#أحدث الأخبار مع #فيلم_DieMyLoveالرجلمنذ 7 ساعاتترفيهالرجلروبرت باتينسون يعيش لحظات أبوية دافئة في لوس أنجلوس بعد تصريحاته في مهرجان كانفي لحظة نادرة وخاصة، رُصد الممثل البريطاني روبرت باتينسون في جولة هادئة مع طفلته الرضيعة، التي أنجبها من خطيبته المغنية البريطانية سوكي ووترهاوس، في مارس 2024. النجم الذي اشتهر بأدائه في سلسلة "توايلايت" ظهر وهو يدفع عربة ابنته في أحد شوارع لوس أنجلوس، وسط أجواء عائلية دافئة. إطلالة بسيطة وحديث عميق عن الأبوة ارتدى باتينسون زيا مريحًا بألوان هادئة، شمل سترة خفيفة وسروالاً قصيرًا، وحذاء رياضيًا أزرق لافتًا، مع قبعة ونظارات شمسية، مستعرضًا أسلوبه المعتاد في البساطة. هذه الإطلالة جاءت بالتزامن مع حديثه عن تجربته الجديدة كأب، وذلك خلال مشاركته في مهرجان كان السينمائي حيث يروج لفيلمه الجديد "Die, My Love". اعترافات مؤثرة من باتينسون وجينيفر لورانس في المؤتمر الصحفي للفيلم، عبّر باتينسون عن التغيّر الذي طرأ عليه قائلاً: "الأبوة تمنحك طاقة من نوع مختلف، إنها أكبر مصدر إلهام غير متوقّع". وشاركت بطلة الفيلم جينيفر لورانس (34 عامًا) الرأي ذاته، موضحة أن أطفالها "غيّروا حياتها بالكامل"، وأنهم أصبحوا محور قراراتها المهنية. فيلم "Die, My Love" نافس بقوة في كان الفيلم، المستوحى من رواية بنفس الاسم للكاتبة الأرجنتينية أريانا هاروفيتش، من إخراج لين رامسي، ويحكي قصة أم شابة تواجه اضطرابات ما بعد الولادة. وقد حظي بعرض أول ناجح في مهرجان كان، حيث قوبل بتصفيق حار استمر تسع دقائق، ونافس على السعفة الذهبية. خصوصية العائلة فوق كل شيء رغم الشهرة، يحرص كل من باتينسون وووترهاوس على إبقاء تفاصيل حياتهما العائلية بعيدة عن الأضواء. فلم يتم الكشف بعد عن اسم طفلتهما، ويخلو حساباهما من أي حضور على وسائل التواصل الاجتماعي، في خطوة لحماية الخصوصية. وكذلك تفعل لورانس، التي لم تكشف بعد عن اسم أو جنس مولودها الثاني، وتحافظ على حياة عائلية بعيدة عن عدسات الإعلام.
الرجلمنذ 7 ساعاتترفيهالرجلروبرت باتينسون يعيش لحظات أبوية دافئة في لوس أنجلوس بعد تصريحاته في مهرجان كانفي لحظة نادرة وخاصة، رُصد الممثل البريطاني روبرت باتينسون في جولة هادئة مع طفلته الرضيعة، التي أنجبها من خطيبته المغنية البريطانية سوكي ووترهاوس، في مارس 2024. النجم الذي اشتهر بأدائه في سلسلة "توايلايت" ظهر وهو يدفع عربة ابنته في أحد شوارع لوس أنجلوس، وسط أجواء عائلية دافئة. إطلالة بسيطة وحديث عميق عن الأبوة ارتدى باتينسون زيا مريحًا بألوان هادئة، شمل سترة خفيفة وسروالاً قصيرًا، وحذاء رياضيًا أزرق لافتًا، مع قبعة ونظارات شمسية، مستعرضًا أسلوبه المعتاد في البساطة. هذه الإطلالة جاءت بالتزامن مع حديثه عن تجربته الجديدة كأب، وذلك خلال مشاركته في مهرجان كان السينمائي حيث يروج لفيلمه الجديد "Die, My Love". اعترافات مؤثرة من باتينسون وجينيفر لورانس في المؤتمر الصحفي للفيلم، عبّر باتينسون عن التغيّر الذي طرأ عليه قائلاً: "الأبوة تمنحك طاقة من نوع مختلف، إنها أكبر مصدر إلهام غير متوقّع". وشاركت بطلة الفيلم جينيفر لورانس (34 عامًا) الرأي ذاته، موضحة أن أطفالها "غيّروا حياتها بالكامل"، وأنهم أصبحوا محور قراراتها المهنية. فيلم "Die, My Love" نافس بقوة في كان الفيلم، المستوحى من رواية بنفس الاسم للكاتبة الأرجنتينية أريانا هاروفيتش، من إخراج لين رامسي، ويحكي قصة أم شابة تواجه اضطرابات ما بعد الولادة. وقد حظي بعرض أول ناجح في مهرجان كان، حيث قوبل بتصفيق حار استمر تسع دقائق، ونافس على السعفة الذهبية. خصوصية العائلة فوق كل شيء رغم الشهرة، يحرص كل من باتينسون وووترهاوس على إبقاء تفاصيل حياتهما العائلية بعيدة عن الأضواء. فلم يتم الكشف بعد عن اسم طفلتهما، ويخلو حساباهما من أي حضور على وسائل التواصل الاجتماعي، في خطوة لحماية الخصوصية. وكذلك تفعل لورانس، التي لم تكشف بعد عن اسم أو جنس مولودها الثاني، وتحافظ على حياة عائلية بعيدة عن عدسات الإعلام.