أحدث الأخبار مع #قواتاليونيفيل


النهار
منذ 5 أيام
- سياسة
- النهار
قنابل مسيلة للدموع وإطلاق نار... إشكال جديد مع "اليونيفيل" (فيديو)
بعد أن تم تداول مقطع فيديو يظهر إشكالاً بين قوات من اليونيفيل وأهالي في بلدة الجميجمة جنوبي لبنان، علّقت قوات اليونيفيل على الحادثة ببيان أكدت فيه عدم وقوع إصابات في صفوفها. قال المتحدث باسم اليونيفيل أندريا تيننتي إنه "في صباح اليوم، وأثناء قيام دورية تابعة لليونيفيل بنشاط عملياتي روتيني بين قريتي الجميجمة وخربة سلم، قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية. وقد حاول هؤلاء الأفراد إيقاف الدورية باستخدام وسائل عنيفة، شملت استخدام العصي المعدنية والفؤوس، مما أدى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية. ولحسن الحظ، لم تُسجّل أي إصابات. اعتراض دورية لقوات "اليونيفيل" بين قريتي الجميجمة وخربة سلم في جنوب لبنان — Annahar النهار (@Annahar) May 16, 2025 رداً على ذلك، استخدم حفظة السلام في اليونيفيل وسائل غير فتاكة لضمان سلامتهم وسلامة جميع المتواجدين في المكان. وقد تم إبلاغ الجيش اللبناني، الذي حضر على الفور إلى مكان الحادث، وتولى مرافقة الدورية إلى قاعدتها. تؤكد اليونيفيل أن هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية. وتُذكّر اليونيفيل جميع الأطراف بأن ولايتها تنص على حرية حركتها ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكاً للقرار 1701، الذي يخول اليونيفيل العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو بدونها. وعلى الرغم من التنسيق الدائم مع الجيش اللبناني، فإن قدرة اليونيفيل على تنفيذ مهامها لا تعتمد على وجوده. إن استهداف حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة أثناء تنفيذهم لمهامهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول. وتدعو اليونيفيل السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها دون تهديد أو عرقلة. كما تؤكد اليونيفيل مجددا أن حرية حركة قواتها تُعد عنصرا أساسيا في تنفيذ ولايتها، التي تتطلب منها العمل باستقلالية وحيادية تامة. وتجدد اليونيفيل دعوتها لجميع الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال من شأنها تعريض حياة حفظة السلام للخطر، وتؤكد على ضرورة احترام حرمة أفراد ومقرات الأمم المتحدة في جميع الأوقات." رد أهالي بلدة الجميجمة صدر بيان عن أهالي بلدة الجميجمة جاء فيه: "بعد التمادي من قوات اليونيفيل بالدخول إلى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني و الدخول إلى أملاك خاصة سارَع الأهالي لتفقد الأملاك و طلبوا من قوات اليونيفيل التراجع و عدم التمادي داخل الأراضي لكن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الأهالي و رَمي القنابل المسيلة للدموع على عيونِهم و إطلاق الرصاص و قَد سُجِّلَت أكثر من إصابة جرَّاء رمي القنابل المسيلة للدموع".


المدى
منذ 6 أيام
- المدى
بيان لأهالي بلدة الجميجمة بعد الحادثة مع عناصر اليونيفيل
بعد التمادي من قوات اليونيفيل بالدخول الى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني و الدخول الى املاك خاصة سارَع الأهالي لتفقد الأملاك و طلبوا من قوات اليونيفيل التراجع و عدم التمادي داخل الأراضي لكن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الاهالي و رَمي القنابل المسيلة للدموع على عيونِهم و إطلاق الرصاص و قَد سُجِّلَت أكثر من إصابة جرَّاء رمي القنابل المسيلة للدموع.


النهار
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
السفير البابوي في قداس اثنين الباعوث في يارون: من حق هذا البلد أن ينعم بالعدالة (فيديو)
أعلن السفير البابوي في لبنان المونسنيور باولو بورجيا وفاة البابا فرنسيس من أمام ركام كنيسة مار جاورجيوس في يارون اثناء مشاركته في قداس اثنين الباعوث. السفير البابوي في لبنان المطران باولو بورجيا يعلن وفاة البابا فرنسيس من امام ركام كنيسة مار جاورجيوس في يارون اثناء مشاركته في قداس اثنين الباعوث — Annahar النهار (@Annahar) April 21, 2025 وأقامت رعية القديس جاورجيوس في بلدة يارون الحدودية قداس اثنين الباعوث، برعاية وحضور السفير البابوي في لبنان المونسنيور بابلو بورجيا، ترأسه راعي أبرشية صور للروم الكاثوليك المتروبوليت جورج اسکندر وعاونه الآباء ريتشارد فرعون ، ماريوس خير الله وكاهن رعية يارون الاب شارل نداف، وبمشاركة السفير البابوي، وسط تدابير امنية مشددة للجيش اللبناني حول الكنيسة. حضرالقداس قائد قوات "اليونيفيل" اللواء آرالدو لازارو، قائد القطاع الغربي الجنرال نيقولا ماندوليزي، رئيس بلدية يارون علي تحفه، قائد جنوب الليطاني في الجيش ممثلاً بالعميد هيثم سليمان، قائد الوحدة الإيطالية في اليونيفيل وجنود الوحدة الإيطالية والأيرلندية والبولونية، الرئيسة العامة للراهبات الباسيليات المخلصيات الأم تريز روكز ممثلة بأمينة السر العامة الأخت لوريس حنا، وحشد من اهالي بلدة يارون. بعد القداس الذي أقيم في باحة الكنيسة المدمرة، تلي الانجيل المقدس بعدة لغات عربية وإنكليزية ولاتينية وإسبانية وإيطالية والقى إسكندر عظة قال فيها: "نقف اليوم في يارون كأنّنا نقف في البرية. لا شيء هنا يوحي بالفرح، الكنيسة المهدّمة وهيكلُها المدنّس، البيوت المدمّرة والمحروقة، الطرق المحفّرة، والنصب التذكارية المجروفة للقديس جاورجيوس". وختم: "نعم، نحن لا نزال في الأرض، ولا نزال نحمل الصليب، ولكنّنا نحمله اليوم بمعرفة أنّ القبر فُتح، وأنّ الموت لم يعد له الكلمة الأخيرة، وأنّ الصليب، كما قال قداسة البابا فرنسيس، لم يعد نهاية، بل "باب الرجاء". السفير البابوي والقى السفير بورجيا كلمة حيا فيها المطران جورج إسكندر وكاهن الرعية الأب شارل نداف على دعوته للمشاركة في قداس عيد الفصح المجيد. وقال: "لا أستطيع أن أفكّر في مكانٍ أنسب من هنا للاحتفال بعيد الفصح. لأنه، على الرغم مما نراه، لم ينته كل شيء، وفي وسط الكثير من الدمار، نحن هنا مثل بذرة حياةٍ جديدةٍ على شجرة مقطوعة، مثل بصيص نور في الظلام، مثل علامة لحضور الرب القائم من الموت والقائم من الموت الذي نحتفل به اليوم والذي يجلب حياةً جديدةً وسلامًا ورجاء". اضاف: "وكما يقول البابا فرنسيس على الدّوامِ، يجب ألا نسمح لأنفسنا أبدًا بأن نُسلبَ الرجاء، الرجاء المتجذر في الإيمان بإله يحبُّنا قبل كلّ شيءٍ، الذي يفعل كل شيء من أجلنا والذي يمكننا أن نفعل معه كلَّ شيء. لسنا وحدنا. هناك رجاء بمستقبل أفضل لنا ولأولادنا، رجاء بمستقبل من السلام والسكينة" . واكد ان "من حق هذا البلد، الذي جرحته سنوات من الحرب، أن ينعم بمستقبل من السلام والعدالة والازدهار. إنّ اللهَ ُيريدُ السلام لا الحرب، يريد الحياة لا الموت، يريدُ المحبّة لا الكراهية، يريدُ المغفرة لا الانتقام، يريد العدل والاحترام لا الظلم. إنّهُ بالفعل إلهُ الحياةِ، إنّهُ صالح للجميع، إنّهُ إله صبور ورحيم، بطيء الغضب وغني بالنعمة، إنَّهُ إِلهُ رحيم". وتابع: "لنصل من أجل السلام، لنطلب من الرّبِّ أن يهب السلام لهذه المنطقة ولهذا البلد ولسكانه ولنا جميعًا". واعرب السفير البابوي عن حزنه الشديد لوفاة البابا فرنسيس . والقيت كلمات لرئيس بلدية يارون ولعدد من اهالي البلدة، الذين عبروا عن فرحتهم بعودتهم لبلدتهم والمشاركة في قداس العيد واكدوا انهم سيعاودون بناء ما تهدم.


ليبانون 24
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
"جولة مع اليونيفيل" في الجنوب.. ماذا كشفت؟
نشر موقع "الجزيرة نت" تقريراً جديداً عن مهام تمارسها قوات "اليونيفيل" في جنوب لبنان تتمثل في فتح طرقات كانت أغلقتها القوات الإسرائيلية ضمن البلدات الحدودية التي احتلتها. ويقول التقرير إنه تمت مرافقة قافلة تابعة لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل"، من بلدة إبل السقي قضاء مرجعيون باتجاه المناطق الحدودية، وتحديدا إلى بلدة عين عرب، حيث كانت المهمة تهدف إلى إزالة السواتر الترابية التي أقامها الجيش الإسرائيلي، والتي أغلقت طرقات حيوية مانعة الأهالي من العودة إلى قراهم. لم تكن الطريق إلى عين عرب مجرد مسار جغرافي، بل كانت مسرحا لحالة من الترقب والحذر، تقدمت عربات "اليونيفيل" البيضاء ببطء، تلتها الجرافات الضخمة، وعند أول ساتر ترابي في منطقة وطى الخيام توقفت القافلة، وبدأ أفراد القوة الأممية بتأمين المكان عبر عمليات فحص دقيقة، للتأكد من خلوه من المتفجرات أو المخاطر المحتملة، بحسب التقرير. بعد دقائق من الانتظار، أعطت فرق الاستطلاع الضوء الأخضر للجرافات التي شرعت في إزالة العوائق، بينما كانت فرق أخرى تراقب الوضع باستخدام المناظير المتطورة. لم تكن المهمة مجرد عملية هندسية، بل تضمنت أبعادا أمنية معقدة تتطلب الحذر الدائم، وأثناء التنقل من وطى الخيام باتجاه عين عرب، تمت ملاحظة عملية تفخيخ منازل على الجهة المقابلة للطريق، مما يبرز بوضوح أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يسعى لفرض واقع جديد على الأرض. إلى جانب ذلك، برزت مشاهد لتدمير جارف للأراضي الزراعية والبساتين التي كانت في معظمها تحتوي على أشجار السنديان والزيتون المعمرة، كما تفاوتت على طول الطريق صعوبة وتعقيدات السواتر الترابية، مما استدعى التوقف مرارا لإعادة تقييم التقدم. وتحدث رائد القطاع الشرقي في "اليونيفيل" أنجيل دي إسبينوزا للجزيرة نت، ذاكرا أن هذه المهام ليست يومية، بل تتطلب تنسيقا دقيقا مسبقا لضمان نجاحها، وأوضح أن القافلة ضمت فريقا أمنيا، وفريق استطلاع متخصصا بالكشف عن الذخائر غير المنفجرة، بالإضافة إلى وحدة هندسية مختصة بإزالة العوائق وإعادة تأهيل الطرق. وأضاف إسبينوزا أن عملية فتح الطرق لا تنتهي عند إزالة السواتر، بل يتبعها تنسيق مع الجيش اللبناني الذي يتولى مسؤولية الطريق، ويقرر ما إذا كان بإمكان الأهالي العودة إلى قراهم بأمان، وشدد على أن قوات اليونيفيل تواصل دورها في الجنوب اللبناني من خلال تسيير دوريات تهدف إلى حفظ السلام وضمان الاستقرار. ومع اقتراب المهمة من نهايتها، وصلت القافلة إلى بلدة عين عرب حيث بدأت معالم الطريق بالظهور مجددا، بعد أن كانت مغطاة بالركام، وبعد إنجاز المهمة عادت القافلة إلى مقر "اليونيفيل" في إبل السقي، تاركة وراءها أثرا ملموسا بالعودة إلى الحياة في منطقة تعيش مزيجا من الخطر والأمل. ويبقى فتح الطرقات الحدودية أكثر من مجرد إزالة للعوائق، بل هو استعادة لحق الأهالي في العودة، واستمرار لجهود حفظ السلام، في بقعة لا تزال تحت وطأة التوترات والمخاطر، كما ختم التقرير. (الجزيرة نت)


الديار
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الجيش اللبناني يستكمل عمليّات رفع الركام والإنتشار في عيتا الشعب والعدو يُصعّد عمليّاته العدوانية ضدّ المناطق الحدوديّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استكملت امس فرق من اللواء الخامس في الجيش اللبناني عملية رفع الركام وفتح الطرق في بلدة عيتا الشعب، بالإضافة إلى إتمام الانتشار في مختلف أحيائها، بما في ذلك مراكز الجيش عند الشريط الشائك. كما قامت وحدات من الجيش، بالتنسيق مع قوات "اليونيفيل" في مارون الراس، بسحب السيارات المدنية وسيارة الإسعاف التابعة لـ"كشافة الرسالة الإسلامية"، والتي كان الجيش الصهيوني قد احتجزها الأسبوع الماضي ، خلال تحرك الأهالي عند المدخل الشمالي للبلدة. وفي ميس الجبل، واصل الجيش الصهيوني تمركزه خلف الساتر الترابي، الذي استحدثه منذ أسبوع في منطقة المفيلحة غرب البلدة، في حين تنتشر عناصر من الجيش اللبناني على بعد عشرات الأمتار من الجهة الغربية. إلى ذلك، أقدم جيش العدو على إحراق عدد من المنازل في بلدة رب ثلاثين – قضاء مرجعيون، في تصعيد إضافي للأعمال العدوانية ضد المناطق الحدودية. وفي سياق متصل، أصدرت بلدية راميا الحدودية البيان التالي:" تم إبلاغنا من قبل مخابرات الجيش بأنه سيتم تثبيت نقطتين داخل البلدة، كما سيجري العمل على فتح بعض الطرقات الفرعية. وبعد غد، إن شاء الله، ستقوم فرق الهندسة التابعة للجيش بمسح وكشف مخلفات العدوان الإسرائيلي في البلدة". أما في بلدة يارون الحدودية – قضاء بنت جبيل، فقد شهدت ليلة الثلثاء عمليات تفجير ممنهجة للمنازل نفّذها الجيش الصهيوني. ولا يزال جنود العدو متمركزين خلف السواتر الترابية، حيث وضعوا أسلاكًا شائكة ولافتة تحذيرية كتب عليها "عدم الاقتراب" عند مدخل بلدتي يارون ومارون الرأس، وسط تعزيزات من القناصة المنتشرين بين أشجار الصنوبر. "إسرائيل" تهدّد صحافية أجنبيّة وكشفت المصورة الصحافية كورتني بونيو، عن تعرّضها لتهديد من الجيش "الإسرائيليّ" في جنوبي لبنان. وأشارت عبر خاصيّة الستوري في حسابها على "انستغرام" إلى أنّها وزميلها تلقيا تهديدًا من الجيش "الإسرائيليّ" بالقتل، إذا لم يتركا مبنى في بلدة الطيبة جنوب لبنان، بعد أن أبلغ الجيش "الإسرائيليّ" قوات "اليونيفيل" بذلك.