#أحدث الأخبار مع #فينوايسبورتسجروبالدستورمنذ يوم واحدأعمالالدستورالهلال السعودي يغازل مهندس صفقة محمد صلاحفتح نادي الهلال السعودي باب التواصل مع مايكل إدواردز، أحد أبرز العقول الإدارية في كرة القدم الأوروبية، لبحث إمكانية توليه منصبًا إداريًا كبيرًا داخل النادي في الفترة المقبلة، وذلك بحسب ما كشفه موقع "givemesport" البريطاني. إدواردز، الذي يشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي لكرة القدم في مجموعة "فينواي سبورتس جروب" (FSG)، المالك لنادي ليفربول، يعتبر من الشخصيات المؤثرة التي ساهمت في بناء مشروع "الريدز" الذهبي تحت قيادة يورجن كلوب، ولا تزال بصماته واضحة في صفوف الفريق حتى بعد رحيله. ورغم تمسكه بوظيفته الحالية التي يتولى من خلالها الإشراف على استراتيجيات كرة القدم داخل مجموعة "FSG"، فإن التقرير أشار إلى أن إدواردز لم يُغلق الباب أمام فكرة الحديث مع الهلال، حيث يُقال إنه أبدى استعدادًا للاستماع لعرض النادي ومناقشة مشروعه مع رئيس النادي فهد بن نافل. وعلى الرغم من أن المسؤول الإنجليزي لا يفكر حاليًا في مغادرة موقعه التنفيذي، ولا يرغب في العودة إلى دور المدير الرياضي، إلا أنه منفتح على مناقشة الأدوار التي تمنحه حرية تشكيل الهيكل الإداري من الصفر، خاصة مع الأندية التي تسعى لتطوير منظومتها الرياضية بشكل شامل. وبحسب التقرير، فإن الهلال يسعى لاستقطاب إدواردز بهدف تأسيس هيكل رياضي متكامل وبمستوى عالمي، وهو ما يتماشى مع توجهات النادي في السنوات الأخيرة لتعزيز موقعه كقوة قارية ودولية. ويُعتبر الرجل، الذي يبلغ من العمر 45 عامًا، من الكفاءات القليلة التي تركت بصمة واضحة في سوق الانتقالات، حيث تعود إليه الفضل في ضم نجوم مثل محمد صلاح، أليسون بيكر، وفيرجيل فان دايك إلى ليفربول. إدواردز بدأ مسيرته في مجال التحليل الفني، حيث عمل في بورتسموث وتوتنهام، قبل أن ينضم إلى ليفربول عام 2011 ويتدرج حتى منصب المدير الرياضي في 2016، الذي ظل يشغله حتى 2022. ورغم تلقيه عروضًا مغرية بعد خروجه من ليفربول من أندية بحجم تشيلسي ومانشستر يونايتد، فضل الابتعاد قبل أن يعود مجددًا إلى "FSG" في دور تنفيذي أكبر.
الدستورمنذ يوم واحدأعمالالدستورالهلال السعودي يغازل مهندس صفقة محمد صلاحفتح نادي الهلال السعودي باب التواصل مع مايكل إدواردز، أحد أبرز العقول الإدارية في كرة القدم الأوروبية، لبحث إمكانية توليه منصبًا إداريًا كبيرًا داخل النادي في الفترة المقبلة، وذلك بحسب ما كشفه موقع "givemesport" البريطاني. إدواردز، الذي يشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي لكرة القدم في مجموعة "فينواي سبورتس جروب" (FSG)، المالك لنادي ليفربول، يعتبر من الشخصيات المؤثرة التي ساهمت في بناء مشروع "الريدز" الذهبي تحت قيادة يورجن كلوب، ولا تزال بصماته واضحة في صفوف الفريق حتى بعد رحيله. ورغم تمسكه بوظيفته الحالية التي يتولى من خلالها الإشراف على استراتيجيات كرة القدم داخل مجموعة "FSG"، فإن التقرير أشار إلى أن إدواردز لم يُغلق الباب أمام فكرة الحديث مع الهلال، حيث يُقال إنه أبدى استعدادًا للاستماع لعرض النادي ومناقشة مشروعه مع رئيس النادي فهد بن نافل. وعلى الرغم من أن المسؤول الإنجليزي لا يفكر حاليًا في مغادرة موقعه التنفيذي، ولا يرغب في العودة إلى دور المدير الرياضي، إلا أنه منفتح على مناقشة الأدوار التي تمنحه حرية تشكيل الهيكل الإداري من الصفر، خاصة مع الأندية التي تسعى لتطوير منظومتها الرياضية بشكل شامل. وبحسب التقرير، فإن الهلال يسعى لاستقطاب إدواردز بهدف تأسيس هيكل رياضي متكامل وبمستوى عالمي، وهو ما يتماشى مع توجهات النادي في السنوات الأخيرة لتعزيز موقعه كقوة قارية ودولية. ويُعتبر الرجل، الذي يبلغ من العمر 45 عامًا، من الكفاءات القليلة التي تركت بصمة واضحة في سوق الانتقالات، حيث تعود إليه الفضل في ضم نجوم مثل محمد صلاح، أليسون بيكر، وفيرجيل فان دايك إلى ليفربول. إدواردز بدأ مسيرته في مجال التحليل الفني، حيث عمل في بورتسموث وتوتنهام، قبل أن ينضم إلى ليفربول عام 2011 ويتدرج حتى منصب المدير الرياضي في 2016، الذي ظل يشغله حتى 2022. ورغم تلقيه عروضًا مغرية بعد خروجه من ليفربول من أندية بحجم تشيلسي ومانشستر يونايتد، فضل الابتعاد قبل أن يعود مجددًا إلى "FSG" في دور تنفيذي أكبر.
منذ يوم واحد
