logo
#

أحدث الأخبار مع #قصبةتامادوت

مجلة تايم الأمريكية: قصبة تامادوت ضمن أفضل 50 وجهة سياحية في العالم
مجلة تايم الأمريكية: قصبة تامادوت ضمن أفضل 50 وجهة سياحية في العالم

زنقة 20

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • زنقة 20

مجلة تايم الأمريكية: قصبة تامادوت ضمن أفضل 50 وجهة سياحية في العالم

زنقة 20 ا محمد المفرك في إنجاز جديد يعكس جمال المغرب وعراقته، تم تصنيف قصبة تامادوت في آسني، وسط جبال الأطلس الكبير، ضمن قائمة أفضل 50 وجهة سياحية في العالم لعام 2025 التي أصدرتها مجلة 'التايم' الأمريكية. وتحتل قصبة تامادوت المرتبة السابعة عشرة عالميا في هذه القائمة، بينما تأتي في المرتبة الرابعة على مستوى القارة الإفريقية. ويعكس هذا التصنيف المزدوج تصاعد مكانة المغرب كوجهة سياحية فاخرة ولا غنى عنها، خاصة في مجال السياحة الفاخرة التي تشهد نموا مستمرا. وتمزج قصبة تامادوت بين العمارة الأمازيغية التقليدية والفخامة، حيث تقدم تجربة فريدة في قلب جبال الأطلس. وتتميز القصبة بجمال حدائقها وتصميمها الداخلي الذي يسلط الضوء على الفنون والحرف المغربية. وأصبحت هذه القصبة، التي اشتراها رجل الأعمال البريطاني السير ريتشارد برانسون، ملاذا هادئا وفاخرا للسياح. ولا تقتصر القصبة على كونها وجهة سياحية فاخرة، بل تعزز كذلك السياحة المسؤولة من خلال دعم التنمية المحلية. كما تعتمد قصبة تامادوت بشكل رئيسي على توظيف العمال المحليين، وتعزز المأكولات المغربية والمنتجات المحلية، كما تساهم في دعم المبادرات المجتمعية في المنطقة. يعكس هذا التميز المستمر التزام المغرب بتطوير سياحة مستدامة تسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل لسكان المنطقة. وبهذا التصنيف العالمي، تؤكد قصبة تامادوت مكانة المغرب كواحدة من أبرز الوجهات السياحية الفاخرة والمستدامة في العالم، مما يجعلها وجهة لا غنى عنها لعشاق السفر والترفيه.

قصبة تامادوت في آسني تتألق ضمن أفضل 50 وجهة سياحية عالمية لعام 2025
قصبة تامادوت في آسني تتألق ضمن أفضل 50 وجهة سياحية عالمية لعام 2025

مراكش الآن

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • مراكش الآن

قصبة تامادوت في آسني تتألق ضمن أفضل 50 وجهة سياحية عالمية لعام 2025

في إنجاز جديد يعكس جمال المغرب وعراقته، تم تصنيف قصبة تامادوت في آسني، وسط جبال الأطلس الكبير، ضمن قائمة أفضل 50 وجهة سياحية في العالم لعام 2025 التي أصدرتها مجلة 'التايم' الأمريكية. وتحتل قصبة تامادوت المرتبة السابعة عشرة عالميا في هذه القائمة، بينما تأتي في المرتبة الرابعة على مستوى القارة الإفريقية. ويعكس هذا التصنيف المزدوج تصاعد مكانة المغرب كوجهة سياحية فاخرة ولا غنى عنها، خاصة في مجال السياحة الفاخرة التي تشهد نموا مستمرا. تمزج قصبة تامادوت بين العمارة الأمازيغية التقليدية والفخامة، حيث تقدم تجربة فريدة في قلب جبال الأطلس. وتتميز القصبة بجمال حدائقها وتصميمها الداخلي الذي يسلط الضوء على الفنون والحرف المغربية. أصبحت هذه القصبة، التي اشتراها رجل الأعمال البريطاني السير ريتشارد برانسون، ملاذا هادئا وفاخرا للسياح. ولا تقتصر القصبة على كونها وجهة سياحية فاخرة، بل تعزز كذلك السياحة المسؤولة من خلال دعم التنمية المحلية. كما تعتمد قصبة تامادوت بشكل رئيسي على توظيف العمال المحليين، وتعزز المأكولات المغربية والمنتجات المحلية، كما تساهم في دعم المبادرات المجتمعية في المنطقة. يعكس هذا التميز المستمر التزام المغرب بتطوير سياحة مستدامة تسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل لسكان المنطقة. وبهذا التصنيف العالمي، تؤكد قصبة تامادوت مكانة المغرب كواحدة من أبرز الوجهات السياحية الفاخرة والمستدامة في العالم، مما يجعلها وجهة لا غنى عنها لعشاق السفر والترفيه.

قصبة تامادوت.. تحفة معمارية تجمع بين الطابع المغربي التقليدي والإلهام الساحر
قصبة تامادوت.. تحفة معمارية تجمع بين الطابع المغربي التقليدي والإلهام الساحر

تليكسبريس

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تليكسبريس

قصبة تامادوت.. تحفة معمارية تجمع بين الطابع المغربي التقليدي والإلهام الساحر

سلّطت صحيفة 'لو فيغارو' الفرنسية الضوء على سحر 'قصبة تامادوت' في منطقة 'أسني' قرب مدينة مراكش، وعلى مالكها، الملياردير البريطاني ريتشارد برانسون، صاحب شركة 'فيرجن'، الذي سيحتفل بعيد ميلاده الخامس والسبعين في شهر يوليوز المقبل. وتحدثت الصحيفة عن كيفية اختيار الملياردير البريطاني للاستثمار في هذه المنطقة، مشيرة إلى أن له 'ارتباطا خاصا بمنطقة أسني'، حيث اشترى 'قصبة تامادوت' بعد أن وقع تحت تأثير سحرها أثناء تحضيراته لجولة سياحية بواسطة المنطاد. وأبرزت الصحيفة، أن قصبة 'تامادوت' هي 'أكثر من مجرد فندق أو منتجع سياحي؛ إنها تحفة معمارية تعود إلى عشرينيات القرن الماضي، تجمع بين الطابع المغربي التقليدي والإلهام الساحر، مع غرف وخيام فاخرة'. وتطرق المقال إلى مميزات قصبة 'تامادوت' التي تشجع الزوار على التفاعل الاجتماعي من خلال ممارسة الرياضة، كما هو الحال في جميع فنادق ريتشارد برانسون. وفي هذا المنتجع الساحر، قد يجد بعض الزوار أنفسهم يقضون ساعات برفقة الملياردير الشهير، سواء على ملعب التنس أو في مغامرة ركوب الدراجات الجبلية. ونقلت الصحيفة عن برانسون قوله: 'والداي اكتشفا هذا المكان، وأمي وقعت في حبه. كانت تقضي الكثير من الوقت في البلدة المجاورة'. وأشار المصدر ذاته إلى أن افتتاح الفندق تزامن مع تأسيس منظمة 'إيف برانسون' الخيرية، التي تحمل اسم والدته الراحلة. وتطرق المقال أيضا إلى حرص الملياردير البريطاني على دعم التنمية المحلية، حيث قدم دورات لتعليم اللغة الإنجليزية لسكان القرية، مما ساعد بعضهم في الحصول على وظائف في المنتجع الذي يملكه. وبالنسبة لجيمس برمنغهام، الذي يعمل مع ريتشارد برانسون منذ خمسة وعشرين عاما، فإن هناك سمتين تميزان فنادقه: 'أولا، إنها تعكس شخصيته، حيث تجمع بين الاسترخاء والبساطة، مثل فكرة العيش حافي القدمين دون الاهتمام بالشكليات، والسمة الأخرى هي الاهتمام الحقيقي بالمناطق التي تقع فيها هذه المؤسسات'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store