آلات متخصصة للغاية، متوفرة على نطاق واسع في الصين فقط، في حين يتم تصنيع البراغي الصغيرة في بكين ونيودلهي. عقبات التصنيع عقبات تصنيع آيفون في الولايات المتحدة المشكلة التوضيح سلاسل التوريد المعقدة - لا تتوافر كافة الصناعات التي تدخل في "أيفون" في الولايات المتحدة بالكفاءة والسرعة اللازمة. - تتميز كوريا الجنوبية وتايوان بصناعة المكونات المتقدمة مثل الرقائق، وتتميز الصين بالمعادن النادرة والتجميع. - محاولة جمع كافة هذه العناصر في أمريكا سيستغرق وقتًا طويل. نقص العمالة المتخصصة - تفتقر الولايات المتحدة إلى القوى العاملة المدربة اللازمة لتجميع الإلكترونيات على نطاق واسع، ما قد ينعكس على بطء عمليات تجميع الجوالات في حال نقلها إلى أكبر اقتصاد في العالم. تكاليف الإنتاج - تصنيع "أيفون" في الولايات المتحدة سيؤدي إلى زيادة كبيرة في تكاليف الإنتاج، بسبب رواتب العمال الأمريكيين، فضلًا عن تشديد قواعد سوق العمل للمحافظة على حقوق العمال والموظفين. البنية التحتية - تفتقر الولايات المتحدة إلى المصانع المتخصصة في التعامل مع الأجزاء الصغيرة والدقيقة، مثل الكاميرات والمعالجات. - فضلًا عن ضعف شبكة الموردين المحليين مقارنة بالصين التي طورت سلاسل توريدها لتصبح أسرع وأكثر كفاءة. دروس من التاريخ - في عام 2013، أعلنت "موتورولا" افتتاح منشأة لتصنيع الجوالات في ولاية تكساس، ولكنها سرعان ما أغلقتها بعد 12 شهرًا بسبب المبيعات المخيبة للآمال والتكاليف المرتفعة. تجميع آيفون - تُجمع نحو 85% من إجمالي شحنات "أيفون" حول العالم في الصين، وتستحوذ منشأة تشنغتشو على 50% من إجمالي الإنتاج العالمي، بينما يتم تجميع الباقي في الهند. ماذا لو نجح؟ - في حال نجح "ترامب" في إجبار "آبل" على تصنيع وتجميع جوالاتها في الولايات المتحدة، يتوقع الخبراء أن يصل السعر إلى 3500 دولار للجوال، وهو ما قد يُخفض الطلب على "أيفون" ويدفع الأمريكيين لشراء جوالات أخرى أرخص.


صحيفة سبق
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
تسريباتٌ تكشف تجهيز "أبل" سماعات بكاميرات صغيرة.. ما القصة؟
كشفت مصادر من داخل شركة "أبل" الأمريكية، أنها تجهّز في الفترة الحالية سماعات "آير بودز" الشهيرة مضاف إليها كاميرات صغيرة، ما أثار علامات استفهام واسعة حول استخدامات هذه السماعات. وقالت المصادر إن "أبل" تسعى في الفترة المقبلة للاستفادة من خبرات مايك روكويل رئيس قسم تطوير "سيري" الجديد، في دمج تقنيات وخدمات الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في أجهزتها المقبلة. وذكرت المصادر أن أبل تدرس فعليا تزويد سماعات "آير بودز" بكاميرات خارجية، لتزويد الذكاء الاصطناعي بالبيانات التي يحتاج إليها. وستعمل هذه الكاميرا بمستشعرات تستخدم الأشعة تحت الحمراء، ليمكنها من تتبع تحركات المستخدم المتنوعة، بصورة أشبه بتلك المستخدمة في مستشعرات استقبال "فيس آي دي" في هواتف "آيفون". وذكرت المصادر أن سماعات "آير بودز" الجديدة سيتم إطلاقها رسمياً في 2026. وستساعد الكاميرات تلك، في توفير تجربة صوتية مكانية محسنة لسماعات "آير بودز" بصورة مماثلة لتلك الموجودة في سماعة "فيجن برو". على سبيل المثال، عندما يشاهد المستخدم فيديو باستخدام "فيجن برو" ويرتدي سماعات "آير بودز" الجديدة، إذا أدار رأسه للنظر في اتجاه معين، يمكن التركيز على مصدر الصوت في ذلك الاتجاه لتحسين تجربة الصوت أو الحوسبة المكانية. ويمكن لكاميرات الأشعة تحت الحمراء أيضا تمكين "التحكم الإيماءات في الهواء"، مما يسمح بتفاعل الجهاز مع حركات اليد.


صحيفة سبق
١١-٠٢-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
تحديث جديد لهواتف "آيفون" يعالج ثغرة أمنية خطيرة... ما القصة؟
أصدرت شركة "أبل" الأمريكية تحديثًا جديدًا لنظام تشغيل "آي أو إس 18.31"، مشيرة إلى أنه يعالج ثغرة أمنية خطيرة في هواتف "آيفون". وأشارت "أبل" إلى أن التحديث الجديد يعالج ثغرة سيبرانية تسمح للمتطفلين والهاكرز في مهاجمة الوصول الفعل إلى "آيفون" وتعطيل وضع تقييد "يو إس بي" على الجهاز المقفل. وحذرت "أبل" من أن هذه الثغرة كان يمكن أن تستغل في عمليات "الهجوم السيبراني المتطور للغاية" ضد أفراد مستهدفين محددين. يُذكر أن وضع "تقييد يو إس بي" ميزة تمنع ملحقات كابلات "يو إس بي" من الاتصال بجهاز آيفون إذا تم قفل الجهاز لأكثر من ساعة، حيث تمنع هذه الميزة الوصول إلى بيانات المستخدم من خلال جهاز كمبيوتر متصل أو جهاز آخر. ومع ذلك، قالت أبل إنه ربما تم استغلال خلل أمني داخل iOS لتجاوز هذا النظام، ولكن التحديث الجديد يعالج المشكلة من خلال تقنية "إدارة الحالة المحسنة". كيفية تمكين أو تعطيل وضع "تقييد يو إس بي": - انتقل إلى الإعدادات ثم انقر على "فيس آي دي" ورموز الأمان. - ادخل رمز المرور الخاص بجهازك عند مطالبتك بذلك. - انتقل لأسفل إلى قسم "السماح بالوصول عند القفل" وتحقق من تبديل "الملحقات". - إذا تم تعطيل التبديل، فستحتاج إلى إلغاء قفل جهاز آيفون الخاص بك للسماح لملحقات USB بالاتصال بجهازك عندما يكون قد مر أكثر من ساعة منذ إلغاء قفله.