logo
#

أحدث الأخبار مع #فيصلقرقاب،

شركة الاتصالات الدولية الليبية تعلن استعادة الخدمات بمحطة أبوسليم
شركة الاتصالات الدولية الليبية تعلن استعادة الخدمات بمحطة أبوسليم

عين ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • عين ليبيا

شركة الاتصالات الدولية الليبية تعلن استعادة الخدمات بمحطة أبوسليم

أعلنت شركة الاتصالات الدولية الليبية، اليوم السبت، عن استعادة خدمات الاتصالات بمحطة 'أبو سليم – كم 4' بعد تعرضها لمحاولة تخريب استهدفت تدمير معداتها الأساسية. وأوضحت الشركة عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أن المحطة توقفت عن العمل تمامًا نتيجة تعرضها لقطع التيار الكهربائي الرئيسي عن المعدات، بالإضافة إلى تخريب المولدات الاحتياطية، مما أدى إلى تعطل خدماتها. وأشارت شركة الاتصالات إلى أن فريقها الفني تمكن من الوصول إلى المحطة وإعادة التيار الكهربائي إليها، مما سمح بإعادة تشغيل الخدمات بشكل كامل. وفي سياقٍ ذي صلة، أفاد الرئيس السابق للشركة القابضة للاتصالات فيصل قرقاب، أمس الجمعة، بأنه قد تم فصل الكهرباء على المقسم الرئيسي في KM4 في منطقة أبوسليم، ما نتج عنه تذبذب في خدمات الاتصالات في ليبيا كلها. وأهاب قرقاب بكافة الجهات الأمنية والمسؤولة التدخل العاجل لإيقاف هذا العبث الذي يمس حق المواطنين الأساسي في الوصول إلى خدمات الاتصالات والإنترنت. يُشار إلى أن شركة الاتصالات الدولية الليبية هي شركة تابعة للشركة الليبية للاتصالات وتقنية المعلومات القابضة، وتأسست شركة الاتصالات الدولية سنة 2008 وهي تعتبر المنفذ الدولي لليبيا لتقديم الخدمات الهاتفية الدولية وخدمات البيانات الدولية والإنترنت وتعمل الشركة على إدارة الشبكة الدولية واستغلال الموقع الإستراتيجي لليبيا كونها بوابة لأفريقيا وقربها من أوروبا لتلبية الطلب المتزايد محليا وإقليميا من خدمات الاتصالات.

محاولات النفس الأخير.. اتهامات لحكومة الدبيبة بقطع الاتصالات لقمع المظاهرات
محاولات النفس الأخير.. اتهامات لحكومة الدبيبة بقطع الاتصالات لقمع المظاهرات

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

محاولات النفس الأخير.. اتهامات لحكومة الدبيبة بقطع الاتصالات لقمع المظاهرات

في تطور خطير يعكس تصاعد القمع ضد الحريات العامة في ليبيا، وُجّهت اتهامات مباشرة لحكومة عبد الحميد الدبيبة بالتورط في قطع خدمات الاتصالات والإنترنت خلال المظاهرات الحاشدة التي اندلعت يوم أمس الجمعة في طرابلس، للمطالبة برحيل الحكومة. وتداول ناشطون وصحفيون محليون تقارير تؤكد تدخل جهات أمنية تابعة لحكومة الوحدة الوطنية لفصل التيار الكهربائي عن المقسم الرئيسي لشبكة الاتصالات في منطقة أبو سليم، فيما رأى مراقبون أن الهدف من هذا الإجراء هو إخماد الحراك الشعبي ومنع نقل الصورة إلى العالم الخارجي. فصل كهربائي مريب أعلنت شركة الاتصالات الدولية الليبية، في بيان رسمي، عن تعرض محطتها في منطقة 'أبو سليم – كم 4' لمحاولة تخريب تمثلت في قطع التيار الكهربائي الرئيسي عن معدات الاتصالات، بالإضافة إلى تخريب المولدات الاحتياطية، ما أدى إلى توقف المحطة بشكل كامل. وأضاف البيان أن الفرق الفنية التابعة للشركة تمكنت من إعادة التيار واستعادة خدمات الاتصالات. إلا أن ما لم تذكره الشركة، وما كشفه مسؤولون سابقون ومصادر إعلامية، هو أن عملية فصل الكهرباء نُفّذت – بحسب الاتهامات – من قبل جهة أمنية تابعة لحكومة الدبيبة، وليس نتيجة خلل فني أو طارئ تقني. جمعية الإنترنت تُندد من جهتها، أعربت جمعية الإنترنت ليبيا، في بيان صادر بتاريخ 17 مايو 2025، عن 'قلقها العميق' إزاء الانقطاعات الأخيرة في خدمات الإنترنت والاتصالات، واعتبرت أن هذه الانقطاعات تشكل تهديدًا مباشرًا لحقوق الإنسان، وخاصة في وقت يشهد تصاعدًا في الحراك الشعبي وعدم الاستقرار السياسي. وأكد البيان أن 'الوصول إلى الإنترنت ليس ترفًا، بل ركيزة أساسية للتنمية والكرامة الإنسانية'، ودعت الجمعية إلى إعادة الخدمة فورًا، وضرورة الشفافية في كشف الأسباب الحقيقية للانقطاع، والالتزام بالمواثيق الدولية التي تكفل حرية التعبير والوصول إلى المعلومة. شهادات وشكوك متصاعدة الرئيس السابق لشركة الاتصالات القابضة، فيصل قرقاب، أكّد في تصريح لوسائل إعلام محلية أن 'التيار الكهربائي فُصل عن المقسم الرئيسي في منطقة أبو سليم من قبل جهة أمنية تتبع حكومة الوحدة الوطنية'، محذرًا من أن هذا الإجراء سيؤدي إلى شلل شبه كامل في خدمات الإنترنت وتذبذب حاد في الاتصالات على مستوى ليبيا. وأضاف قرقاب في منشور له بفيسبوك ،'نهيب بالجهات الأمنية والمسؤولة التدخل فورًا لإيقاف هذا العبث، الذي يمثل اعتداءً صارخًا على حق الليبيين في الوصول إلى المعلومات والتعبير عن رأيهم'. في السياق ذاته، تداول ناشطون تقارير تشير إلى أن ميليشيا تابعة لعبد السلام زوبي، أحد أبرز قادة الجماعات المسلحة المتحالفة مع الدبيبة، هي من نفّذت عملية فصل الكهرباء عن محطة KM4 في أبو سليم بهدف 'قطع الاتصال بين المتظاهرين ومنع نقل صور الاحتجاجات'. تعتيم إعلامي وقمع رقمي بالتزامن مع هذه الأحداث، رصد نشطاء على وسائل التواصل تحذيرات من انقطاع شامل للاتصالات خلال ساعات، وسط أنباء عن نية حكومة الدبيبة فرض تعتيم إعلامي واسع النطاق، لمنع انتشار صور ومقاطع المظاهرات عبر الإنترنت، خاصة تلك التي شهدتها ساحة الشهداء في قلب العاصمة. ونُقل عن المدون الليبي المعروف عبدالرحمن بادي دعوته الصريحة للحكومة بقطع الإنترنت عشية المظاهرات، وهو ما أثار غضبًا واسعًا على منصات التواصل، حيث رأى فيه النشطاء 'محاولة لقتل الحراك الشعبي رقميًا قبل أن يقمع ميدانيًا'. ڤودافون مصر تتفاعل وفي ظل هذا المشهد المضطرب، نشرت شركة Vodafone Egypt بيانًا مقتضبًا عبّرت فيه عن تضامنها مع عملائها الليبيين، مؤكدة حرصها على تسهيل التواصل بين المستخدمين وأقاربهم في ليبيا، في مؤشر على إدراك خطورة ما يجري على الأرض، وعلى أهمية التواصل الإنساني وقت الأزمات. ويتفق مراقبون أن ما يحدث في ليبيا اليوم يعكس نمطًا مقلقًا من القمع المزدوج بين ميداني تمارسه الأجهزة الأمنية لقمع التظاهرات، ورقمي تسعى من خلاله الحكومة لإخماد الصوت الرقمي للمحتجين. وإذا صحّت الاتهامات، فإن حكومة الدبيبة تقود البلاد نحو عزلة داخلية وخارجية، تتجلى في مصادرة الحريات وتكميم الأفواه، في بلد أنهكته الحروب والصراعات، وبدأ يترنّح تحت وطأة القمع الممنهج.

محاولات النفس الأخير.. اتهامات لحكومة الدبيبة بقطع الاتصالات لقمع المظاهرات
محاولات النفس الأخير.. اتهامات لحكومة الدبيبة بقطع الاتصالات لقمع المظاهرات

الساعة 24

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الساعة 24

محاولات النفس الأخير.. اتهامات لحكومة الدبيبة بقطع الاتصالات لقمع المظاهرات

في تطور خطير يعكس تصاعد القمع ضد الحريات العامة في ليبيا، وُجّهت اتهامات مباشرة لحكومة عبد الحميد الدبيبة بالتورط في قطع خدمات الاتصالات والإنترنت خلال المظاهرات الحاشدة التي اندلعت يوم أمس الجمعة في طرابلس، للمطالبة برحيل الحكومة. وتداول ناشطون وصحفيون محليون تقارير تؤكد تدخل جهات أمنية تابعة لحكومة الوحدة الوطنية لفصل التيار الكهربائي عن المقسم الرئيسي لشبكة الاتصالات في منطقة أبو سليم، فيما رأى مراقبون أن الهدف من هذا الإجراء هو إخماد الحراك الشعبي ومنع نقل الصورة إلى العالم الخارجي. فصل كهربائي مريب أعلنت شركة الاتصالات الدولية الليبية، في بيان رسمي، عن تعرض محطتها في منطقة 'أبو سليم – كم 4' لمحاولة تخريب تمثلت في قطع التيار الكهربائي الرئيسي عن معدات الاتصالات، بالإضافة إلى تخريب المولدات الاحتياطية، ما أدى إلى توقف المحطة بشكل كامل. وأضاف البيان أن الفرق الفنية التابعة للشركة تمكنت من إعادة التيار واستعادة خدمات الاتصالات. إلا أن ما لم تذكره الشركة، وما كشفه مسؤولون سابقون ومصادر إعلامية، هو أن عملية فصل الكهرباء نُفّذت – بحسب الاتهامات – من قبل جهة أمنية تابعة لحكومة الدبيبة، وليس نتيجة خلل فني أو طارئ تقني. جمعية الإنترنت تُندد من جهتها، أعربت جمعية الإنترنت ليبيا، في بيان صادر بتاريخ 17 مايو 2025، عن 'قلقها العميق' إزاء الانقطاعات الأخيرة في خدمات الإنترنت والاتصالات، واعتبرت أن هذه الانقطاعات تشكل تهديدًا مباشرًا لحقوق الإنسان، وخاصة في وقت يشهد تصاعدًا في الحراك الشعبي وعدم الاستقرار السياسي. وأكد البيان أن 'الوصول إلى الإنترنت ليس ترفًا، بل ركيزة أساسية للتنمية والكرامة الإنسانية'، ودعت الجمعية إلى إعادة الخدمة فورًا، وضرورة الشفافية في كشف الأسباب الحقيقية للانقطاع، والالتزام بالمواثيق الدولية التي تكفل حرية التعبير والوصول إلى المعلومة. شهادات وشكوك متصاعدة الرئيس السابق لشركة الاتصالات القابضة، فيصل قرقاب، أكّد في تصريح لوسائل إعلام محلية أن 'التيار الكهربائي فُصل عن المقسم الرئيسي في منطقة أبو سليم من قبل جهة أمنية تتبع حكومة الوحدة الوطنية'، محذرًا من أن هذا الإجراء سيؤدي إلى شلل شبه كامل في خدمات الإنترنت وتذبذب حاد في الاتصالات على مستوى ليبيا. وأضاف قرقاب في منشور له بفيسبوك ،'نهيب بالجهات الأمنية والمسؤولة التدخل فورًا لإيقاف هذا العبث، الذي يمثل اعتداءً صارخًا على حق الليبيين في الوصول إلى المعلومات والتعبير عن رأيهم'. في السياق ذاته، تداول ناشطون تقارير تشير إلى أن ميليشيا تابعة لعبد السلام زوبي، أحد أبرز قادة الجماعات المسلحة المتحالفة مع الدبيبة، هي من نفّذت عملية فصل الكهرباء عن محطة KM4 في أبو سليم بهدف 'قطع الاتصال بين المتظاهرين ومنع نقل صور الاحتجاجات'. تعتيم إعلامي وقمع رقمي بالتزامن مع هذه الأحداث، رصد نشطاء على وسائل التواصل تحذيرات من انقطاع شامل للاتصالات خلال ساعات، وسط أنباء عن نية حكومة الدبيبة فرض تعتيم إعلامي واسع النطاق، لمنع انتشار صور ومقاطع المظاهرات عبر الإنترنت، خاصة تلك التي شهدتها ساحة الشهداء في قلب العاصمة. ونُقل عن المدون الليبي المعروف عبدالرحمن بادي دعوته الصريحة للحكومة بقطع الإنترنت عشية المظاهرات، وهو ما أثار غضبًا واسعًا على منصات التواصل، حيث رأى فيه النشطاء 'محاولة لقتل الحراك الشعبي رقميًا قبل أن يقمع ميدانيًا'. ڤودافون مصر تتفاعل وفي ظل هذا المشهد المضطرب، نشرت شركة Vodafone Egypt بيانًا مقتضبًا عبّرت فيه عن تضامنها مع عملائها الليبيين، مؤكدة حرصها على تسهيل التواصل بين المستخدمين وأقاربهم في ليبيا، في مؤشر على إدراك خطورة ما يجري على الأرض، وعلى أهمية التواصل الإنساني وقت الأزمات. ويتفق مراقبون أن ما يحدث في ليبيا اليوم يعكس نمطًا مقلقًا من القمع المزدوج بين ميداني تمارسه الأجهزة الأمنية لقمع التظاهرات، ورقمي تسعى من خلاله الحكومة لإخماد الصوت الرقمي للمحتجين. وإذا صحّت الاتهامات، فإن حكومة الدبيبة تقود البلاد نحو عزلة داخلية وخارجية، تتجلى في مصادرة الحريات وتكميم الأفواه، في بلد أنهكته الحروب والصراعات، وبدأ يترنّح تحت وطأة القمع الممنهج.

قرقاب يحذر من فصل الكهرباء على المقسم الرئيسي بأبوسليم وتأثيره على خدمات الاتصالات
قرقاب يحذر من فصل الكهرباء على المقسم الرئيسي بأبوسليم وتأثيره على خدمات الاتصالات

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

قرقاب يحذر من فصل الكهرباء على المقسم الرئيسي بأبوسليم وتأثيره على خدمات الاتصالات

العنوان حذر فيصل قرقاب، الرئيس السابق للشركة الليبية للبريد وتقنية المعلومات القابضة، من فصل الكهرباء عن المقسم الرئيسي في منطقة أبو سليم (KM4). وأكد قرقاب عبر حسابه الرسمي على فيسبوك في منشور عاجل، أن هذا الإجراء الذي نفذته جهة أمنية تابعة للحكومة سيؤدي إلى انقطاع خدمات الإنترنت وتذبذب خدمات الاتصالات في جميع أنحاء ليبيا. وقال: 'لقد تم فصل الكهرباء على المقسم الرئيسي في KM4 من قبل جهة أمنية تابعة للحكومة، وهذا سوف ينتج عنه انقطاع خدمات الإنترنت وتذبذب في خدمات الاتصالات في ليبيا كلها.' وناشد الرئيس السابق للشركة جميع الجهات الأمنية والمسؤولة بالتدخل العاجل لإيقاف ما وصفه بـ'العبث' الذي يمس حق المواطنين الأساسي في الوصول إلى خدمات الاتصالات والإنترنت، ويحرّم الشعب من حق التعبير عن رأيه.

قرقاب يحذر من انقطاع وشيك للإنترنت والاتصالات بسبب تدخل أمني
قرقاب يحذر من انقطاع وشيك للإنترنت والاتصالات بسبب تدخل أمني

الوسط

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الوسط

قرقاب يحذر من انقطاع وشيك للإنترنت والاتصالات بسبب تدخل أمني

قال الرئيس السابق لمجلس إدارة الشركة الليبية للبريد وتقنية المعلومات القابضة، فيصل قرقاب، إن «جهة أمنية» تابعة لحكومة الدبيبة قامت «بفصل التيار الكهربائي» عن المقسم الرئيسي في منطقة كم 4 بأبو سليم، في العاصمة طرابلس، محذرًا من أن ذلك قد يؤدي إلى انقطاع خدمات الإنترنت وتذبذب واسع في خدمات الاتصالات على مستوى البلاد. وفي منشور عبر صفحته على «فيسبوك» وصف قرقاب الخطوة بأنها «عبث خطير يمس أحد الحقوق الأساسية للمواطنين»، مطالبًا الجهات الأمنية والرسمية بالتدخل الفوري لإعادة التيار ومنع انهيار البنية التحتية للاتصالات. وأضاف قرقاب: «حرمان الشعب الليبي من خدمات الإنترنت والاتصالات يمثل انتهاكًا مباشرًا لحقه في الوصول إلى المعلومات والتعبير عن الرأي». وتشهد العاصمة طرابلس تظاهرات، مساء اليوم الجمعة، احتجاجًا ضد حكومة الوحدة الوطنية الموقتة برئاسة عبدالحميد الدبيبة، محملين إياها مسؤولية الاشتباكات المسلحة في العاصمة منذ مساء الإثنين الماضي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store