أحدث الأخبار مع #قطع_العلاقات


سكاي نيوز عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
سفير السودان يرفض إعلان بورتسودان قطع العلاقات مع الإمارات
واعتبر شرفي إعلان حكومة بورتسودان قطع العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات ، صادرا عن جهة تفتقر إلى الشرعية ولا تمثل الإرادة الحقيقية للشعب السوداني. وأضاف أن العلاقات بين السودان والإمارات تمتد لعقود من التعاون الوثيق والتفاهم المتبادل، وهي علاقات راسخة تقوم على الاحترام والمصالح المشتركة. وأعلن عن استمرار سفارة السودان في أبوظبي والقنصلية العامة في دبي في عملهما وتقديم خدماتهما للجالية السودانية كالمعتاد، دون أي تغيير أو انقطاع. وأكدت الإمارات الأربعاء أنها لا تعترف بقرار سلطة بورتسودان، باعتبار أن هذه السلطة لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان وشعبه، وأن البيان الصادر عن ما يسمى مجلس الأمن والدفاع لن يمس العلاقات الراسخة بين الإمارات والسودان وشعبيهما. وشددت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان نقلته وكالة "وام"، على أن قرار سلطة بورتسودان - أحد الطرفين المتحاربين في السودان - بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات رد فعل عقب يوم واحد فقط من رفض محكمة العدل الدولية الدعوى المقدمة من قبل سلطة بورتسودان. ورفضت الوزارة التصريحات المشينة الصادرة عن سلطة بورتسودان التي تعتبر مناورة للتهرب من مساعي وجهود السلام، وشددت على أن السودان وشعبه الكريم بحاجة إلى قيادة مدنية ومستقلة عن السلطة العسكرية تضع أولويات الشعب الشقيق في المقام الأول قيادة لا تقتل نصف شعبها وتجوّع وتهجّر النصف الآخر. وأضافت الوزارة أن دولة الإمارات تقف إلى جانب الشعب السوداني، وبشكل خاص الجالية السودانية الكبيرة المقيمة على أرض الإمارات والزائرين السودانيين والذين لن يتأثروا بالقرارات الأخيرة. وجددت التأكيد على أن دولة الإمارات تعد في مقدمة دول العالم في دعم السودان على مدى العقود الخمسة الماضية، ولن تتوانى عن تقديم يد العون للشعب السوداني الشقيق.


الجزيرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
الإمارات تعلن عدم اعترافها بقرار السودان قطع علاقاته معها
أعلنت الإمارات، مساء الأربعاء، أنها لا تعترف بقرار السودان قطع علاقاته الدبلوماسية معها. وقالت الخارجية الإماراتية، عبر بيان الأربعاء، إن الإمارات "لا تعترف بقرار سلطة بورتسودان، باعتبار أن هذه السلطة لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان وشعبه الكريم"، على حد تقديرها. وأضافت أن البيان الصادر عن مجلس الأمن والدفاع لن يمس العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات وجمهورية السودان وشعبيهما الشقيقين. واعتبرت أبو ظبي أن "قرار سلطة بورتسودان بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات رد فعل عقب يوم واحد فقط من رفض محكمة العدل الدولية الدعوى المقدمة من قِبل سلطة بورتسودان". والثلاثاء، أعلن مجلس الأمن والدفاع السوداني قطع العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات، متهما إياها بشن "عدوان" على البلاد، عبر دعمها قوات الدعم السريع في حربها ضد الجيش السوداني. ونفت الإمارات، في أكثر من مناسبة، تقديمها أي دعم للدعم السريع، وشددت على عدم تدخلها في الشؤون الداخلية للسودان. والاثنين، رفضت المحكمة الدولية دعوى تقدم بها السودان يتهم فيها الإمارات بالضلوع في إبادة جماعية ضد مجموعة "المساليت" العرقية بإقليم دارفور (غرب)، وذلك لعدم الاختصاص. إعلان كما اعتبرت الإمارات أن الاتهامات الموجهة إليها "مناورة للتهرب من مساعي وجهود السلام". وقالت إنها تقف إلى جانب الشعب السوداني، خاصة الجالية السودانية الكبيرة المقيمة على أرض الإمارات والزائرين السودانيين الذين لن يتأثروا بالقرارات الأخيرة. ومنذ أبريل/نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني والدعم السريع حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، في حين قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا. وفي الفترة الأخيرة، استعاد الجيش السوداني معظم المناطق التي استولت عليها قوات الدعم السريع ، وبينها غالبية العاصمة الخرطوم بما فيها القصر الرئاسي.


الميادين
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
بعد هجوم بورتسودان.. السودان يعلن قطع العلاقات مع الإمارات
مجلس الدفاع السوداني يقول إن السودان سيقطع العلاقات مع الإمارات بعد اتهامها بدعم قوات "الدعم السريع" وتنفيذ الهجوم في بورتسودان. وزير الإعلام السوداني خالد الإعسير أعلن مجلس الدفاع السوداني، اليوم الثلاثاء، أن "السودان سيقطع العلاقات مع الإمارات بعد اتهامات لأبو ظبي بدعم قوات الدعم السريع وتنفيذ الهجوم في بورتسودان". وكانت محكمة "العدل الدولية" قد رفضت الدعوى المقدمة من الحكومة السودانية ضد الإمارات بشأن ارتباطها بعمليات الإبادة الجماعية، بزعم عدم امتلاك المحكمة "الاختصاص" لاتخاذ موقف بشأن مطالبات السودان. وقال المجلس، في بيان وفق ما نشره وزير الإعلام السوداني، خالد الإعسير، في حسابه على منصة "فيسبوك" ونقلته وكالة "رويترز"، إن "العالم بأسره ظل يتابع ولأكثر من عامين جريمة العدوان على سيادة السودان ووحدة أراضيه وأمن مواطنيه من دولة الإمارات وعبر وكيلها المحلي مليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة وظهيرها السياسي". وأشار البيان إلى أنه "عندما تيقّنت الإمارات من هزيمة وكيلها المحلي الذي دحرته قواتنا المسلحة صّعدت دعمها وسخرت المزيد من إمكانياتها لإمداد التمرد بأسلحة استراتيجية متطورة. وظلت تستهدف بها المنشآت الحيوية والخدمية بالبلاد وآخرها استهداف مستودعات النفط والغاز، وميناء ومطار بورتسودان، ومحطات الكهرباء والفنادق وعرّضت حياة ملايين المدنيين وممتلكاتهم للخطر، الأمر الذي يهدد الأمن الإقليمي والدولي وبصفة خاصة أمن البحر الأحمر" وفق ما ذكر البيان الرسمي. وأضاف أنه "على إثر هذا العدوان المستمر قرر مجلس الأمن والدفاع، إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة دولة عدوان، وقطع العلاقات الدبلوماسية معها، وسحب السفارة السودانية والقنصلية العامة" لدى الإمارات. وشدد بيان المجلس العسكري على أن "السودان يحتفظ بالحق في رد العدوان بكافة السبل للحفاظ على سيادة البلاد ووحدة أراضيها ولضمان حماية المدنيين واستمرار وصول المساعدات الإنسانية"، مثمّناً دور الشعب السوداني وقواته المسلحة ومؤكداً أن "الدولة قادرة على ردع العدوان والحفاظ على أمن البلاد". يُذكر أن قوات "الدعم السريع" لم تتبنَّ حتى الآن الهجوم في بورتسودان.


العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الإمارات: لا نعترف بقرار مجلس الأمن السوداني بقطع العلاقات
أعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الإماراتية بأن أبوظبي لا تعترف بقرار مجلس الأمن والدفاع السوداني بقطع العلاقات، وأضافت الإمارات بأنها "ترفض التصريحات المؤسفة الصادرة عن المجلس السوداني، وتعتبرها تكتيكاً تضليلياً يهدف إلى تقويض جهود ومبادرات السلام"، وفقاً لـ رويترز. وقالت الخارجية الإماراتية في بيان نشرته وكالة الأنباء " وام": "لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان، باعتبار أن هذه السلطة لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان وشعبه الكريم، وأن البيان الصادر عن ما يسمى مجلس الأمن والدفاع لن يمس العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات وجمهورية السودان وشعبيهما الشقيقين". وشددت وزارة الخارجية، في بيان لها،" أنّ قرار سلطة بورتسودان - أحد الطرفين المتحاربين في السودان - بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات رد فعل عقب يوم واحد فقط من رفض محكمة العدل الدولية الدعوى المقدمة من قبل سلطة بورتسودان"، طبقاً للبيان. وجددت التأكيد على أنّ دولة الإمارات تعد في مقدمة دول العالم في دعم السودان على مدى العقود الخمسة الماضية، ولن تتوانى عن تقديم يد العون للشعب السوداني، يأتي ذلك في أعقاب إعلان مجلس الأمن والدفاع في السودان قطع العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات، في خطوة جاءت عقب رفض محكمة العدل الدولية الدعوى المقدمة من الجيش السوداني ضد دولة الإمارات.


الشرق السعودية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
الإمارات: لا نعترف بقرار "سلطة بورتسودان" قطع العلاقات
قالت وزارة الخارجية الإماراتية، الأربعاء، إنها "لا تعترف" بقرار مجلس الأمن والدفاع السوداني قطع العلاقات مع دولة الإمارات، واعتبرت أن ما سمتها "سلطة بورتسودان" لا تمثل "الحكومة الشرعية للسودان وشعبه الكريم". وأشارت الخارجية الإماراتية، إلى أن "البيان الصادر عن ما يسمى مجلس الأمن والدفاع لن يمس العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات وجمهورية السودان وشعبيهما الشقيقين". واعتبرت الخارجية الإماراتية، أن "قرار سلطة بورتسودان، أحد الطرفين المتحاربين في السودان، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات رد فعل عقب يوم واحد فقط من رفض محكمة العدل الدولية الدعوى المقدمة من قبل سلطة بورتسودان". ورفضت الوزارة ما وصفتها بـ"التصريحات المشينة الصادرة عن سلطة بورتسودان، التي تعتبر مناورة للتهرب من مساعي وجهود السلام"، واعتبرت أن "السودان وشعبه بحاجة إلى قيادة مدنية ومستقلة عن السلطة العسكرية، تضع أولويات الشعب الشقيق في المقام الأول". وأضافت أن "دولة الإمارات تقف إلى جانب الشعب السوداني، وبشكل خاص الجالية السودانية الكبيرة المقيمة على أرض الإمارات، والزائرين السودانيين، والذين لن يتأثروا بالقرارات الأخيرة". وكان مجلس الأمن والدفاع السوداني أعلن، الثلاثاء، في بيان قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، وسحب السفارة السودانية والقنصلية العامة. واتهم البيان الإمارات بتقديم "أسلحة استراتيجية متطورة" لقوات الدعم السريع، استخدمتها خلال هجمات، كان آخرها "استهداف مستودعات النفط والغاز، وميناء ومطار بورتسودان، ومحطات الكهرباء والفنادق"، على حد تعبير مجلس الأمن والدفاع السوداني. والاثنين، رفضت محكمة العدل الدولية، دعوى قضائية أقامها السودان ضد الإمارات، بدعوى عدم الاختصاص، ورحبت الإمارات، بقرار المحكمة، واعتبرته "يؤكد ما كان جلياً منذ مدة طويلة، وهو أن الدعوى المقدمة من قبل القوات المسلحة السودانية باطلة ولا أساس لها من الصحة"، حسبما أفادت وكالة أنباء الإمارات الرسمية "وام".