أحدث الأخبار مع #قرار_1701


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
السيسي يدعو الى انسحاب اسرائيليّ "فوريّ' من جنوب لبنان
دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الاثنين إسرائيل الى سحب قواتها بشكل "فوري" من جنوب لبنان، وذلك خلال استقباله نظيره جوزاف عون الذي يقوم بزيارة رسمية الى القاهرة. وشدد السيسي في مؤتمر صحافي مشترك مع عون على "موقف مصر الثابت في دعم لبنان... ورفضنا القاطع لانتهاكات إسرائيل المتكررة، ضد الأراضي اللبنانية وكذلك احتلال أجزاء منها". وقال: "تواصل مصر مساعيها المكثفة... لدفع إسرائيل نحو انسحاب فورى وغير مشروط، من كامل الأراضي اللبنانية واحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن، لقرار مجلس الأمن رقم 1701"، بشكل يتيح للدولة اللبنانية "بسط سيادتها على أراضيها وتعزيز دور الجيش اللبناني، في فرض نفوذه جنوب نهر الليطاني". ودعا عون المجتمع الدولي إلى "إلزام إسرائيل بتنفيذ" اتفاق وقف النار والانسحاب "من كامل الأراضي اللبنانية حتى حدودنا المعترف بها دوليا وإعادة الأسرى اللبنانيين كافة". وأكد عون التزام بلاده بالقرار 1701، مشددا على أنه "لا مصلحة لأي لبناني... في أن يستثني نفسه من مسار سلام شامل عادل"، حسب الرئاسة اللبنانية.


LBCI
منذ 4 أيام
- سياسة
- LBCI
اليونيفيل: مدنيون هاجموا دورية تابعة لنا بين الجميجمة وخربة سلم
أعلن المتحدث باسم"اليونيفيل" أندريا تيننتي في بيان، أنه في صباح اليوم، وأثناء قيام دورية تابعة لليونيفيل بنشاط عملياتي روتيني بين قريتي الجميجمة وخربة سلم، قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية. وقال: "حاول هؤلاء الأفراد إيقاف الدورية باستخدام وسائل عنيفة، شملت استخدام العصي المعدنية والفؤوس، مما أدى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية. ولحسن الحظ، لم تُسجّل أي إصابات. ورداً على ذلك، استخدمت قوات حفظ السلام وسائل غير فتاكة لضمان سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في المكان. وتم إبلاغ الجيش اللبناني، الذي حضر على الفور إلى مكان الحادث، وتولى مرافقة الدورية إلى قاعدتها". وأكدت اليونيفيل أن "هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية". وذكرت كل الأطراف بأن "ولايتها تنص على حرية حركتها ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكاً للقرار 1701، الذي يخول اليونيفيل العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو بدونها. وعلى الرغم من التنسيق الدائم مع الجيش اللبناني، فإن قدرة اليونيفيل على تنفيذ مهامها لا تعتمد على وجوده". واعتبر البيان أن استهداف قوات حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة أثناء تنفيذهم لمهامهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول. ودعت اليونيفيل السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها من دون تهديد أو عرقلة. وأكدت اليونيفيل مجددا أن حرية حركة قواتها تُعد عنصرا أساسيا في تنفيذ ولايتها، التي تتطلب منها العمل باستقلالية وحيادية تامة. وجددت اليونيفيل "دعوتها لكل الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال من شأنها تعريض حياة قوات حفظ السلام للخطر"، مؤكدة ضرورة احترام حرمة أفراد ومقرات الأمم المتحدة في كل الأوقات.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
"اليونيفيل" تعبر عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي "العدائى"
أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان "اليونيفيل"، الأربعاء، أن نيراناً مباشرة أطلقها الجيش الإسرائيلي أصابت محيط أحد مواقعها لحفظ السلام في جنوب لبنان. وأفادت "اليونيفيل" في بيان أن الحادث الذي وقع الثلاثاء هو الأول من نوعه منذ اتفاق إسرائيل و"حزب الله" اللبناني على وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي. ولم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي على الحادث الذي قالت "اليونيفيل"، إنه أصاب إحدى قواعدها في قرية كفر شوبا بجنوب لبنان. وأضاف البيان: "في الأيام الأخيرة، رصدت اليونيفيل أيضاً سلوكاً عدائياً آخر من جانب الجيش الإسرائيلي تجاه جنود حفظ السلام الذين يقومون بأنشطة عملياتية، وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي 1701"، في إشارة إلى قرار الأمم المتحدة الذي أُقر في عام 2006 لإنهاء الأعمال العدائية بين إسرائيل و"حزب الله". ووقع حادث الثلاثاء قرب الخط الأزرق، وهو خط فاصل رسمته الأمم المتحدة ويفصل لبنان عن إسرائيل وهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. وأي عبور غير مصرح به للخط الأزرق براً أو جواً من أي جهة انتهاك للقرار 1701. وأشارت "اليونيفيل" إلى حوادث مزعومة أخرى أنحت باللائمة فيها على الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك استهدافها بأشعة الليزر في أثناء قيامها بدورية مع الجيش اللبناني في بلدة مارون الراس الحدودية الجنوبية الثلاثاء. وواصلت إسرائيل قصف مناطق في جنوب لبنان من حين لآخر، مدعية أنها تستهدف البنية التحتية لحزب الله. كما قصفت الضاحية الجنوبية لبيروت التي يسيطر عليها "حزب الله" مرات عدة. وتنص شروط وقف إطلاق النار على عدم حيازة "حزب الله"، أو أي جماعة مسلحة أخرى أسلحة في المناطق القريبة من الحدود جنوبي نهر الليطاني، الذي يصب في البحر الأبيض المتوسط على بُعد 20 كيلومتراً تقريباً إلى الشمال من الحدود الإسرائيلية. وتلزم الشروط إسرائيل بسحب قواتها من الجنوب، وانتشار الجيش اللبناني في المنطقة الحدودية. ويتبادل لبنان وإسرائيل الاتهامات بعدم تنفيذ الاتفاق بالكامل. ولا تزال إسرائيل تحتفظ بقوات في 5 مواقع على قمم التلال في الجنوب. وأُطلقت صواريخ من لبنان باتجاه إسرائيل مرتين، على الرغم من أن "حزب الله" نفى أي دور له في إطلاقها. والأسبوع الماضي، بحث وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجّي، مع رئيس بعثة قوات الأمم المتحدة العاملة في لبنان "يونيفيل" وقائدها العام، أرولدو لاثارو، تطورات الوضع في الجنوب في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة. وعرض لاثارو، على الوزير "طبيعة المهام التي تؤديها (اليونيفيل) في الجنوب في الفترة الأخيرة ورصدها للانتهاكات لقرار مجلس الأمن رقم 1701"، بحسب بيان لوزارة الخارجية. وتنتقد "اليونيفيل"، منذ أكتوبر الماضي، انتهاكات الجيش الإسرائيلي بإطلاق نيران على مقراتها ومواقع تابعة لها في الجنوب على طول "الخط الأزرق"، وفي نوفمبر الماضي، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، إن "اليونيفيل"، باقية لحفظ السلام ومستمرة في مهامها، على الرغم من مواجهة هجمات إسرائيلية مستمرة، محذراً من أن مواقعها سيجري "احتلالها" إذا غادرت.


LBCI
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
اليونيفيل: عثرنا على أكثر من 225 مخبأ للسلاح في منطقة جنوب الليطاني
أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل"، أنها "عثرت على أكثر من 225 مخبأ للسلاح في منطقة جنوب الليطاني، منذ تشرين الثاني، وتمت إحالتها الى الجيش اللبناني". وأشارت في بيان عبر منصة "تلغرام"، الى أن "أكثر من 10,000 جندي حفظ سلام تابعون لليونيفيل، من حوالي 50 دولة، يواصلون العمل على مدار الساعة للمراقبة بشكل حيادي والإبلاغ عن انتهاكات القرار 1701، مؤكدة أنها تقوم بتنسق أنشطتها بشكل وثيق مع الجيش اللبناني، ويتم تنفيذ البعض منها بالتعاون معه. وقالت: "منذ شهر تشرين الثاني، أعاد الجيش اللبناني، بدعم من اليونيفيل، انتشاره في أكثر من 120 موقعاً دائماً جنوب نهر الليطاني. ولا يزال الانتشار الكامل يواجه عوائق بسبب وجود القوات الإسرائيلية في الأراضي اللبنانية. وعثر حفظة السلام على أكثر من 225 مخبأً للأسلحة وأحالوها إلى الجيش اللبناني".


LBCI
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
رئيس بعثة 'اليونيفيل' وقائدها العام في لبنان لـ'الشّرق الأوسط': 'استقرار هشّ' يسود بين نهر الليطاني والخط الأزرق
شدّد رئيس بعثة 'اليونيفيل' وقائدها العام في لبنان الجنرال أرولدو لاثارو، على أنّ حرّية حركة 'اليونيفيل' ضرورية لتنفيذ ولايتها التي تتطلب منها العمل بشكل مستقل ومحايد في مراقبة ورصد الانتهاكات للقرار 1701 من أي طرف كان، بين 'حزب الله' وإسرائيل. وقال لصحيفة ' الشّرق الأوسط ' إنّ 'استقرار هشّ' يسود في منطقة عمليات 'اليونيفيل' بين نهر الليطاني والخط الأزرق، منذ التفاهم على وقف الأعمال العدائية في 27 تشرين الثاني 2024. وأوضح أنّ قوات 'اليونيفيل' ساعدت الجيش اللبنانيّ على إعادة الانتشار في أكثر من 120 موقعًا دائمًا في الجنوب، إضافة إلى مواقع موقتة أخرى، كما اكتشفت نحو 225 مخبأً للأسلحة والذخائر سُلّمت إلى الجيش اللبنانيّ. وعن مدى التزام 'حزب الله' باتفاق وقف النار، لفت لاثارو، إلى أنّ 'حفظة السلام قد اكتشفت أكثر من 200 مخبأ للأسلحة والذخائر'. وقال: 'بينما لاحظنا استمرار وجود قوات الدفاع الإسرائيلية، وشنّ غارات جوية، وقصف مدفعي من الجانبالإسرائيليّ، لم نرَ عددًا مماثلًا من الانتهاكات من الجانب اللبنانيّ وعلى أيّ حال، لم تكن هويات المنفذين واضحة،ولذلك لا يمكننا تحميل المسؤولية لطرف معين استنادًا إلى ملاحظاتنا'.