logo
#

أحدث الأخبار مع #فيكتورياتايلور،

أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول

سرايا الإخبارية

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول

سرايا - يُعد التحكم في مستويات الكوليسترول أمراً بالغ الأهمية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، بالنسبة لمن لديهم ارتفاع في الكوليسترول، وتُقدم أبحاث حديثة تأكيداً على إمكانية خفض خطر الكوليسترول بطرق طبيعية. وقد استكشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة شنغهاي إمكانات الثوم، في التحكم في مستويات الكوليسترول. وراجع الباحثون نتائج 22 دراسة تناولت العلاقة بين الثوم والكوليسترول ومخاطر أمراض القلب. ووفق "سوري لايف"، خلص الباحثون إلى أن الثوم يمكن أن يخفض مستويات الكوليسترول الكلي، والبروتين الدهني منخفض الكثافة الذي يعرف باسم "الكوليسترول الضار". وقالت فيكتوريا تايلور، أخصائية التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، أن الثوم يرتبط منذ فترة طويلة بفوائد صحية، بدءًا من علاج نزلات البرد وصولًا إلى خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. وأضافت: "يحتوي الثوم على فيتاميني سي وب6، والمنغنيز، والسيلينيوم، ولكن يُعتقد أن مادة كيميائية تُسمى الأليسين، وهي نوع من مضادات الأكسدة، هي المسؤولة عن آثاره الإيجابية". وعن طريقة تناول الثوم قالت: "في الثوم الطازج، توجد اختلافات طبيعية في مستويات الأليسين. وهناك بعض الأدلة على أن الثوم المفروم الجاهز والمُخزن في الزيت أو الماء، ومنتجات الثوم عديمة الرائحة، تحتوي على مستويات أقل من الأليسين". وأشارت الدراسة الصينية إلى أدلة على أن تناول كميات قليلة منتظمة الثوم يومياً يساعد على خفض الكوليسترول، وتقليل مخاطر أمراض القلب.

تناوله في رمضان.. طعام سحري يخفض الكوليسترول ويحمي القلب
تناوله في رمضان.. طعام سحري يخفض الكوليسترول ويحمي القلب

مصراوي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تناوله في رمضان.. طعام سحري يخفض الكوليسترول ويحمي القلب

استكشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة شنجهاي إمكانات الثوم، في التحكم في مستويات الكوليسترول، وراجع الباحثون نتائج 22 دراسة تناولت العلاقة بين الثوم والكوليسترول ومخاطر أمراض القلب. ووفق "سوري لايف"، خلص الباحثون إلى أن الثوم يمكن أن يخفض مستويات الكوليسترول الكلي، والبروتين الدهني منخفض الكثافة الذي يعرف باسم "الكوليسترول الضار". وقالت فيكتوريا تايلور، أخصائية التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، أن الثوم يرتبط منذ فترة طويلة بفوائد صحية، بدءًا من علاج نزلات البرد وصولا إلى خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. وأضافت: "يحتوي الثوم على فيتاميني سي وب6، والمنغنيز، والسيلينيوم، ولكن يُعتقد أن مادة كيميائية تُسمى الأليسين، وهي نوع من مضادات الأكسدة، هي المسؤولة عن آثاره الإيجابية". وعن طريقة تناول الثوم قالت: "في الثوم الطازج، توجد اختلافات طبيعية في مستويات الأليسين، وهناك بعض الأدلة على أن الثوم المفروم الجاهز والمُخزن في الزيت أو الماء، ومنتجات الثوم عديمة الرائحة، تحتوي على مستويات أقل من الأليسين". وأشارت الدراسة الصينية إلى أدلة على أن تناول كميات قليلة منتظمة الثوم يوميا يساعد على خفض الكوليسترول، وتقليل مخاطر أمراض القلب.

أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول

الإمارات نيوز

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول

متابعة: نازك عيسى يُعد التحكم في مستويات الكوليسترول أمرًا أساسيًا للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاعه. وقد أكدت أبحاث حديثة إمكانية تقليل مستويات الكوليسترول بطرق طبيعية، من بينها استخدام الثوم. في دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة شنغهاي، تم استكشاف تأثير الثوم على مستويات الكوليسترول. وقام الباحثون بتحليل نتائج 22 دراسة سابقة تناولت العلاقة بين الثوم والكوليسترول ومخاطر الإصابة بأمراض القلب. و توصلت الدراسة إلى أن تناول الثوم يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الكلي، بالإضافة إلى تقليل نسبة البروتين الدهني منخفض الكثافة، المعروف باسم 'الكوليسترول الضار'. من جانبها، أوضحت فيكتوريا تايلور، أخصائية التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، أن الثوم لطالما ارتبط بفوائد صحية عديدة، مثل تعزيز المناعة، وخفض ضغط الدم، وتقليل مستويات الكوليسترول. وأضافت تايلور أن الثوم يحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية المهمة، مثل فيتامين C وفيتامين B6 والمنغنيز والسيلينيوم. لكنها أشارت إلى أن الأليسين، وهو مركب مضاد للأكسدة، يُعتقد أنه العنصر الأساسي المسؤول عن تأثيرات الثوم الإيجابية. أما عن الطريقة المثلى لاستهلاك الثوم، فقد أوضحت أن هناك تفاوتًا طبيعيًا في مستويات الأليسين في الثوم الطازج، كما أن بعض المنتجات المصنعة، مثل الثوم المفروم المحفوظ في الزيت أو الماء، قد تحتوي على كميات أقل من هذا المركب. وأشارت الدراسة الصينية إلى أن تناول كميات معتدلة ومنتظمة من الثوم يوميًا يمكن أن يساهم في خفض مستويات الكوليسترول وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول

الدستور

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول

عمان - يُعد التحكم في مستويات الكوليسترول أمراً بالغ الأهمية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، بالنسبة لمن لديهم ارتفاع في الكوليسترول، وتُقدم أبحاث حديثة تأكيداً على إمكانية خفض خطر الكوليسترول بطرق طبيعية. وقد استكشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة شنغهاي إمكانات الثوم، في التحكم في مستويات الكوليسترول. وراجع الباحثون نتائج 22 دراسة تناولت العلاقة بين الثوم والكوليسترول ومخاطر أمراض القلب. ووفق "سوري لايف"، خلص الباحثون إلى أن الثوم يمكن أن يخفض مستويات الكوليسترول الكلي، والبروتين الدهني منخفض الكثافة الذي يعرف باسم "الكوليسترول الضار". وقالت فيكتوريا تايلور، أخصائية التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، أن الثوم يرتبط منذ فترة طويلة بفوائد صحية، بدءًا من علاج نزلات البرد وصولًا إلى خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. وأضافت: "يحتوي الثوم على فيتاميني سي وب6، والمنغنيز، والسيلينيوم، ولكن يُعتقد أن مادة كيميائية تُسمى الأليسين، وهي نوع من مضادات الأكسدة، هي المسؤولة عن آثاره الإيجابية". وعن طريقة تناول الثوم قالت: "في الثوم الطازج، توجد اختلافات طبيعية في مستويات الأليسين. وهناك بعض الأدلة على أن الثوم المفروم الجاهز والمُخزن في الزيت أو الماء، ومنتجات الثوم عديمة الرائحة، تحتوي على مستويات أقل من الأليسين". وأشارت الدراسة الصينية إلى أدلة على أن تناول كميات قليلة منتظمة الثوم يومياً يساعد على خفض الكوليسترول، وتقليل مخاطر أمراض القلب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store