أحدث الأخبار مع #فيلدمان


العين الإخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
عملاء غير إسرائيليين نفذوا العملية.. أسرار استعادة رفات جندي من سوريا
تفاصيل جديدة كشفتها وسائل إعلام إسرائيلية عن استعادة رفات الرقيب أول تسفي فيلدمان من سوريا، في عملية استمرت لسنوات. وقالت صحيفة "تايمز أو إسرائيل" إن العملية نفذها "عملاء غير إسرائيليين تابعين للموساد"، وفقا لمسؤولين في وزارة الدفاع. وأضافت "عمل أعضاء الفريق في عمق الأراضي السورية، على بعد عشرات الكيلومترات من الحدود الإسرائيلية، لاستعادة الجثمان، مخاطرين بحياتهم". وقال مسؤولون في وزارة الدفاع إن العملاء، الذين عملوا نيابة عن الموساد، كانوا يعملون تحت غطاء وظيفي وكانوا موجودين داخل سوريا منذ عدة سنوات. وفي الأشهر الخمسة الماضية، عقب سقوط نظام بشار الأسد، حدثت تطورات في قضية فيلدمان وفرصة لاستعادة رفاته، حسبما أفاد المسؤولون. وأوضحت "توجه فريق من عملاء الموساد إلى المقبرة عدة مرات، وعادوا بمختلف الأدلة التي تم نقلها إلى إسرائيل للتعرف عليها. في النهاية، تطابقت النتائج مع الحمض النووي لفيلدمان، كما عثر الفريق على بقايا ملابس جندي الدبابة". وقال موقع "آي 24" إن العملية، التي جرت في عمق الأراضي السورية، أدارها الموساد ونفذت على عدة مراحل، مع وجود خطر كبير على الحياة لدرجة أن كبار المسؤولين الأمنيين فكروا في إلغاء العملية بسبب مستوى الخطورة. وأضاف "العملية تمت دون إشراك جهات أجنبية على عكس عملية استعادة جثمان زكريا باومل في عام 2019، والتي تم تنفيذها بمساعدة وحتى تحت قيادة روسيا". وأعلنت إسرائيل، اليوم الأحد، استعادة جثمان الجندي تسفي فيلدمان، وهو جندي في سلاح المدرعات قتل في معركة "السلطان يعقوب" خلال حرب لبنان الأولى عام 1982. وتُعد "معركة السلطان" من أصعب المعارك التي خاضها الجيش الإسرائيلي ضد الجيش السوري في حرب لبنان الأولى، حيث قُتل خلالها 30 جنديًا إسرائيليًا، وفُقد ثلاثة منذ عقود. وقبل ست سنوات، أعلنت إسرائيل استعادة الجندي الأول زاخاري باومل، فيما لا يزال الجندي يهودا كاتس مفقودًا. aXA6IDE1Ni4yNDMuMTg0LjE0NyA= جزيرة ام اند امز AU


يورو نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
من العمق السوري.. إسرائيل تعلن عن استعادة رفات جندي إسرائيلي قُتل عام 1982 في لبنان
أعلنت إسرائيل، الأحد، عن استعادة رفات جندي قتل في لبنان خلال اجتياح عام 1982، في عملية وصفتها بـ"الخاصة"، نفذها كل من الموساد والجيش الإسرائيلي. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه، أن "عملية خاصة من قبل جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) والجيش، أعادت إلى الوطن رفات تسفيكا فيلدمان الذي سقط في معركة بلدة السلطان يعقوب في يونيو/حزيران 1982"، التي تقع في منطقة البقاع شرق لبنان، وكانت مسرحًا لقتال بين القوات الإسرائيلية والسورية خلال تلك الفترة. وقال الجيش الإسرائيلي والموساد في بيان مشترك: "في عملية خاصة بقيادة الجيش والموساد تم العثور على جثمان المساعد تسفيكا فلدمان المرحوم في العمق السوري وتم جلبه إلى إسرائيل". وأضاف البيان أن الجثمان خضع للفحص الجيني في المركز المختص التابع للحاخامية العسكرية، ومن ثم تم إبلاغ عائلة الجندي بإشراف مباشر من رئيس الوزراء. ووصفت المؤسسة الأمنية العملية بأنها "مثمرة وشاملة"، وتأتي نتيجة لجهود استخبارية وعملياتية استمرت أكثر من أربعين عامًا، بالتنسيق بين عدد من الأجهزة والأطر داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية، بما فيها منسق شؤون الأسرى والمفقودين، والموساد، وهيئة الاستخبارات العسكرية، والشاباك. وأشار البيان إلى أن هذه العملية تشبه عملية سابقة أُعيد خلالها رفات الجندي زخاريا باوميل في عام 2019، بعد جهود متواصلة لجمع وتحليل المعلومات الاستخبارية حول مكان وجود الجثمان. وأكد المتحدث باسم المؤسسة الأمنية أن "الدائرة قد أُغلقت"، مؤكدًا استمرار العمل حتى إعادة جميع المفقودين والأسرى، سواء كانوا أحياء أو أمواتًا، إلى موطنهم إسرائيل. من جانبها، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن النظام السوري الجديد لم يكن له دور في تسهيل استعادة الرفات، دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة العملية أو كيف تم التعرف على مكان الجثمان. ونقلت عن مصادر قولهم، إن عمليات استعادة رفات فيلدمان بدأت خلال حكم الأسد. أما زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، فقد وصف إعادة الرفات بأنها "إغلاق دائرة مهمة"، ودعا الحكومة إلى عدم الانتظار 42 عامًا كما حصل مع فلدمان، لاستعادة الجنود المحتجزين حاليًا في قطاع غزة. تسفيكا فيلدمان كان جنديًا إسرائيليًا برتبة "مساعد"، قُتل خلال معركة السلطان يعقوب التي وقعت في البقاع اللبناني عام 1982، ضمن الحرب اللبنانية الأولى. كان فيلدمان واحدًا من ثلاثة جنود إسرائيليين قُتلوا في تلك المعركة الضارية، إلى جانب زكاريا باوميل ويهودا كاتس. وتعد معركة السلطان يعقوب واحدة من المعارك الشهيرة التي خاضتها الفصائل الفلسطينية ضد الجيش الإسرائيلي خلال اجتياح لبنان، وأدت إلى مقتل 21 جنديًا إسرائيليًا وإصابة نحو 30 آخرين، بالإضافة إلى أسر رفات عدد من الجنود، من بينهم فيلدمان.

مصرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
صحيفة إسرائيلية: عملية استعادة رفات الجندي فيلدمان نفذها الموساد والجيش
نقلت صحيفة معاريف عن مصدر عسكري قوله: إن عملية استعادة الجندي الإسرائيلي فيلدمان المعقدة نفذها الموساد والجيش. عملية استعادة رفات جندي إسرائيلي وفي السياق ذاته علقت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين على استعادة رفات الجندي قائله: نهنئ عائلته ونخشى أن ننتظر 43 سنة لنستعيد أحباءنا.وأعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تمكن في "عملية خاصة" من استعادة جثمان رقيب أول قتل في معركة تل السلطان في يونيو 1982 خلال حرب لبنان الأولى.جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعيد جثمان جندي من لبنانوتجدر الإشارة إلى أنه في عام 1982 شهد لبنان واحدة من أعنف وأشرس الحروب في تاريخه الحديث حينما شنت قوات الاحتلال الإسرائيلية هجوما واسع النطاق على الأراضي اللبنانية أطلقت عليه عملية "سلامة الجليل".وكان هذا الاجتياح يهدف إلى القضاء على منظمة التحرير الفلسطينية وبنيتها في لبنان وإعادة تشكيل الواقع السياسي بالمنطقة لصالح إسرائيل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
صحيفة إسرائيلية: عملية استعادة رفات الجندي فيلدمان نفذها الموساد والجيش
نقلت صحيفة معاريف عن مصدر عسكري قوله: إن عملية استعادة الجندي الإسرائيلي فيلدمان المعقدة نفذها الموساد والجيش. عملية استعادة رفات جندي إسرائيلي وفي السياق ذاته علقت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين على استعادة رفات الجندي قائله: نهنئ عائلته ونخشى أن ننتظر 43 سنة لنستعيد أحباءنا. وأعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تمكن في "عملية خاصة" من استعادة جثمان رقيب أول قتل في معركة تل السلطان في يونيو 1982 خلال حرب لبنان الأولى. جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعيد جثمان جندي من لبنان وتجدر الإشارة إلى أنه في عام 1982 شهد لبنان واحدة من أعنف وأشرس الحروب في تاريخه الحديث حينما شنت قوات الاحتلال الإسرائيلية هجوما واسع النطاق على الأراضي اللبنانية أطلقت عليه عملية "سلامة الجليل". وكان هذا الاجتياح يهدف إلى القضاء على منظمة التحرير الفلسطينية وبنيتها في لبنان وإعادة تشكيل الواقع السياسي بالمنطقة لصالح إسرائيل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


العين الإخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
من قلب سوريا.. إسرائيل تستعيد جثمان جندي فقد في لبنان عام 1982
أعلنت إسرائيل، اليوم الأحد، استعادة جثمان الجندي تسفي فيلدمان الذي قُتل في "معركة السلطان" في لبنان عام 1982. وبحسب ما أعلنه الجيش الإسرائيلي، فقد تم استعادة الجثمان من الأراضي السورية. وتُعد "معركة السلطان" من أصعب المعارك التي خاضها الجيش الإسرائيلي ضد الجيش السوري في حرب لبنان الأولى، حيث قُتل خلالها 30 جنديًا إسرائيليًا، وفُقد ثلاثة منذ عقود. وقبل ست سنوات، أعلنت إسرائيل استعادة الجندي الأول، وهو زاخاري باومل، فيما لا يزال الجندي يهودا كاتس مفقودًا. وكانت إسرائيل قد أعلنت في أبريل/نيسان 2019 استعادة جثمان الجندي باومل من سوريا بالتعاون مع روسيا. وأيضًا في حالة الجندي فيلدمان، فقد تم استعادة جثمانه من سوريا، ولكن دون تحديد المكان الدقيق. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان تلقت "العين الإخبارية" نسخة منه: "في عملية خاصة قادها الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان تسفيكا فيلدمان في قلب سوريا، وتمت إعادته إلى إسرائيل". وأضاف: "لقد أُعيد فيلدمان إلى إسرائيل في عملية معقدة وسرية، بفضل المعلومات الاستخباراتية الدقيقة واستخدام القدرات العملياتية التي أبرزت قوة الخداع وقوة الروح". وتابع: "واختُتمت هذه العملية الاستخباراتية والعملياتية الواسعة، والتي استمرت لأكثر من أربعة عقود، بالتعاون والعمل المتكامل بين منسقي الاستخبارات في مكتب رئيس الوزراء، ووحدات الاستخبارات والعمليات في الموساد وجهاز الاستخبارات العسكرية، إلى جانب جهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي". ومن جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، في بيان تلقت "العين الإخبارية" نسخة منه إنه "في عملية خاصة قام بها الموساد والجيش الإسرائيلي، أعدنا إلى الوطن جثمان مقاتل المدرعات، الرقيب أول تسفي فيلدمان، الذي قُتل في معركة سلطان يعقوب في يونيو/حزيران 1982 خلال حرب لبنان الأولى". وأضاف: "لعدة عقود، كان تسفي مفقودًا، ولم تتوقف الجهود للعثور عليه وعلى المفقودين الآخرين من تلك المعركة ولو للحظة". وتابع: "قبل نحو 6 سنوات، أعدنا للدفن في إسرائيل جثمان الرقيب أول زاخاري باومل، واليوم أعدنا تسفي، ولن نتوقف عن العمل لإعادة الرقيب أول يهودا كاتس، الذي لا يزال مفقودًا من نفس المعركة". وأشار نتنياهو إلى أنه "على مدار سنوات طويلة، صادقت على العديد من العمليات السرية للعثور على مفقودي معركة سلطان يعقوب، وقد وعدت عائلة فيلدمان بأني لن أتوقف أبدًا عن العمل لإعادة تسفي إلى الوطن". وقال: "أود أن أشكر الموساد، والجيش الإسرائيلي، والشاباك، ومنسق شؤون الأسرى والمفقودين غال هيرش على عشرات السنين من الجهود، وعلى عملهم القيم، الحازم، والشجاع من أجل إعادة تسفي وكل مفقودينا ومختطفينا – أحياءً وأمواتًا". وأضاف: "دولة إسرائيل، وحكومة إسرائيل برئاستي، ملتزمتان بذلك التزامًا كاملًا". ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصادر أمنية إسرائيلية أن "هذه العملية مستمرة منذ فترة طويلة، ضمن سلسلة من العمليات، وخلال عطلة نهاية الأسبوع، تلقينا تأكيدًا نهائيًا بأنه يمكن تحديد هوية الجثة". وأضافت: "هذه ليست عملية تمت في نهاية الأسبوع الماضي فقط، بل استمرت لأسابيع أو أشهر، وفي الآونة الأخيرة، حدث تقدم جعل من الممكن نقل رفات المرحوم فيلدمان إلى إسرائيل". وتابعت: "تعترف المؤسسة الدفاعية بأن التطورات في سوريا في الأشهر الأخيرة، بعد سقوط نظام الأسد، ساهمت إلى حد ما في الظروف التي جعلت العملية ممكنة، ولكن من المهم التأكيد على أن أعضاء الحكومة السورية الجديدة لم يشاركوا بأي شكل من الأشكال في استعادة جثة فيلدمان، وليس هناك صلة بين العملية والاتصالات التي نُشرت في وسائل الإعلام الأجنبية بين إسرائيل والحكومة السورية الجديدة". aXA6IDgyLjI0LjIyNy4yMDMg جزيرة ام اند امز GB