أحدث الأخبار مع #فيكتوريابارك
سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- سرايا الإخبارية
أفضل المدن الصغيرة في كندا
سرايا - كندا تتمتع بجمال طبيعي خلاب ومدن صغيرة ساحرة تعكس تراثها الثقافي وتقدم تجارب فريدة من نوعها للزوار. فيما يلي نستعرض بعضًا من أفضل المدن الصغيرة في كندا التي يمكنك الاستمتاع بزيارتها وتجربة مغامرات رائعة: فيكتوريا (Victoria)، كولومبيا البريطانية: تقع فيكتوريا على جزيرة فانكوفر الغربية وتعد واحدة من أجمل المدن الصغيرة في كندا. تتميز بمبانيها التاريخية الجميلة وحدائقها الخلابة. يمكنكم استكشاف حديقة بوتانيكال وحديقة بوتشارت والتمتع بجولة في ميناء فيكتوريا. كما يمكنكم زيارة قصر البرلمان ومتحف فيكتوريا والتعرف على التاريخ والثقافة الغنية للمدينة. نياغارا-أون-ذا-ليك (Niagara-on-the-Lake)، أونتاريو: تقع نياغارا-أون-ذا-ليك في منطقة نياغارا وتعتبر واحدة من أكثر المدن الصغيرة رومانسية في كندا. تشتهر المدينة بمزارع العنب والكروم الجميلة وصناعة النبيذ الرائعة. يمكنكم زيارة الكروم والمزارع والمصانع الصغيرة والاستمتاع بتذوق النبيذ المحلي. تتوفر أيضًا العديد من المطاعم الفاخرة والمحلات التجارية الرائعة في وسط المدينة. توفو (Tofino)، كولومبيا البريطانية: إذا كنتم محبين للمغامرات الشمالية، فإن توفو هي المكان المناسب لكم. تقع هذه المدينة الساحلية الصغيرة على جزيرة فانكوفر الغربية وتعرض مناظر طبيعية خلابة تتميز بشواطئها الرملية الجميلة والمنحدرات الصخرية الشاهقة. يمكنكم ممارسة رياضة ركوب الأمواج، ورحلات القوارب، وصيد الأسماك، والتجول في المحميات الطبيعية المحيطة بها. شارلوتيتاون (Charlottetown)، جزيرة الأمير إدوارد: تعتبر شارلوتيتاون عاصمة جزيرة الأمير إدوارد وتعكس روح هذه المحافظة الساحرة. تتميز المدينة بمبانيها ذات الطراز الفيكتوري الجميل والشواطئ الرملية الرائعة. يمكنكم زيارة حديقة فيكتوريا بارك وجولة في وسط المدينة القديمة لاستكشاف المتاجر والمطاعم والمسارح. كما ينصح بزيارة موقع كانفدريتيون بيرث وقاعة الشهرة الكندية للاطلاع على التاريخ والثقافة الكندية. بانفف (Banff)، ألبرتا: تقع بانفف في قلب جبال روكي الكندية وتعتبر واحدة من أجمل وجهات الطبيعة في كندا. تتميز المدينة بمناظرها الجبلية الخلابة وبحيراتها الصافية والمتلألئة. يمكنكم الاستمتاع بالتزلج في منتجع ليك لويز وزيارة متنزه بانف الوطني واستكشاف المسارات الجبلية والمشي لمسافات طويلة. كما يمكنكم الاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة من خلال رحلة بالقطار عبر الجبال. هذه بعض المدن الصغيرة الرائعة في كندا التي يمكنكم زيارتها والاستمتاع بتجارب فريدة. تتميز هذه المدن بجمالها الطبيعي وتراثها الثقافي، وتوفر فرصًا متنوعة للاستكشاف والمغامرة. سواء كنتم تبحثون عن جو هادئ ورومانسي أو مغامرات في الهواء الطلق، فإن هذه المدن ستلبي توقعاتكم وتمنحكم تجارب لا تنسى في كندا.
Elsport
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Elsport
أستراليا تعيد صياغة خطتها لاستضافة أولمبياد بريزبين 2032
تعيد أستراليا النظر في خططها الضخمة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2032 في بريزبين بعد سنوات من "الفوضى والأزمات"، وفقا لما قالت الإثنين. وقال رئيس وزراء ولاية كوينزلاند ديفيد كريسافولي، للصحافيين عشية الإعلان الرسمي عن المخطط الجديد: "أعتقد أننا لدينا خطة يمكن أن تعيد الأمور إلى مسارها الصحيح". وأضاف: "إنها خطة لضمان تقديم بنية تحتية تستمر لأجيال، وخطة لاستضافة ألعاب أولمبية رائعة عندما تتوجه أنظار العالم إلينا". وأردف: "حتى أكثر الأشخاص تحزبا، عند النظر إلى وضعنا الحالي، سيقرّ بأن السنوات الثلاث الماضية كانت مليئة بالفوضى والأزمات منذ أن مُنحنا حق استضافة الألعاب". وكانت عاصمة كوينزلاند قد حصلت على شرف استضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2032 في تموز/يوليو 2021، لتعيد الأولمبياد إلى أستراليا للمرة الثالثة بعد ملبورن 1956 وسيدني 2000. وفقا لصحيفة "ذا كوريير ميل"، ستة من بين 14 موقعا كان من المخطط استخدامها في دورة بريزبين للألعاب، سيتم تعديلها أو إلغائها. ورجّحت الصحيفة أن تتضمن الخطة الجديدة بناء ملعب جديد بسعة 60 ألف مقعد في "فيكتوريا بارك" وسط المدينة. وكانت الحكومة الفيدرالية تعهدت سابقا بتمويل جزء كبير من البنية التحتية لدورة ألعاب بريزبين.
النهار
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
أستراليا تعيد النظر في خططها لاستضافة أولمبياد 2032
تعيد أستراليا النظر في خططها الضخمة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2032 في بريزبين بعد سنوات من "الفوضى والأزمات"، وفقاً لما قالت الإثنين. الخطة الجديدة التي يُقال إنها تتضمن إنشاء ملعب جديد يتسع لـ60 ألف متفرج، تعيد صياغة جزء كبير من مخطط البنية التحتية الذي أعلن عنه قبل عامين بتكلفة 7 مليارات دولار أسترالي (4.4 مليارات دولار أميركي). وقال رئيس وزراء ولاية كوينزلاند ديفيد كريسافولي، للصحافيين عشية الإعلان الرسمي عن المخطط الجديد: "أعتقد أننا لدينا خطة يمكن أن تعيد الأمور إلى مسارها الصحيح". وأضاف: "إنها خطة لضمان تقديم بنية تحتية تستمر لأجيال، وخطة لاستضافة ألعاب أولمبية رائعة عندما تتوجه أنظار العالم إلينا". وأردف: "حتى أكثر الأشخاص تحزباً، عند النظر إلى وضعنا الحالي، سيقرّ بأن السنوات الثلاث الماضية كانت مليئة بالفوضى والأزمات منذ أن مُنحنا حق استضافة الألعاب". وكانت عاصمة كوينزلاند قد حصلت على شرف استضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2032 في تموز / يوليو 2021، لتعيد الأولمبياد إلى أستراليا للمرة الثالثة بعد ملبورن 1956 وسيدني 2000. وفقاً لصحيفة "ذا كوريير ميل"، ستة من بين 14 موقعاً كان من المخطط استخدامها في دورة بريزبين للألعاب، سيتم تعديلها أو إلغائها. ورجّحت الصحيفة أن تتضمن الخطة الجديدة بناء ملعب جديد بسعة 60 ألف مقعد في "فيكتوريا بارك" وسط المدينة. وكانت الحكومة الفيدرالية تعهدت سابقاً بتمويل جزء كبير من البنية التحتية لدورة ألعاب بريزبين.
الرياضية
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياضية
الخلافات تهدد أولمبياد «برزبين 2032»
حذر مات كارول، الرئيس التنفيذي للجنة الأولمبية الأسترالية، من أن القرار النهائي بشأن الأماكن الرئيسة لاستضافة أولمبياد «برزبين 2032» يجب أن يُتخذ قبل نهاية يونيو المقبل. وقال كارول في جلسة استماع بمجلس الشيوخ في البرلمان الفيدرالي السبت: «أعتقد أن الوقت قد حان لاستكمال المزيد من المراجعات والاستقرار على وجه التحديد على ما تريد الحكومات تمويله من حيث الأماكن، أعتقد أن هذا يجب أن يحدث في النصف الأول من هذا العام، لأنه سيبدأ وضع البرنامج الرياضي في عام 2026، وهو أمر مهم للغاية بالطبع، ومن المهم أيضًا البدء في عملية البناء، أو أي عمل يجب فعله، وهو ما سيستغرق بعض الوقت». وأوضح كارول أن منح بريزبين حق استضافة الألعاب قبل 11 عامًا من حفل الافتتاح، في حدث غير مسبوق، سلاح ذو حدين، ومشيرًا إلى أن أيّ تأخير آخر قد يؤدي إلى تحديات في إكمال المشاريع في وقت كاف، متابعًا: «من المهم مواصلة العمل الآن في اتخاذ القرارات المتعلقة بالأماكن، وفي اتخاذ القرارات المتعلقة بأي شيء سيُبنى، إن قطاع البناء في أستراليا يُعاني من ضغوط في الوقت الجاري، وبالتالي فإن البدء في بناء كل هذه الأماكن، أينما كانت، يحتاج إلى التحرك بسرعة». وحصلت برزبين، المدينة الإسترالية على حق استضافة الألعاب عام 2021، لكن الخلافات السياسية، وخاصة بشأن الملعب الرئيس، ومكان تنظيم الأحداث الرياضية، تعني أن الخطة النهائية لم توضع بعد. وعند انتخابه رئيسًا لولاية كوينزلاند، نوفمبر الماضي، أعلن ديفيد كريسافولي أن مجلسًا مكونًا من سبعة أعضاء سيجري مراجعة ثانية لخيارات الأماكن المقترحة وسيقدم تقريرًا في مارس المقبل. ورفض ستيفن مايلز، سلف كريسافولي، خطة لتجديد ملعب جابا للكريكيت في برزبين بتكلفة 2.7 مليار دولار أسترالي «1.7 مليار دولار أمريكي» فضلًا عن اقتراح بناء ملعب أولمبي جديد بتكلفة 3.4 مليار دولار أسترالي في فيكتوريا بارك بوسط المدينة. وبيّن مجموعة من الأبطال الأولمبيين المحليين أن حل مايلز المتمثل في استخدام ملعب «لانج بارك للرجبي» لاستضافة حفلي الافتتاح والختام، وتنظيم منافسات ألعاب القوى على ملعب «كيو.إس.أيه.سي» القديم في ضواحي المدينة، بأنه «محرج». وتوقفت لجنة المراجعة التي شكلها كريسافولي عن قبول المقترحات، بعدما تلقت مقترحًا من الاتحاد الأسترالي للسباحة لبناء مركز ألعاب مائية جديد في فيكتوريا بارك، ومقترحًا آخر لبناء ملعب سعته 60 ألف متفرج بجوار ملعب «جابا».
