#أحدث الأخبار مع #فينيرا-8روسيا اليوم٠٨-٠٥-٢٠٢٥علومروسيا اليومتوقعات بسقوط محطة فضائية سوفيتية قديمة على الأرض قريباووفقا للقناة، من المتوقع أن يسقط على الأرض هذا الأسبوع جزء من محطة سوفييتية تعطلت وهي في طريقها إلى كوكب الزهرة قبل أكثر من 50 عاما. ووفقا لحسابات الخبراء ستسقط المحطة خلال أيام 8-11 مايو الجاري والاحتمال الأكثر هو يوم 10 مايو في الساعة 11.37 بتوقيت موسكو. ويعتقد الخبراء أن الجزء الذي سيسقط على الأرض هو الجزء الذي كان مخصصا للهبوط على كوكب الزهرة. ويشير الخبراء إلى أنه قد يشكل سقوط هذا الجزء خطرا صغيرا، ولكنه يشكل تهديدا لحياة الإنسان، لأن غلافه يمكن أن يحميه من الاحتراق في الغلاف الجوي عند سقوطه. ولم يحدد الخبراء مكان سقوط هذا الجزء الذي يبلغ وزنه 495 كغ. ولكن منطقة السقوط المحتملة تغطي كامل المساحة بين خطي العرض 52 درجة شمالا و52 درجة جنوبا. ويشمل ذلك معظم أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا وأمريكا الجنوبية وإفريقيا وأستراليا. وتقع في هذه المنطقة 90 بالمئة من المدن الكبرى في العالم، بما فيها المدن التي يزيد عدد سكانها عن 5 ملايين نسمة تقريبا. ولكن احتمال سقوط الحطام في المحيط أو في المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة مرتفع، وهناك احتمال ضئيل بالنسبة لنيويورك وشنغهاي والقاهرة وسيدني وغيرها من المدن الكبيرة. ولكن على الرغم من هذه التوقعات المثيرة للقلق، فإن احتمال تسبب هذا الجزء في أضرار ضئيل جدا لأن 71 بالمئة من سطح الأرض مغطى بالمياه، لذلك من المرجح أن يسقط في المحيط. وتجدر الإشارة إلى أن المحطة "كوسموس-482"، هي نسخة طبق الأصل من محطة "فينيرا-8" في التصميم، أطلقت إلى الفضاء في 31 مارس 1972، ولكن بسبب تعطل وحدة التعجيل، بقيت تدور في مدار بيضاوي قريب من الأرض. المصدر: نوفوستي+ انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زعم ناشروه أنه يوثق لحظة "العثور على مركبة فضائية في الكويت". يسعى العلماء للبحث عن الحياة خارج كوكب الأرض، باعتماد أساليب مبتكرة. ويقول فريق علمي أنه ربما اكتشف دليلا على ذلك في شكل "أغلفة دايسون". تعبر صخور الفضاء الغلاف الجوي لكوكبنا حاملة مركبات تشكلت منذ مليارات السنين، ومعظمها تحترق كليا قبل وصولها السطح، بينما يجد بعضها الأرض مكانا للراحة الأبدية.
روسيا اليوم٠٨-٠٥-٢٠٢٥علومروسيا اليومتوقعات بسقوط محطة فضائية سوفيتية قديمة على الأرض قريباووفقا للقناة، من المتوقع أن يسقط على الأرض هذا الأسبوع جزء من محطة سوفييتية تعطلت وهي في طريقها إلى كوكب الزهرة قبل أكثر من 50 عاما. ووفقا لحسابات الخبراء ستسقط المحطة خلال أيام 8-11 مايو الجاري والاحتمال الأكثر هو يوم 10 مايو في الساعة 11.37 بتوقيت موسكو. ويعتقد الخبراء أن الجزء الذي سيسقط على الأرض هو الجزء الذي كان مخصصا للهبوط على كوكب الزهرة. ويشير الخبراء إلى أنه قد يشكل سقوط هذا الجزء خطرا صغيرا، ولكنه يشكل تهديدا لحياة الإنسان، لأن غلافه يمكن أن يحميه من الاحتراق في الغلاف الجوي عند سقوطه. ولم يحدد الخبراء مكان سقوط هذا الجزء الذي يبلغ وزنه 495 كغ. ولكن منطقة السقوط المحتملة تغطي كامل المساحة بين خطي العرض 52 درجة شمالا و52 درجة جنوبا. ويشمل ذلك معظم أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا وأمريكا الجنوبية وإفريقيا وأستراليا. وتقع في هذه المنطقة 90 بالمئة من المدن الكبرى في العالم، بما فيها المدن التي يزيد عدد سكانها عن 5 ملايين نسمة تقريبا. ولكن احتمال سقوط الحطام في المحيط أو في المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة مرتفع، وهناك احتمال ضئيل بالنسبة لنيويورك وشنغهاي والقاهرة وسيدني وغيرها من المدن الكبيرة. ولكن على الرغم من هذه التوقعات المثيرة للقلق، فإن احتمال تسبب هذا الجزء في أضرار ضئيل جدا لأن 71 بالمئة من سطح الأرض مغطى بالمياه، لذلك من المرجح أن يسقط في المحيط. وتجدر الإشارة إلى أن المحطة "كوسموس-482"، هي نسخة طبق الأصل من محطة "فينيرا-8" في التصميم، أطلقت إلى الفضاء في 31 مارس 1972، ولكن بسبب تعطل وحدة التعجيل، بقيت تدور في مدار بيضاوي قريب من الأرض. المصدر: نوفوستي+ انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زعم ناشروه أنه يوثق لحظة "العثور على مركبة فضائية في الكويت". يسعى العلماء للبحث عن الحياة خارج كوكب الأرض، باعتماد أساليب مبتكرة. ويقول فريق علمي أنه ربما اكتشف دليلا على ذلك في شكل "أغلفة دايسون". تعبر صخور الفضاء الغلاف الجوي لكوكبنا حاملة مركبات تشكلت منذ مليارات السنين، ومعظمها تحترق كليا قبل وصولها السطح، بينما يجد بعضها الأرض مكانا للراحة الأبدية.