logo
#

أحدث الأخبار مع #فينكانتيري

'فينكانتيري' الإيطالية و'إنرا إنرجي' الماليزية توقعان اتفاق تعاون لتعزيز قدرات البحرية الماليزية
'فينكانتيري' الإيطالية و'إنرا إنرجي' الماليزية توقعان اتفاق تعاون لتعزيز قدرات البحرية الماليزية

دفاع العرب

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • دفاع العرب

'فينكانتيري' الإيطالية و'إنرا إنرجي' الماليزية توقعان اتفاق تعاون لتعزيز قدرات البحرية الماليزية

ترجمات وقّعت شركة فينكانتيري الإيطالية وشركة إنرا إنرجي سوليوشنز الماليزية اتفاقية تعاون فني لدعم برنامج التحديث الاستراتيجي لأسطول البحرية الماليزية المعروف بـ'15 إلى 5″، في معرض لانكاوي الدولي للصناعات البحرية والجوية (LIMA)، الذي يُقام حاليًا في ماليزيا، جرت مراسم التوقيع بحضور وزير الدفاع الماليزي، داتوك سيري محمد خالد بن نوردين، ووكيل وزارة الدفاع الإيطالية، ماتيو بيريجو دي كريمناغو، ووقّع الاتفاقية كل من بيادجو ماتزوتا، رئيس مجلس إدارة فينكانتيري، وإخلاص زينال، الرئيس التنفيذي لشركة إنرا إنرجي. تمثل هذه الخطوة محطة رئيسية في مسار تعزيز القدرات البحرية الماليزية، وتعكس في الوقت نفسه التزامًا كبيرًا بالمشاركة الصناعية الوطنية. وتهدف الشراكة إلى تسليم ودعم سفن حربية متقدمة من الجيل الجديد، بما في ذلك سفن الدعم متعددة المهام وسفن المهام الساحلية – الدفعة الثالثة، وذلك في إطار مواجهة التحديات الأمنية المتغيرة في المنطقة. تُعد شركة فينكانتيري واحدة من أكبر شركات بناء السفن في العالم، وتتمتع بشراكات استراتيجية مع كل من البحرية الإيطالية والأميركية، كما تلعب دورًا محوريًا في مبادرات التعاون الدفاعي الدولي عبر الدول الحليفة. أما شركة إنرا إنرجي سوليوشنز الماليزية، فلديها خبرة واسعة في خدمات الصيانة والإصلاح والدعم اللوجستي، ما يجعلها شريكًا محليًا موثوقًا في بناء منظومة متكاملة للدفاع البحري. تعكس هذه الشراكة التزام 'فينكانتيري' بتطوير تعاون صناعي طويل الأمد مع اللاعبين المحليين في المناطق ذات الأهمية الاستراتيجية، من خلال نقل التكنولوجيا والخبرات وتوطين الكفاءات الصناعية، بما يعزز من القيمة المضافة للمشاريع الدفاعية. وفي هذا السياق، صرّح رئيس مجلس إدارة فينكانتيري، بيادجو ماتزوتا، قائلًا: 'تُمثل منطقة جنوب شرق آسيا جغرافيا محورية لمستقبل صناعة الدفاع البحري. إن تعاوننا مع شركة إنرا الماليزية يُجسد خطوة ملموسة نحو بناء شراكة صناعية قوية، تمزج بين الخبرة العالمية والتميّز المحلي. نحن فخورون بالمساهمة في تحقيق رؤية البحرية الماليزية وتطوير منظومة دفاع بحرية مرنة ومستدامة'.

ميلانو تستضيف منتدى الأعمال الإيطالي السعودي حول الصادرات والاستثمارات ورؤية السعودية 2030
ميلانو تستضيف منتدى الأعمال الإيطالي السعودي حول الصادرات والاستثمارات ورؤية السعودية 2030

غرب الإخبارية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • غرب الإخبارية

ميلانو تستضيف منتدى الأعمال الإيطالي السعودي حول الصادرات والاستثمارات ورؤية السعودية 2030

المصدر - روما/ وكالة نوفا نمو التجارة وفرص الاستثمار الجديدة والالتزام المشترك برؤية السعودية 2030، هذه هي الموضوعات الرئيسية للمنتدى التجاري السعودي الإيطالي الذي نظمته اليوم في ميلانو جمعية الشركات الإيطالية "أسولومباردا" ومجلس الأعمال السعودي الإيطالي واتحاد غرف التجارة السعودية، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء. افتتحت منتدى التجارة السعودي الإيطالي وكيلة وزارة الخارجية ماريا تريبودي، نيابة عن وزير الخارجية أنطونيو تاياني، نائب رئيسة الوزراء الإيطالية. علاقات "ممتازة ومتنامية" وأكدت تريبودي أن "العلاقات بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية ممتازة ومتنامية باستمرار، مع إمكانات كبيرة لمزيد من التعزيز من حيث الاستثمارات والتجارة"، مذكّرة بأنه بفضل الزيارة الأخيرة التي قامت بها إلى العلا رئيسة الوزراء جيورجيا ميلوني "تم رفع العلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، مع التعاون المنظم في مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك". وأكدت وكيلة الوزارة أيضًا أن "الحكومة الإيطالية ملتزمة بقوة بدعم تدويل شركاتنا"، من خلال خطة التصدير الجديدة، والتي "تلعب المملكة العربية السعودية دورًا رائدًا فيها". وفي الواقع، من المتوقع أن تتجاوز الصادرات الإيطالية إلى المملكة 6 مليارات يورو في عام 2024، بزيادة قدرها 27,9 في المائة مقارنة بالعام السابق. شراكات دولية وأثناء الفعاليات، أكدت فيرونيكا سكوينزي نائبة رئيس جمعية رجال الأعمال الإيطاليين، على "الفرص التي ظهرت بعد زيارة الرئيسة ميلوني إلى المملكة العربية السعودية"، مشيرة إلى أن "هذه التطورات تسلط الضوء على إمكانات الشركات الإيطالية للمساهمة في رؤية السعودية 2030، وتحويل اقتصاد المملكة وتطوير قطاعات رئيسية مثل الرعاية الصحية والسياحة والتعليم والرياضة". وأكدت سكوينزي على دور جمعية أسولومباردا ونظام الاتحاد العام الإيطالي للصناعات (كونفيندوستريا) في "تسهيل إنشاء شراكات دولية" من خلال شبكة موحدة من العلاقات الاقتصادية والمؤسسية. وبحسب بيانات نشرتها جمعية "أسولومباردا"، بلغت قيمة الصادرات الإيطالية إلى السعودية 6,2 مليار يورو في عام 2024، منها ملياران من لومباردي وحدها. وشهدت صادرات لومباردي إلى المملكة نمواً بنسبة 95 بالمئة بين عامي 2021 و2024، مدفوعة بشكل رئيسي بالقطاع الميكانيكي والمعادن. فرص استثمارية "هائلة" وفي رسالة فيديو إلى المنتدى، أكد الرئيس التنفيذي لصندوق الودائع والقروض داريو سكانبيكو أن إيطاليا تعد حاليا "سادس أكبر مورد للمملكة العربية السعودية" وأن هناك "فرصا استثمارية هائلة لمجتمعي الأعمال في كلا البلدين". وأشار سكانابيكو إلى أن صندوق الودائع والقروض مستعد "لتقديم تمويل متوسط الطول لصالح المشترين السعوديين" ووصف الشركاء السعوديين بأنهم "حلفاء رئيسيون لتسريع التحول الأخضر وتعزيز المرونة الاقتصادية وتعزيز تنمية القطاع الخاص في أفريقيا". كما تم إيلاء اهتمام خاص للقطاع الصناعي. تعاون قائم على 3 ركائز وأوضح بياجيو مازوتا رئيس مجلس إدارة شركة فينكانتيري أن التزام المجموعة تجاه المملكة العربية السعودية يرتكز على ثلاثة ركائز أساسية هي: "الاستثمار في النمو المتبادل، والشراكة الاستراتيجية والتوطين، والابتكار والاستدامة". وبحسب مازوتا، فإن "التحول الرقمي وتبني التقنيات المتقدمة أمران ضروريان للقدرة التنافسية والامتثال البيئي"، وهي المجالات التي تعتزم فينكانتيري أن تلعب فيها دوراً رائداً في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030. كما أكد وكيل وزارة الخارجية جورج سيلي اهتمام إيطاليا القوي بدعم مسار التنوع الاقتصادي في المملكة، مضيفًا: "نرى إمكانات كبيرة في استراتيجية التنمية في المملكة العربية السعودية، التي تركز على الاستدامة والطاقة النظيفة والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والبنية التحتية المتقدمة". وبحسب سيلي، فإن مشاريع الطاقة المستقبلية مثل نيوم لا تعمل على إعادة تشكيل المنطقة فحسب، بل إنها تضع معايير عالمية جديدة للابتكار والمسؤولية البيئية. وأكد وكيل الوزارة أن "هذه رحلة ترغب إيطاليا في أن تكون جزءًا منها كشريك استراتيجي". وأشار سيلي إلى أن إيطاليا مستثمر ملتزم وتساهم بشكل فعال في الرؤية السعودية، التي تهدف إلى بناء اقتصاد عالمي أكثر ترابطًا ومرونة وتوجهًا نحو المستقبل. واختتم حديثه قائلاً: "نحن مستعدون للمساهمة بشكل كبير في تحقيق الأهداف التي حددتها المملكة". مكتب للبعثات التجارية في غضون ذلك، افتتح السفير الإيطالي لدى المملكة العربية السعودية، روبرتو بالدوتشي مكتباً في مركز التأشيرة الإيطالية بالرياض مخصصاً لجميع البعثات التجارية التابعة للاتحاد السعودي للغرف التجارية والصناعية وأعضائه في إيطاليا، بحسب مذكرة رسمية للسفارة الإيطالية في الرياض، نشرتها وكالة نوفا. ومن المقرر افتتاح مكاتب مماثلة مخصصة للاتحاد السعودي بحلول شهر مايو في جدة والدمام في يونيو، في مراكز التأشيرات الإيطالية المعنية. وصرّح الدبلوماسي الإيطالي أن "هذه خطوة مهمة، من شأنها أن تُسهم بشكل متزايد في تعزيز العلاقات المتميزة بين قطاع الأعمال الإيطالي والسعودي، لا سيما في إطار الشراكة الاستراتيجية. إنها بادرة ملموسة تهدف إلى مواكبة توسيع التبادلات الاقتصادية والتجارية بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية، في أعقاب الاهتمام المتزايد الذي تبلور أيضًا عقب زيارة رئيس الوزراء والارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى استراتيجي. سيحظى رجال وسيدات الأعمال في الاتحاد بفرصة سريعة للقدوم إلى إيطاليا، لأن هذه هي الرسالة التي ننوي إيصالها تحديدًا: علينا أن نتحرك".

ميلانو تستضيف منتدى الأعمال الإيطالي السعودي حول الصادرات والإستثمارات ورؤية السعودية 2030
ميلانو تستضيف منتدى الأعمال الإيطالي السعودي حول الصادرات والإستثمارات ورؤية السعودية 2030

الكنانة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الكنانة

ميلانو تستضيف منتدى الأعمال الإيطالي السعودي حول الصادرات والإستثمارات ورؤية السعودية 2030

متابعة / حامد خليفة نمو التجارة وفرص الإستثمار الجديدة والإلتزام المشترك برؤية السعودية 2030 هذه هي الموضوعات الرئيسية للمنتدى التجاري السعودي الإيطالي الذي نظمته اليوم في ميلانو جمعية الشركات الإيطالية 'أسولومباردا' ومجلس الأعمال السعودي الإيطالي وإتحاد غرف التجارة السعودية حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء. إفتتحت منتدى التجارة السعودي الإيطالي وكيلة وزارة الخارجية ماريا تريبودي نيابة عن وزير الخارجية أنطونيو تاياني نائب رئيسة الوزراء الإيطالية. علاقات 'ممتازة ومتنامية' وأكدت تريبودي أن 'العلاقات بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية ممتازة ومتنامية بإستمرار مع إمكانات كبيرة لمزيد من التعزيز من حيث الإستثمارات والتجارة' مذكّرة بأنه بفضل الزيارة الأخيرة التي قامت بها إلى العلا رئيسة الوزراء جيورجيا ميلوني 'تم رفع العلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية مع التعاون المنظم في مختلف القطاعات ذات الإهتمام المشترك'. وأكدت وكيلة الوزارة أيضًا أن 'الحكومة الإيطالية ملتزمة بقوة بدعم تدويل شركاتنا' من خلال خطة التصدير الجديدة والتي 'تلعب المملكة العربية السعودية دورًا رائدًا فيها'. وفي الواقع من المتوقع أن تتجاوز الصادرات الإيطالية إلى المملكة 6 مليارات يورو في عام 2024، بزيادة قدرها 27,9 في المائة مقارنة بالعام السابق. شراكات دولية وأثناء الفعاليات أكدت فيرونيكا سكوينزي نائبة رئيس جمعية رجال الأعمال الإيطاليين على 'الفرص التي ظهرت بعد زيارة الرئيسة ميلوني إلى المملكة العربية السعودية' مشيرة إلى أن 'هذه التطورات تسلط الضوء على إمكانات الشركات الإيطالية للمساهمة في رؤية السعودية 2030 وتحويل إقتصاد المملكة وتطوير قطاعات رئيسية مثل الرعاية الصحية والسياحة والتعليم والرياضة'. وأكدت سكوينزي على دور جمعية أسولومباردا ونظام الإتحاد العام الإيطالي للصناعات (كونفيندوستريا) في 'تسهيل إنشاء شراكات دولية' من خلال شبكة موحدة من العلاقات الإقتصادية والمؤسسية. وبحسب بيانات نشرتها جمعية 'أسولومباردا'، بلغت قيمة الصادرات الإيطالية إلى السعودية 6,2 مليار يورو في عام 2024، منها ملياران من لومباردي وحدها. وشهدت صادرات لومباردي إلى المملكة نمواً بنسبة 95 بالمئة بين عامي 2021 و2024 مدفوعة بشكل رئيسي بالقطاع الميكانيكي والمعادن فرص إستثمارية 'هائلة' وفي رسالة فيديو إلى المنتدى أكد الرئيس التنفيذي لصندوق الودائع والقروض داريو سكانبيكو أن إيطاليا تعد حاليا 'سادس أكبر مورد للمملكة العربية السعودية' وأن هناك 'فرصا إستثمارية هائلة لمجتمعي الأعمال في كلا البلدين'. وأشار سكانابيكو إلى أن صندوق الودائع والقروض مستعد 'لتقديم تمويل متوسط الطول لصالح المشترين السعوديين' ووصف الشركاء السعوديين بأنهم 'حلفاء رئيسيون لتسريع التحول الأخضر وتعزيز المرونة الإقتصادية وتعزيز تنمية القطاع الخاص في أفريقيا'. كما تم إيلاء إهتمام خاص للقطاع الصناعي. تعاون قائم على 3 ركائز وأوضح بياجيو مازوتا رئيس مجلس إدارة شركة فينكانتيري أن إلتزام المجموعة تجاه المملكة العربية السعودية يرتكز على ثلاثة ركائز أساسية هي: 'الإستثمار في النمو المتبادل والشراكة الإستراتيجية والتوطين والإبتكار والإستدامة' وبحسب مازوتا فإن 'التحول الرقمي وتبني التقنيات المتقدمة أمران ضروريان للقدرة التنافسية والإمتثال البيئي' وهي المجالات التي تعتزم فينكانتيري أن تلعب فيها دوراً رائداً في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030. كما أكد وكيل وزارة الخارجية جورج سيلي اهتمام إيطاليا القوي بدعم مسار التنوع الإقتصادي في المملكة مضيفًا: 'نرى إمكانات كبيرة في إستراتيجية التنمية في المملكة العربية السعودية التي تركز على الإستدامة والطاقة النظيفة والذكاء الإصطناعي والبيانات الضخمة والبنية التحتية المتقدمة'. وبحسب سيلي فإن مشاريع الطاقة المستقبلية مثل نيوم لا تعمل على إعادة تشكيل المنطقة فحسب بل إنها تضع معايير عالمية جديدة للإبتكار والمسؤولية البيئية. وأكد وكيل الوزارة أن 'هذه رحلة ترغب إيطاليا في أن تكون جزءًا منها كشريك إستراتيجي'. وأشار سيلي إلى أن إيطاليا مستثمر ملتزم وتساهم بشكل فعال في الرؤية السعودية التي تهدف إلى بناء إقتصاد عالمي أكثر ترابطًا ومرونة وتوجهًا نحو المستقبل. وأختتم حديثه قائلاً: 'نحن مستعدون للمساهمة بشكل كبير في تحقيق الأهداف التي حددتها المملكة' مكتب للبعثات التجارية في غضون ذلك إفتتح السفير الإيطالي لدى المملكة العربية السعودية روبرتو بالدوتشي مكتباً في مركز التأشيرة الإيطالية بالرياض مخصصاً لجميع البعثات التجارية التابعة للإتحاد السعودي للغرف التجارية والصناعية وأعضائه في إيطاليا، بحسب مذكرة رسمية للسفارة الإيطالية في الرياض نشرتها وكالة نوفا. ومن المقرر إفتتاح مكاتب مماثلة مخصصة للاتحاد السعودي بحلول شهر مايو في جدة والدمام في يونيو في مراكز التأشيرات الإيطالية المعنية. وصرّح الدبلوماسي الإيطالي أن 'هذه خطوة مهمة، من شأنها أن تُسهم بشكل متزايد في تعزيز العلاقات المتميزة بين قطاع الأعمال الإيطالي والسعودي لا سيما في إطار الشراكة الإستراتيجية. إنها بإدرة ملموسة تهدف إلى مواكبة توسيع التبادلات الإقتصادية والتجارية بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية في أعقاب الإهتمام المتزايد الذي تبلور أيضًا عقب زيارة رئيس الوزراء والإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى إستراتيجي. سيحظى رجال وسيدات الأعمال في الإتحاد بفرصة سريعة للقدوم إلى إيطاليا لأن هذه هي الرسالة التي ننوي إيصالها تحديدًا: علينا أن نتحرك'.

'فينكانتيري' تسلّم الفرقاطة التاسعة متعددة المهام من فئة 'فريم' للبحرية الإيطالية
'فينكانتيري' تسلّم الفرقاطة التاسعة متعددة المهام من فئة 'فريم' للبحرية الإيطالية

دفاع العرب

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • دفاع العرب

'فينكانتيري' تسلّم الفرقاطة التاسعة متعددة المهام من فئة 'فريم' للبحرية الإيطالية

أعلنت شركة 'فينكانتيري' الإيطالية الرائدة في مجال بناء السفن عن تسليم الفرقاطة التاسعة من طراز 'فريم' (FREMM) المتعددة المهام إلى البحرية الإيطالية. جرى حفل التسليم الرسمي بحضور شخصيات رفيعة المستوى، من بينهم السيد داريو ديستي، المدير العام لقسم السفن البحرية في 'فينكانتيري'، والسيد جيوفاني سورينتينو، الرئيس التنفيذي لشركة 'Orizzonte Sistemi Navali' المتخصصة في الأنظمة البحرية، والسيد يواكيم سوكر، المدير العام لمنظمة التعاون الأوروبي المشترك في مجال التسلح 'OCCAR'، بالإضافة إلى ممثلين عن القيادة العليا للبحرية الإيطالية، وهما الأدميرال فينتشنزو مونتانارو والأدميرال جوزيبي أبامونتي. وقد أقيمت المراسم في حوض بناء السفن التابع للشركة في منطقة موجيانو شمال إيطاليا، وذلك وفقًا لبيان صادر عن 'فينكانتيري' يوم أمس الثلاثاء. تُعد الفرقاطة الجديدة، التي تحمل اسم 'Spartaco Schergat'، أول نموذج يجمع بين قدرات الحرب ضد السفن السطحية والحرب ضد الغواصات، مما يمنحها مرونة عملياتية عالية في مختلف البيئات القتالية. كما تضطلع بأدوار حيوية مثل المراقبة البحرية، وتأمين خطوط الاتصالات البحرية، وتنفيذ عمليات الاعتراض البحري. الفرقاطة 'فريم' متعددة المهام: منصة بحرية متطورة تُصنف الفرقاطة 'فريم' متعددة المهام كقطعة بحرية قادرة على مواجهة تهديدات الغواصات والسفن والطائرات على حد سواء. وهي مجهزة بمهبط للطائرات المروحية، وصواريخ أرض-جو، وصواريخ مضادة للسفن، ومدافع بحرية، ومدافع رشاشة، ومحطات أسلحة يتم التحكم فيها عن بعد، بالإضافة إلى قاذفات طوربيدات. تتميز الفرقاطة بطول يبلغ 144 مترًا، وإزاحة تتجاوز 6 آلاف طن. كما يصل مداها إلى 6800 ميل بحري (12600 كيلومترًا). وتعتمد في دفعها على نظام يجمع بين محركات الديزل والكهرباء والغاز، مما يمكنها من تحقيق سرعات قصوى تتعدى 30 عقدة بحرية (56 كيلومترًا في الساعة). ويمكن للسفينة استيعاب طاقم يصل إلى 200 فرد، بالإضافة إلى حمولة من المروحيات البحرية، وصواريخ أرض-جو، وصواريخ مضادة للسفن، ومجموعة متنوعة من الأسلحة تشمل المدافع البحرية والصوتية والآلية، ومحطات الأسلحة التي يتم التحكم فيها عن بعد، والطوربيدات.

'فينكانتيري' تُطلق رسميًا مشروع بناء أول فرقاطة متطورة FREMM EVO للبحرية الإيطالية
'فينكانتيري' تُطلق رسميًا مشروع بناء أول فرقاطة متطورة FREMM EVO للبحرية الإيطالية

دفاع العرب

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • دفاع العرب

'فينكانتيري' تُطلق رسميًا مشروع بناء أول فرقاطة متطورة FREMM EVO للبحرية الإيطالية

شهد حوض بناء السفن في ريفا تريجوسو يوم الخميس الماضي مراسم قص أول قطعة فولاذية للفرقاطة الأولى من الجيل التالي من فرقاطات 'فريم' بنسخة 'إيفوليوشن'، والمعروفة باسم 'فريم إيفو'. حضر الاحتفال، من بين آخرين، مدير مديرية التسليح البحري – نافارم، الأدميرال المفتش العام جوزيبي أبامونتي، والرئيس التنفيذي لشركة أوريزونتي سستيمي نافالي، جيوفاني سورينتينو، وفولفيو باليرمو، رئيس إدارة المشاريع في قسم السفن البحرية بفينكانتيري. تم توقيع عقد بناء الوحدتين الجديدتين 'فريم إيفو' في يوليو 2024 من قبل شركة أوريزونتي سستيمي نافالي (OSN)، وهي مشروع مشترك مملوك لشركة فينكانتيري (51%) وليوناردو (49%)، ومنظمة التعاون المشترك في مجال التسلح (OCCAR). ويأتي ذلك ضمن برنامج 'فريم' متعدد السنوات الذي يهدف إلى تجديد أسطول البحرية الإيطالية من خلال بناء فرقاطات من الجيل التالي. سيتم تسليم الوحدة الأولى في عام 2029، بينما سيتم تسليم الثانية في عام 2030. ستكون وحدات 'فريم إيفو' الجديدة في طليعة السفن العسكرية البحرية، من حيث التكنولوجيا والأداء، مستفيدة من التطورات التكنولوجية الهامة التي تم إنجازها بالفعل كجزء من البرامج الأخيرة بموجب قانون الدفاع، بالإضافة إلى مشروع التحديث النصفي لمدمرات فئة هورايزون. ستتمكن البحرية الإيطالية من الاعتماد على سفينتين تضمنان أداءً تشغيليًا عاليًا، مع تكنولوجيا حديثة وأنظمة متطورة، فضلاً عن أحدث القدرات المضادة للطائرات بدون طيار والقدرة على الإدارة التشغيلية للأنظمة غير المأهولة عبر ثلاثة أبعاد (فوق السطح، وعلى سطح البحر، وتحت السطح). ستشمل التحديثات والتطويرات التكنولوجية الرئيسية نظام إدارة السفن المقاوم للهجمات السيبرانية، ونظام تكييف الهواء وتوزيع الطاقة الكهربائية، وتنفيذ حلول محددة تهدف إلى تحسين البصمة البيئية للسفينة فيما يتعلق بنظام المنصة. سيتم تحديث نظام القتال بنظام إدارة القتال الحديث SADOC 4 المقاوم للهجمات السيبرانية، وأجهزة استشعار الرادار (خاصة مع رادارات ذات نطاقين X-C ثابتة الوجه) القادرة على دعم الدفاع ضد تهديدات الصواريخ الباليستية التكتيكية، والحرب الإلكترونية، وأنظمة المدفعية والصواريخ، ومجموعة السونار، ونظام الاتصالات، وروابط البيانات التكتيكية، القادرة على ضمان أعلى وأكثر مستويات التشغيل البيني فعالية. أخيرًا، سيتم تزويد فرقاطات 'فريم إيفو' بمعدات عالية الاعتمادية، تعتمد على خطط صيانة قوية لضمان جاهزيتها للعمل، مع مستويات عالية من التوافر التشغيلي. تعد فينكانتيري واحدة من أكبر مجموعات بناء السفن في العالم، وهي الوحيدة النشطة في جميع قطاعات الصناعات البحرية ذات التقنية العالية. وهي رائدة في بناء وتحويل سفن الرحلات البحرية والسفن البحرية وسفن النفط والغاز وسفن الرياح البحرية، فضلاً عن إنتاج الأنظمة والمعدات المكونة، وخدمات ما بعد البيع وحلول التصميمات الداخلية البحرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store