logo
#

أحدث الأخبار مع #قاسم_سليماني

إيران والمطالب «الفظيعة»
إيران والمطالب «الفظيعة»

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إيران والمطالب «الفظيعة»

يقول المرشد الإيراني علي خامنئي إن مطالب واشنطن بأن تمتنع طهران عن تخصيب اليورانيوم «مبالَغ فيها، وفظيعة»، وإنها «وقاحة زائدة»، مضيفاً: «لا أعتقد أن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستؤدي إلى نتائج... لا أعلم ما الذي سيحدث». وطالب المرشد الإيراني واشنطن بالتوقف عن تقديم مطالب «فظيعة» في المفاوضات التي يُفترض أنها أمام الجولة الخامسة حول الملف النووي لبلاده، ووسط تحذير من الرئيس دونالد ترمب بأن على إيران «التحرك بسرعة، وإلا فسيحدث أمر سيئ». فهل المطالب الأميركية «وقحة» و«مبالَغ فيها، وفظيعة»؟ لن نتوقف عند توصيف «الوقاحة»، فذاك تراشق تفاوضي، لكن «الفظيع» فعلاً هو الحروب وعواقبها، وليس عدم تخصيب اليورانيوم. الفظاعة ليست بقول المبعوث الأميركي ويتكوف إن هناك خطاً أحمر واضحاً لدى واشنطن حيث «لا يمكننا السماح بالتخصيب ولو بنسبة 1 في المائة؛ لأن التخصيب يعطي القدرة على التسلح النووي، ونحن لن نسمح بوصول قنبلة إلى هنا». وإنما الفظاعة الحقيقية تكمن في إضاعة فرصة تفاوضية من شأنها أن تجنب إيران، والمنطقة، حرباً حقيقية، وليس بشرط أن تكون تقليدية، وكما يتخيل البعض في طهران، وإنما حرب مدمرة، وقد بدأت بالفعل. ويخطئ من يعتقد أن الحرب لم تبدأ، ومهما قال الرئيس ترمب إنه يفضل الحلول الدبلوماسية مع إيران، فالإسرائيليون بدأوا فعلياً حربهم ضد طهران، ومنذ أعوام، ومثلهم الرئيس ترمب الذي أمر بتصفية قاسم سليماني، وفي فترته الأولى. اليوم تفاوض طهران واشنطن بينما يحاول الرئيس ترمب كبح جماح نتنياهو الذي يريد بداية الحرب المدمرة على إيران، وفي نطاقها الجغرافي، واستهداف منشآتها النووية، وبالسلاح الأميركي هذه المرة، وليس الإسرائيلي. ولا يهم إذا كان هناك خلاف حقيقي بين الرئيس ترمب ونتنياهو، أو توزيع أدوار تجاه طهران، بل في حال كان هناك خلاف حقيقي بين واشنطن وتل أبيب فمن شأن تصريحات المرشد هذه أن ترأب الصدع، وتقرب ترمب أكثر إلى نتنياهو. الحرب بدأت فعلياً، وبشكل غير تقليدي، وهذه قناعتي، بين إيران وإسرائيل التي كسرت أذرع طهران بالمنطقة من لبنان إلى غزة، وسهلت سقوط الأسد، والحوثي ليس بوضع أفضل، وإنما لا يزال يواجه مصيره المحتوم. اليوم تفاوض طهران واشنطن بلا أذرع مسلحة بالمنطقة يمكنها تشكيل أي خطر على الولايات المتحدة أو إسرائيل، وما تبقى من ميليشيات في العراق ليس بأحسن حال من «حزب الله»، وهناك رفض حقيقي في العراق لفكرة إقحام البلاد بمواجهات مسلحة. لذلك، فإن الفظاعة هنا ليست بعدم تخصيب اليورانيوم، وكما يقول المرشد الإيراني، وإنما في إعطاء ذرائع لنتنياهو من أجل شن حرب مدمرة على إيران، والفظاعة هي في تفويت الفرصة لتحقيق مفاوضات جادة. والفظاعة في أن تفوت إيران الفرصة دون أن تتعلم من التجارب السابقة بالمنطقة، ومنها تعنت صدام حسين، والتعنت الذي تسبب بضياع مليارات المليارات الإيرانية على بشار الأسد و«حزب الله»... وغيرهما، وهو ما يفوق ما أنفقته دول الخليج من استثمار سلمي! هذا هو الفظيع، وليس السلم، وتجنب الحروب.

قائد الحرس الثوري الإيراني يعلن تحقيق إنجاز دفاعي سيكشف عنه "عمليا"
قائد الحرس الثوري الإيراني يعلن تحقيق إنجاز دفاعي سيكشف عنه "عمليا"

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

قائد الحرس الثوري الإيراني يعلن تحقيق إنجاز دفاعي سيكشف عنه "عمليا"

وقال سلامي، في مراسم إحياء الذكرى السنوية الأولى لـ"شهداء الخدمة" في ساحة "الإمام الحسين بطهران، أمس الخميس، إنه ينوي استغلال هذه الفرصة "لمقارنة قادة ومسؤولي إيران مع قادة عالم الاستكبار وخاصة الولايات المتحدة". وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أطلق مؤخرا "عملية نفسية ثقيلة ضد الشعب الايراني من أجل التأثير على أفكار شعبنا من خلال خلق تأثيرات مدمرة ومخيبة للآمال، إنه يحاول أن يخيب آمال الشعب الإيراني بكلامه". وقال موجها خطابه للرئيس الأمريكي: "الشعب الإيراني يعتبرك قاتل الشهيد الفريق قاسم سليماني" مشيرا إلى أن صورة الولايات المتحدة في أذهان الإيرانيين سلبية للغاية. وأكد اللواء سلامي أن إيران "حققت اليوم استقلالها السياسي، وليس بإمكان الولايات المتحدة فرض إرادتها السياسية علينا". وذكر أن "إيران لا تسعى لامتلاك الأسلحة النووية وأن هذا القرار ينبع من الإرادة السياسية للشعب والقائد العظيم لهذا البلد وليس من إرادتك، أنت لست في وضع يسمح لك بتحديد الإجراء الذي يجب علينا اتخاذه" موجها كلامه إلى الرئيس الأمريكي.المصدر: "إرنا"ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إلى أن اتفاقا محتملا بشأن البرنامج النووي الإيراني قد يكون وشيكا خلال جولته الخليجية. قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم الخميس، إن الولايات المتحدة لو كانت قادرة على تدمير منشآتنا النووية لما دخلت في مفاوضات. أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالمسيرات التي تنتجها إيران، قائلا إن الإيرانيين يصنعون طائرات جيدة، يتراوح سعرها بين 35 و40 ألف دولار.

الرئيس الإيرانى ردا على ترامب: لن نرضخ لأى متنمر
الرئيس الإيرانى ردا على ترامب: لن نرضخ لأى متنمر

اليوم السابع

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

الرئيس الإيرانى ردا على ترامب: لن نرضخ لأى متنمر

رد الرئيس الإيرانى مسعود بزشكيان على تصريحات نظيره الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة، حول أنه سيدفع إيران إلى الإفلاس إذا تراجعت عن الاتفاق النووي. وقال مسعود بزشكيان ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي: "يقول ترامب إننا "خطرون"! هل نحن من أباد 60 ألف امرأة وطفل خلال عام واحد، أم أنتم؟ هل نحن من قطع الماء والخبز عن المظلومين؟" وأضاف الرئيس الإيراني متوجها لترامب: "هل نحن من يشعل الحروب، أم أنتم الذين جئتم لبيع القنابل والصواريخ لدول المنطقة؟" وتابع مسعود بزشكيان: "لقد بذلتم 47 عاما من الجهود لإركاع النظام الإيراني وأمتنا ولم تنجحوا"، مؤكدا أن بلاده لن ترضخ لأي متنمر. وأكمل: "يقول ترامب إن أمريكا هي التي أخرجت "داعش" من المنطقة. هل أنتم من أخرجها، أم إيران والشهيد قاسم سليماني (قائد فيلق القدس الإيراني الراحل)؟" واستطرد بزشكيان موجها حديثه لترامب: "أتخيفوننا؟ نحن من سيعمر هذا الوطن، وسنبنيه بكل قوّتنا .. تصريحات ترمب تعكس جهله وعدم معرفته بالشعب الإيراني" وأضاف الرئيس الإيراني: "ترامب يظن أنه بمجرد أن يأتي ويطلق بعض الشعارات سنخاف؟! بالنسبة لنا، الشهادة أحلى من الموت على السرير". وفي جانب آخر من تصريحاته، قال بزشكيان:"كل جهد الجبناء هو زرع الفتنة بيننا. هذه الكلمة (لترامب) كانت تهدف لبث الانقسام وزرع اليأس، لكنه سيحلم بذلك فقط". واستطرد بزشكيان بالقول: "ذلك الشخص الذي جاء إلى المنطقة مهددا بالصواريخ والقنابل، سيحلم فقط برؤية إيران تستسلم. نحن باقون وسنبقى، لدينا جذور تمتد لآلاف السنين، ولا أحد يستطيع اقتلاعها". كما انتقد بزشكيان الموقف الأمريكي من القضية الفلسطينية قائلا: "إسرائيل احتلت أرض فلسطين، لكن أمريكا تصف من يقاوم هذا الاحتلال بأنه عنصر يهدد أمن المنطقة. على مثل هذه 'الإنسانية' يجب أن نبكي". وتأتي تصريحات الرئيس الإيراني بعد أن قال نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في كلمة ألقاها خلال زيارته السعودية، إنه سيدفع إيران إلى الإفلاس إذا تراجعت عن الاتفاق النووي، مشيرا إلى أنه في صدد ذلك قد يخفض تصدير النفط الإيراني إلى الصفر.

الرئيس الإيراني ردا على ترامب: لن نرضخ لأي متنمر والرئيس الأمريكي سيحلم فقط برؤية إيران تستسلم
الرئيس الإيراني ردا على ترامب: لن نرضخ لأي متنمر والرئيس الأمريكي سيحلم فقط برؤية إيران تستسلم

روسيا اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الرئيس الإيراني ردا على ترامب: لن نرضخ لأي متنمر والرئيس الأمريكي سيحلم فقط برؤية إيران تستسلم

وقال مسعود بزشكيان ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي: "يقول ترامب إننا "خطرون"! هل نحن من أباد 60 ألف امرأة وطفل خلال عام واحد، أم أنتم؟ هل نحن من قطع الماء والخبز عن المظلومين؟" وأضاف الرئيس الإيراني متوجها لترامب: "هل نحن من يشعل الحروب، أم أنتم الذين جئتم لبيع القنابل والصواريخ لدول المنطقة؟" وتابع مسعود بزشكيان: "لقد بذلتم 47 عاما من الجهود لإركاع النظام الإيراني وأمتنا ولم تنجحوا"، مؤكدا أن بلاده لن ترضخ لأي متنمر. وأكمل: "يقول ترامب إن أمريكا هي التي أخرجت "داعش" من المنطقة. هل أنتم من أخرجها، أم إيران والشهيد قاسم سليماني (قائد فيلق القدس الإيراني الراحل)؟" واستطرد بزشكيان موجها حديثه لترامب: "أتخيفوننا؟ نحن من سيعمر هذا الوطن، وسنبنيه بكل قوّتنا .. تصريحات ترمب تعكس جهله وعدم معرفته بالشعب الإيراني" وأضاف الرئيس الإيراني: "ترامب يظن أنه بمجرد أن يأتي ويطلق بعض الشعارات سنخاف؟! بالنسبة لنا، الشهادة أحلى من الموت على السرير". وفي جانب آخر من تصريحاته، قال بزشكيان:"كل جهد الجبناء هو زرع الفتنة بيننا. هذه الكلمة (لترامب) كانت تهدف لبث الانقسام وزرع اليأس، لكنه سيحلم بذلك فقط". واستطرد بزشكيان بالقول: "ذلك الشخص الذي جاء إلى المنطقة مهددا بالصواريخ والقنابل، سيحلم فقط برؤية إيران تستسلم. نحن باقون وسنبقى، لدينا جذور تمتد لآلاف السنين، ولا أحد يستطيع اقتلاعها". كما انتقد بزشكيان الموقف الأمريكي من القضية الفلسطينية قائلا: "إسرائيل احتلت أرض فلسطين، لكن أمريكا تصف من يقاوم هذا الاحتلال بأنه عنصر يهدد أمن المنطقة. على مثل هذه 'الإنسانية' يجب أن نبكي". وتأتي تصريحات الرئيس الإيراني بعد أن قال نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في كلمة ألقاها خلال زيارته السعودية، إنه سيدفع إيران إلى الإفلاس إذا تراجعت عن الاتفاق النووي، مشيرا إلى أنه في صدد ذلك قد يخفض تصدير النفط الإيراني إلى الصفر. المصدر: RT + "فارس" أفاد مصدران أوروبيان ومصدر دبلوماسي إيراني بأن ممثلي طهران سيلتقون يوم الجمعة المقبل في إسطنبول مع الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي عام 2015. أصدرت إيران تحذيرا عسكريا بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الخليج، مؤكدة أن أي هجوم على أراضيها سيواجه برد قوي يلحق خسائر جسيمة بالعدو. أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية انتهاء الجولةِ الرابعة من المحادثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، بشأن برنامج إيران النووي في مسقط..

"سيناريو ناري" ينتظر إيران.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي
"سيناريو ناري" ينتظر إيران.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي

ليبانون 24

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

"سيناريو ناري" ينتظر إيران.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي

نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيليّة تقريراً جديداً تحدّثت فيه عن النظام الإيراني وعن المخاطر التي قد يواجهها. ويقول التقرير الذي ترجمهُ"لبنان24" إنّ "الوقت حان لأميركا وإسرائيل للتحرك بحزم ضد إيران ، مما يسمح للعالم المُعاصر برؤية سقوط نظام خطير في إيران". ويرى التقرير أن الخطاب الأخير للمرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي يشير إلى أنَّ طهران تتقدم نحو تطوير سلاح نووي، وقال: "لقد سيطر خامنئي على الدبلوماسية ومع ذلك فإن كلماته تكشف عن مخاوف. من لا يعلم، فإن نظام إيران مستعد لشن عمليات هجوميّة في العالم من خلال خلاياه النائمة". ويعتبر التقرير أن "خامنئي لعب بورقة التهديد"، لافتاً إلى أن "إيران تفتقد القدرة على الحرب وتعتمد كلياً على التهديدات الفارغة"، على حد وصفه، وأضاف: "خامنئي يرى نفسه في حرب مع العالم. لقد كانت تصريحاته الأخيرة بمثابة استعراض للقوة أمام قلة مختارة من الموالين للنظام، وكانت موجهة للاستهلاك المحلي، بهدف حشد دعم أتباع النظام". ويقول التقرير إنَّ "إيران بلدٌ فقير، مُفلس، هش وخارج عن القانون"، مُعتبراً أنَّ "الشعب الإيراني يتمنى رحيل خامنئي"، وأضاف: "إن أعظم مخاوف خامنئي مدفوعة باحتمالية نشوب أزمات داخلية واندلاع انتفاضات شعبية مُناهضة للنظام. هذه الأزمات التي يغذيها الانهيار الاقتصادي قد تؤدي أخيراً بالنظام الإيراني إلى الزوال". ورأى التقرير أيضاً أنه "في حال اندلاع حرب وجرى تدمير منشآت إيران النووية والصاروخية إلى جانب مراكز تدريب المسلحين، عندها سيرى الشعب الإيراني والعالم أن خامنئي هو المسؤول عما حصل"، وأضاف: "المرشد الإيراني في أزمة ويجب إبعاده نهائياً عن الساحة. سيُصر خامنئي على عدائه لأميركا حتى زواله. لذلك، من الضروري إبعاده قبل أن تتمكن الجمهورية الإسلامية من تعزيز قدراتها النووية". وأكمل: "إن إزاحة خامنئي، كما حدث مع شخصيات مثل يحيى السنوار وحسن نصر الله، وقاسم سليماني، لن تكون لها عواقب فورية كبيرة، لكنها ستوجه رسالة واضحة إلى شبكات الإرهاب في الشرق الأوسط بأن نظامها قد اهتز. سيُظهر هذا العمل للشعب الإيراني أنه لا ينبغي الاستهانة بعزيمة القوة الأميركية العالمية وهيمنة إسرائيل الإقليمية. في مواجهة هذا الضغط الهائل، يصبح انهيار النظام أمراً ممكناً وقابلاً للتحقيق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store