logo
#

أحدث الأخبار مع #كأس_خادم_الحرمين

مدرب القادسية: ندرس مواجهة الهلال... لن نفكر بالاتحاد
مدرب القادسية: ندرس مواجهة الهلال... لن نفكر بالاتحاد

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

مدرب القادسية: ندرس مواجهة الهلال... لن نفكر بالاتحاد

شدّد الإسباني ميغيل غونزاليس، مدرب فريق القادسية، على أن فوز فريقه أمام العروبة بنتيجة 3-1، في الجولة قبل الأخيرة من الدوري السعودي للمحترفين، لم يكن سهلاً كما قد توحي به النتيجة، مشيراً إلى أن الفريق واجه خصماً مقاتلاً يطمح للبقاء في الدوري حتى الرمق الأخير. وقال غونزاليس في المؤتمر الصحافي عقب اللقاء: «من يعتقد أن الفوز كان سهلاً فهو مخطئ، لقد كانت مباراة صعبة جداً وسط طقس قاسٍ». وأضاف مدرب القادسية: «بدأنا الموسم بصعوبات كبيرة، والآن نتقدم للمركز الثالث قبل الختام، أنا راضٍ جداً عن اللاعبين في الموسم الاستثنائي»، موضحاً: «ننتظر اكتمال مباريات الجولة لنعرف وضعنا قبل مواجهة الهلال في الجولة الأخيرة وما يمكن أن نحققه». في إجابته عن سؤال لـ«الشرق الأوسط» بشأن ضغط المباريات قبيل نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، أوضح غونزاليس: «جميع الفرق تعاني، والطقس قاسٍ هذه الفترة، الآن نهدف إلى إنهاء الدوري بصورة مثالية، ولن نفتح ملف النهائي إلا بعد مواجهة الهلال المقبلة». الإسباني أنطونيو كازولا مدرب العروبة (تصوير: عيسى الدبيسي) من جهته، أبدى الإسباني أنطونيو كازولا، مدرب العروبة، رضاه عن الأداء رغم الخسارة، قائلاً: «كنا مرتاحين على مستوى التنظيم والفرص؛ إذ خلقنا أربع فرص محققة، لكننا لم نستطع ترجمتها إلى أهداف، في المقابل نجح القادسية في استثمار الفرص التي حصل عليها». ولدى سؤاله من «الشرق الأوسط» عن اقتراب فريقه من الهبوط، شدّد كازولا على أهمية المباراة القادمة أمام التعاون في الجولة الأخيرة، مؤكداً: «علينا الاستعداد جيداً لهذه المواجهة الحاسمة على ملعبنا، من أجل التمسّك بفرصة البقاء حتى اللحظة الأخيرة».

جماهير الاتحاد تطالب باستمرار مشعبي.. "رجل المرحلة" الذي أعاد استقرار "قلعة العميد"
جماهير الاتحاد تطالب باستمرار مشعبي.. "رجل المرحلة" الذي أعاد استقرار "قلعة العميد"

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الرياض

جماهير الاتحاد تطالب باستمرار مشعبي.. "رجل المرحلة" الذي أعاد استقرار "قلعة العميد"

تتزايد الضغوط الجماهيرية داخل البيت الاتحادي مطالبة باستمرار المهندس لؤي مشعبي على رأس الإدارة الاتحادية، في مشهد يعكس حجم الرضا الجماهيري عن الحقبة الإدارية التي قاد خلالها النادي نحو استقرار فني وإداري غير مسبوق منذ سنوات، وقد تجلت هذه المطالب عبر وسم #استمرارمشعبيمطلب_اتحادي الذي تصدّر "ترند" منصة X منذ منتصف مايو 2025م، بالتزامن مع الأنباء المتداولة عن نية مشعبي عدم الاستمرار في منصبه خلال الموسم المقبل. وترى الجماهير الاتحادية أنّ مشعبي لم يكن مجرد رئيس تقليدي، حيث شكل نموذجًا إداريًا فريدًا بقدرته على تنسيق الجهود داخل منظومة الاتحاد، وخلق بيئة عمل متناغمة جمعت الإدارة بالفريق الفني واللاعبين على حد سواء، وقد استند في إدارته على خبراء دوليين استقطبهم من أندية عريقة مثل برشلونة، للعمل على تطوير اللاعبين الاتحاديين بدنيًا، وفنيًا، بل وحتى غذائيًا، وهو ما عُدّ خطوة نوعية تعكس فكرًا مؤسساتيًا متقدمًا، وهذا الانفتاح على الخبرات العالمية سيسهم في صقل جيل جديد من المواهب الكروية السعودية، بعضها يشق طريقه حاليًا في الدوريات الأوروبية، أبرزهم مروان الصحفي المعار إلى نادي بيرشكوت البلجيكي. وتحت إدارة مشعبي، نجح الاتحاد في حسم لقب دوري روشن قبل جولتين من نهايته، وهو إنجاز أتى تتويجًا لموسم حافل بالانضباط، والتخطيط، والاستقرار، كما تأهل الفريق إلى نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، حيث ينتظر مواجهة القادسية في 30 مايو، وسط تطلعات جماهيرية لموسم تاريخي، وكل ذلك دفع الجماهير الاتحادية للتعبير، وبصوتٍ واحد، عن رفضها لرحيله، معتبرة أنه "رجل المرحلة" الذي أعاد النادي إلى الواجهة، وأوقف عدم الاستقرار الإداري، وساهم في تخفيف حدة الانقسامات داخل المدرج الأصفر والأسود. ورغم هذا الالتفاف الجماهيري، كشف الإعلامي محمد البكيري عن مفاجأة من العيار الثقيل، حين أكد أن مشعبي أبلغ عددًا من المقربين منه بعدم رغبته في الاستمرار، بسبب ما وصفه بـ"خيبة الأمل" من موقف عدد من أعضاء الشرف الذين عزفوا عن دعم النادي بعد استقالة لؤي ناظر، وتركوه وحيدًا في وجه التحديات المالية. وحسب البكيري، فإن مشعبي أجرى زيارات خاصة للعديد من أعضاء الشرف لطلب الدعم، دون استجابة تُذكر، باستثناء دعم محدود من أنمار الحائلي وأحمد كعكي. وأثارت شائعات رحيل مشعبي والتكهنات حول عودة أسماء سابقة للترشح مخاوف الجماهير من اهتزاز الاستقرار الذي تحقق بشق الأنفس، حيث عبّر المغردون عبر الوسم عن قلقهم من أن تؤدي أي تغييرات مفاجئة إلى نسف العمل المؤسسي الذي بدأ يؤتي ثماره، ففي إحدى التدوينات: "مشعبي لم يكن مجرد رئيس، بل قائد مشروع، وإذا غادر الآن سنعود إلى المربع الأول"، فيما اعتبر آخر أن استمرار مشعبي هو "الضمانة الوحيدة لبقاء الاتحاد على سكة النجاح والاستثمار الحقيقي". ولا يزال الغموض يلف موقف لؤي مشعبي، إذ لم يصدر عن النادي أو عنه شخصيًا أي تصريح يؤكد بقاءه أو رحيله، لكن ما هو واضح، أن الصوت الجماهيري يعلو بلا توقف، مؤكدًا أن "الاستقرار الإداري لا يُفرّط به"، وأن مشعبي ليس مطلبًا اتحاديًا فقط، بل بات ضرورة استراتيجية في مرحلة مفصلية يعيشها النادي، وربما كان على مجلس الشرف، وصندوق الدعم، ووزارة الرياضة، أن تلتقط هذه الرسالة الجماهيرية الصريحة: الاتحاد لا يحتاج إلى رئيس فقط.. بل إلى قائد مشروع، والمشروع بدأ.. فهل يُكتب له الاستمرار؟

جماهير الاتحاد: استمرار مشعبي.. مطلب للحفاظ على الاستقرار
جماهير الاتحاد: استمرار مشعبي.. مطلب للحفاظ على الاستقرار

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الرياض

جماهير الاتحاد: استمرار مشعبي.. مطلب للحفاظ على الاستقرار

تتزايد الضغوط الجماهيرية داخل البيت الاتحادي مطالبة باستمرار المهندس لؤي مشعبي على رأس الإدارة الاتحادية، في مشهد يعكس حجم الرضا الجماهيري عن الحقبة الإدارية التي قاد خلالها النادي نحو استقرار فني وإداري غير مسبوق منذ سنوات، وقد تجلت هذه المطالب عبر وسم #استمرارمشعبيمطلب_اتحادي الذي تصدّر "ترند" منصة X منذ منتصف مايو 2025م، بالتزامن مع الأنباء المتداولة عن نية مشعبي عدم الاستمرار في منصبه خلال الموسم المقبل. وترى الجماهير الإتحادية أنّ مشعبي لم يكن مجرد رئيسًا تقليديًا، حيث شكل نموذجًا إداريًا فريدًا بقدرته على تنسيق الجهود داخل منظومة الاتحاد، وخلق بيئة عمل متناغمة جمعت الإدارة بالفريق الفني واللاعبين على حد سواء، وقد استند في إدارته على خبراء دوليين استقطبهم من أندية عريقة مثل برشلونة، للعمل على تطوير اللاعبين الاتحاديين بدنيًا، وفنيًا، بل وحتى غذائيًا، وهو ما عُدّ خطوة نوعية تعكس فكرًا مؤسساتيًا متقدمًا، وهذا الانفتاح على الخبرات العالمية سيسهم في صقل جيل جديد من المواهب الكروية السعودية، بعضها يشق طريقه حاليًا في الدوريات الأوروبية، أبرزهم مروان الصحفي المعار إلى نادي بيرشكوت البلجيكي. وتحت إدارة مشعبي، نجح الاتحاد في حسم لقب دوري روشن قبل جولتين من نهايته، وهو إنجاز أتى تتويجًا لموسم حافل بالانضباط، والتخطيط، والاستقرار، كما تأهل الفريق إلى نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، حيث ينتظر مواجهة القادسية في 30 مايو، وسط تطلعات جماهيرية لموسم تاريخي، وكل ذلك دفع الجماهير الاتحادية للتعبير، وبصوتٍ واحد، عن رفضها لرحيله، معتبرة أنه "رجل المرحلة" الذي أعاد النادي إلى الواجهة، وأوقف عدم الاستقرار الإداري، وساهم في تخفيف حدة الانقسامات داخل المدرج الأصفر والأسود. ورغم هذا الالتفاف الجماهيري، كشف الإعلامي محمد البكيري عن مفاجأة من العيار الثقيل، حين أكد أن مشعبي أبلغ عددًا من المقربين منه بعدم رغبته في الاستمرار، بسبب ما وصفه بـ"خيبة الأمل" من موقف عدد من أعضاء الشرف الذين عزفوا عن دعم النادي بعد استقالة لؤي ناظر، وتركوه وحيدًا في وجه التحديات المالية. وحسب البكيري، فإن مشعبي أجرى زيارات خاصة للعديد من أعضاء الشرف لطلب الدعم، دون استجابة تُذكر، باستثناء دعم محدود من أنمار الحائلي وأحمد كعكي. وأثارت شائعات رحيل مشعبي والتكهنات حول عودة أسماء سابقة للترشح مخاوف الجماهير من اهتزاز الاستقرار الذي تحقق بشق الأنفس، حيث عبّر المغردون عبر الوسم عن قلقهم من أن تؤدي أي تغييرات مفاجئة إلى نسف العمل المؤسسي الذي بدأ يؤتي ثماره، ففي إحدى التدوينات: "مشعبي لم يكن مجرد رئيس، بل قائد مشروع، وإذا غادر الآن سنعود إلى المربع الأول"، فيما اعتبر آخر أن استمرار مشعبي هو "الضمانة الوحيدة لبقاء الاتحاد على سكة النجاح والاستثمار الحقيقي". ولا يزال الغموض يلف موقف لؤي مشعبي، إذ لم يصدر عن النادي أو عنه شخصيًا أي تصريح يؤكد بقاءه أو رحيله، لكن ما هو واضح، أن الصوت الجماهيري يعلو بلا توقف، مؤكدًا أن "الاستقرار الإداري لا يُفرّط به"، وأن مشعبي ليس فقط مطلبًا اتحاديًا، بل بات ضرورة استراتيجية في مرحلة مفصلية يعيشها النادي، وربما كان على مجلس الشرف، وصندوق الدعم، ووزارة الرياضة، أن تلتقط هذه الرسالة الجماهيرية الصريحة: الاتحاد لا يحتاج فقط إلى رئيس.. بل إلى قائد مشروع، والمشروع بدأ.. فهل يُكتب له الاستمرار؟

روح النـهـائيـــات
روح النـهـائيـــات

الرياض

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياض

روح النـهـائيـــات

من الرائع جداً أن نشاهد فريقاً مثل القادسية يبلغ نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين لكرة القدم 2024 - 2025م، فتواجد أسماء جديدة في مثل هذه التظاهرات الرياضية الكبيرة لا يعطي فحسب مذاقاً ونكهة مختلفة على البطولة، بل يعكس صحة ممتازة في جسد الكرة السعودية. وبذلك يكرر القادسية ما فعله فريقا الفيحاء والوحدة بالوصول لنهائي المسابقة في أول موسم لهما بعد الصعود من منافسات دوري الدرجة الأولى، حيث صعد نادي الفيحاء من دوري الدرجة الأولى لمصاف أندية الممتاز المحترفين في موسم 2022 - 2021م، ووصل إلى نهائي كأس الملك وحقق اللقب أمام الهلال بفوزه بركلات الترجيح بنتيجة ( 1 - 3 ). كما صعد نادي الوحدة من دوري الدرجة الأولى لمصاف أندية الممتاز المحترفين في موسم 2023 - 2022م، ووصل إلى نهائي كأس الملك وخسر بركلات الترجيح أمام الهلال بنتيجة ( 6 - 7 ). التنوّع والاختلاف في الأبطال يهب مسابقتي الدوري والكأس قلباً جديداً وروحاً جديدة. عندما تُكسر السيطرة المعتادة لبعض الفرق، تستهل شهية الأندية المتبقية للمنافسة، ويبتدأ الشغف والعمل الجاد باحترافية من القاعدة وحتى الفريق الأول حين تشاهد فريقاً مثل فريق القادسية بجهود مستمرة ورتم تصاعدي يقف اليوم على مشارف الطموح، فهو مشهد يُلهم جميع الأندية ويشجع إداراتها على الاستثمار في فرقها. هذه المعادلة تعطي لعبة كرة القدم خصائص أكثر توازناً، وتصنع أجواءً تنافسية حماسية طوال الموسم، وهي أيضاً إشارة بارزة بأن الطريق إلى المجد ليس محكوراً على الأندية الكبار فحسب، بل هي مساحة مفتوحة لكل من يزرع ويحلم ويؤمن بإمكانياته وبقدراته. وهذا ما يجعل من نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين لكرة القدم 2024 - 2025م مناسبة خاصة بجميع المقاييس.

رديف لـ«عكاظ»: النظام الأساسي يسمح بتعديل أماكن وتواريخ المسابقات
رديف لـ«عكاظ»: النظام الأساسي يسمح بتعديل أماكن وتواريخ المسابقات

عكاظ

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

رديف لـ«عكاظ»: النظام الأساسي يسمح بتعديل أماكن وتواريخ المسابقات

تابعوا عكاظ على أوضح الأكاديمي القانوني الحسن رديف ‏لـ«عكاظ» أن الفقرة 13 من المادة 35 من النظام الأساسي للاتحاد السعودي لكرة القدم، تمنح للمجلس الحق في تعديل أماكن المسابقات وتواريخها، بعد اقتراح لجنة المسابقات، إذ نصت الفقرة على «اعتماد أماكن مسابقات الاتحاد وتواريخها وعدد الفرق المشاركة فيها، بعد تقديم اقتراح من قبل لجنة المسابقات». يُذكر أن اتحاد القدم اعتمد تعديل «الفقرة 5» من «المادة 10» من اللائحة التنظيمية لمسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، بناءً على المقترح المقدم من لجنة المسابقات، وتقام مباريات دور الـ32 من المسابقة على أرض الفريق صاحب المستوى الثاني بصورة مباشرة، ابتداءً من الموسم الرياضي القادم 2025-2026. ويضم المستوى الأول في القرعة أعلى 16 نادياً حسب تصنيف دوري روشن السعودي للمحترفين قبل بدايته في الموسم نفسه الذي تقام به مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، ويضم المستوى الثاني بقية الأندية المشاركة وهي؛ الناديان الأقل تصنيفاً من دوري روشن إضافة إلى 14 نادياً حسب تصنيف دوري أندية الدرجة الأولى قبل بدايته في الموسم نفسه الذي تقام به المسابقة. وستستمر باقي الأدوار في كأس خادم الحرمين الشريفين بنظامها السابق ابتداءً من دور الـ16، وفق قرعة مفتوحة لجميع الأندية في تحديد المواجهات وصاحب الأرض. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store