#أحدث الأخبار مع #قطر،مؤسسةالأزهر،العرب القطريةمنذ 2 أيامترفيهالعرب القطرية مؤلف كتاب «الذكاءات العشر»: قطر نموذج واقعي لنهضة تستند إلى الذكاء القياديالدوحة - العرب دشن الدكتور محمد عطا عبد التواب، إصداره الجديد «أدعم الذكاءات العشر مفاتيح التميز وصناعة المستحيل»، ضمن فعاليات النسخة الماضية بمعرض الدوحة الدولي للكتاب. يأتي الكتاب استلهامًا من شعار القيادة الذكية ومن التجربة القطرية العالمية الرائدة في صناعة نهضة شاملة بعقول وقيادات ملهمة أن فن تطويع الذكاءات واتخاذ القرارات المصيرية في عصر الفوضى والعشوائية مما ألهم الكاتب أن الذكاءات سواء الحياتية أو القيادية هي المسار الطبيعي لتحقيق الإنجازات وبناء الأوطان. ويطرح الكتاب دعوة شاملة لإعادة فهم قدرات الإنسان من خلال نموذج متكامل يشمل عشرة أنواع من الذكاءات، ليست فقط في الإطار الأكاديمي أو العقلي، بل تمتد لتشمل الذكاء الاجتماعي، المالي، القيادي، العاطفي، الابتكاري، الواقعي، الاصطناعي، الذاتي، العائلي، والاستباقي. وقال المؤلف الدكتور محمد عطا عبد التواب، في تصريح خاص بمناسبة تدشين الكتاب «إنه يطرح رؤية جديدة لبناء شخصية متكاملة، قادرة على قيادة الذات والآخرين، والتعامل بكفاءة مع تحديات الحياة المعاصرة، وتحقيق نهضة مجتمعية شاملة مبنية على العلم، الأخلاق، والذكاء متعدد الأبعاد، لافتا إلى أنه يهدف لنشر الوعي بأهمية الذكاءات المتعددة كأساس للنجاح الشامل. وأوضح أن الكتاب يتضمن الذكاء الذاتي المتمثل في القدرة على فهم الذات وإدارتها بوعي وتحفيز ذاتي، والذكاء العائلي بالقدرة على بناء أسرة متماسكة قائمة على الحوار والتعاون، والذكاء الاجتماعي مثل التمتع بعلاقات فعالة ومؤثرة، وفهم مشاعر وسلوكيات الآخرين، بالإضافة إلى الذكاء العاطفي عبر ضبط الانفعالات، وإدارة المشاعر لتحقيق توازن داخلي إيجابي، لافتا إلى أن الكتاب يتناول الحديث عن الذكاءات الأخرى مثل الذكاء القيادي، والمالي، والاستباقي، والواقعي، والذكاء الاصطناعي، والذكاء الابتكاري القدرة على الإبداع، وخلق أفكار وحلول غير تقليدية. وأشار إلى أن الكتاب يتناول الحديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم باعتباره مثالاً للنماذج الإيجابية الملهمة، إذ جمع بين كافة الذكاءات في إدارة الدولة، الأزمات، العلاقات، والبناء الحضاري، كما يطرح الكتاب دولة قطر كنموذج ومثال واقعي للنهضة المستندة إلى استثمار الذكاء القيادي والابتكاري والتعليمي. وقال المؤلف إن الكتاب يتضمن النادي الأهلي المصري كنموذج للذكاء في دمج الرياضة بالقيم والقيادة الاجتماعية والتنمية المستدامة، شخصيات عالمية مثل «ستيف جوبز»، «جاك ما»، «أنجيلا ميركل»، «نيلسون مانديلا»، والمصري الراحل الحاج محمود العربي كنموذج وطني في استخدام الذكاء الصناعي، والمالي والذاتي والخيري، كما يتضمن مؤسسات كبرى: مثل مؤسسة قطر، مؤسسة الأزهر، شركات عالمية ناجحة كمثال على التكامل الذكائي المؤسسي. ويخلص المؤلف إلى أن رسالة الكتاب، تكمن في أن امتلاك نوع واحد من الذكاء لم يعد كافيًا للنجاح، بل إن التكامل بين الذكاءات العشرة هو السبيل الحقيقي لبناء إنسان متوازن، ومجتمع مزدهر، وحضارة مستدامة. لافتا إلى أن الكتاب بمثابة خارطة طريق لكل فرد ومؤسسة تسعى لتحقيق الريادة الأخلاقية والعلمية والعملية.
العرب القطريةمنذ 2 أيامترفيهالعرب القطرية مؤلف كتاب «الذكاءات العشر»: قطر نموذج واقعي لنهضة تستند إلى الذكاء القياديالدوحة - العرب دشن الدكتور محمد عطا عبد التواب، إصداره الجديد «أدعم الذكاءات العشر مفاتيح التميز وصناعة المستحيل»، ضمن فعاليات النسخة الماضية بمعرض الدوحة الدولي للكتاب. يأتي الكتاب استلهامًا من شعار القيادة الذكية ومن التجربة القطرية العالمية الرائدة في صناعة نهضة شاملة بعقول وقيادات ملهمة أن فن تطويع الذكاءات واتخاذ القرارات المصيرية في عصر الفوضى والعشوائية مما ألهم الكاتب أن الذكاءات سواء الحياتية أو القيادية هي المسار الطبيعي لتحقيق الإنجازات وبناء الأوطان. ويطرح الكتاب دعوة شاملة لإعادة فهم قدرات الإنسان من خلال نموذج متكامل يشمل عشرة أنواع من الذكاءات، ليست فقط في الإطار الأكاديمي أو العقلي، بل تمتد لتشمل الذكاء الاجتماعي، المالي، القيادي، العاطفي، الابتكاري، الواقعي، الاصطناعي، الذاتي، العائلي، والاستباقي. وقال المؤلف الدكتور محمد عطا عبد التواب، في تصريح خاص بمناسبة تدشين الكتاب «إنه يطرح رؤية جديدة لبناء شخصية متكاملة، قادرة على قيادة الذات والآخرين، والتعامل بكفاءة مع تحديات الحياة المعاصرة، وتحقيق نهضة مجتمعية شاملة مبنية على العلم، الأخلاق، والذكاء متعدد الأبعاد، لافتا إلى أنه يهدف لنشر الوعي بأهمية الذكاءات المتعددة كأساس للنجاح الشامل. وأوضح أن الكتاب يتضمن الذكاء الذاتي المتمثل في القدرة على فهم الذات وإدارتها بوعي وتحفيز ذاتي، والذكاء العائلي بالقدرة على بناء أسرة متماسكة قائمة على الحوار والتعاون، والذكاء الاجتماعي مثل التمتع بعلاقات فعالة ومؤثرة، وفهم مشاعر وسلوكيات الآخرين، بالإضافة إلى الذكاء العاطفي عبر ضبط الانفعالات، وإدارة المشاعر لتحقيق توازن داخلي إيجابي، لافتا إلى أن الكتاب يتناول الحديث عن الذكاءات الأخرى مثل الذكاء القيادي، والمالي، والاستباقي، والواقعي، والذكاء الاصطناعي، والذكاء الابتكاري القدرة على الإبداع، وخلق أفكار وحلول غير تقليدية. وأشار إلى أن الكتاب يتناول الحديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم باعتباره مثالاً للنماذج الإيجابية الملهمة، إذ جمع بين كافة الذكاءات في إدارة الدولة، الأزمات، العلاقات، والبناء الحضاري، كما يطرح الكتاب دولة قطر كنموذج ومثال واقعي للنهضة المستندة إلى استثمار الذكاء القيادي والابتكاري والتعليمي. وقال المؤلف إن الكتاب يتضمن النادي الأهلي المصري كنموذج للذكاء في دمج الرياضة بالقيم والقيادة الاجتماعية والتنمية المستدامة، شخصيات عالمية مثل «ستيف جوبز»، «جاك ما»، «أنجيلا ميركل»، «نيلسون مانديلا»، والمصري الراحل الحاج محمود العربي كنموذج وطني في استخدام الذكاء الصناعي، والمالي والذاتي والخيري، كما يتضمن مؤسسات كبرى: مثل مؤسسة قطر، مؤسسة الأزهر، شركات عالمية ناجحة كمثال على التكامل الذكائي المؤسسي. ويخلص المؤلف إلى أن رسالة الكتاب، تكمن في أن امتلاك نوع واحد من الذكاء لم يعد كافيًا للنجاح، بل إن التكامل بين الذكاءات العشرة هو السبيل الحقيقي لبناء إنسان متوازن، ومجتمع مزدهر، وحضارة مستدامة. لافتا إلى أن الكتاب بمثابة خارطة طريق لكل فرد ومؤسسة تسعى لتحقيق الريادة الأخلاقية والعلمية والعملية.