أحدث الأخبار مع #قبلاوي


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البلاد البحرينية
محمد قبلاوي يحصل على جائزة الثقافة لمدينة مالمو
لعام 2025 في احتفال رسمي أقيم يوم الخميس 23 مايو في قاعة مجلس مدينة مالمو، مُنحت جائزة الثقافة لمدينة مالمو لعام 2025 لصانع الأفلام ومؤسس مهرجان مالمو للسينما العربية، محمد قبلاوي، تقديرًا لإسهاماته البارزة والمستدامة في الحياة الثقافية للمدينة رؤية فنية تركت أثرًا عالميًا أسّس محمد قبلاوي مهرجان مالمو للسينما العربية في عام 2011، والذي أصبح اليوم أكبر مهرجان للسينما العربية في أوروبا، ومنصة دولية بارزة للتبادل الثقافي، تسلط الضوء على تنوع الأصوات والرؤى من العالم العربي، وتربطها بصناعة السينما في السويد والدول الإسكندنافية عبر مهرجان مالمو، أسهم قبلاوي في تعزيز مكانة المدينة كعاصمة ثقافية منفتحة ومتعددة الهويات، تحتضن التنوع وتشجّع الحوار كما مكّن المهرجان مئات المخرجين من عرض أعمالهم على منصات دولية مرموقة، وأسهم في دعم المساواة بين الجنسين، وتمكين المرأة في مجال السينما المبدع وصانع الجسور محمد قبلاوي، فلسطيني الأصل، ولد في سوريا، وعاش في السويد منذ عام 1989. بدأ مسيرته الثقافية كممثل و مخرج مسرحي، ثم انتقل إلى مجال السينما في مالمو منتصف التسعينيات. استلهم فكرة مهرجان مالمو للسينما العربية خلال مشاركته في المهرجانات المختلفة حول العالم، ليحوّل الحلم إلى واقع نال قبلاوي خلال مسيرته عدة جوائز مرموقة، منها: جائزة الصناعات الإبداعية – مدينة مالمو 2023 جائزة مالمو للمساهمة الثقافية – 2021 كلمة لجنة الجائزة قالت لجنة الجائزة في حيثيات اختيارها "تقديراً لعمله الدؤوب والمستمر على مدى سنوات في تأسيس مساحة فريدة للقاء بين الثقافات من خلال السينما، وتعزيز التنوع والحوار. من خلال مهرجان مالمو، أنشأ محمد قبلاوي منصة تبرز أصواتاً من العالم العربي، تدعم المساواة بين الجنسين، وتعزز مكانة مالمو كمدينة ثقافية ذات أهمية عالمية وفي كلمتها خلال حفل تسليم جائزة مالمو الثقافية لعام2025، قالت رئيسة بلدية مالمو، كارينا نيلسون "نحن نكرّم اليوم محمد قبلاوي، المؤسس والمدير الفني لمهرجان مالمو للسينما العربية – أكبر مهرجان سينمائي في أوروبا مخصص للأفلام العربية. لقد أصبح هذا المهرجان منذ انطلاقه عام 2011 أحد أبرز الفعاليات الثقافية الدولية في مالمو، وساهم في تعزيز صورة المدينة كعاصمة للانفتاح والتعددية والارتباط بالعالم وأضافت "تطوّر المهرجان اعتمد منذ البداية على مبادرة فردية من محمد قبلاوي، الذي نجح بفضل التزامه العميق ومعرفته الواسعة وشبكاته الواسعة، في بناء مهرجان سينمائي يصل إلى جمهور واسع داخل مالمو وخارجها، ويخلق فرصًا حقيقية للتعاون بين صناع السينما في العالم العربي والدول الإسكندنافية وختمت كلمتها بالقول "محمد قبلاوي هو صانع ثقافة ذو رؤية، ومن خلال عمله الدؤوب خلال أكثر من عقدين، لعب دورًا محوريًا في إثراء الحياة الثقافية في مالمو والسويد بالتنوع والانفتاح والحوار من خلال السينما وسرد القصص. لقد آن الأوان لتكريمه بجائزة مالمو الثقافية نظير مساهماته القيمة في المشهد الثقافي للمدينة قبلاوي: الجائزة لكل من آمن بالحكاية في كلمته خلال الحفل، عبّر قبلاوي عن امتنانه قائلاً "هذه الجائزة لا تخصّني وحدي. إنها لكل صانع وصانعة أفلام وجدوا من خلال مهرجان مالمو مساحة لصوتهم، ولكل امرأة مخرجة حصلت على فرصة للظهور. إنها أيضاً لفريقي الرائع، ولمتطوعينا، ولجمهور المدينة الذي يمنحنا الحياة كل عام. وأخص بالشكر عائلتي التي ساندتني في كل لحظة وختم قائلاً "مالمو هي مدينة تحتوي العالم كله. وهذه الجائزة دليل على أن هناك مكاناً لكل الحكايات هنا. وأعدكم بأن أواصل العمل من أجل أن تُسمع كل الأصوات – بغض النظر عن الخلفية أو اللغة أو الأصل. شكراً من أعماق قلبي وقد حفر اسم محمد قبلاوي من ذهب على جدار التكريم الثقافي في مدخل مبنى بلدية مالمو، إلى جانب أسماء نخبة من الشخصيات الثقافية التي سبقت و حصلت على جائزة المدينة الثقافية منذ تأسيسها عام1985 تُعد جائزة الثقافة من أرفع الجوائز التي تمنحها بلدية مالمو، وهي تُمنح سنويًا لشخصيات ساهمت بجهود طويلة الأمد في إثراء المشهد الثقافي وتركوا بصمة دائمة في مسيرة المدينة الإبداعية. وتضمنت الجائزة تمثالًا تذكاريًا، وقد سلمتها رسميًا كارينا نيلسون، رئيسة مجلس بلدية مالمو.


الشرق الأوسط
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
احتفاء دنماركي بفيلم «فخر السويدي»
شهدت العاصمة الدنماركية كوبنهاغن حالةً من الاحتفاء بالفيلم السعودي «فخر السويدي»، ضمن فعاليات النسخة الـ15 من «مهرجان مالمو للسينما العربية»، الذي توسّع هذا العام ليشمل عروضاً في عدة دول إسكندنافية، من بينها الدنمارك وفنلندا. أقيم العرض في قاعة «سينماتك» بالعاصمة الدنماركية، في الليلة قبل الختامية للمهرجان، وسط حضور جماهيري لافت من الدنماركيين والجاليات العربية، إلى جانب عدد من الشخصيات الرسمية والفنية، من أبرزهم سهل بن مصطفى بن أحمد عرقسوس، السفير السعودي لدى مملكة الدنمارك، ومحمد كريم شريف، السفير المصري لدى الدنمارك، والمخرج محمد قبلاوي، رئيس «مهرجان مالمو»، والمخرج عبد الله بامجبور، مخرج العمل، والفنان المصري أحمد فتحي. يأتي العرض في إطار الشراكة القائمة بين «مهرجان مالمو للسينما العربية» و«هيئة الأفلام السعودية»، ضمن مبادرة «ليالي عربية»، التي تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي، ودعم الحضور الدولي للسينما السعودية في عدد من الدول الإسكندنافية. وقد شملت العروض عدة مدن سويدية، مثل استوكهولم، أوميو، غوتنبرغ، ومالمو، إلى جانب كوبنهاغن في الدنمارك، ومدينتي هلسنكي وتامبيري في فنلندا. عبدالله بامجبور مخرج العمل (إدارة المهرجان) وفي تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أعرب المخرج عبد الله بامجبور عن سعادته بعرض الفيلم في كوبنهاغن، قائلاً: «أنا سعيد جداً بعرض الفيلم هنا بكوبنهاغن، وردود فعل الجماهير غير العربية كانت مؤثرة»، ويلفت: «من الرائع أن يعرض عملك في بيئة جديدة وأمام جمهور لا يعرفك شخصياً، وهذا يمنحك شعوراً لا يوصف بالفخر والامتنان، ومن المهم أن نتشارك قصصنا مع ثقافات مختلفة، وهو ما يعزز التواصل الفني العابر للحدود». وعن رحلة الفيلم منذ انطلاق فكرته حتى عرضه في الخارج، أوضح بامجبور: «كانت رحلة طويلة وممتعة. بدأنا كفريق شاب يؤمن بفكرة تقديم قصة درامية كوميدية مستوحاة من واقع المدارس والشخصيات التي نشأنا معها. عملنا لفترة طويلة على تطوير السيناريو في ورشة كتابة بقيادة الكاتب يزيد الموسى، وبإشراف المنتج أسامة صالح، واليوم نشهد ثمار هذا العمل، حيث سيعرض الفيلم خلال ساعات في جميع دور السينما السعودية، ونحن متحمسون جداً لردود الفعل المنتظرة». جانب من حضور عرض الفيلم (إدارة المهرجان) من جانبه، أكد المخرج محمد قبلاوي، رئيس «مهرجان مالمو للسينما العربية»، أن عرض «فخر السويدي» في كوبنهاغن يأتي ضمن برنامج خاص بالتعاون مع «هيئة الأفلام السعودية»، وبرعاية كريمة من مبادرة «ليالي الفيلم السعودي». وقال قبلاوي في حديثه لـ«الشرق الأوسط»: «خروج العروض السينمائية من مالمو ليس جديداً؛ فقد بدأنا تنظيم جولات في مدن أوروبية منذ عام 2014، وفي عام 2015 قدمنا عروضاً في 17 مدينة سويدية، واليوم، توسعنا لتشمل العروض 5 دول أوروبية، مع توقعات بإقامة عروض في 9 مدن خلال هذه الجولة». مخرج العمل مع السفيرين السعودي والمصري بالدنمارك (إدارة المهرجان) وأضاف: «انطلاقاً من رسائل الجمهور ورغبتهم في مشاهدة السينما العربية خارج مالمو، قررنا الوصول إليهم مباشرة وتقديم العروض في مدنهم. ونأمل أن تتطور هذه المبادرات مستقبلاً إلى مهرجانات محلية صغيرة تُقام ضمن إطار مهرجان مالمو أو على مدار العام». وأوضح قبلاوي أن «مهرجان مالمو للسينما العربية بات مركزاً سينمائياً إسكندنافياً مهماً، يجمع عشاق السينما من جنسيات متعددة»، مشيراً إلى أن عدة جهات باتت تستشيره في اختيار الأفلام وإعداد البرامج السينمائية. ووفق قبلاوي، فإن تعاون إدارة المهرجان مع مؤسسة (سينماتك) في «المعهد الدنماركي»، وهي الجهة المستضيفة لعروض «ليالي عربية»، ساهم في توسيع قاعدة «مهرجان مالمو»، وتعزيز حضوره على الخريطة السينمائية الدولية. أثناء تقديم الفيلم (إدارة المهرجان) تدور أحداث فيلم «فخر السويدي» حول محاولة قائد المدرسة «شاهين دبكة» تأسيس فصل حديث، يسعى من خلاله إلى تقديم مشروع تعليمي مستقل ومغاير للنهج التقليدي المعتمد في المدرسة. وفي إطار هذا المشروع، يضم «شاهين» إلى الفصل مجموعة طلاب غير تقليدية، من بينهم «زياد» العائد من الولايات المتحدة بعقلية متحررة ومتمردة، و«مازن» المعروف بانفعالاته السريعة وكثرة شجاره، إلى جانب «سعيد»، الطالب التائب الذي يحاول تحسين صورته أمام المجتمع. يواجه «شاهين» سلسلةً من التحديات، أبرزها مع مالك المدرسة وشقيقه «معين»، الذي يسعى لجذب استثمار خارجي إلى المؤسسة التعليمية، ما يُهدد مشروعه الناشئ. الفيلم من بطولة فهد المطيري، فيصل الأحمري، سعيد القحطاني، ويزيد الموسى، وهو من تأليف يزيد الموسى، وإخراج هشام فتحي، عبد الله بامجبور، وأسامة صالح.


البشاير
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
ليلة البهجة في سينماتيك كوبنهاجن إحتفالا بالفيلم السعودي « فخر السويدي »
شهدت العاصمة الدنماركية كوبنهاغن حالةً من الاحتفاء بالفيلم السعودي «فخر السويدي»، ضمن فعاليات النسخة الـ15 من «مهرجان مالمو للسينما العربية»، الذي توسّع هذا العام ليشمل عروضاً في عدة دول إسكندنافية، من بينها الدنمارك وفنلندا. أقيم العرض في قاعة «سينماتك» بالعاصمة الدنماركية، في الليلة قبل الختامية للمهرجان، وسط حضور جماهيري لافت من الدنماركيين والجاليات العربية، إلى جانب عدد من الشخصيات الرسمية والفنية، من أبرزهم سهل بن مصطفى بن أحمد عرقسوس، السفير السعودي لدى مملكة الدنمارك، ومحمد كريم شريف، السفير المصري لدى الدنمارك، والمخرج محمد قبلاوي، رئيس «مهرجان مالمو»، والمخرج عبد الله بامجبور، مخرج العمل، والفنان المصري أحمد فتحي. مهرجان مالمو يأتي العرض في إطار الشراكة القائمة بين «مهرجان مالمو للسينما العربية» و«هيئة الأفلام السعودية»، ضمن مبادرة «ليالي عربية»، التي تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي، ودعم الحضور الدولي للسينما السعودية في عدد من الدول الإسكندنافية. وقد شملت العروض عدة مدن سويدية، مثل استوكهولم، أوميو، غوتنبرغ، ومالمو، إلى جانب كوبنهاغن في الدنمارك، ومدينتي هلسنكي وتامبيري في فنلندا. وفي تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أعرب المخرج عبد الله بامجبور عن سعادته بعرض الفيلم في كوبنهاغن، قائلاً: «أنا سعيد جداً بعرض الفيلم هنا بكوبنهاغن، وردود فعل الجماهير غير العربية كانت مؤثرة»، ويلفت: «من الرائع أن يعرض عملك في بيئة جديدة وأمام جمهور لا يعرفك شخصياً، وهذا يمنحك شعوراً لا يوصف بالفخر والامتنان، ومن المهم أن نتشارك قصصنا مع ثقافات مختلفة، وهو ما يعزز التواصل الفني العابر للحدود». سينما الشباب وعن رحلة الفيلم منذ انطلاق فكرته حتى عرضه في الخارج، أوضح بامجبور: «كانت رحلة طويلة وممتعة. بدأنا كفريق شاب يؤمن بفكرة تقديم قصة درامية كوميدية مستوحاة من واقع المدارس والشخصيات التي نشأنا معها. عملنا لفترة طويلة على تطوير السيناريو في ورشة كتابة بقيادة الكاتب يزيد الموسى، وبإشراف المنتج أسامة صالح، واليوم نشهد ثمار هذا العمل، حيث سيعرض الفيلم خلال ساعات في جميع دور السينما السعودية، ونحن متحمسون جداً لردود الفعل المنتظرة». من جانبه، أكد المخرج محمد قبلاوي، رئيس «مهرجان مالمو للسينما العربية»، أن عرض «فخر السويدي» في كوبنهاغن يأتي ضمن برنامج خاص بالتعاون مع «هيئة الأفلام السعودية»، وبرعاية كريمة من مبادرة «ليالي الفيلم السعودي». العروض بين السويد والدانمرك وقال قبلاوي في حديثه لـ«الشرق الأوسط»: «خروج العروض السينمائية من مالمو ليس جديداً؛ فقد بدأنا تنظيم جولات في مدن أوروبية منذ عام 2014، وفي عام 2015 قدمنا عروضاً في 17 مدينة سويدية، واليوم، توسعنا لتشمل العروض 5 دول أوروبية، مع توقعات بإقامة عروض في 9 مدن خلال هذه الجولة». وأضاف: «انطلاقاً من رسائل الجمهور ورغبتهم في مشاهدة السينما العربية خارج مالمو، قررنا الوصول إليهم مباشرة وتقديم العروض في مدنهم. ونأمل أن تتطور هذه المبادرات مستقبلاً إلى مهرجانات محلية صغيرة تُقام ضمن إطار مهرجان مالمو أو على مدار العام». وأوضح قبلاوي أن «مهرجان مالمو للسينما العربية بات مركزاً سينمائياً إسكندنافياً مهماً، يجمع عشاق السينما من جنسيات متعددة»، مشيراً إلى أن عدة جهات باتت تستشيره في اختيار الأفلام وإعداد البرامج السينمائية. ووفق قبلاوي، فإن تعاون إدارة المهرجان مع مؤسسة (سينماتك) في «المعهد الدنماركي»، وهي الجهة المستضيفة لعروض «ليالي عربية»، ساهم في توسيع قاعدة «مهرجان مالمو»، وتعزيز حضوره على الخريطة السينمائية الدولية. تدور أحداث فيلم «فخر السويدي» حول محاولة قائد المدرسة «شاهين دبكة» تأسيس فصل حديث، يسعى من خلاله إلى تقديم مشروع تعليمي مستقل ومغاير للنهج التقليدي المعتمد في المدرسة. وفي إطار هذا المشروع، يضم «شاهين» إلى الفصل مجموعة طلاب غير تقليدية، من بينهم «زياد» العائد من الولايات المتحدة بعقلية متحررة ومتمردة، و«مازن» المعروف بانفعالاته السريعة وكثرة شجاره، إلى جانب «سعيد»، الطالب التائب الذي يحاول تحسين صورته أمام المجتمع. يواجه «شاهين» سلسلةً من التحديات، أبرزها مع مالك المدرسة وشقيقه «معين»، الذي يسعى لجذب استثمار خارجي إلى المؤسسة التعليمية، ما يُهدد مشروعه الناشئ. الفيلم من بطولة فهد المطيري، فيصل الأحمري، سعيد القحطاني، ويزيد الموسى، وهو من تأليف يزيد الموسى، وإخراج هشام فتحي، عبد الله بامجبور، وأسامة صالح.


البلاد البحرينية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
مهرجان مالمو للسينما العربية يعلن عن برنامج واختيارات النسخة الحادية عشرة
يسر مهرجان مالمو للسينما العربية أن يكشف عن برنامج النسخة الحادية عشرة من أيام مهرجان مالمو لصناعة السينما، وهي منصة أساسية لدعم صانعي الأفلام العرب في منطقة الشمال الأوروبي. ستُقام فعاليات أيام الصناعة بالتزامن مع النسخة الخامسة عشرة من مهرجان مالمو للسينما العربية خلال الفترة من 29 أبريل إلى 5 مايو 2025، حيث سيقدم البرنامج مجموعة غنية من النقاشات، دراسات الحالة، الجلسات التواصلية، وفرص الدعم المالي التي تهدف إلى تعزيزالتعاونوالابتكار في صناعة السينما العربية أعرب مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية، محمد قبلاوي، عن حماسه لبرنامج أيام مهرجان مالمو لصناعة السينما هذا العام، مشيرًا إلى دوره الحيوي في دعم الأصوات الناشئة وتحويل الأفكار إلى واقع ملموس. وقال قبلاوي: بينما نحتفل بالنسخة الحادية عشرة من أيام مالمو لصناعة السينما، نؤكد التزامنا المستمر بتمكين صانعي الأفلام وتعزيز الإنتاجات المشتركة التي تروي القصص العربية من خلال منصة مهرجان مالمو للعالم. لجنة تحكيم مشاريع الأفلام في مرحلة التطوير خمسة مشاريع أفلام قصيرة تتنافس على جوائز مرموقة يعلن MID هذا العام عن اختيار خمسة مشاريع أفلام قصيرة واعدة من مختلف دول الشمال الأوروبي، تم اختيارها من بين 20 مشاركة. وستتنافس هذه المشاريع على جوائز نقدية وعينية تهدف إلى دعم القصص العربية وتعزيز مواهب صانعي الأفلام الناشئين في المنطقة المشاريع المختارة بيبيس (السويد) – المخرج: فادي عطاالله | المنتجة: يوسيتنا ديميتري وداعًا لازورد (السويد/سوريا) – المخرجة: ريما الحامض | المنتج: ياسر كساب هارمونيكا (النرويج) – المخرج: نضال الدبس | المنتجة: مي عودة ميزانين (السويد) – المخرج: باسم نبهان | المنتج: باسل مولوي التعبيرة (السويد/اليمن) – المخرج: يوسف السباحي | المنتج: عبدالجبار السهيلي لجنة تحكيم مختصة تضم آلي ويلكوكس – خبيرة في الاتصالات وصناعة السينما والترفيه عبد العالم الشمري – مخرج ومؤسس مجموعة ار سي دي الإعلامية ليندا بلخيرية – محترفة في مجال السينما الجوائز المقدمة منحة نقدية بقيمة ٣٠،٠٠٠ كرونة سويدية مقدمة من فيلم اي سكونة معدات تسجيل ومونتاج ودعم تطوير السيناريو مقدمة من فيلم سنتروم سيد جائزة تصميم ومزج الصوت مقدمة من يونيسون ستوديو منصة للتواصل الصناعي والإنتاجات المشتركة إلى جانب المسابقة، ستستضيف أيام مالمو لصناعة السينما ندوات، عروض تقديمية، وجلسات تواصل لتعزيز التعاون بين السويد والعالم العربي من ضمن الفعاليات البارزة دراسة حالة: "يلا باركور" – بمشاركة المخرجة عريب زعيتر، المنتج باسل مولوي، وليزا نيد، رئيسة قسم الوثائقيات والعلاقات الدولية في فيلم اي سكونة دراسة حالة: "من المسافة صفر: من غزة إلى الأوسكار" – بمشاركة المخرج رشيد مشهراوي والمنتجة لورا نيكولوف حلقة نقاش: "السينما والتنوع الإنساني" – تسلط الضوء على فيلمي "سنو وايت" و"ضي" بمشاركة المخرجة تغريد أبو الحسن والمخرج كريم الشناوي، ويديرها الناقد السينمائي أحمد شوقي بالإضافة إلى العديد من الأحداث والأنشطة الأخرى التي سيتاح للجمهور والمحترفين في مجال الأفلام حضورها والمشاركة فيها من خلال بطاقة اعتماد أيام الصناعة أيام مهرجان مالمو لصناعة السينما تمثل أيام مالمو لصناعة السينما منصة فريدة من نوعها في الشمال الأوروبي والعالم العربي، تهدف إلى تحفيز التعاون والإنتاج المشترك وفرص التوزيع. تجمع الأيام بين المنتجين وصناديق الدعم والموزعين السينمائيين في الندوات وورش العمل والحوارات النقاشية. كما تقدم العديد من مبادرات التمويل للإنتاج المشترك العربي الأوروبي، حيث ساهمت في تشجيع الإنتاج المشترك بين بلدان الشمال الأوروبي والعالم العربي ودعم مجموعة واسعة من مشروعات الأفلام مهرجان مالمو للسينما العربية (الدورة 15): 29 أبريل – 5 مايو 2025 أيام مالمو لصناعة السينما (الدورة 11): 30 أبريل – 3 مايو 2025


الاتحاد
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«ليالي رمضانية» تضيء حديقة «أم الإمارات»
لكبيرة التونسي (أبوظبي) ضمن أجواء طبيعية خلابة، تحتفي حديقة «أم الإمارات» بالشهر الفضيل عبر استضافة «ليالي الحديقة الرمضانية»، وهو برنامج يهدف إلى إتاحة وجهة مجتمعية خضراء في أبوظبي، تعكس قيم التآخي والتسامح التي يتميز بها شهر رمضان الكريم، وتتماشى هذه المبادرة مع «عام المجتمع» في دولة الإمارات، حيث تقدم الحديقة مجموعة من الأنشطة العائلية والتجارب الثقافية المستوحاة من التقاليد الإماراتية، مما يعزز روح العطاء والتواصل بين الأجيال. تجربة متكاملة وسط مساحاتها الخضراء، تجمع حديقة «أم الإمارات» المركز الاجتماعي النابض بالحياة والصديق للعائلة، الصائمين والزوار ضمن أجواء مفعمة بالحياة، حيث الفعاليات التي تناسب جميع الأعمار، والأنشطة المستوحاة من روحانية الشهر الفضيل، مما يجعلها فرصة مميزة للاستمتاع بأجواء الشتاء الجميلة واللمّات العائلية في أحضان الطبيعة، وتوفر خيارات متنوعة من وجبات الإفطار والسحور، مما يجعلها تجربة متكاملة، بحيث يستمتع الزوار يومياً بالعديد من الأنشطة الممتعة، بما في ذلك العروض الموسيقية التقليدية، وجلسات العزف على العود، والحكواتي. لمَّة عائلية رشا قبلاوي، الناطقة الرسمية باسم حديقة «أم الإمارات» في سياق حديثها عن «ليالي الحديقة الرمضانية»، قالت إن الهدف من هذه الفعالية المجتمعية هو استحضار روحانيات الشهر الفضيل، ضمن أجواء طبيعية وبيئية تعزز أسلوب الحياة الصحي، حيث تقدم تجربة رمضانية مميزة، وسط أجواء عائلية بامتياز تماشياً مع «عام المجتمع»، لا سيما أن الحديقة لها مكانة خاصة في مجتمع أبوظبي، وترتبط بالذاكرة الجمعية لأهل أبوظبي خاصة والإمارات عامة، مؤكدة أن البرنامج يقدم تجربة استثنائية متكاملة، من فطور وسحور وفعاليات موسيقية وأنشطة ترفيهية وتسوق ومسرح ورياضة وورشات عمل، وغيرها، مما يترجم أهداف الحديقة من ناحية توفير أجواء عائلية ترفيهية وتثقيفية بامتياز، لتمنح زوارها فرصة الاستمتاع بالعديد من التجارب التي لا تنسى، ضمن أجواء الألفة والمودّة والتراحم التي تميز الشهر الفضيل. «مدفع رمضان» وأكدت قبلاوي أن «ليالي الحديقة الرمضانية» والتي تشهد إقبالاً كبيراً، تتضمن العديد من الأنشطة، ومنها: مدفع الإفطار، ومبادرة «كسر الصيام»، بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي، حيث يعلن المدفع عند البوابة الرئيسة للحديقة موعد الإفطار، في تقليد يعكس الإرث الثقافي لدولة الإمارات، حيث يبدأ من آخر يوم من شهر شعبان عند أذان المغرب، مما يرسّخ قيم العطاء والتضامن خلال شهر رمضان. سوق رمضاني بإمكان الزوار أيضاً التسوق والاستفادة من ورش تعليمية، حيث تستضيف الحديقة «سوق الحديقة الرمضاني» كل يوم جمعة وسبت، ويضم مجموعة من المشاريع المحلية ورواد الأعمال لعرض منتجاتهم، إلى جانب أطعمة رمضانية تقليدية، وفعاليات ترفيهية تحتفي بروحانيات الشهر الفضيل. تأمل واسترخاء وتتضمن التجربة أيضاً جلسات اللياقة البدنية التي تُقام في حديقة المساء بهدف توفير فرصة مثالية لأفراد المجتمع للاسترخاء وممارسة الأنشطة الصحية في بيئة هادئة، إضافة إلى جلسة يوغا، وجلسات علاج صوتي على أضواء الشموع، مما يتيح للمشاركين فرصة للتأمل، لا سيما أن الحديقة تعد في الوقت الحالي وجهة رئيسية للتواصل مع الطبيعة، ودمج التراث الثقافي بالاستدامة. ويمكن للضيوف الاستمتاع بعروض التنورة، وفعالية «البيت العربي» المخصصة للقراءة والمطالعة، والتي تقدم لمحة عن التراث الأدبي العريق في العالم العربي، إضافة إلى عروض الأفلام العائلية الممتعة، والتي تقام أيام الجمعة والسبت في حديقة الأطفال. أنشطة ترفيهية ويستمتع الصغار والكبار بمجموعة متنوعة من الأنشطة العائلية والترفيهية كل يوم جمعة وسبت في منطقة العشب الكبرى، حيث تشمل الفعاليات البحث عن الكنز، وجلسات الحكواتي، وورش عمل صنع الفوانيس، إلى جانب العروض الحية للموسيقى العربية، كما يمكن للأطفال المشاركة في الألعاب التفاعلية ومقابلة الشخصيات التقليدية التي تجسد التراث الثقافي الإماراتي، مما يجعل الأجواء أكثر متعة وحيوية.