أحدث الأخبار مع #قرقاش،


البيان
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
بلدية دبي راعياً استراتيجياً لبطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش
وقّع اتحاد الإمارات للإسكواش وبلدية دبي اتفاقية رعاية، أصبحت بموجبها بلدية دبي راعياً استراتيجياً للنسخة الأولى من بطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش، التي ينظمها الاتحاد خلال الفترة من 2 إلى 4 مايو الجاري على ملاعب نادي البلدية بدبي، بمشاركة 75 لاعباً ولاعبة من مختلف الفئات العمرية. وقال محمد مبارك المطيوعي، رئيس اتحاد الإسكواش: «نشكر بلدية دبي على جهودها الرائعة لإنجاح النسخة الأولى من بطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش، ومساهمتها في تطوير رياضيينا وإسعاد أفراد المجتمع من خلال توفير مرافق جاذبة ومتكاملة لدعم الأنشطة المجتمعية والرياضية في بيئة آمنة ومريحة، ومنها ملاعب الإسكواش في نادي البلدية بدبي التي تؤدي دوراً رائداً في نشر ثقافة ممارسة اللعبة». وأكد المطيوعي جاهزية ملاعب نادي البلدية بدبي لتقديم نسخة مميزة من البطولة التي تعد إحدى أبرز الفعاليات على أجندة الموسم، ومشدداً على حرص الاتحاد دائماً على تقديم أفضل صورة تنظيمية للحدث ضمن أعلى المعايير. تأكيد من جهته، أكّد سيد إسماعيل الهاشمي، المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم المؤسسي في بلدية دبي بالإنابة، أن بلدية دبي حريصة على أن تكون شريكاً استراتيجياً للقطاع الرياضي، وتسخّر جهودها للمساهمة في تطوير المنشآت الرياضية وتعزيز مكانة هذا القطاع، وقال: «نحن سعداء بالتعاون مع اتحاد الإمارات للإسكواش، وتمثل رعاية بلدية دبي لهذا الحدث والفعاليات الرياضية الأخرى جانباً من مسؤوليتنا المجتمعية. حيث نحرص على تقديم الدعم للعديد من الأنشطة التي تشجع أفراد المجتمع على ممارسة الرياضة وتبني أسلوب الحياة الصحي وتعزيز روح التناغم والتقارب الإنساني والثقافي بينهم، وبما يرتقي بجودة حياتهم». وتقام بطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش ضمن فئات عمرية مختلفة تشمل الأشبال والناشئين بنين وبنات تحت 11، 13، 15، 17، والشباب تحت 19 عاماً، بالإضافة إلى فئتي الرجال والسيدات، وسيحصل الفائزون على أعلى نقاط تصنيف في الموسم (نقاط مضاعفة). حيث سيتم منح صاحب المركز الأول 3000 نقطة و2100 نقطة للمركز الثاني و1660 نقطة للمركز الثالث و1200 نقطة للمركز الرابع، كما سيتم تتويج الفائزين بلقب «أبطال الإمارات للإسكواش». وتضم قائمة رعاة البطولة مجموعة قرقاش، راعياً ذهبياً، وضمان للأوراق المالية راعياً ذهبياً، وبوكاري سويت وأكوافينا رعاة داعمين.


حضرموت نت
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
مستشار الرئيس الاماراتي: الذكرى العاشرة لتحرير عدن ملحمة سطّرها الأبطال بدمائهم
أكد الدكتور أنور قرقاش، مستشار رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أن شهر رمضان الفضيل يصادف الذكرى العاشرة لتحرير العاصمة عدن، والتي اعتبرها ملحمة بطولية خالدة سطّرتها قوات الإمارات المسلحة والمقاومة الجنوبية ضمن عملية عاصفة الحزم، بدماء الشهداء وتضحيات الأبطال. وأشار قرقاش، في منشور له على منصة إكس (تويتر سابقًا)، إلى أن التخطيط والإصرار كانا مفتاح صناعة النصر ودحر العدوان، مؤكدًا أن ذاكرة التاريخ والوفاء ستظل تحفظ بطولات هؤلاء الرجال الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الحرية والاستقرار. وأضاف: 'تبقى ذكراهم حيّة في القلوب، وبطولاتهم تُروى وتُخلّد.' وتأتي تصريحات قرقاش في ظل احتفاء عدن والجنوب بهذه الذكرى الوطنية، التي شكلت نقطة تحول في مواجهة التمدد الحوثي، ورسّخت دور التحالف العربي ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


اليمن الآن
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أنور قرقاش: في ذكرى تحرير عدن.. بطولات قوات الإمارات والمقاومة ستظل خالدة في ذاكرة الوفاء
قال الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، إن شهر رمضان الفضيل يصادف الذكرى العاشرة لتحرير العاصمة المؤقتة عدن، في ملحمة بطولية سطّرتها قوات الإمارات المسلحة إلى جانب المقاومة ضمن عملية عاصفة الحزم. وأضاف قرقاش، في منشور على صفحته الرسمية بموقع "إكس" (تويتر سابقًا)، تابعته صحيفة عدن الغد: "بدماء الشهداء وتضحيات الأبطال، جاء النصر بعد تخطيط وإصرار، ودُحر العدوان." وأكد أن هذه الذكرى تمثل محطة وفاء، وقال: "للتاريخ والوفاء، تبقى ذكراهم حيّة في القلوب، وبطولاتهم تُروى وتُخلّد." وتعد معركة تحرير عدن، التي انطلقت في يوليو 2015، واحدة من أبرز محطات المواجهة ضد الحوثيين، وشاركت فيها الإمارات بشكل فاعل ضمن التحالف العربي بقيادة السعودية، حيث كان لها دور حاسم في تحرير المدينة ودحر الميليشيات منها.


موقع 24
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
قرقاش: مؤتمر "رايسينا" فرصة قيمة لتمثيل الإمارات
شارك الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، في مؤتمر "رايسينا" الذي تنظمه وزارة الخارجية الهندية في نيودلهي. وقال قرقاش، عبر إكس: "سررت بالمشاركة في مؤتمر رايسينا الذي تنظمه وزارة الخارجية الهندية في نيودلهي.. شهد المؤتمر حضوراً كبيراً وبارزاً في هذا اللقاء السنوي المهم". وأضاف "فرصة قيمة لتمثيل الإمارات وما تجسده من نموذج ناجح في المحافل الدولية وتبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والعالمية".


صحيفة الخليج
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
قرقاش: الأولوية في السودان الشقيق وقف الحرب العبثية
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن الأولوية في السودان الشقيق يجب أن تكون وقف إطلاق النار في هذه الحرب العبثية المدمرة والتصدي للكارثة الإنسانية الهائلة. وأضاف قرقاش، في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» أمس الخميس، «الأولوية في السودان الشقيق يجب أن تكون وقف إطلاق النار في هذه الحرب العبثية المدمرة والتصدي للكارثة الإنسانية الهائلة، ولكن الجيش وشركاءه من الإخوان المسلمين من بقايا النظام السابق، يواصلون مناوراتهم الإعلامية الهزيلة لتبرير رفضهم للسلام وللمسار السياسي، بينما يوفرون الحماية للمطلوبين أمام محكمة الجنايات الدولية». وفي سياق متصل بالأزمة الانسانية المتدهورة، قالت الأمم المتحدة، أمس الخميس، إن السودان يشهد حاليا أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وأعلنت عن رصد 110 ملايين دولار من صندوق الطوارئ الخاص بها لتعويض «الاقتطاع المتسرع» من المبالغ المخصصة للمساعدات الإنسانية في كل أنحاء العالم، خصوصا من جانب الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن ثلث الأموال المرصودة يذهب إلى السودان. وكذلك إلى تشاد المجاورة التي تستضيف عدداً لا يحصى من اللاجئين الفارين من القتال في البلد المجاور. وأوضحت الأمم المتحدة، في بيان، أن من شأن هذه الأموال «تعزيز المساعدة الحيوية في 10 من الأزمات العالمية الأقل تمويلا والأكثر إهمالا، في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية». وقال منسّق المنظمة الدولية للشؤون الإنسانية توم فليتشر إنه «بالنسبة إلى البلدان التي أنهكت جراء الصراعات وتغير المناخ والاضطرابات الاقتصادية، فإن اقتطاعات حادة من الميزانيات لا تعني اختفاء الحاجات الإنسانية». وذكر البيان أن الأموال التي رُصدت أمس، «ستعزز أيضا الاستجابة الإنسانية في أفغانستان وجمهورية إفريقيا الوسطى وهندوراس وموريتانيا والنيجر والصومال وفنزويلا وزامبيا»، دون تقديم تفاصيل إضافية. ويفترض أيضا أن تستخدم الأموال لحماية السكان الأكثر عرضة للصدمات المناخية. والعام الحالي، سيكون هناك أكثر من 300 مليون شخص يعولون على المساعدات الإنسانية «لكن التمويل يتناقص كل عام»، و«من المتوقع أن يبلغ مستوى منخفضا تاريخيا هذا العام». وكان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، قد أطلق الأسبوع الماض تحذيراً من خطورة تصاعد النزاع في السودان، وإمكانية وقوع وفيات جماعية جراء الجوع. وأتى هذا التحذير بالتزامن مع تعليق مؤقت لبرنامج الأغذية العالمي توزيع المساعدات الغذائية في مخيم للنازحين بشمال دارفور يعاني أصلاً من المجاعة، وسط تصاعد للعنف في المنطقة. وخلال جلسة أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف، أكد تورك أن السودان «على شفا الانفجار»، مشيرا إلى تزايد مخاطر «الجرائم الفظيعة والوفيات الجماعية جراء المجاعة»، إذ يرى أن مستوى التصعيد لم يكن في أي وقت أعلى مما هو عليه الآن. (وكالات)