logo
#

أحدث الأخبار مع #قرهباغ

بن زية يثبت جدارته بين نجوم أوروبا
بن زية يثبت جدارته بين نجوم أوروبا

النهار

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

بن زية يثبت جدارته بين نجوم أوروبا

تألق المهاجم الدولي الجزائري، ياسين بن زية، بشكل لافت هذا الموسم مع ناديه قره باغ الأذربيجاني. وتمكن من التتويج بالبطولة الأذربيجانية، بعد أن بصم اللاعب على المشاركة في 28 مباراة مع ناديه كارباخ، لحساب البطولة، سجل خلالها 6 أهداف، ومنح 6 تمريرات حاسمة. منا نجح خريج مدرسة أولمبيك ليون، في حجز مكان منتظم له في التشكيلة المثالية الأسبوعية حسب إحصائيات موقع Sofascore. وذلك خلال منافسات الدوريات الأوروبية من الدرجة الأولى خارج الخمس الكبرى (2024/2025). وبحسب التصنيف الصادر عن الموقع الشهير، حل بن زية في المرتبة الرابعة ضمن قائمة أكثر اللاعبين ظهورًا في تشكيلة الأسبوع (Team of the Week)، بـ 14 مشاركة، متساويًا مع الأرمني تيغران بارسيغيان، نجم سلوفان براتيسلافا. ويعكس هذا الترتيب مدى الاستقرار والأداء العالي الذي يقدمه بن زية هذا الموسم. بعدما أصبح أحد أهم ركائز فريقه في وسط الميدان، مساهماً في الأهداف وصناعة اللعب. فضلًا عن دوره القيادي داخل أرضية الميدان. ويأتي هذا التألق في فترة مهمة بالنسبة للدولي الجزائري. الذي يأمل في مواصلة حجز مكان له مع المنتخب الوطني تحت قيادة المدرب فلاديمير بيتكوفيتش، خاصة مع اقتراب مواعيد الاستحقاقات الدولية القادمة. جدير بالذكر أن القائمة تصدرها النجم السويسري شيردان شاكيري بـ16 مشاركة. يليه السويدي فيكتور غيوكيريس بـ15 مشاركة، مما يضع بن زية ضمن نخبة من أبرز لاعبي أوروبا خارج الدوريات الخمسة الكبرى.

رغم التوترات في القوقاز .. أرمينيا وأذربيجان تتوصلان لاتفاق سلام بعد عقود من النزاع
رغم التوترات في القوقاز .. أرمينيا وأذربيجان تتوصلان لاتفاق سلام بعد عقود من النزاع

موقع كتابات

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

رغم التوترات في القوقاز .. أرمينيا وأذربيجان تتوصلان لاتفاق سلام بعد عقود من النزاع

وكالات- كتابات: أعلنت 'أذربيجان' و'أرمينيا'، يوم الخميس، التوصل إلى: 'اتفاق سلام' إثر مفاوضات كان الغرض منها تسوية النزاع القائم بينهما منذ عقود. وقال وزير الخارجية الأذربيجاني؛ 'جيهون بايراموف'، في تصريحات لوسائل الإعلام إن: 'مسار المفاوضات حول نصّ اتفاق السلام مع أرمينيا قد أنجز'، وفق (فرانس برس). وأصدرت 'الخارجية الأرمينية'، بعد ذلك بيانًا، جاء فيه أن: 'اتفاق السلام جاهز للتوقيع؛ وأن أرمينيا مستعدة لبدء مشاورات مع أذربيجان بشأن موعد ومكان التوقّيع'. وفي دليل على التوتّرات التي ما زالت تشوب علاقة البلدين الواقعين في منطقة 'القوقاز'، انتقدت 'أرمينيا'؛ في بيانها، 'أذربيجان'، لإدلائها بإعلان: 'أحادي'، في حين كانت 'يريفان' ترغب في أن يكون: 'مشتركًا'. وخاضت 'باكو' و'يريفان' حربين للسيطرة على منطقة 'قره باغ' الأذربيجانية؛ وتقطنها غالبية من الأرمن، مرة أولى عقب سقوط 'الاتحاد السوفياتي' كان النصر فيها من نصيب 'أرمينيا'، ومرة أخرى في 2020؛ انتصرت فيها 'أذربيجان'، قبل أن تستولي 'باكو' على الجيب بكامله في هجوم استمر (24 ساعة)؛ في أيلول/سبتمبر 2023. ومنذ الانفصال عن 'الاتحاد السوفياتي'؛ في 1991، تواجه البلدان في معارك حدودية عدّة، وسعت كلّ من 'روسيا' ودول 'الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة' إلى التوسّط بين الدولتين لفضّ النزاعات. وامتدت المفاوضات الثنائية على مدى الأعوام الماضية، وهي شهدت تقدّمًا تارة وتوتّرًا تارة أخرى. وفي كانون ثان/يناير، أعلن رئيس الوزراء الأرميني؛ 'نيكول باشينيان'، عن تقدّم ملحوظ، مع الإشارة إلى أن بندين اثنين من الاتفاق ما زالا عالقين. وأعلن وزير الخارجية الأذربيجانية؛ أن: 'أرمينيا قبلت مقترحات أذربيجان؛ بشأن البندين من معاهدة السلام'. وتنتظر 'باكو'؛ التي تتمتّع بثروات أكبر وترسانة أسلحة أوسع من جارتها بفضل تحالفها مع 'تركيا'، من 'أرمينيا' أن تعدّل دستورها في ما يخصّ إعلان الاستقلال وما ورد فيه بشأن 'قره باغ'.

'آرمان آمروز' تكشف .. ماهية التوتر بين إيران وتركيا
'آرمان آمروز' تكشف .. ماهية التوتر بين إيران وتركيا

موقع كتابات

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

'آرمان آمروز' تكشف .. ماهية التوتر بين إيران وتركيا

خاص: ترجمة- د. محمد بناية: العلاقات بين 'إيران' و'تركيا'؛ باعتبارهما جارتين قديمتين، تُشّبه الزواج الكاثوليكي الذي لا يقبل الانفصال. بحسب ما استهل 'صلاح الدين خديو'؛ تحليله المنشور بصحيفة (آرمان آمروز) الإيرانية. وتفصيل هذه العلاقات القديمة والإلزامية يُشّبه روايات القرن التاسع عشر الكلاسيكية؛ الغنية بالتقلبات والخيانة والانفصالات الصامتة. وغضب الطرفين مؤخرًا هو من الحالات النادرة التي تصاعدت إلى مستويات علنية في وسائل الإعلام، وتبادل الردود الدبلوماسية. ويظهر التحليل السريع للموضوع أن التطورات في 'سورية' هي العامل الرئيس وراء هذه الاضطرابات. وكانت 'الجمهورية الإيرانية' قد شعرت؛ قبل خمس سنوات، بخيبة أمل عميقة بسبب التدخل التركي الفعّال إلى جانب 'إسرائيل'، لصالح 'أذربيجان' في نزاع 'قره باغ'. ومع ذلك، بُذلت جهود كبيرة لمنع هذه القضية من أن تؤدي إلى تدهور العلاقات بين الجانبين. وحتى في التطورات اللاحقة، عندما سعت 'أنقرة' و'باكو' إلى إنشاء ممر (زانغزور)؛ وما كان سيترتب على ذلك من اختناق 'إيران' جيوسياسيًا، حافظت 'إيران' على جانب الحذر الدبلوماسي على الرُغم من المعارضة النشطة، ولم تتخلَّ عن هذا النهج بأي شكل من الأشكال. الجُرح السوري.. لكن القضية السورية بقيت جُرحًا لا يندمل، فقد كانت عائلة 'الأسد'؛ في 'سورية'، أحد الأعمدة الجيوسياسية في الشرق الأوسط، وكانت بشكلٍ ما مثل الشقيق لـ'الجمهورية الإيرانية'. وخسارة الحليف الرئيس نتيجة تبعات العمليات العسكرية الإسرائيلية في 'لبنان'، وانتهازية 'تركيا'، أخرج 'إيران' من موقعها الهجومي في الشرق الأوسط وجعلها في موقع دفاعي. ومن الواضح أن 'إيران' شعرت بالخيانة والتعرض للطعن من الخلف، وكان الجُرح أكثر فتكًا من 'خيانة القوقاز'. وتُمثل هذه المسألة، بالنسبة للنظام الحاكم الحالي في 'سورية' وحليفه الرئيس؛ أعني 'تركيا'، معركة بين الخير والشر ذات صبغة تاريخية ودينية واضحة. وبينما تسعى 'طهران' للمحافظة على بعض أدوات نفوذها في بلاد 'الشام'؛ من خلال بعض الأقليات العرقية والدينية، تعمل 'تركيا' على إنهاء هذا النفوذ والتخطيط لمواجهة التحدي الإسرائيلي، الذي يُعد القوة المسيَّطرة الأخرى في 'سورية'. وربما يرتبط الاحتكاك بين 'إيران' و'تركيا'، والذي أثار استياء 'هاكان فيدان'؛ وزير الخارجية التركي، بالتوترات في المنطقة الكُردية في 'سورية'؛ ويُعتبر الأكراد؛ (الذين استفادوا من دعم الولايات المتحدة حتى الآن)، نقطة ضعف 'تركيا' في فرض السيّطرة الكاملة على 'سورية'. وتسّعى 'أنقرة'؛ من خلال مبادرة سلام، لا تزال تفاصيلها غير واضحة، ودعوة نزع السلاح التي أطلقها؛ 'عبدالله أوجلان'، زعيم 'حزب العمال الكُردستاني'؛ (PKK)، السجين، إلى تحمل مسؤولية إدارة القضية الكُردية. وقد تؤدي هذه العملية، في حال نجاحها، إلى توسيع نفوذ 'تركيا' في 'كُردستان سورية والعراق'، ومن ثم إزالة المخاوف الأمنية المتعلقة بتلك المناطق. وقد تتمكن، في الوقت نفسه، من تقليل التوترات الأمنية والسياسية في 'كُردستان تركيا'، وحرمان المنافسين الإقليميين من أداة ضغط مهمة. والحقيقة أن تاريخ المنافسة بين 'تركيا' و''إيران'؛ على 'كُردستان'، يمتد إلى ما قبل خمسمائة عام، وخسارتها حالت دون قدرة الصفويين الإيرانيين على توسيع إمبراطورتيهم في الحدود الغربية. والآن يبدو أن تصعيد 'فيدان'؛ يعكس بشكلٍ أساس قلق 'تركيا' من احتمال تدخل 'إيران' في هذا الصراع. وبالطبع، ترى 'تركيا' أن يدها أصبحت أقوى في هذا النزاع، بعد عودة؛ 'دونالد ترمب'، إلى 'البيت الأبيض'، والذي تربطه علاقات شخصية وثيقة مع نظيره التركي؛ 'رجب طيب إردوغان'، لا سيّما بعد أن أعلن عداءه لـ'الجمهورية الإيرانية'، منذ البداية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store