أحدث الأخبار مع #قصةحبي


مستقبل وطن
منذ 2 أيام
- ترفيه
- مستقبل وطن
في ذكرى رحيلها.. الفنانة نادية عزت أيقونة الشر والكوميديا والأمومة في الدراما
يحل اليوم، الأربعاء 21 مايو، ذكرى رحيل الفنانة نادية عزت، التي رحلت عن عالمنا في 23 مايو 2011، بعد أن تركت إرثًا فنيًا زاخرًا امتد لأكثر من ستة عقود، جمعت فيه بين أدوار الشر والكوميديا والأمومة. ولدت نادية عزت، واسمها الحقيقي بثينة إبراهيم حجازي، وتخرجت في كلية الفنون الجميلة، لكن شغفها بالفن دفعها نحو عالم التمثيل منذ الصغر. بدأت مشوارها الفني وهي في الثانية عشرة من عمرها بفيلم "اليابس"، قبل أن تلمع في دورها الشهير "فهيمة" في فيلم "معبودة الجماهير" (1967) أمام عبد الحليم حافظ وشادية، وهو الدور الذي علّق بذاكرة الجمهور رغم ما سبّبه لها من متاعب بسبب اختزال شخصيتها الفنية فيه. قدمت نادية عزت العديد من الأدوار المتميزة في السينما والمسرح والتلفزيون، من أبرزها مشاركتها في مسرحية "حماتي في التليفزيون"، وفيلم "المراهقات" مع رشدي أباظة، بالإضافة إلى دورها المحبب لدى الجمهور في مسلسل "يوميات ونيس" بأجزائه المتعددة، الذي ظل علامة في مسيرتها الفنية. وفي أواخر حياتها، قررت ارتداء الحجاب وابتعدت عن الأدوار التي لا تتماشى مع قناعاتها، مكتفية بأعمال تليق بنظرتها المتزنة للفن، وكان آخر ظهور فني لها في المسلسل الإذاعي "قصة حبي" عام 2010. توفيت الفنانة نادية عزت عن عمر ناهز 73 عامًا، بعد معاناة مع المرض، لكنها تركت وراءها مسيرة فنية خالدة، وأدوارًا لا تزال راسخة في ذاكرة الدراما العربية.


بوابة الفجر
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
سمراء النيل.. النجمة التي ودّعت الأضواء في قمة مجدها وبقيت في القلوب
في مثل هذا اليوم من عام 1938، وُلدت واحدة من أيقونات الجمال والرقي في زمن الفن الذهبي... إنها ليلى ياسين هلال، التي عرفها الجمهور باسم "إيمان"، ولقّبها عبد الحليم حافظ بـ "سمـراء النيل"، بعدما غنّى لها "أنا لك على طول" كأنما يختصر فيها كل معاني العشق والوفاء. اكتشفها فريد الأطرش، وقدّمها على الشاشة في أولى خطواتها، وكان فيلم "قصة حبي" سنة 1954 بداية حكاية فنية قصيرة، لكنها لامست الخلود. بين نجمات تلك الحقبة، سكنت إيمان قلوب جمهورها بجمالها الهادئ، ورقتها العذبة، وخفة ظلها التي تسللت من خلف الشاشة لتغزل لنفسها مكانة مميزة وسط كبار نجمات العصر. وقفت أمام الأساطير: فريد الأطرش، عبد الحليم حافظ، سعد عبد الوهاب، وتركَت بصمتها في أفلام أصبحت من كلاسيكيات السينما: "أنا بريئة"، "أيام وليالي"، "عهد الهوى"، "علموني الحب"، وغيرها من الذكريات التي لا تشيخ. ورغم نجاحها الكبير، اختارت إيمان أن تنسحب في هدوء، بعدما وقعت في حب رجل ألماني يُدعى ماكس شتاليد، فتزوجته وسافرت معه إلى ألمانيا. هناك، بدأت فصلًا جديدًا من حياتها، بعيدًا عن الأضواء، لكنها بقيت في قلوب جمهورها كأنها لم ترحل أبدًا. رزقت بثلاثة أبناء: ليلى (كاثرين)، وهلال (توماس)، وماكس، يجمعون بين جذورها المصرية وروحها الأوروبية. اليوم، أصبح توماس مهندسًا معماريًا، وماكس محاضرًا شهيرًا في النمسا، وليلى تعيش في مونت كارلو، وتملك حفيدة تُعيد في ملامحها بعضًا من سحر "سمـراء النيل". رغم الغياب، عادت إيمان للظهور في لحظات نادرة، منها صورة مؤثرة في حفل زفاف ابنها، وتكريمها في مهرجان القاهرة السينمائي عام 2002، في لحظة أعادت لها وهج الزمن الجميل، وذكّرت الجميع بأن من يُحبّه الناس لا يختفي أبدًا. 87 عامًا من الجمال والهدوء والحضور النقي... كل عام و"إيمان" في القلب، كما كانت دائمًا.


بوابة الفجر
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
سمراء النيل.. النجمة التي ودّعت الأضواء في قمة مجدها وبقيت في القلوب
في مثل هذا اليوم من عام 1938، وُلدت واحدة من أيقونات الجمال والرقي في زمن الفن الذهبي... إنها ليلى ياسين هلال، التي عرفها الجمهور باسم "إيمان"، ولقّبها عبد الحليم حافظ بـ "سمـراء النيل"، بعدما غنّى لها "أنا لك على طول" كأنما يختصر فيها كل معاني العشق والوفاء. اكتشفها فريد الأطرش، وقدّمها على الشاشة في أولى خطواتها، وكان فيلم "قصة حبي" سنة 1954 بداية حكاية فنية قصيرة، لكنها لامست الخلود. بين نجمات تلك الحقبة، سكنت إيمان قلوب جمهورها بجمالها الهادئ، ورقتها العذبة، وخفة ظلها التي تسللت من خلف الشاشة لتغزل لنفسها مكانة مميزة وسط كبار نجمات العصر. وقفت أمام الأساطير: فريد الأطرش، عبد الحليم حافظ، سعد عبد الوهاب، وتركَت بصمتها في أفلام أصبحت من كلاسيكيات السينما: "أنا بريئة"، "أيام وليالي"، "عهد الهوى"، "علموني الحب"، وغيرها من الذكريات التي لا تشيخ. ورغم نجاحها الكبير، اختارت إيمان أن تنسحب في هدوء، بعدما وقعت في حب رجل ألماني يُدعى ماكس شتاليد، فتزوجته وسافرت معه إلى ألمانيا. هناك، بدأت فصلًا جديدًا من حياتها، بعيدًا عن الأضواء، لكنها بقيت في قلوب جمهورها كأنها لم ترحل أبدًا. رزقت بثلاثة أبناء: ليلى (كاثرين)، وهلال (توماس)، وماكس، يجمعون بين جذورها المصرية وروحها الأوروبية. اليوم، أصبح توماس مهندسًا معماريًا، وماكس محاضرًا شهيرًا في النمسا، وليلى تعيش في مونت كارلو، وتملك حفيدة تُعيد في ملامحها بعضًا من سحر "سمـراء النيل". رغم الغياب، عادت إيمان للظهور في لحظات نادرة، منها صورة مؤثرة في حفل زفاف ابنها، وتكريمها في مهرجان القاهرة السينمائي عام 2002، في لحظة أعادت لها وهج الزمن الجميل، وذكّرت الجميع بأن من يُحبّه الناس لا يختفي أبدًا. 87 عامًا من الجمال والهدوء والحضور النقي... كل عام و"إيمان" في القلب، كما كانت دائمًا.


البشاير
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
إيمان إحتفلت بميلادها ٨٧ سنة : فاكرين أنا لك علي طول
5 أبريل 1938 | ميلاد سمـراء النيل إيمان – ليلى ياسين هلال ،والتي تحتفل اليوم بعيد ميلادها الـ 87 ، حكاية نجمة سحـرت القلوب واعتزلت في قمة مجدها اكتشفها فريد الأطرش، وغنّى لها العندليب 'أنا لك على طول'، ولقّبها بـ'سمـراء النيل'. هي الجميلة إيمان، واسمها الحقيقي ليلى هلال ياسين، المولودة في الإسماعيلية سنة 1938، ودَرست في مدرسة الليسية الفرنسية، وبدأت مشوارها الفني سنة 1954 من خلال فيلم 'قصة حبي'. رغم قِصر مشوارها الفني، لكنها مثلت مع الكبار: فريد الأطرش – عبدالحليم حافظ – سعد عبدالوهاب ومن أبرز أفلامها: أنا بريئة، علموني الحب، أيام وليالي، عهد الهوى، قصة حبي، في فيلم 'أنا بريئة'، لعبت دور أم لطفلة وهي لسه شابة في العشرينات، وقدرت تلمس مشاعر الجمهور بخفة ظلها وبساطتها وصدقها. قصة الحب والاعتزال: بعد قصة حب كبيرة، تزوجت من الألماني ماكس شتاليد، وقررت بعدها اعتزال الفن والهجرة إلى ألمانيا. رزقت بثلاثة أبناء، حرصت تسميهم بأسماء تجمع بين المصري والألماني: ليلى (اسمها الألماني: كاثرين) – على اسم والدتها هلال (توماس بالألماني) – على اسم والد زوجها ماكس – على اسم والدهم أبناؤها اليوم: توماس مهندس معماري، ماكس من أشهر المحاضرين في النمسا ويشارك والده في إدارة شركته، أما ليلى فمتزوجة وتعيش في مونت كارلو، وأهدتها حفيدة جميلة. وظهرت إيمان في صور نادرة: مع ابنها توماس أثناء حفل زفافه، وفي 2002، تم تكريمها في مهرجان القاهرة السينمائي، تكريم يليق بمشوارها الهادئ المؤثر. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية