logo
#

أحدث الأخبار مع #قتل_جماعي

كيف كشفت الغارديان كذب ترامب بشأن القتل الجماعي للبيض في جنوب أفريقيا؟
كيف كشفت الغارديان كذب ترامب بشأن القتل الجماعي للبيض في جنوب أفريقيا؟

الميادين

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • الميادين

كيف كشفت الغارديان كذب ترامب بشأن القتل الجماعي للبيض في جنوب أفريقيا؟

كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن "الأدلة على عمليات القتل الجماعي المفترضة للبيض في جنوب أفريقيا التي قدمها دونالد ترامب في اجتماع متوتر في البيت الأبيض يوم الأربعاء هي في بعض الحالات صور من جمهورية الكونغو الديمقراطية". واتهمت الصحيفة الولايات المتحدة بتصوير اللقطات المعروضة خلال الاجتماع زوراً على أنها "مواقع الدفن". وادعى ترامب أن الأشخاص في الصورة "هم جميعاً مزارعون بيض يتم دفنهم"، حين كان يحمل نسخة مطبوعة من مقال مصحوب بصورة خلال اجتماع المكتب البيضاوي مع رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوسا. وأكدت الصحيفة أن الصورة المصاحبة للمقال كانت في الواقع لقطة شاشة لمقطع فيديو نشرته رويترز في 3 شباط/فبراير، وتم التحقق منه لاحقاً من قبل فريق التحقق من الحقائق التابع لوكالة الأنباء، ويظهر العاملين في المجال الإنساني يرفعون أكياس الجثث في مدينة غوما الكونغولية، وتم سحب الصورة من لقطات رويترز التي تم التقاطها بعد معارك مميتة مع متمردي M23 المدعومين من رواندا. وبحسب قولها، لم يستجب البيت الأبيض لطلب رويترز للتعليق. في مرحلة أخرى من الاجتماع، أشارت الصحيفة إلى أن ترامب نصب كميناً لرامافوسا من خلال تشغيل مقطع فيديو ادعى أنه أثبت أن الإبادة الجماعية ترتكب ضد البيض في جنوب أفريقيا. ضمنها، كانت هناك لقطات ادعى ترامب أنها أظهرت قبور أكثر من ألف مزارع أبيض تتميز بالصلبان البيضاء. اليوم 11:05 اليوم 09:23 أظهرت اللقطات - التي التقطت على طريق سريع يربط مدينتي نيوكاسل ونورماندين الصغيرتين في جنوب أفريقيا - في الواقع موقعاً تذكارياً، ولم تظهر قبوراً، وفقاً لها. وكشف روب هواتسون، الذي أنشأ النصب التذكاري لجذب انتباه الجمهور، في حديث إلى هيئة الإذاعة البريطانية أنه ليس موقعاً للدفن. وقال: "لقد كان نصباً تذكارياً. لم يكن نصباً تذكارياً دائماً هو الذي أقيم. لقد كان نصباً تذكارياً مؤقتاً"، تم إنشاؤه في أعقاب مقتل اثنين من المزارعين الأفارقة في المجتمع المحلي. وانتقدت الصحيفة ترامب، مؤكدةً أن الفيديو الذي بثه يحتوي العديد من الأكاذيب وعدم الدقة، ولكنه كان يهدف إلى دعم عرض الرئيس "اللجوء" للمزارعين البيض المضطهدين، ما أغضب حكومة جنوب أفريقيا التي تعترض على الادعاءات. وادعى البيت الأبيض أنه أظهر أدلة على الإبادة الجماعية للمزارعين البيض في جنوب أفريقيا. ووفقاً لقولها، تستند نظرية المؤامرة هذه، التي تم تداولها بين اليمين المتطرف لسنوات، إلى ادعاءات كاذبة. وقالت: "عرض الفيديو بشكل بارز يوليوس ماليما، وهو سياسي معروف بخطابه الراديكالي. وقال ترامب كذباً إنه مسؤول حكومي، ملمحاً إلى أن شعاراته التحريضية تعكس سياسة رسمية ضد الأقلية البيضاء في جنوب أفريقيا. ولفتت "الغارديان" إلى أن ماليما هو سياسي معارض اكتسب أهمية في الدعوة إلى إصلاحات جذرية، بما في ذلك إعادة توزيع الأراضي وتأميم القطاعات الاقتصادية الرئيسية. وجاء الحزب في المركز الرابع فقط في انتخابات العام الماضي، بنسبة 9.5% من الأصوات. خلال اجتماع المكتب البيضاوي، نأى رامافوسا ووفده بأنفسهم عن خطاب ماليما. يذكر أن رامافوسا زار واشنطن هذا الأسبوع لمحاولة إصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة بعد انتقادات مستمرة من ترامب في الأشهر الأخيرة بشأن قوانين الأراضي في جنوب أفريقيا والسياسة الخارجية والمعاملة السيئة المزعومة للأقلية البيضاء، والتي تنفيها جنوب أفريقيا. وفي هذا السياق، أعرب مواطنون في جنوب أفريقيا عن انزعاجهم من هيمنة مزاعم ترامب بشأن "الأفريكان" على المحادثات مع رامافوزا. وتساءل كثر عما إذا كانت رحلته إلى واشنطن تستحق العناء.

تحقيق يكشف "أدلة مغلوطة" عرضها ترامب على رئيس جنوب إفريقيا
تحقيق يكشف "أدلة مغلوطة" عرضها ترامب على رئيس جنوب إفريقيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

تحقيق يكشف "أدلة مغلوطة" عرضها ترامب على رئيس جنوب إفريقيا

وخلال لقائه مع الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا، رفع ترامب نسخة مطبوعة من مقال مرفق بصورة، قائلا: "هؤلاء جميعا مزارعون بيض يُدفنون"، في إشارة إلى عمليات قتل جماعي ارتكبت في جنوب إفريقيا. لكن الصورة التي استخدمها ترامب كانت في الواقع مأخوذة من مقطع فيديو نشرته وكالة رويترز في 3 فبراير، ويُظهر عاملين في المجال الإنساني ينقلون أكياس جثث في مدينة غوما الكونغولية، عقب اشتباكات دامية مع متمردين مدعومين من رواندا. كما عرض ترامب خلال الاجتماع مقطع فيديو زعم أنه يُظهر قبورا جماعية لمزارعين بيض، وقال إنها "مواقع دفن". غير أن التحقيقات أظهرت أن اللقطات تم تصويرها على طريق سريع يربط بين بلدتي نيوكاسل ونورماندين في جنوب إفريقيا ، وتُظهر موقعا تذكاريا مؤقتا وليس قبورا حقيقية، حسبما ذكرت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية. وتضمن الفيديو الذي عرضه ترامب مغالطات عديدة، وكان يهدف إلى دعم عرضه بمنح "اللجوء" للمزارعين البيض الذين قال إنهم مضطهدون، وهو ما أثار استياء حكومة جنوب إفريقيا التي تنفي هذه الادعاءات، وتعتبرها جزءا من نظرية مؤامرة يمينية متطرفة لا تستند إلى حقائق. وظهر في الفيديو السياسي الجنوب إفريقي المثير للجدل يوليوس ماليما، زعيم حزب "المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية"، مرتديا القبعة الحمراء الخاصة بحزبه، وهو يردد شعارات مثل "اقطعوا عنق البياض" وأغنية "اقتل البوير، اقتل المزارع"، وهي شعارات مثيرة للجدل تعود لفترة مناهضة الفصل العنصري. وادعى ترامب، خطأً، أن ماليما مسؤول حكومي، في محاولة للإيحاء بأن هذه التصريحات تعكس سياسة رسمية تجاه الأقلية البيضاء في البلاد. لكن الرئيس رامافوزا وفريقه المرافق نأوا بأنفسهم عن تصريحات ماليما، وأكد وزير الزراعة جون ستينهايزن، العضو في حزب التحالف الديمقراطي اليميني الوسطي، أنه انضم إلى الائتلاف الحاكم مع رامافوزا "بهدف منع هؤلاء من الوصول إلى السلطة". وجاءت زيارة رامافوزا إلى واشنطن في محاولة لإصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة بعد انتقادات متكررة من ترامب بشأن قوانين الأراضي في جنوب إفريقيا، وسياستها الخارجية، ومعاملتها المزعومة للأقلية البيضاء، وهي اتهامات تنفيها الحكومة الجنوب إفريقية.

مفاجأة.. ترامب يستشهد بصورة من الكونغو لـ"جثث مزارعين بيض بجنوب إفريقيا"
مفاجأة.. ترامب يستشهد بصورة من الكونغو لـ"جثث مزارعين بيض بجنوب إفريقيا"

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • CNN عربية

مفاجأة.. ترامب يستشهد بصورة من الكونغو لـ"جثث مزارعين بيض بجنوب إفريقيا"

(CNN) -- عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقطة من مقطع فيديو لوكالة "رويترز" للأنباء صُور في الكونغو، كجزء مما قدمه زورا، الأربعاء، على أنه دليل على عمليات قتل جماعي لبيض من جنوب إفريقيا. وقال ترامب، رافعًا نسخة مطبوعة من مقال مرفق بالصورة خلال اجتماع مثير للجدل في المكتب البيضاوي مع رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا: "هؤلاء جميعًا مزارعون بيض يدفنون". وفي الواقع، أظهر الفيديو، الذي نشرته "رويترز" في 3 فبراير/ شباط، والذي تحقق منه فريق التحقق من الحقائق التابع للوكالة، عمال الإغاثة الإنسانية وهم يرفعون أكياس الجثث في مدينة غوما الكونغولية. وتم سحب الصورة من لقطات "رويترز" التي صُوّرت عقب معارك دامية مع متمردي حركة "23 مارس" المدعومين من رواندا.ونُشرت التدوينة التي عرضها ترامب على رامافوزا خلال اجتماع البيت الأبيض في مجلة "أمريكان ثينكر"، وهي مجلة إلكترونية محافظة، حول الصراع والتوترات العرقية في جنوب إفريقيا والكونغو. ولم يُشر المنشور إلى الصورة، بل أشار إليها على أنها "لقطة من فيديو في يوتيوب" مع رابط لتقرير إخباري مصور عن الكونغو على "يوتيوب"، نُسب إلى "رويترز". ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟ ولم يستجب البيت الأبيض لطلب التعليق. وكتبت أندريا ويدبرغ، مديرة تحرير مجلة "أمريكان ثينكر" وكاتبة المنشور المعني، ردًا على استفسار من "رويترز"، أن ترامب "أخطأ في تحديد الصورة". وأضافت أن المنشور، الذي أشار إلى ما وصفه بـ"حكومة رامافوزا الماركسية المهووسة بالعنصرية والاختلال الوظيفي"، قد "سلط الضوء على الضغوط المتزايدة على البيض في جنوب إفريقيا". ويُظهر الفيديو الذي التُقطت منه الصورة دفنا جماعيا عقب هجوم لحركة "إم 23" على غوما، وقد صوّره صحفي "رويترز" جعفر القطانطي. وقال القطانطي: "في ذلك اليوم، كان من الصعب للغاية على الصحفيين الدخول، واضطررتُ للتفاوض مباشرةً مع حركة (إم 23) والتنسيق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر للسماح لي بالتصوير، ورويترز فقط هي من تملك الفيديو". وذكر أن رؤية ترامب وهو يحمل المقال مع لقطة من الفيديو الخاص به كانت بـ"مثابة صدمة". وتابع: "على مرأى من العالم أجمع، استخدم الرئيس ترامب صورتي، وما صوّرته في الكونغو، لمحاولة إقناع الرئيس رامافوزا بأن البيض في بلاده يُقتلون على يد السود". وزار رامافوزا واشنطن هذا الأسبوع في محاولة لإصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة بعد انتقادات مستمرة من ترامب في الأشهر الأخيرة بشأن قوانين الأراضي في جنوب إفريقيا، والسياسة الخارجية، ومزاعم سوء معاملة الأقلية البيضاء، وهو ما تنفيه جنوب إفريقيا. وقاطع ترامب الاجتماع مع رامافوزا لعرض فيديو، قال إنه يُظهر أدلة على إبادة جماعية للمزارعين البيض في جنوب إفريقيا. وتستند نظرية المؤامرة هذه، التي انتشرت في غرف الدردشة اليمينية المتشددة لسنوات، إلى مزاعم كاذبة. وتصفح ترامب نسخ مطبوعة من مقالات قال إنها تُفصّل جرائم قتل البيض في جنوب إفريقيا، قائلاً: "موت، موت، موت، موت مروع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store