#أحدث الأخبار مع #فيصلالخرجيالجريدة٠٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالجريدةالخرجي: نقص المنتجين يعوق تقدم المواهبكشف الفنان فيصل الخرجي أنه يسعى دائماً لتقديم محتوى غنائي متجدد ومتميز، فحالياً يحضر لمجموعة من الأغاني التي سوف يطلقها قريباً، ومنها «وحشني صوتك»، و«ربيع الأرض» من كلمات نايف البشايرة ومن ألحانه. وذكر الخرجي أنه كتب كلمات ولحن أغنيتي «أسامح»، و«لندن»، كما يعتزم إطلاق أغنية «Never Give Up»، وهي أغنية عربية وإنكليزية، متمنياً أن تنال استحسان الجمهور، ومبيناً أن جميع التوزيع الموسيقي للأغاني لعلي بدر، ومهاب عطا الله، وLione Riddims. تنوع الأسلوب الفني وأوضح أن هذه الاختيارات تعكس تنوع الأسلوب الفني الذي يسعى إلى تقديمه، حيث يمزج بين الألحان الشرقية والغربية، مما يتيح له الوصول إلى جمهور أوسع. البحث عن التجدد والابتكار يُعتبر جوهر الفن من جانب آخر، تحدث الخرجي عن التحديات التي تواجه الأصوات الجديدة في الساحة المحلية، مشيرًا إلى نقص المنتجين كأحد الأسباب الرئيسية. وقال إن هذا النقص يمكن أن يعوق تقدم المواهب الجديدة، حيث يحتاج الفنانون إلى دعم قوي لإنتاج أعمالهم والترويج لها بشكل ملائم. ومع ذلك، يعبر الخرجي عن ثقته بأن «الموهبة الحقيقية تصل بطريقة أو بأخرى»، مما يشير إلى أن الإبداع يمكن أن يجد طريقه للظهور رغم العقبات. عدم وجود دعم وأشار إلى ظاهرة ظهور أسماء جديدة في الساحة، ثم اختفائها فجأة، عازياً ذلك إلى عدة عوامل، منها عدم التفاعل الكافي من الجمهور مع ما يقدمه الفنان، بالإضافة إلى عدم وجود دعم إنتاجي مستمر، مضيفًا أن هذه الديناميكية قد تؤدي إلى تشبع الساحة بأصوات جديدة دون أن تترك بصمة حقيقية. الاستمرار والنمو وأكد أن تفاعل الجمهور مع الأعمال الفنية أحد العوامل الأساسية في نجاح الفنان، لأن الفنان يحتاج إلى دعم جمهوره ليتمكن من الاستمرار في تقديم محتوى جديد، مبيناً أنه يمكن للجمهور أن يلعب دورًا فعالًا من خلال التعبير عن آرائه ومشاركة المحتوى الذي يستمتع به، مما يعزز فرص الفنانين في الاستمرار والنمو. طرق جديدة وبشأن مسألة الاختلاف والاتفاق بين التأليف والتلحين، قال: «بالنسبة لي، أنا لا أحكم على كلمات الأغاني أو اللحن، لأنه في النهاية حالة نعبر عنها بفن وبحسب الميول الموسيقي، فكل شخص له بصمته، وأنا تعاونت سابقاً مع د. يعقوب الخبيزي، ويوسف العماني، وفرقة الأخوة، والفنان حسين الأحمد وغيرهم، وأنا دائمًا أبحث عن التجدد وأتطلع للتعاون مع كتاب وملحنين جدد». وأضاف أنه من خلال التعاون مع مجموعة متنوعة، يمكن للفنان أن يُعبر عن نفسه بطرق جديدة ويُقدم للجمهور أعمالًا فنية تعكس التنوع والثراء، مؤكدًا أن البحث عن التجدد والابتكار يُعتبر جوهر الفن، مما يُشير إلى أن الموسيقى ليست فقط مجموعة من النغمات والكلمات، بل هي تجربة إنسانية تُعبر عن الأحاسيس والأفكار التي تشكل حياتنا.
الجريدة٠٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالجريدةالخرجي: نقص المنتجين يعوق تقدم المواهبكشف الفنان فيصل الخرجي أنه يسعى دائماً لتقديم محتوى غنائي متجدد ومتميز، فحالياً يحضر لمجموعة من الأغاني التي سوف يطلقها قريباً، ومنها «وحشني صوتك»، و«ربيع الأرض» من كلمات نايف البشايرة ومن ألحانه. وذكر الخرجي أنه كتب كلمات ولحن أغنيتي «أسامح»، و«لندن»، كما يعتزم إطلاق أغنية «Never Give Up»، وهي أغنية عربية وإنكليزية، متمنياً أن تنال استحسان الجمهور، ومبيناً أن جميع التوزيع الموسيقي للأغاني لعلي بدر، ومهاب عطا الله، وLione Riddims. تنوع الأسلوب الفني وأوضح أن هذه الاختيارات تعكس تنوع الأسلوب الفني الذي يسعى إلى تقديمه، حيث يمزج بين الألحان الشرقية والغربية، مما يتيح له الوصول إلى جمهور أوسع. البحث عن التجدد والابتكار يُعتبر جوهر الفن من جانب آخر، تحدث الخرجي عن التحديات التي تواجه الأصوات الجديدة في الساحة المحلية، مشيرًا إلى نقص المنتجين كأحد الأسباب الرئيسية. وقال إن هذا النقص يمكن أن يعوق تقدم المواهب الجديدة، حيث يحتاج الفنانون إلى دعم قوي لإنتاج أعمالهم والترويج لها بشكل ملائم. ومع ذلك، يعبر الخرجي عن ثقته بأن «الموهبة الحقيقية تصل بطريقة أو بأخرى»، مما يشير إلى أن الإبداع يمكن أن يجد طريقه للظهور رغم العقبات. عدم وجود دعم وأشار إلى ظاهرة ظهور أسماء جديدة في الساحة، ثم اختفائها فجأة، عازياً ذلك إلى عدة عوامل، منها عدم التفاعل الكافي من الجمهور مع ما يقدمه الفنان، بالإضافة إلى عدم وجود دعم إنتاجي مستمر، مضيفًا أن هذه الديناميكية قد تؤدي إلى تشبع الساحة بأصوات جديدة دون أن تترك بصمة حقيقية. الاستمرار والنمو وأكد أن تفاعل الجمهور مع الأعمال الفنية أحد العوامل الأساسية في نجاح الفنان، لأن الفنان يحتاج إلى دعم جمهوره ليتمكن من الاستمرار في تقديم محتوى جديد، مبيناً أنه يمكن للجمهور أن يلعب دورًا فعالًا من خلال التعبير عن آرائه ومشاركة المحتوى الذي يستمتع به، مما يعزز فرص الفنانين في الاستمرار والنمو. طرق جديدة وبشأن مسألة الاختلاف والاتفاق بين التأليف والتلحين، قال: «بالنسبة لي، أنا لا أحكم على كلمات الأغاني أو اللحن، لأنه في النهاية حالة نعبر عنها بفن وبحسب الميول الموسيقي، فكل شخص له بصمته، وأنا تعاونت سابقاً مع د. يعقوب الخبيزي، ويوسف العماني، وفرقة الأخوة، والفنان حسين الأحمد وغيرهم، وأنا دائمًا أبحث عن التجدد وأتطلع للتعاون مع كتاب وملحنين جدد». وأضاف أنه من خلال التعاون مع مجموعة متنوعة، يمكن للفنان أن يُعبر عن نفسه بطرق جديدة ويُقدم للجمهور أعمالًا فنية تعكس التنوع والثراء، مؤكدًا أن البحث عن التجدد والابتكار يُعتبر جوهر الفن، مما يُشير إلى أن الموسيقى ليست فقط مجموعة من النغمات والكلمات، بل هي تجربة إنسانية تُعبر عن الأحاسيس والأفكار التي تشكل حياتنا.