أحدث الأخبار مع #فيكرامميسري،


الوطن الخليجية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن الخليجية
وقف إطلاق نار هش بين الهند وباكستان بعد تصعيد دموي وتدخل أمريكي مفاجئ
وقف إطلاق نار هش بين الهند وباكستان بعد تصعيد دموي وتدخل أمريكي مفاجئ وقف إطلاق نار هش بين الهند وباكستان بعد تصعيد دموي وتدخل أمريكي مفاجئ اندلعت أزمة جديدة بين الهند وباكستان بعد تصعيد عسكري خطير في كشمير، سرعان ما تبعه إعلان مفاجئ عن وقف شامل لإطلاق النار بوساطة أمريكية. إلا أن هذا الاتفاق الهش بدأ يتعرض لاختبارات حقيقية بعد ساعات من إعلانه، إذ تبادلت نيودلهي وإسلام آباد الاتهامات بخرقه، ما أثار الشكوك حول مدى التزام الطرفين به واستدامته. فقد صرّح سكرتير وزارة الخارجية الهندية، فيكرام ميسري، أن بلاده رصدت 'انتهاكات متكررة' لوقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن القوات المسلحة الهندية 'ردت بشكل ملائم' على هذه الخروقات. ودعا ميسري باكستان إلى اتخاذ إجراءات جدية وفعالة لضبط الوضع والتعامل معه بمسؤولية. وفي المقابل، أكدت وزارة الخارجية الباكستانية التزامها التام بتنفيذ الاتفاق، لكنها اتهمت الهند بالقيام بانتهاكات، موضحة أن قواتها 'تتعامل مع الوضع بضبط للنفس'. وقد سُمع دوي انفجارات في سريناغار، كبرى مدن الشطر الهندي من كشمير، حيث أفادت تقارير عن تدخلات من أنظمة الدفاع الجوي. وفي الشطر الباكستاني من الإقليم المتنازع عليه، تحدّث مسؤولون عن تبادل متقطع لإطلاق النار في ثلاث مناطق مختلفة على خط المراقبة. ويعود التصعيد إلى 22 أبريل عندما استهدف هجوم مسلح موقعاً سياحياً في كشمير الهندية، مما أسفر عن مقتل 26 شخصاً. واتهمت الهند جماعة 'عسكر طيبة' المدعومة من باكستان بتنفيذ الهجوم، بينما نفت إسلام آباد أية صلة به وطالبت بتحقيق دولي محايد. وتطورت الأوضاع بشكل خطير، حيث شنت الهند غارات على ما قالت إنها معسكرات إرهابية في باكستان، وردت الأخيرة بهجمات مضادة طالت قواعد جوية هندية. وسط هذه التطورات المتسارعة، تدخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منشور مفاجئ على منصته 'تروث سوشال'، معلناً التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار فوري بين الهند وباكستان، بعد 'ليلة طويلة من المحادثات' قادها مسؤولون أمريكيون، وعبّر ترامب عن امتنانه للبلدين على ما وصفه بـ'الذكاء والمنطق السليم'. من جانبها، رحبت عواصم غربية بالاتفاق، واعتبرته خطوة إيجابية نحو تخفيف التوتر وإنهاء الأزمة بين الهند وباكستان، كما عبّرت الأمم المتحدة عن أملها بأن يؤدي الاتفاق إلى سلام دائم في المنطقة. ورغم ذلك، حذر خبراء من هشاشة الوضع، وأشار المحلل مايكل كوغلمان إلى احتمال وجود تباين في فهم بنود الاتفاق بين واشنطن ونيودلهي، مما قد يعقّد أي مفاوضات مستقبلية أوسع. وبينما خيم الارتياح الحذر على جانبي خط التماس في كشمير، فإن استمرار الانتهاكات وتبادل الاتهامات يثير القلق من احتمال انهيار الاتفاق سريعاً وعودة التصعيد بين الجارين النوويين.


المنار
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
الخارجية تعلن التوصل لاتفاق لوقف شامل لإطلاق النار مع باكستان ابتداءً من مساء السبت
أعلن وكيل وزارة الخارجية الهندية فيكرام ميسري، مساء السبت، عن التوصل لاتفاق بين الهند وباكستان، على وقف فوري وشامل لإطلاق النار، يشمل جميع العمليات العسكرية في البر والجو والبحر. و خلال مؤتمر صحفي ، قاغل ميسيري، إنّ الاتفاق، تمّ التوصّل اليه، خلال اتصال مباشر بين مدير العمليات العسكرية الباكستاني و بنظيره الهندي وتمّ الاتفاق على أن يوقف الطرفان جميع أشكال القتال والعمليات العسكرية على الأرض وفي الجو والبحر، بدءاً من الساعة 17:00 بتوقيت الهند.' وأوضح ميسري، أنّ تعليمات صدرت لكافة القوات على الجانبين، لتنفيذ هذا التفاهم، مشيرا الى أنّه سيُعقد اجتماع جديد بين المسؤولين العسكريين في 12 أيار / مايو. بدوره، أعلن وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار، عبر منشور على منصة 'إكس'، عن التوصل إلى اتفاق بين الهند وباكستان لوقف الاشتباكات والعمليات العسكرية. في الوقت نفسه، أكد وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار الاتفاق، قائلاً على منصة X: 'لطالما سعت باكستان لتحقيق السلام والأمن في المنطقة، من دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها.' وفي وقت سابق السبت، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توصل الهند وباكستان لاتفاق لوقف شامل وفوري لإطلاق النار، نتيجة وساطة أمريكية. وبينما أكدت الهند أن الاتفاق تم التوصل إليه بشكل مباشر بين الجانبين، قالت وزارة الخارجية الأميركية إن وزير الخارجية ماركو روبيو أجرى محادثات هاتفية مع كبار المسؤولين في كل من الهند وباكستان، ودعا إلى استعادة قنوات الاتصال المباشر لتجنب التصعيد وسوء التقدير وكانت الأوضاع قد وصلت إلى حافة الحرب الشاملة، بعد أيام من الغارات الجوية المتبادلة، وهجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، والتي تسببت في مقتل أكثر من 60 مدنياً في الجانبين، بينهم 11 في كشمير الباكستانية جراء القصف الهندي الليلي.


أخبار ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
مليار دولار في وقت حاسم.. تمويل جديد من صندوق النقد الدولي إلى باكستان
وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في اجتماعه الأخير على صرف دفعة تمويلية بقيمة تقارب مليار دولار لصالح باكستان، مما يسهم في تعزيز الأوضاع المالية للبلاد في ظل التوترات المتزايدة مع جارتها الهند. وفي بيان رسمي، أفاد الصندوق، الذي يتخذ من واشنطن مقرًا له، بأن المجلس التنفيذي وافق على تخصيص حوالي مليار دولار من برنامج تمويلي أوسع بقيمة 7 مليارات دولار تم الاتفاق عليه العام الماضي، كما تم الموافقة على قرض منفصل بقيمة 1.4 مليار دولار لدعم جهود باكستان في التكيف مع التغيرات المناخية، رغم أن صرف هذا المبلغ لم يبدأ بعد. وفي خطوة غير تقليدية، أعلنت الحكومة الهندية أنها ستعارض منح القرض، وهو موقف نادر من حيث إعلان الهند علنًا عن معارضتها لقرارات عادةً ما تكون سرية داخل أعلى هيئات الصندوق، وعلى الرغم من ذلك، لم يكن لهذه المعارضة تأثير حقيقي على قرار المجلس نظرًا للحصة التصويتية المحدودة للهند في الهيئة، كما أن باكستان قد التزمت بشروط التمويل المقررة. بدوره، وزير الخارجية الهندي، فيكرام ميسري، أشار في تصريحات له إلى أن الدول المانحة يجب أن تكون على دراية بالحالة الخاصة لباكستان، منتقدًا اعتماد إسلام آباد المتكرر على برامج صندوق النقد. في السياق نفسه، أعلنت الهند عن امتناعها عن التصويت. وستكون هذه الأموال حافزًا لتقوية احتياطيات العملات الأجنبية لدى باكستان، في وقت يواجه فيه اقتصادها تحديات جسيمة بفعل الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالإضافة إلى تدهور العلاقات مع الهند. من جهة أخرى، أشار صندوق النقد إلى الضغوط الداخلية التي تواجهها حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف، التي اضطرت إلى زيادة الضرائب ورفع أسعار الطاقة، بالإضافة إلى خفض الدعم الحكومي من أجل الحصول على موافقة الصندوق على التمويل، ومن المتوقع أن تقدم الحكومة الباكستانية موازنتها السنوية أمام البرلمان في نهاية الشهر الحالي. ورغم نجاح باكستان في تجنب التخلف عن السداد خلال عام 2023، إلا أنها ما زالت تواجه أعباءً ثقيلة من مدفوعات الفوائد، وفقًا لتقديرات صندوق النقد، تحتاج باكستان إلى أكثر من 100 مليار دولار في تمويل خارجي حتى عام 2029، في حين أن احتياطيات البلاد من النقد الأجنبي، التي تتجاوز 10 مليارات دولار، لا تكفي لتغطية وارداتها لأكثر من ثلاثة أشهر. The post مليار دولار في وقت حاسم.. تمويل جديد من صندوق النقد الدولي إلى باكستان appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عين ليبيا
مليار دولار في وقت حاسم.. تمويل جديد من صندوق النقد الدولي إلى باكستان
وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في اجتماعه الأخير على صرف دفعة تمويلية بقيمة تقارب مليار دولار لصالح باكستان، مما يسهم في تعزيز الأوضاع المالية للبلاد في ظل التوترات المتزايدة مع جارتها الهند. وفي بيان رسمي، أفاد الصندوق، الذي يتخذ من واشنطن مقرًا له، بأن المجلس التنفيذي وافق على تخصيص حوالي مليار دولار من برنامج تمويلي أوسع بقيمة 7 مليارات دولار تم الاتفاق عليه العام الماضي، كما تم الموافقة على قرض منفصل بقيمة 1.4 مليار دولار لدعم جهود باكستان في التكيف مع التغيرات المناخية، رغم أن صرف هذا المبلغ لم يبدأ بعد. وفي خطوة غير تقليدية، أعلنت الحكومة الهندية أنها ستعارض منح القرض، وهو موقف نادر من حيث إعلان الهند علنًا عن معارضتها لقرارات عادةً ما تكون سرية داخل أعلى هيئات الصندوق، وعلى الرغم من ذلك، لم يكن لهذه المعارضة تأثير حقيقي على قرار المجلس نظرًا للحصة التصويتية المحدودة للهند في الهيئة، كما أن باكستان قد التزمت بشروط التمويل المقررة. بدوره، وزير الخارجية الهندي، فيكرام ميسري، أشار في تصريحات له إلى أن الدول المانحة يجب أن تكون على دراية بالحالة الخاصة لباكستان، منتقدًا اعتماد إسلام آباد المتكرر على برامج صندوق النقد. في السياق نفسه، أعلنت الهند عن امتناعها عن التصويت. وستكون هذه الأموال حافزًا لتقوية احتياطيات العملات الأجنبية لدى باكستان، في وقت يواجه فيه اقتصادها تحديات جسيمة بفعل الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالإضافة إلى تدهور العلاقات مع الهند. من جهة أخرى، أشار صندوق النقد إلى الضغوط الداخلية التي تواجهها حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف، التي اضطرت إلى زيادة الضرائب ورفع أسعار الطاقة، بالإضافة إلى خفض الدعم الحكومي من أجل الحصول على موافقة الصندوق على التمويل، ومن المتوقع أن تقدم الحكومة الباكستانية موازنتها السنوية أمام البرلمان في نهاية الشهر الحالي. ورغم نجاح باكستان في تجنب التخلف عن السداد خلال عام 2023، إلا أنها ما زالت تواجه أعباءً ثقيلة من مدفوعات الفوائد، وفقًا لتقديرات صندوق النقد، تحتاج باكستان إلى أكثر من 100 مليار دولار في تمويل خارجي حتى عام 2029، في حين أن احتياطيات البلاد من النقد الأجنبي، التي تتجاوز 10 مليارات دولار، لا تكفي لتغطية وارداتها لأكثر من ثلاثة أشهر.


مستقبل وطن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
صندوق النقد الدولي يوافق على صرف مليار دولار لباكستان رغم اعتراض الهند
وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي أمس على صرف دفعة تمويل بقيمة تقارب مليار دولار لصالح باكستان، ما يوفر بعض الدعم المالي لاقتصادها في ظل الصراع المتفاقم مع جارتها الهند. وقال الصندوق، ومقره واشنطن، في بيان، إن المجلس التنفيذي وافق على صرف حوالي مليار دولار من برنامج تمويلي أوسع بقيمة 7 مليارات دولار تم الاتفاق عليه العام الماضي. كما وافق المجلس على قرض منفصل بقيمة 1.4 مليار دولار لدعم جهود التكيف مع تغيّر المناخ، لكن لم يتم البدء بصرف هذه الأموال. وكان مسؤولون هنود صرّحوا هذا الأسبوع بأن ممثلهم في المجلس سيعارض منح القرض، في خطوة نادرة من حيث إعلان الموقف علناً بشأن نقاشات عادةً ما تكون سرية في أعلى هيئات الصندوق. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري، أمس الأول "إن الحالة الخاصة بباكستان يجب أن تكون واضحة لأولئك الذين يفتحون جيوبهم بسخاء لإنقاذ هذا البلد"، منتقداً اعتماد إسلام أباد المتكرر على برامج صندوق النقد. وكانت الحكومة الهندية أصدرت بياناً أمس أعلنت فيه امتناعها عن التصويت. ومن شأن هذا التمويل أن يعزز احتياطي العملات الأجنبية لدى باكستان وتوفر دعامة لاقتصادها، الذي يواجه تحديات بسبب الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى جانب تدهور العلاقات مع الهند. وتصاعدت الأعمال العدائية بين الهند وباكستان منذ وقوع هجوم في كشمير الشهر الماضي أسفر عن مقتل 26 مدنياً في الجزء الذي تسيطر عليه الهند من الإقليم. كانت الهند قد أثارت مخاوفها لدى المؤسسة المالية متعددة الأطراف بشأن القروض المقدّمة لباكستان. في الوقت ذاته، فرضت قروض صندوق النقد ضغوطاً سياسية داخلية على حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف، والتي اضطرت إلى رفع الضرائب، وزيادة أسعار الطاقة، وخفض الدعم الحكومي، بهدف الحصول على موافقة الصندوق على التمويل. ومن المتوقع أن تقدم الحكومة الموازنة السنوية أمام البرلمان بحلول نهاية هذا الشهر. ووفقاً لتقديرات صندوق النقد العام الماضي، ستحتاج باكستان إلى أكثر من 100 مليار دولار في تمويل خارجي حتى عام 2029. أما احتياطي البلاد من النقد الأجنبي، والذي يتجاوز 10 مليارات دولار، فلا يكفي لتغطية وارداتها لأكثر من ثلاثة أشهر.