أحدث الأخبار مع #فيفيكلاب،


النهار
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
أزمة النفايات الصلبة تؤرق طرابلس... وإزالة المواد الكيميائية الخطرة من منشآت النفط تمهيداً لترحيلها
أعدّت "لجنة متابعة ملف أزمة النفايات" في الشمال حلولاً ومقترحات علمية لحل أزمة النفايات الصلبة في طرابلس والمواد الكيميائية في مصفاة النفط. بدعوة من الرابطة الثقافية، ناقشت اللجنة في اجتماعها أزمة النفايات، في حضورالخبيرة البيئية الدكتورة فيفي كلاب، رئيس الاتحاد العمالي العام في الشمال النقيب شادي السيد، رئيس الرابطة الثقافية الصحافي رامز الفري، ممثلين عن شركة "أغرومك"، رئيس جمعية اللجان الأهلية سمير الحاج، وجمع من الناشطين البيئيين وممثلي الحركات الكشفية والنقابية. في المستهل، أكد الفري "إصرار اللجنة على متابعة أزمة النفايات بكل تفاصيلها وعدم الاستسلام للواقع المرير في هذا الصدد"، مشدداً على "تضافر الجهود الخيرة للعمل على مكافحة هذا الكارثة البيئية التي تعاني منها المدينة منذ سنوات"ز بينما اعتبرت الدكتورة كلاب أن مشكلة النفايات في طرابلس "كغيرها في كل المناطق اللبنانية، تتمثل بعدم توافر مواقع (مكبات)، نقص في التمويل،عدم وجود قرار سياسي، رغم وجود الحلول التقنية كالآتي: - إمكان فرز حوالى 20% من نفاياتنا، فنقلل بذلك 20% من تكلفة الطمر ومساحة المطمر، ونستعيد فوقها سعر مبيعات المواد المفرزة. -أما المواد الخطرة (5%) فليست للبنان قدرة على التخلص منها بطريقة سليمة، لذلك لا بد من فرزها ثم ترحيلها إلى الخارج بحسب اتفاقية بازل. ونفايات البداوي مثل عنها. -النفايات العضوية (50 الى 55%) يمكن معالجتها بطرق عدة والاستفادة منها. -النفايات غير العضوية التي لا يمكن تدويرها، يمكن فرمها واستعمالها عازلاً في الأبنية أو في ردم الطرق. أما استعمالها وقوداً في الصناعات الثقيلة فهو حل يرفضه البيئيون بسبب ما ينتج منها من ديوكسين، وهي مادة مسرطنة جداً رغم وجود فلاتر فعالة جداً، إذ نعود ونجدها في الرماد المتطاير". وإذ لفتت الى "أن الحلول موجودة علمياً، لذلك لابد من تحديد الإطار الاستراتيجي للحاضر والمستقبل والمتمثل بالآتي: - عرض الحلول الممكنة لكل نوع من النفايات وتكلفتها. - اختيار الأنسب لطرابلس بيئياً ومادياً واجتماعياً. -درس مستلزمات التنفيذ. -تقييم الموارد البشرية والمادية المتاحة. - وضع خطة وجدول زمني للتنفيذ. -حل المشاكل التي قد تعترض خطة التنفيذ. -متابعة الموضوع بطريقة علمية غير مسيسة مستدامة وعنيدة". المواد الكيميائية ثم كانت قدم ممثلو شركة "أغرومك" مداخلة حيال موضوع المواد الكيميائية الخطرة الموجودة في منشآت النفط في طرابلس، أوضحوا فيها "المراحل التي وصلنا إليها في عملية إعادة توضيب المواد الكيميائية الخطرة وترحيلها من المنشآت". وأضافوا: "بتاريخ 8/8/2024 وقعت شركة "أغرومك" ش.م.م. مع وزارة الطاقة والمياه- منشآت النفط في طرابلس والزهراني- على عقد ترحيل المواد الكيميائية الخطرة من حرم منشآت النفط في طرابلس والزهراني، عملاً بنتائج المناقصة العمومية التي أجريت بتاريخ 19/7/2024 والتي رست على شركة "أغرومك" ش.م.م. بمبلغ أقل من الشركة الأخرى بحوالى مليون دولار أميركي. وبالفعل، تسلمت شركة "أغرومك" ش.م.م. المواقع التي توجد فيها المواد الكيميائية الخطرة المطلوب ترحيلها من منشآت النفط في طرابلس والزهراني. وبتاريخ 16/12/2024 سلمت الشركة المواقع التي توجد فيها المواد الكيميائية الخطرة في منشآت النفط في الزهراني إلى لجنة الاستلام المعينة بناءً لقرار معالي وزير الطاقة والمياه الرقم 259/87، كذلك سلمت بتاريخ 30/1/2025 المواقع التي توجد فيها المواد الكيميائية الخطرة في منشآت النفط في طرابلس إلى لجنة الاستلام نفسها، بعد أن قامت بإعادة تعبئة المواد موضوع المناقصة وتوضيبها وفقاً للأصول والقوانين المرعية الإجراء ولاسيما منها اتفاقية BASE، بعد إجراء كل التحاليل اللازمة لمعرفة المواد غير المحددة في دفتر الشروط المستند إلى تقرير شركة .COMBILIFT-HOPPNER علماً أن عملية التلف النهائي ستجري في أوروبا بواسطة شركة SARPI VEOLIA الفرنسية والعالمية الرائدة في مجال التخلص من النفايات الخطر". وأوضحوا أن الشركة "بدأت بالمرحلة الثانية المتمثلة بتحضير المستندات الواجبة ( TFS للاستحصال على الأذونات اللازمة من وزارة البيئة ودول العبور والدولة المضيفة لتلك المواد". ودارت نقاشات ومداخلات شددت على الاستمرار في متابعة هذا الملف الشائك، وزيارة أماكن وجود النفايات الخطرة والاطلاع على أعمال الشركة المنفذة على أرض الواقع.


الشرق الجزائرية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الجزائرية
لقاء في الرابطة الثقافية لمتابعة أزمة النفايات وتشديد على تضافر الجهود لمكافحة كارثة بيئية
عقدت لجنة متابعة ملف أزمة النفايات في الشمال اجتماعها الدوري ، بدعوة من الرابطة الثقافية في طرابلس، في حضور الخبيرة البيئية فيفي كلاب، رئيس الاتحاد العمالي العام في الشمال شادي السيد، رئيس الرابطة رامز الفري، ممثلين عن شركة 'اغرومك'، رئيس جمعية 'اللجان الأهلية' سمير الحج، ممثل اللجان الروابط الشعبية محمد سلطان، رئيس اللقاء الشعبي باسم عساف، مسؤول هيئة الإسعاف الشعبي حسام الشامي، الرئيس المؤسس لجمعية كشافة الغد القائد عبد الرزاق عواد، رئيس الأكاديمية الديبلوماسية الدولية عمر الحلوة، رئيس جمعية طرابلس السياحية محمد مجذوب، المفوض العام لكشافة البيئة زياد عجاج، رئيس جمعية كشافة الاوائل محمد شمسين، اضافة الى ممثل جمعية' الوفاق الثقافية' الخبير وهبة الدهيبي، مستشار رئيس بلدية طرابلس خالد الحجة، رئيس جمعية 'المعرفة والعطاء الاجتماعية' احمد المهباني، رئيس جمعية 'بلدنا خضراء' سليمان ابراهيم ، رئيس جمعية 'عينا المدينة' احمد ستيتة، ممثل نادي الوفاق الرياضي ابراهيم طوقجي وفراس أمانة الله والمحامي وليد زيادة. بداية ، تحدث الفري مرحبا ، واكد 'إصرار اللجنة متابعة أزمة النفايات بكل تفاصيلها، وعدم الاستسلام للواقع المرير في هذا الموضوع، وضرورة تضافر الجهود الخيرة للعمل على مكافحة هذه الكارثة البيئية التي تعاني منها المدينة منذ اعوام'. ثم اشارت كلاب الى أن 'مشكلة النفايات في طرابلس، كغيرها في المناطق اللبنانية، تتمثل بالتالي عدم توفر مواقع نقص في التمويل وعدم وجود قرار سياسي رغم وجود الحلول التقنية المتمثلة ب: ١- إمكانية فرز حوالي 20% من نفاياتنا فنقلل بذلك 20% من من كلفة الطمر ومساحة المطمر ونستعيد فوقها سعر مبيعات المواد المفرزة ، ٢- أما المواد الخطرة (٥%) ليس للبنان القدرة على التخلص منها بطريقة سليمة لذلك لابد من فرزها ثم ترحيلها إلى الخارج حسب اتفاقية بازل ونفايات البداوي مثلا عنها ، ٣- النفايات العضوية (٥٠-٥٥%) يمكن معالجتها بعدة طرق والاستفادة منها ، ٤- النفايات الغير عضوية والتي لا يمكن تدويرها يمكن فرمها واستعمالها كعازل في الأبنية أو في ردم الطرقات اما استعمالها كوقود في الصناعات الثقيلة هو حل يرفضه البيئيون بسبب ما ينتج عنها من ديوكسين مادة جد مسرطنة رغم وجود فلاتر جد فعالة إذ نعود ونجدها في الرماد المتطاير، إذن الحلول علميا موجودة لذلك لابد من تحديد الإطار الاستراتيجي للحاضر والمستقبل والمتمثل بالتالي: ١- استعراض الحلول الممكنة لكل نوع من النفايات وكلفتها. ٢- اختيار الأنسب لطرابلس بيئيا وماديا واجتماعيا. ٣- درس مستلزمات التنفيذ. ٤- تقييم الموارد البشرية والماديةالمتاحة، ٥- وضع خطة وجدول زمني للتنفيذ ، ٦- حل المشاكل التي ستعترض خطة التنفيذ ، ٧- متابعة الموضوع بطريقة علمية غير مسيسة مستدامة وعنيدة ومن ثم كانت مداخلة مهمة جدا لممثلي شركة اغرومك الذين قالوا تشرفنا بلقاء لجنة متابعة أزمة النفايات في الشمال في الرابطة الثقافية في طرابلس وبدعوة كريمة من رئيسها الأستاذ رامز الفري وذلك بهدف التداول بموضوع المواد الكيميائية الخطرة الموجودة في منشآت النفط في طرابلس'. وتوقفت عند 'المراحل التي وصلنا إليها في عملية إعادة توضيب وترحيل المواد الكيميائية الخطرة من المنشآت المذكورة'. وأعلنت انه 'بتاريخ 8/8/2024 وقعت شركة أغرومك مع وزارة الطاقة والمياه- منشآت النفط في طرابلس والزهراني- على عقد ترحيل المواد الكيميائية الخطرة من حرم منشآت النفط في طرابلس والزهراني وذلك عملاً بنتائج المناقصة العمومية التي جرت بتاريخ 19/7/2024 والتي رست على شركة أغرومك'. وقالت: 'بالفعل، استلمت شركة أغرومك المواقع التي تتواجد فيها الكيميائية الخطرة المطلوب ترحيلها من منشآت النفط في طرابلس والزهراني، و بتاريخ 16/12/2024 سلمت الشركة المذكورة المواقع التي تتواجد فيها المواد الكيميائية الخطرة في منشآت النفط في الزهراني إلى لجنة الاستلام المعينة بناءً لقرار وزير الطاقة والمياه الرقم 259/87. وبتاريخ 30/1/2025 سلمت شركة أغرومك المواقع التي تتواجد فيها المواد الكيميائية الخطرة في منشآت النفط في طرابلس إلى لجنة الاستلام المعينة ، بناءً للقرار المذكور أعلاه بعد أن قامت بإعادة تعبئة وتوضيب المواد موضوع المناقصة وفقًا للأصول والقوانين المرعية الإجراء'.


التحري
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
لقاء في الرابطة الثقافية بطرابلس لمتابعة أزمة النفايات والمواد الكيميائية الخطرة.
بدعوة من الرابطة الثقافية في طرابلس عقدت لجنة متابعة ملف أزمة النفايات في الشمال اجتماعها الدوري في مقر الرابطة بحضور الخبيرة البيئية د. فيفي كلاب، رئيس الاتحاد العمالي العام في الشمال النقيب شادي السيد، رئيس الرابطة الثقافية الصحافي رامز الفري، ممثلين عن شركة اغرومك ، رئيس جمعية اللجان الأهلية سمير الحج، ممثل اللجان الروابط الشعبية الاستاذ محمد سلطان، رئيس اللقاء الشعبي د. باسم عساف، مسؤول هيئة الإسعاف الشعبي الاستاذ حسام الشامي، الرئيس المؤسس لجمعية كشافة الغد القائد عبد الرزاق عواد، رئيس الأكاديمية الدبلوماسية الدولية د عمر الحلوة، رئيس جمعية طرابلس السياحية المهندس محمد مجذوب، مفوض عام كشافة البيئة المحامي زياد عجاج، رئيس جمعية كشافة اللوائل د. محمد شمسين، ممثل جمعية الوفاق الثقافية الخبير وهبة الدهيبي مستشار رئيس بلدية طرابلس الاستاذ خالد الحجة، رئيس جمعية المعرفة والعطاء الاجتماعية الحاج احمد المهباني، رئيس جمعية بلدنا خضراء الاستاذ سليمان ابراهيم ، رئيس جمعية عينا المدينة الاستاذ احمد ستيتة، ممثل نادي الوفاق الرياضي الاستاذ ابراهيم طوقجي، د. فراس أمانة الله، المحامي وليد زيادة وأصدقاء بداية رحب الفري بالدكتور كلاب وممثلي شركة اغرومك والحضور الكريم مؤكدا على إصرار اللجنة متابعة أزمة النفايات بكل تفاصيلها وعدم الاستسلام للواقع المرير في هذا الموضوع مؤكدا على ضرورة تضافر كافة الجهود الخيرة للعمل على مكافحة هذا الكارثة البيئية التي تعاني منها المدينة منذ سنوات ،بدورها أكدت الدكتورة كلاب أن مشكلة النفايات في طرابلس كغيرها في كل المناطق اللبنانية تتمثل بالتالي عدم توفر مواقع ،نقص في التمويل ،عدم وجود قرار سياسي رغم وجود الحلول التقنية المتمثلة بالتالي ١- إمكانية فرز حوالي 20% من نفاياتنا فنقلل بذلك 20% من من كلفة الطمر ومساحة المطمر ونستعيد فوقها سعر مبيعات المواد المفرزة ، ٢-أما المواد الخطرة (٥%) ليس للبنان القدرة على التخلص منها بطريقة سليمة لذلك لابد من فرزها ثم ترحيلها إلى الخارج حسب اتفاقية بازل ونفايات البداوي مثلا عنها ، ٣-النفايات العضوية (٥٠-٥٥% )يمكن معالجتها بعدة طرق والاستفادة منها ، ٤-النفايات الغير عضوية والتي لا يمكن تدويرها يمكن فرمها واستعمالها كعازل في الأبنية أو في ردم الطرقات اما استعمالها كوقود في الصناعات الثقيلة هو حل يرفضه البيئيون بسبب ما ينتج عنها من ديوكسين مادة جد مسرطنة رغم وجود فلاتر جد فعالة إذ نعود ونجدها في الرماد المتطاير، إذن الحلول علميا موجودة لذلك لابد من تحديد الإطار الاستراتيجي للحاضر والمستقبل والمتمثل بالتالي : ١- استعراض الحلول الممكنة لكل نوع من النفايات وكلفتها ،٢- اختيار الأنسب لطرابلس بيئيا وماديا واجتماعيا ٣-درس مستلزمات التنفيذ ٤-تقييم الموارد البشرية والماديةالمتاحة، ٥- وضع خطة وجدول زمني للتنفيذ ، ٦-حل المشاكل التي ستعترض خطة التنفيذ ، ٧-متابعة الموضوع بطريقة علمية غير مسيسة مستدامة وعنيدة ومن ثم كانت مداخلة مهمة جدا لممثلي شركة اغرومك الذين قالوا تشرفنا بلقاء لجنة متابعة أزمة النفايات في الشمال في الرابطة الثقافية في طرابلس وبدعوة كريمة من رئيسها الأستاذ رامز الفري وذلك بهدف التداول بموضوع المواد الكيميائية الخطرة الموجودة في منشآت النفط في طرابلس وبناء عليه نوضح التالي : ان المراحل التي وصلنا إليها في عملية إعادة توضيب وترحيل المواد الكيميائية الخطرة من المنشآت المذكورة. بتاريخ 8/8/2024 وقعت شركة 'أغرومك' ش.م.م. مع وزارة الطاقة والمياه- منشآت النفط في طرابلس والزهراني- على عقد ترحيل المواد الكيميائية الخطرة من حرم منشآت النفط في طرابلس والزهراني وذلك عملاً بنتائج المناقصة العمومية التي جرت بتاريخ 19/7/2024 والتي رست على شركة 'أغرومك' ش.م.م. بمبلغ أقل من الشركة الأخرى بحوالي مليون دولار أمريكي، وبالفعل، استلمت شركة 'أغرومك' ش.م.م. المواقع التي تتواجد فيها الكيميائية الخطرة المطلوب ترحيلها من منشآت النفط في طرابلس والزهراني،و بتاريخ 16/12/2024 سلمت الشركة المذكورة المواقع التي تتواجد فيها المواد الكيميائية الخطرة في منشآت النفط في الزهراني إلى لجنة الاستلام المعينة بناءً لقرار معالي وزير الطاقة والمياه رقم 259/87، وبتاريخ 30/1/2025 سلمت شركة 'أغرومك' ش.م.م. المواقع التي تتواجد فيها المواد الكيميائية الخطرة في منشآت النفط في طرابلس إلى لجنة الاستلام المعينة بناءً للقرار المذكور أعلاه بعد أن قامت بإعادة تعبئة وتوضيب المواد موضوع المناقصة وفقًا للأصول والقوانين المرعية الإجراء سيما اتفاقية 'BASEL' وبعد إجراء كافة التحاليل اللازمة لمعرفة المواد الغير محددة في دفتر الشروط المستند إلى تقرير شركة COMBILIFT-HOPPNER علمًا أن عملية التلف النهائي ستتم في أوروبا بواسطة شركة 'SARPI VEOLIA' الفرنسية والعالمية الرائدة في مجال التخلص من النفايات الخطرة. وبالتالي تكون شركة 'أغرومك ش.م.م. المذكورة قد نفذت كافة بنود المرحلة الأولى من العقد الموقع بينها وبين وزارة الطاقة والمياه- منشآت النفط في طرابلس والزهراني- لجهة تحليل المواد الغير محددة وتوضيبها وفقًا للأنظمة والمعاهدات العالمية سيما معاهدة 'BASEL'، وقد بدأت بالمرحلة الثانية المتمثلة بتحضير المستندات الواجبة (TFS) للاستحصال على الأذونات اللازمة من وزارة البيئة ودول العبور والدولة المضيفة لتلك المواد. ونحن على استعداد تام للتعاون وتقديم أية إيضاحات أخرى ومن كانت مداخلات ونقاشات متعددة بين الحضور أكدت على ضرورة الاستمرار بمتابعة هذا الملف الشائك وتحديد زيارة لأماكن وجود النفايات الخطرة والاطلاع على أعمال الشركة المنفذة على أرض الواقع