أحدث الأخبار مع #قاليباف


وكالة نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
قالیباف: یجب إرغام إسرائیل على إنهاء حصار غزة- الأخبار ایران
وقال قاليباف في مستهل كلمته ان اتحاد برلمانات الدول الاسلامية شهد خلال ربع قرن تقدمًا في تعزيز التقارب السياسي والاجتماعي والسعي نحو تحقيق الأهداف المشتركة، وان هذا المؤتمر يمثل هذا المؤتمر فرصة ثمينة لاستعراض الإنجازات السابقة ورسم آفاق جديدة لمزيد من التقارب لتحقيق أهداف الأمة الإسلامية. ويجب أن نعترف بصدق أن أمامنا الكثير من العمل لاستخدام دبلوماسية البرلمانات في مواجهة تحديات العالم الإسلامي. وتابع قاليباف: نواجه في عصرنا تراكمًا غير مسبوق من التحديات والاضطرابات وعدم اليقين، والتغيرات السريعة، وارتفاع التعريفات الجمركية، والتغير المناخي والأزمات البيئية، وانهيار التجارة العالمية، ونشر الحروب وانعدام الأمن، وحتى عمليات الإبادة الجماعية المستهدفة. اليوم، تواجه فرضية وجود نظام دولي قائم على القانون شكوكًا جدية، كما أن الثقة في المؤسسات الدولية في أدنى مستوياتها المسجلة. ويتجلى أبرز هذه التحديات في فلسطين، حيث يعاني الشعب الفلسطيني المظلوم من أطول احتلال وأخطرِه في التاريخ المعاصر. إن جرح فلسطين القديم يتجلى اليوم على جسد الأمة الإسلامية أعمق من أي وقت مضى مع أزمة غزة. في هذه الأرض، لا نواجه حربًا فحسب، بل إبادة جماعية ممنهجة يفرضها النظام الصهيوني عبر القصف العشوائي للمناطق المدنية، وتدمير خطوط المساعدات الإنسانية، والتجويع والعطش، والسجن والاغتيال والتعذيب، وتهجير الشعب المظلوم في غزة عن أرضه. العالم يعلم أن كل هذه الأفعال تُعتبر جرائم ضد الإنسانية، لكن الردود ليست رادعة ولا متناسبة. هذا النظام القائم على مبادئ الاحتلال والإبادة الجماعية والتمييز العنصري، أصبح اليوم المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار والتهديد ضد العالم الإسلامي. وبالطبع، الجميع يعلم أن هذه المافيا الإجرامية لا تستطيع ارتكاب كل هذه الوحشية دون الضوء الأخضر من أمريكا. في الواقع، إسرائيل تعمل كقوة نيابة عن أمريكا في المنطقة. واضاف رئيس مجلس الشورى الاسلامي: أريد هنا أن أشكر كل أحرار العالم في أفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا، وجميع الشعوب المسلمة التي تقف مع شعب غزة وفلسطين. الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني هو واجب إنساني وأخلاقي وديني تجاه شعب له الحق في العيش بأمان وحُرية واستقرار مثل كل شعوب العالم. وتابع : الدفاع عن فلسطين هو دفاع عن الإسلام والإنسانية والعدالة. اليوم، وفي خضم الحزن على المجازر الجماعية في غزة، يجب على أعضاء هذا الاتحاد البرلماني المهم أن يوجهوا تعاونهم العملي لإجبار الكيان الصهيوني على وقف الإبادة الجماعية المستهدفة. اليوم، عيون أطفال ونساء غزة تتجه إلى قرارنا نحن الدول الإسلامية. واردف قائلا ' قال الإمام الخميني (رضوان الله عليه) منذ سنوات: 'لو أن كل مسلم صب دلو ماء على النظام الصهيوني لغرق هذا النظام'. لكن اليوم، تمر شرايين الحياة والاقتصاد للنظام الصهيوني عبر بعض الدول المسلمة. لقد حان الوقت لأن تتخذ الدول الإسلامية قرارًا جماعيًا لإجبار هذا النظام على إنهاء حصار غزة. وتابع : ان جمهورية إيران الإسلامية تطالب بإجراءات عاجلة وفعالة من الدول الإسلامية، تشمل: _ فرض عقوبات سياسية واقتصادية وعسكرية على الكيان الصهيوني. _ الاعتراف رسميًا بوقوع جرائم حرب وإبادة جماعية وفصل عنصري في فلسطين. _ ملاحقة قادة هذا النظام قضائيًا في المحافل الدولية. نحن نؤمن بأن الحل الديمقراطي يكمن في حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف، واللجوء إلى استفتاء عام لجميع الفلسطينيين بعد ضمان حق العودة. /انتهى/


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
قاليباف: حصر العمل في النظام الحكومي يؤدي إلى الفشل ونحتاج لحركة توعية في البلاد
وقال قاليباف في تصريحات: "ربما يكون هذا الضعف سببه وصنعه نحن، السلطات والمسؤولون، وهذا النظام الحكومي سوف يتحول عاجلا أم آجلا إلى نظام فاسد". وأضاف: "نحن نطلق على الشخص المظلوم اسم الشخص الذي لديه إمكانات ولكن لا تتاح له الفرصة أو المنصة لتحقيقها، والذي تم إعاقته من قبل الآخرين". وأوضح قاليباف: "إن أحد التحديات الخطيرة التي نواجهها هو أننا استبعدنا، عن قصد أو عن غير قصد، أناس في بلدنا من المشاركة الفعّالة في جميع الظواهر التي نحتاج إليها". وتابع قاليباف قائلا: "يجب أن نمنح الناس حوافز اقتصادية كافية ونوفر لهم فرصا كافية لجلب أصولهم إلى اقتصاد البلاد وتحويل الإنتاج". وأضاف: "عندما نوفر المنصة لشعبنا ليأتي إلى المشهد بهذه الطريقة، يمكننا التغلب على المشاكل، وإذا أردنا أن نكون دولة مستقلة، فيجب أن نكون منتجين". واختتم: "يجب أن نأخذ بعين الاعتبار تجربة كل النخب التي عملنا معها وتجربة الآلاف من الذين سهّلوا لنا العمل.. لقد حاولنا وفشلنا، واليوم لم يعد لدينا الحق في الاستمرار في هذه المحاولة والخطأ. ليس أننا لا نملك الحق، بل أننا لا نملك الفرصة". المصدر: وكالة أنباء "مهر" تحت هذا العنوان نشر موقع "المحافظ الأمريكي" The American Conservative مقالا بقلم تيد سنايدر حول آفاق الاتفاق النووي الإيراني في ظل التهديدات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة، أن "شيئا سيئا قد يحدث" لإيران إذا لم تتفق طهران مع واشنطن حول برنامجها النووي. أعلنت زهرة مينوي محامية الفنان الإيراني الشهير مهدي يراحي، أنه تلقى 74 جلدة، كجزء من اتفاق لإنهاء قضية جنائية ضده.


تحيا مصر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
رئيس برلمان إيران يؤكد دعمه للمفاوضات مع الولايات المتحدة ضمن أطر تحفظ الكرامة الوطنية
في ظل التحضيرات للجولة الرابعة من المحادثات النووية المرتقبة بين رئيس البرلمان الإيراني المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران وسيلة للكفاح خلال لقائه مع أبناء القوميات في محافظة كلستان شمال شرقي إيران، أوضح قاليباف أن لدى طهران طريقين: أحدهما هو تحييد أثر العقوبات، والآخر السعي وراء المفاوضات". وأكد أنه لم يكن يومًا معارضًا للمفاوضات، معتبرًا إياها وسيلة من وسائل الكفاح، لكنه شدد على أن للمحادثات أصول وأُطر يجب احترامها. رد على مواقف ترامب في سياق متصل، أشار قاليباف إلى مواقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قائلاً: "حين جاء ترامب، قال عليكم أن تقبلوا بما أحدده، لكن إيران لن تقبل أبدًا بمثل هذا الذل. واعتبر أن إجراء المفاوضات اليوم بين البلدين بشكل غير مباشر يعود إلى تراجع ترامب عن مواقفه السابقة. الجولات السابقة والتوقعات المقبلة منذ 12 أبريل الماضي، بدأت الولايات المتحدة وإيران محادثات غير مباشرة حول الملف النووي بوساطة عمانية. وقد عقد الطرفان حتى الآن ثلاث جولات، اثنتان في مسقط وواحدة في روما، وُصفت بالإيجابية والبناءة. ومن المتوقع أن تُعقد الجولة الرابعة في مسقط يوم الأحد المقبل. مواقف أمريكية متشددة في المقابل، أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مواقف متشددة، حيث صرح بأنه لم يقرر بعد ما إذا كانت إيران ستُسمح لها بتخصيب اليورانيوم في إطار أي اتفاق جديد، مشيرًا إلى أن الخيار العسكري لا يزال مطروحًا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق. وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أي اتفاق يجب أن يتضمن تحققًا كاملاً من التزامات إيران. تأتي تصريحات رئيس البرلمان الإيراني في وقت حساس، حيث تسعى إيران والولايات المتحدة إلى إيجاد أرضية مشتركة لاستئناف الاتفاق النووي، وسط ضغوط داخلية وخارجية. ويبدو أن المفاوضات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران المقبلة ستشكل اختبارًا حقيقيًا لمدى جدية الطرفين في التوصل إلى حل يرضي جميع الأطراف ويحفظ السيادة الوطنية.


المدى
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
رئيس البرلمان الإيراني ينشر عدّة خرائط تاريخية للخليج الفارسي
نشر رئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني، محمدباقر قاليباف عدداً من الخرائط التاريخية للخليج الفارسي وقال: 'ربما يمكن شراء الأحذية والملابس بالدولار والدراهم، لكن التاريخ والجغرافيا لا يمكن شراؤهما'. وكتب قاليباف عبر 'أكس' ردّاً على تقارير صحفية حول خطة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لاستخدام أسماء وهمية للخليج الفارسي: 'طلبت من مكتبة البرلمان نشر بعض الخرائط التاريخية للخليج الفارسي الموجودة في الأرشيف.. قالوا لي إن عدد هذه الكتب والخرائط يكون كبيراً لدرجة أن كل واحد من السياسيين الوهميين سيحصل على عدة نسخ منها'. ونشر قاليباف بعض هذه الخرائط على حسابه وأضاف: 'ربما يمكن شراء الأحذية والملابس بالدولار والدراهم، لكن التاريخ والجغرافيا لا يمكن شراؤهما. بعملك هذا تذهب بماء وجهك وتزعجنا فقط '.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
قاليباف: المساس بإيران سيفجّر المنطقة
حذر رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، الثلاثاء، من أي هجوم إسرائيلي على بلاده، منبهاً إلى أن هذا «يعني إشعال برميل بارود من شأنه أن يفجر المنطقة بأكملها». ودعا رئيسُ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مجدداً، الأحد، إلى تفكيك البنية التحتية النووية لإيران بالكامل، مشدداً على أن أي اتفاق مع طهران يجب أن يحرمها من الصواريخ الباليستية. وقال قاليباف: «نعدّ هذه المواقف مجرد خطاب لا قيمة له للتأثير على عملية المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، ولا نأخذها على محمل الجد»، وفق ما أوردت وسائل إعلام إيرانية. لكن قاليباف أضاف أن طهران ليس لديها شك في أن إسرائيل «لن تُقدِم على أي مغامرة أو حماقة من دون إذن الولايات المتحدة»، محذراً بأن «أي هجوم على بلدنا إيران يعني إشعال برميل بارود من شأنه أن يفجر المنطقة بأكملها، ويعرض جميع القواعد الأميركية في دول المنطقة للرد الإيراني». وجاء تحذير قاليباف، وهو قيادي سابق في «الحرس الثوري»، قبل جلسة مغلقة للبرلمان الإيراني؛ لتقييم مسار المفاوضات بين واشنطن وطهران، قبل الجولة الرابعة المقررة السبت المقبل. وحاول وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الاثنين، أن يفصل بين سياستَي الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ونتنياهو، متهماً الأخير بإملاء إرادته على السياسة الأميركية في المفاوضات الجارية بين الطرفين بوساطة عمانية. وقال عراقجي إن نتنياهو يفرض على الرئيس الأميركي دونالد ترمب «ما يمكنه وما لا يمكنه فعله في دبلوماسيته مع إيران». وأضاف الوزير الإيراني، في منشور على منصة «إكس»، أن بلاده «قادرة على إحباط أي محاولات لتخريب سياستها الخارجية»، منتقداً «محاولات حلفاء نتنياهو في إدارة بايدن (الفاشلة) تصوير المفاوضات مع واشنطن على أنها مجرد نسخة من الاتفاق النووي». وقال نتنياهو إنه أخبر ترمب بأن «الاتفاق الجيد الوحيد» هو الذي تنجم عنه إزالة «كل البنية التحتية» على غرار الاتفاق الذي أبرمته ليبيا مع الغرب في 2003، وقضى بتخليها عن برامجها النووية والكيميائية والبيولوجية والصاروخية. وشدّد على أن «الاتفاق الناجح هو ذاك الذي يقضي على قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم لأغراض التسلّح النووي، ويحرمها من الصواريخ الباليستية». وعقدت الولايات المتحدة وإيران حتى الآن 3 جولات من المحادثات غير المباشرة بوساطة عُمانية؛ بهدف التوصل إلى اتفاق يمنع طهران من الحصول على سلاح نووي مقابل رفع العقوبات الاقتصادية الصارمة التي فرضتها واشنطن عليها. وبعد محادثات في روما، هذا الشهر، قالت سلطنة عمان إن الولايات المتحدة وإيران تسعيان إلى التوصل لاتفاق يجعل طهران «خالية تماماً» من الأسلحة النووية، ويرفع عنها العقوبات، لكن «مع الحفاظ على قدرتها على تطوير الطاقة النووية السلمية». وتسعى واشنطن إلى منع إيران من تخصيب اليورانيوم، مع السماح لها باستيراد ما يلبي حاجاتها من اليورانيوم المخصب من الخارج، وعدّت طهران التنازل عن برنامج التخصيب أحد خطوطها الحمراء في المفاوضات. عنوان صحيفة «كيهان» يفترض «تقسيم أدوار بين أميركا وواشنطن... ترمب يتفاوض ونتنياهو ينبح» وعارضت صحيفة «كيهان» ما وصفتها بـ«التحليلات السطحية التي تفترض وجود تباين في المواقف بين ترمب ونتنياهو»، وكتبت في افتتاحيتها، الثلاثاء، أن «حقيقة العلاقة بين الرجلين تتجاوز التحالف التقليدي، فهما يتحركان بتناغم كامل ضمن خطة موحدة، وتقسيم أدوار واضح». وأضافت أنه «في خضم المفاوضات تكرّر مشهد مألوف على الساحة السياسية الدولية، كان بطله هذه المرة، كما في السابق، نتنياهو، الذي ظهر من جديد لأداء دوره التقليدي صوتاً للتصعيد وللتحريض»، ووصفته بأنه «الكلب النابح الذي تُمسك واشنطن بزمامه». على نقيض ذلك، رأت صحيفة «اعتماد» الإصلاحية أن المرحلة الحالية هي «أفضل توقيت للتوافق بين إيران وأميركا». ورأت أن «ترمب قادر على تمرير الاتفاق النهائي بنفوذه، فهو يتمتع بالجرأة والوسائل القانونية التي تمكّنه من تمرير الاتفاق في مجلس الشيوخ»، وأن «المقترح الإيراني للاتفاق المؤقت يحظى بالقبول». ومع ذلك، قالت إن «الفجوات بين الجانبين لا تزال عميقة؛ مما يجعل الحديث عن تطبيع وشيك للعلاقات أمراً غير واقعي». لكن الأهم، وفق الصحيفة، «هو وضع العملية التفاوضية على المسار الصحيح، وإزالة العقبات من خلال المرونة وقبول مبدأ الربح المتبادل». من جهتها، عدت صحيفة «جوان»، التابعة لـ«الحرس الثوري»، إسرائيل طرفاً غير مباشر في المفاوضات الإيرانية -الأميركية. وقالت الصحيفة: «على الرغم من تأكيد المفاوض الإيراني مراراً اقتصار النقاشات على الملف النووي، واعتراف الطرف الأميركي بذلك خلال الجولات الثلاث، فإننا نعلم أن القضايا غير النووية تُدار عادةً عبر إسرائيل بشكل غير مباشر». وشككت الصحيفة في رواية المفاوضين الإيرانيين عدم طرح أي ملفات أخرى غير الملف النووي في المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة... قائلة:«لو لم تكن (الملفات غير النووية) مطروحة، لما اضطر الجانب الإيراني لتكرار النفي. وعليه؛ فإن على إيران إما تتجاهل الأوهام الإسرائيلية تماماً، أو تطلب من واشنطن توضيحات مباشرة بشأنها».