أحدث الأخبار مع #فييرا


الزمان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الزمان
العراق مقبرة المدرّبين
العراق مقبرة المدرّبين – اكرام زين العابدين تعد الملاكات التدريبية من اهم عناصر تطور لعبة كرة القدم ، وتسهم استقرارها في تحقيق وحصد البطولات الداخلية والخارجية، لكنها تعد المفصل الضعيف والشماعة التي تعلق عليها الاخفاقات. كنا نشكل على ادارات الاندية المحلية انها تختار المدربين وفق رؤية ومزاج رئيس النادي او مجلس الادارة ، وفي بعض الاحيان وفق اهواء جماهير النادي كما يحصل مع الاندية الجماهيرية. لكن حكاية مدربي المنتخبات الوطنية اختلفت واصبحت تشبه قصص الف ليلة وليلة لان العراق يعد واحدة من اكثر الدولة التي تستهلك المدربين بالمنتخبات الوطنية . وفي حسبة بسيطة على اعداد المدربين الذين اشرفوا على المنتخب الوطني خلال 25 عاماً نجدها كبيرة ولا تتناسب مع مقولة الاستقرار الفني الذي تبحث عنه الادارات. الحكاية بدأت في عام 2000 حيث تم التعاقد مع الصربي ميلان زيفادينوفيتش لقيادة المنتخب في كأس آسيا التي جرت في لبنان ، وتم اقالته والتعاقد مع المدرب عدنان حمد ، وتم ابعاده بعد الخسارة امام البحرين في تصفيات كأس العالم 2002 ، وبعدها تم الاستعانة بالكرواتي رودولف بيلين الذي فشل في عمله وابعد ، ليعود عدنان حمد لقيادة المنتخب من جديد ، وبعدها تم الاستعانة بالالماني ستانج الذي قادة المنتخب بظروف صعبة وبغياب الدعم اللازم وانتهت مهمته عام 2004 ، وعاد حمد من جديد وخسر تصفيات كأس العالم 2006 وابعد، وتم التعاقد مع المدرب اكرم سلمان ، وابعد نتيجة خسارة خليجي 18 بالامارات 2007 . وتم الاستعانة بالبرازيلي جورفان فييرا، الذي قاد العراق للمجد الآسيوي وتوج بلقب كأس آسيا 2007، لكنه لم يستمر وتم التعاقد مع النرويجي إيغل أولسن الذي غادر مهمته سريعاً وبعد 5 اشهر، ليعود عدنان حمد من جديد ويفشل في تصفيات كأس العالم 2010 وللمرة الثالثة على التوالي . وبعدها تم اعادة تدوير فييرا ليفشل في خليجي عمان 2009 وغادر عمله ، وتم الاستعانة بشكل مؤقت براضي شنيشل ، واستلم مهمة تدريب المنتخب في كاس القارات 2009 الصربي بورا الذي تعد تجربته متميزة رغم قصرها ، واستلم المهمة بعده الراحل ناظم شاكر ، وسلمها للمدرب الألماني سيدكا، الذي قاد العراق في كاس اسيا 2011 . ومن ثم تم الاستعانة بالمدرب البرازيلي زيكو في تصفيات كاس العالم 2014 ، لكنه غادر عمله لخلاف من الاتحاد ، واستلم حكيم شاكر المهمة بعده ، ومن ثم استلم الصربي فلاديمير بتروفيتش لكن الفشل استمر وتم اعادة حكيم شاكر وبسبب النتائج المتراجعة في خليجي الرياض تم اقالته . وبعدها اعيد راضي شنيشل في كأس آسيا 2015 ، وبعدها تم التعاقد مع اكرم سلمان لكن الاتحاد ابعده بعد خسارة ودية اليابان باشهر قليلة ، واكمل المهمة المدربان يحيى علوان وعبد الغني شهد . والغريب ان الاتحاد اعاد راضي شنيشل من جديد في تصفيات كاس العالم 2018 ، ولم يستمر طويلاً واكمل باسم قاسم المهمة بعده ولم يستمر طويلاً. وتم التعاقد مع السلوفيني كاتانيتش في تصفيات كاس العالم 2022 ، لكنه اقيل وتم الاستعانة بالهولندي ادفوكات لاكمال المهمة ، ولكنه لم ينجح واستلم المهمة مساعده بتروفيتش . واكمل شهد المهمة في مباراة واحدة ، وبعدها تم الاستعانة مؤقتا بشنيشل ، وتعاقد الاتحاد مع الاسباني كاساس الذي افرح وابكى جماهيرنا وابعد عن مهمته بعد الخسارة امام فلسطين . ومازال البحث جارياً عمن سيقود المنتخب في مباراتا كوريا الجنوبية والاردن في تصفيات كاس العالم 2026 ، بعد ابعاد المدلل كاساس ومحاولة التعاقد مع المغربي الحسين عموته او اي مدرب يرضي طموحات الاتحاد في تحقيق الفوز بمباراتا كوريا والاردن ويضمن الوصول للمونديال المقبل.


صوت بيروت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
بريكس تبحث أزمات غزة وأوكرانيا وتعزيز دورها العالمي بعد التوسع
بدأ يوم الاثنين في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة بريكس، التي تضم بعضًا من أبرز الاقتصادات الناشئة عالميًا. ودعا وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا في كلمته الافتتاحية، إلى تعزيز 'الدبلوماسية الوقائية' لمنع الصراعات التي طالت في قطاع غزة وأوكرانيا. وقال في هذا الصدد: 'تعزيز الدبلوماسية الوقائية أمر ضروري لضمان السلام والحد من عدم المساواة والفقر والإقصاء'. وأشار فييرا إلى أن الوضع في فلسطين مدمر بالكامل، مشددا على الحاجة إلى إصلاح الهيئات العالمية المتعددة الأطراف، وخاصة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. ولفت إلى جهود الصين والبرازيل لإيجاد حل سلمي للحرب بين أوكرانيا وروسيا. ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا تشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف 'تدخلا' في شؤونها. وأكد فييرا أنه مع توسع مجموعة بريكس، فإن القدرة على الاستجابة للأزمات في جميع أنحاء العالم سوف تزداد، وسوف تصبح الجهود الجماعية أقوى. وتأسست 'بريكس' عام 2006 من قبل البرازيل وروسيا والهند والصين، وانضمت إليها جنوب إفريقيا عام 2011، وفي 1 يناير/ كانون الثاني 2024، أصبحت مصر وإثيوبيا وإيران والسعودية والإمارات وإندونيسيا أعضاء فيها.


النهار
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
اجتماع في البرازيل... أعضاء "بريكس" يندّدون بـ"عودة للحمائية التجارية"
ندّد وزراء خارجية دول مجموعة "بريكس"، بمن فيهم وزيرا الصين وروسيا، الثلاثاء بـ"عودة للحمائية التجارية"، وذلك خلال لقاء في ريو دي جانيرو طغت عليه التعريفات الباهظة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا الذي يتولّى الرئاسة الدورية لمجموعة "بريكس"، إن التكتل الذي يضم 11 دولة يؤكد "رفضه الحازم" للحمائية، من دون الإشارة صراحة إلى ترامب. وأضاف البيان "عبّر الوزراء عن مخاوفهم البالغة إزاء تصاعد إجراءات الحماية الأحادية غير المبرّرة التي تتعارض مع قواعد منظمة التجارة العالمية، ومنها فرض رسوم جمركية متبادلة وتدابير غير جمركية عشوائياً". وانتهى اجتماع لوزراء خارجية المجموعة من دون التوصّل إلى بيان مشترك. وأشار فييرا إلى أن الدول تعمل على التوصّل إلى بيان مشترك نهائي في قمتها المقرّرة في تموز/يوليو المقبل في ريو دي جانيرو أيضاً. ودعت البرازيل إلى "انسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة"، وذلك على لسان وزير خارجيتها ماورو فييرا. وقال فييرا مفتتحاً اجتماعاً لوزراء خارجية دول المجموعة في ريو دي جانيرو: "من الضروري ضمان الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة والإفراج عن جميع الرهائن والمعتقلين وإدخال المساعدات الإنسانية". ولم يصدر أي بيان مشترك عن اجتماع وزراء الخارجية في ريو، علماً بأن الاجتماع عقد قبل ثلاثة أشهر من قمة مرتقبة للقادة. لكن فييرا قال إن هناك "إجماعاً تاماً" على مسألة "النزاعات التجارية والتعريفات الجمركية". ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير، فرض ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10 بالمئة على عشرات الدول، لكن التعريفات المفروضة على الصين بلغت 145 بالمئة على كثير من منتجاتها. وردّت بكين بفرض رسوم بنسبة 125 بالمئة على سلع أميركية. وأصبح تكتل "بريكس" الذي أسّسته البرازيل وروسيا والهند والصين في العام 2009 وتوسّع مذاك ليشمل جنوب أفريقيا ومصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والسعودية والإمارات، منتدى نقاش رئيسياً لقوى غير غربية.


بوابة الفجر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
البرازيل تدعو لانسحاب إسرائيل من غزة وتشدد على دور "بريكس" في تسوية النزاعات
دعا وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا إلى انسحاب جميع القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، مشيرا إلى أن مجموعة "بريكس" تلعب دورا هاما في تسوية النزاعات حول العالم بطرق سلمية. جاء ذلك في معرض حديث الوزير عن تسوية النزاعات الدولية أثناء افتتاحه لاجتماع وزراء خارجية دول "بريكس" في ريو دي جانيرو، اليوم الاثنين. وقال الوزير البرازيلي إن "بريكس تلعب دورا ذا أهمية حيوية في تعزيز مبادئ القانون الدولي ودعم الحلول السلمية لتسوية الخلافات وتفعيل إصلاح المؤسسات المتعددة الأطراف، وخصوصا مجلس الأمن الدولي، حتى تعكس الواقع الجيوسياسي المعاصر بشكل أفضل". وأكد فييرا إلى أن دول "بريكس" قادرة على "تفعيل السلام والاستقرار المبنيين على الحوار والتنمية والتعاون المتعدد الأطراف"، مضيفا أن "ما يوحدنا هو الثقة بأن السلام لا يمكن فرضه، بل يجب بناؤه. وهو يجب أن يكون مبنيا على الشمول واحترام القانون الدولي والمساواة السيادية للدول". وأشار إلى أن الهيكل الأمني الدولي الذي تم إنشاؤه بعد الحرب العالمية الثانية لم يعد يتجاوب مع التحديات الحديثة، حيث "تكون الآليات الدولية بطيئة للغاية ومسيسة". يذكر أن مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية تستضيف اجتماع وزراء خارجية دول "بريكس" يومي 28 و29 أبريل. وتضم المجموعة كلا من روسيا والبرازيل والصين والهند وجنوب إفريقيا وإيران ومصر وإثيوبيا والإمارات العربية المتحدة وإندونيسيا


المشهد العربي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
الخارجية البرازيلية تدعو لانسحاب إسرائيل من غزة
دعا ماورو فييرا وزير الخارجية البرازيلي اليوم الإثنين، إلى انسحاب جميع القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، مشيرا إلى أن مجموعة "بريكس" تلعب دوراً هاماً في تسوية النزاعات حول العالم بطرق سلمية. وجاء ذلك في معرض حديث الوزير عن تسوية النزاعات الدولية أثناء افتتاحه لاجتماع وزراء خارجية دول "بريكس" في ريو دي جانيرو. وقال الوزير البرازيلي، إن "بريكس تلعب دورا ذا أهمية حيوية في تعزيز مبادئ القانون الدولي ودعم الحلول السلمية لتسوية الخلافات وتفعيل إصلاح المؤسسات المتعددة الأطراف، وخصوصا مجلس الأمن الدولي، حتى تعكس الواقع الجيوسياسي المعاصر بشكل أفضل". وأكد فييرا إلى أن دول "بريكس" قادرة على "تفعيل السلام والاستقرار المبنيين على الحوار والتنمية والتعاون المتعدد الأطراف"، مضيفا أن "ما يوحدنا هو الثقة بأن السلام لا يمكن فرضه، بل يجب بناؤه. وهو يجب أن يكون مبنيا على الشمول واحترام القانون الدولي والمساواة السيادية للدول". وأشار إلى أن الهيكل الأمني الدولي الذي تم إنشاؤه بعد الحرب العالمية الثانية لم يعد يتجاوب مع التحديات الحديثة، حيث "تكون الآليات الدولية بطيئة للغاية ومسيسة". يذكر أن مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية تستضيف اجتماع وزراء خارجية دول "بريكس" يومي 28 و29 أبريل. وتضم المجموعة كلا من روسيا والبرازيل والصين والهند وجنوب إفريقيا وإيران ومصر وإثيوبيا والإمارات العربية المتحدة وإندونيسيا.