#أحدث الأخبار مع #فيليبشارلييهتونس تليغرافمنذ 2 أيامتونس تليغرافدراسة علمية تنهي الجدل حول حقيقة وفاة أدولف هتلر – فيديو-توفي الزعيم النازي أدولف هتلر منذ ثمانين عامًا، في 30 أفريل 1945. ولم يتبق من جسده سوى أجزاء من جمجمته وطقمه السني، محفوظة في موسكو، في أرشيفات شديدة الحراسة تابعة لجهاز المخابرات الروسي. وفي عام 2017، تمكن عالم الطب الشرعي فيليب شارلييه من الوصول إلى هذه الأجزاء على أمل كشف الألغاز النهائية المحيطة باختفاء الدكتاتور النازي. هل مات هتلر حقا في عام 1945، أم أنه تمكن من الهرب؟ الجواب يكمن في أسنانه. وما يكشفه فك هتلر، والذي تم عرضه لأول مرة بتقنية الأبعاد الثلاثية في هذا الفيديو من صحيفة لوموند، قد يؤدي إلى إغلاق القضية مرة واحدة وإلى الأبد. نتائج الدراسة الرئيسية: تحليل الأسنان: أظهرت الأسنان وجود ترسبات من الجير الأخضر، بالإضافة إلى ترسبات زرقاء دقيقة على أطقم الأسنان المعدنية. هذه الترسبات الزرقاء قد تكون نتيجة تفاعل كيميائي بين السيانيد والمعادن المستخدمة في الأطقم. كما أظهرت التحاليل وجود بقايا نباتية في الجير، مما يدعم فرضية أن هتلر كان نباتيًا . فحص الجمجمة: تمكن الباحثون من فحص قطعة من الجمجمة تظهر ثقبا على الجانب الأيسر، يُحتمل أن يكون ناتجًا عن مرور رصاصة. أظهرت المقارنة بين هذه القطعة وأشعة سابقة للجمجمة تطابقًا تامًا، مما يدعم فرضية الانتحار بالرصاص . الاستنتاج النهائي: خلص الباحثون إلى أن هتلر استخدم على الأرجح كلًا من السيانيد والرصاص في انتحاره، حيث لم تُظهر الأسنان أي آثار للبارود، مما يُرجح أن الطلق الناري كان في منطقة الرقبة أو الجبهة، وليس في الفم . تعليق فيليب شارلييه: صرح شارلييه قائلاً: 'يمكننا الآن إيقاف جميع نظريات المؤامرة حول هتلر. لم يهرب إلى الأرجنتين في غواصة، ولا إلى قاعدة سرية في القطب الجنوبي، ولا إلى الجانب المظلم من القمر'. تُعتبر هذه الدراسة خطوة هامة في تأكيد الرواية التقليدية حول وفاة هتلر، وتقديم أدلة علمية تدحض الشكوك والافتراضات التي دارت حول مصيره.
تونس تليغرافمنذ 2 أيامتونس تليغرافدراسة علمية تنهي الجدل حول حقيقة وفاة أدولف هتلر – فيديو-توفي الزعيم النازي أدولف هتلر منذ ثمانين عامًا، في 30 أفريل 1945. ولم يتبق من جسده سوى أجزاء من جمجمته وطقمه السني، محفوظة في موسكو، في أرشيفات شديدة الحراسة تابعة لجهاز المخابرات الروسي. وفي عام 2017، تمكن عالم الطب الشرعي فيليب شارلييه من الوصول إلى هذه الأجزاء على أمل كشف الألغاز النهائية المحيطة باختفاء الدكتاتور النازي. هل مات هتلر حقا في عام 1945، أم أنه تمكن من الهرب؟ الجواب يكمن في أسنانه. وما يكشفه فك هتلر، والذي تم عرضه لأول مرة بتقنية الأبعاد الثلاثية في هذا الفيديو من صحيفة لوموند، قد يؤدي إلى إغلاق القضية مرة واحدة وإلى الأبد. نتائج الدراسة الرئيسية: تحليل الأسنان: أظهرت الأسنان وجود ترسبات من الجير الأخضر، بالإضافة إلى ترسبات زرقاء دقيقة على أطقم الأسنان المعدنية. هذه الترسبات الزرقاء قد تكون نتيجة تفاعل كيميائي بين السيانيد والمعادن المستخدمة في الأطقم. كما أظهرت التحاليل وجود بقايا نباتية في الجير، مما يدعم فرضية أن هتلر كان نباتيًا . فحص الجمجمة: تمكن الباحثون من فحص قطعة من الجمجمة تظهر ثقبا على الجانب الأيسر، يُحتمل أن يكون ناتجًا عن مرور رصاصة. أظهرت المقارنة بين هذه القطعة وأشعة سابقة للجمجمة تطابقًا تامًا، مما يدعم فرضية الانتحار بالرصاص . الاستنتاج النهائي: خلص الباحثون إلى أن هتلر استخدم على الأرجح كلًا من السيانيد والرصاص في انتحاره، حيث لم تُظهر الأسنان أي آثار للبارود، مما يُرجح أن الطلق الناري كان في منطقة الرقبة أو الجبهة، وليس في الفم . تعليق فيليب شارلييه: صرح شارلييه قائلاً: 'يمكننا الآن إيقاف جميع نظريات المؤامرة حول هتلر. لم يهرب إلى الأرجنتين في غواصة، ولا إلى قاعدة سرية في القطب الجنوبي، ولا إلى الجانب المظلم من القمر'. تُعتبر هذه الدراسة خطوة هامة في تأكيد الرواية التقليدية حول وفاة هتلر، وتقديم أدلة علمية تدحض الشكوك والافتراضات التي دارت حول مصيره.