logo
#

أحدث الأخبار مع #كأسإنترتوتو

الحارس الإسباني بيبي رينا يعلن اعتزاله كرة القدم
الحارس الإسباني بيبي رينا يعلن اعتزاله كرة القدم

الأسبوع

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • الأسبوع

الحارس الإسباني بيبي رينا يعلن اعتزاله كرة القدم

بيبي رينا قرر بيبي رينا حارس منتخب إسبانيا ونادي ليفربول السابق اعتزال كرة القدم في سن الثانية والأربعين، بعد مسيرة حافلة استمرت أكثر من 25 عاماً فاز خلالها بالعديد من البطولات والتي كان أبرزها كأس العالم 2010. وتخرج رينا من أكاديمية لا ماسيا في برشلونة، حيث بدأ مسيرته الاحترافية، ولكن بعد أن أصبح فيكتور فالديز الحارس الأول، انتقل رينا إلى فياريال. وبصحبة فياريال، حقق رينا لقبين في كأس إنترتوتو. وفي العام 2005، انتقل رينا إلى ليفربول وقضى مع الريدز 8 أعوام كانت الأفضل في مسيرته وشارك خلالها في معظم المباريات أساسياً، ونافس مع الفريق على دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز، على الرغم من أنه حقق بطولة وحيدة وهي كأس الاتحاد الإنجليزي. وفي العام 2013، غادر رينا ليفربول وانضم إلى نابولي الإيطالي، وفاز بكأس إيطاليا في موسمه الأول الذي لعبه على سبيل الإعارة. كما حقق رينا بطولة الدوري الألماني مع بايرن ميونخ في عام 2015 ثم لعب في أندية ميلان ولاتسيو الإيطاليين وأستون فيلا الإنجليزي، قبل أن يعود إلى فياريال في عام 2022. وبعد عامين في فياريال، انضم رينا إلى زميله السابق في منتخب إسبانيا سيسك فابريجاس في كومو الإيطالي الصيف الماضي. وعلى الصعيد الدولي، حصل رينا على بطولتي كأس الأمم الأوروبية عامي 2008 و 2012 وكأس العالم 2010 حيث شارك في 36 مباراة دولية. وسينتقل رينا للتدريب بداية من الموسم المقبل حيث سيتولى قيادة فريق فياريال تحت 19 عامًا الموسم المقبل. وقال رينا في تصريحات تليفزيونية: "مسيرتي المهنية الرائعة تقترب من نهايتها.. أشعر أنني محظوظ جدًا بما مررت به.. لم أتوقع ذلك، لكنني أعتقد أن الوقت قد حان، وأشعر برغبة في إنهاء مسيرتي هنا".

لأول مرة في تاريخه.. كريستال بالاس يتأهل إلى الدوري الأوروبي
لأول مرة في تاريخه.. كريستال بالاس يتأهل إلى الدوري الأوروبي

يلا كورة

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • يلا كورة

لأول مرة في تاريخه.. كريستال بالاس يتأهل إلى الدوري الأوروبي

يعيش نادي كريستال بالاس أمسية تاريخية، اليوم السبت، بعد أن حقق لقب كأس الاتحاد الإنجليزي إثر تفوقه (1-0) على مانشستر سيتي في نهائي جمع الفريقين على ملعب ويمبلي في العاصمة البريطانية لندن. وحصد كريستال بالاس أول لقب كبير في تاريخه الممتد منذ عام 1905. كريستال بالاس إلى الدوري الأوروبي تأهل كريستال بالاس، بفضل حصوله على لقب كأس الاتحاد الإنجليزي، إلى مسابقة الدوري الأوروبي، الموسم المقبل 2025-2026. ويشارك كريستال بالاس لأول مرة في تاريخه في منافسات الدوري الأوروبي. وكان كريستال بالاس الذي لم يحصد أي لقب كبير قبل كأس الاتحاد الإنجليزي خلال 120 عامًا، شارك في مسابقة أوروبية وحيدة، عندما خاض منافسات كأس إنترتوتو عام 1998، لكنه غادر من الدور الأول. ومن المنتظر أن يذهب المقعد الإنجليزي الثاني في الدوري الأوروبي إلى صاحب المركز السادس الذي يحتله حاليًا نوتنجهام فورست، بينما لن يتأهل السابع.

كريستال بالاس إلى الدوري الأوروبي لأول مرة في تاريخه
كريستال بالاس إلى الدوري الأوروبي لأول مرة في تاريخه

البشاير

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • البشاير

كريستال بالاس إلى الدوري الأوروبي لأول مرة في تاريخه

يعيش نادي كريستال بالاس أمسية تاريخية، اليوم السبت، بعد أن حقق لقب كأس الاتحاد الإنجليزي إثر تفوقه (1-0) على مانشستر سيتي في نهائي جمع الفريقين على ملعب ويمبلي في العاصمة البريطانية لندن. وحصد كريستال بالاس أول لقب كبير في تاريخه الممتد منذ عام 1905. حيث تأهل كريستال بالاس، بفضل حصوله على لقب كأس الاتحاد الإنجليزي، إلى مسابقة الدوري الأوروبي، الموسم المقبل 2025-2026. ويشارك كريستال بالاس لأول مرة في تاريخه في منافسات الدوري الأوروبي. وكان كريستال بالاس الذي لم يحصد أي لقب كبير قبل كأس الاتحاد الإنجليزي خلال 120 عامًا، شارك في مسابقة أوروبية وحيدة، عندما خاض منافسات كأس إنترتوتو عام 1998، لكنه غادر من الدور الأول. ومن المنتظر أن يذهب المقعد الإنجليزي الثاني في الدوري الأوروبي إلى صاحب المركز السادس الذي يحتله حاليًا نوتنجهام فورست، بينما لن يتأهل السابع. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

خبرات السيتي تتحدى طموحات كريستال بالاس
خبرات السيتي تتحدى طموحات كريستال بالاس

مصرس

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • مصرس

خبرات السيتي تتحدى طموحات كريستال بالاس

يعود ملعب ويمبلي، إلى الواجهة من جديد، حينما يستضيف المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الإنجليزي، في نسختها رقم 144. ويلتقي مانشستر سيتي مع كريستال بالاس في نهائي المسابقة العريقة غدا السبت، حيث يتطلع الفريقان إلى اعتلاء منصة التتويج، خلال موسم شهد تذبذبا في مستواهما.وبينما يسعى السيتي إلى الفوز بأعرق بطولات الكأس في إنجلترا للمرة الثامنة في تاريخه، يأمل كريستال بالاس في حصد أول لقب كبير له على الإطلاق في مسيرته الاحترافية الممتدة 120 عاما.ويستعد كريستال بالاس لتسجيل ظهوره الثالث في نهائي كأس إنجلترا، عقب خسارته في المباراتين السابقتين أمام مانشستر يونايتد عامي 1990 و2016.ويعد كريستال بالاس ضمن 4 أندية تنافست في نهائيين بالبطولة دون أن يتوج باللقب، إلى جانب كوينز بارك (1884 و1885)، وبرمنجهام سيتي (1931 و1956)، وواتفورد (1984 و2019).وتأهل فريق المدرب أوليفر جلاسنر بسهولة إلى نهائي ويمبلي، بفضل انتصاراته على ستوكبورت كاونتي، ودونكاستر روفرز، وميلوول، وفولهام، وأستون فيلا، ولم تتلق شباكه سوى هدف وحيد في النسخة الحالية حتى الآن، فيما سجل 3 أهداف في كل مباراة خاضها بالأدوار الثلاث الأخيرة في المسابقة، والتي كان آخرها الفوز 3-0 على أستون فيلا بالدور قبل النهائي قبل 3 أسابيع.ومنذ ذلك الحين، مدد كريستال بالاس، سلسلته الخالية من الهزائم بجميع المسابقات إلى 5 مباريات، حيث تعادل 1-1 على ملعبه بالدوري الإنجليزي الممتاز مع نوتنجهام، ثم تغلب 2-0 على توتنهام السبت الماضي، بفضل هدفين رائعين من نجمه إيبيريتشي إيزي.ويحتل كريستال بالاس، المركز 12 بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي، وفي جعبته 49 نقطة، وهو نفس رصيده من النقاط الموسم الماضي، مع بقاء مباراتين فقط على نهاية الموسم الحالي.ويضع كريستال بالاس، طموحاته الضئيلة، بالتواجد ضمن الأندية العشرة الأولى بترتيب الدوري الإنجليزي جانبا لفترة وجيزة، بينما يسعى جاهدا لبلوغ المجد، حيث لن يكفيه لقب كأس الاتحاد الإنجليزي لحفر اسمه في سجلات التاريخ فحسب.بل يطمع أيضًا في التأهل للدوري الأوروبي الموسم المقبل، حيث تعود مشاركته الأخيرة في المنافسات القارية إلى 1998، عندما شارك في كأس إنترتوتو آنذاك.وشدد جلاسنر قبل المباراة النهائية على أن لاعبي كريستال بالاس يواصلون التدريبات كالمعتاد، وأنه "من غير المنطقي" التعامل مع هذا الأسبوع المحوري في تاريخ النادي بشكل مختلف، لأنه "سيصيبهم بالدوار".وأمام أكثر من 30 ألف مشجع لكريستال بالاس، يعتزم جلاسنر ورفاقه إنهاء سلسلة من 7 مواجهات دون فوز ضد السيتي، وذلك عقب تعادله في 3 لقاءات، وخسارته في 4 مباريات، وهي سلسلة امتدت قبل 5 أسابيع فقط عندما تلقى الفريق الملقب ب (النسور) خسارة قاسية 2-5 أمام الفريق السماوي بالدوري الإنجليزي على ملعب الاتحاد، رغم تقدمهم 2-0 في أول 21 دقيقة.كما تلقى كريستال بالاس 3 هزائم في مبارياته الأربع السابقة بكأس إنجلترا ضد السيتي، وكان فوزه الوحيد خلال اللقاء الأول الذي جرى بين الناديين بالدور الأول لنسخة المسابقة عام 1921 وانتهى بانتصاره 2-0.في المقابل، أصبح السيتي أول فريق في تاريخ الكرة الإنجليزية، يصل لنهائي بطولتي الكأس الرئيسيتين في 3 مواسم متتالية، حيث بلغ نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة في 4 حملات متتالية بين موسمي 2017-2018 و2020-2021 ويستعد الآن لنهائي كأس إنجلترا للنسخة الثالثة تواليا.وفي الواقع، اتخذ مانشستر سيتي من ويمبلي، ملعبا ثانيا له، حيث لعب تحت هذا القوس التاريخي 30 لقاء منذ 2011، أي أكثر ب 7 مرات على الأقل من أي فريق آخر.وبلغ فريق المدرب بيب جوارديولا، قبل نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة السابعة تواليا، وهو رقم قياسي، نهاية الشهر الماضي، حينما تغلب 2-0 على نوتنجهام فورست، بعد فوزه على سالفورد سيتي، وبليموث أرجايل، وليتون أورينت، وبورنموث في الأدوار الأربعة السابقة.ويمثل كأس إنجلترا، الفرصة الوحيدة أمام السيتي للفوز بألقاب محلية كبرى هذا الموسم، حيث انتهت هيمنته التي استمرت لنحو 4 سنوات على صدارة البريميرليج في موسم 2024-2025، والذي يأمل في اختتامه بشكل رائع بالفوز على كريستال بالاس وضمان احتلال أحد المراكز الخمسة الأولى في ترتيب الدوري الإنجليزي.ومع ذلك، لا يزال الصعود لدوري الأبطال معلقا، حيث سقط السيتي بشكل مفاجئ ومحبط بالمرحلة الماضية، في فخ التعادل السلبي مع مضيفه ساوثهامبتون، متذيل ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، الذي هبط بالفعل.ومع خوض مانشستر سيتي، مباراته في كأس إنجلترا غدا، فقد يتراجع الفريق للمركز السادس، حال فوز تشيلسي وأستون فيلا، اللذين يتأخران عنه بفارق نقطتين فقط، في مباراتيهما المقبلتين ببطولة الدوري ضد مانشستر يونايتد وتوتنهام على الترتيب.وفي حين قد يجادل البعض بأن جوارديولا سيركز على مباراة الثلاثاء المقبل في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد بورنموث، فإن تركيز السيتي الأساسي يجب أن يكون - وعلى الأرجح سينصب - على مشاركته 14 في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.وحال فوزه على بالاس، سيتوج السيتي بلقبه الثامن في كأس إنجلترا، ليتقدم للمركز الثالث بقائمة أكثر الأندية فوزا بالبطولة، بالاشتراك مع ليفربول وتوتنهام، بينما لم يسبق لأي فريق آخر أن فاز بالمسابقة أكثر منهم سوى آرسنال (المتصدر) ب 14 لقبا، واليونايتد (الوصيف) ب 13 لقبا.يشار إلى أن السيتي، الذي يفخر بسجله الخالي من الهزائم في لقاءاته العشرة الأخيرة بكل المنافسات، بواقع 7 انتصارات و3 تعادلات، فاز في مواجهاته الثلاث الأخيرة بكأس إنجلترا ضد كريستال بالاس بنتيجة إجمالية 18-4، بما في ذلك فوزه المذهل 11-4 بالدور الخامس للمسابقة في فبراير/شباط 1926، وهو الفوز الأكثر تهديفا للسماوي على الإطلاق.وبعد خسارته أمام جاره اللدود اليونايتد في نهائي كأس إنجلترا الموسم الماضي، يهدف السيتي الآن لتجنب خسارة مباراتين متتاليتين في نهائي إحدى المسابقات المحلية الكبرى (كأس الاتحاد الإنجليزي - كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة) للمرة الثانية، بعد خسارته نهائي كأس إنجلترا عامي 1926 و1933 أمام بولتون وإيفرتون على الترتيب.

مانشستر سيتي يغازل «اللقب الثامن» في كأس الاتحاد الإنجليزي
مانشستر سيتي يغازل «اللقب الثامن» في كأس الاتحاد الإنجليزي

الاتحاد

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

مانشستر سيتي يغازل «اللقب الثامن» في كأس الاتحاد الإنجليزي

لندن (د ب أ) يعود ملعب «ويمبلي» العريق في العاصمة البريطانية لندن، إلى الواجهة من جديد، حينما يستضيف المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في نسختها الـ 144، ويلتقي مانشستر سيتي مع كريستال بالاس في نهائي المسابقة العريقة السبت، حيث يتطلع الفريقان إلى اعتلاء منصة التتويج، خلال موسم شهد تذبذباً في مستواهما. وبينما يسعى مانشستر سيتي إلى الفوز بأعرق بطولات الكأس في إنجلترا للمرة الثامنة في تاريخه، يأمل كريستال بالاس في حصد أول لقب كبير له على الإطلاق في مسيرته الاحترافية الممتدة 120 عاماً. ويستعد كريستال بالاس لتسجيل ظهوره الثالث في نهائي كأس إنجلترا، عقب خسارته في المباراتين السابقتين أمام مانشستر يونايتد عامي 1990 و2016، وهو أحد أربعة أندية تنافست في نهائيين بالبطولة دون أن يتوج باللقب، إلى جانب كوينز بارك (1884 و1885)، وبرمنجهام سيتي (1931 و1956)، وواتفورد (1984 و2019). وتأهل فريق المدرب النمساوي أوليفر جلاسنر بسهولة إلى نهائي ويمبلي بفضل انتصاراته على ستوكبورت كاونتي، ودونكاستر روفرز، وميلوول، وفولهام، وأستون فيلا، ولم تتلق شباكه سوى هدفاً واحداً في النسخة الحالية حتى الآن، فيما سجل 3 أهداف في كل مباراة خاضها بالأدوار الثلاثة الأخيرة في المسابقة، والتي كان آخرها الفوز 3 -صفر على أستون فيلا بالدور قبل النهائي قبل ثلاثة أسابيع. ومنذ ذلك الحين، مدد كريستال بالاس سلسلته الخالية من الهزائم في جميع المسابقات إلى خمس مباريات، حيث تعادل 1-1 على ملعبه بالدوري الإنجليزي الممتاز مع نوتنجهام فورست، الذي يطمح إلى أن يكون ضمن الأندية الخمسة الأولى في ترتيب المسابقة، ثم تغلب 2 - صفر على توتنهام هوتسبير «المتعثر» يوم السبت الماضي، بفضل هدفين رائعين من نجمه إيبيريتشي إيزي. ويحتل كريستال بالاس الآن المركز الثاني عشر بترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، وفي جعبته 49 نقطة، وهو نفس رصيده من النقاط الموسم الماضي، مع تبقي مباراتين فقط على نهاية الموسم الحالي. ويضع كريستال بالاس طموحاته الضئيلة ضمن الأندية العشرة الأولى بترتيب الدوري الإنجليزي جانباً لفترة وجيزة، بينما يسعى جاهداً لبلوغ المجد، حيث لن يكفيه لقب كأس الاتحاد الإنجليزي لحفر اسمه في سجلات التاريخ فحسب، بل يطمع أيضاً في التأهل لبطولة الدوري الأوروبي الموسم المقبل، حيث تعود مشاركته الأخيرة في المنافسات القارية إلى عام 1998، عندما شارك في كأس إنترتوتو آنذاك. وشدد جلاسنر قبل المباراة النهائية على أن لاعبي كريستال بالاس يواصلون التدريبات، وأنه «من غير المنطقي» التعامل مع هذا الأسبوع المحوري في تاريخ النادي بشكل مختلف، لأنه «يصيبهم بالدوار». وأمام أكثر من 30 ألف مشجع لكريستال بالاس، يعتزم جلاسنر ورفاقه إنهاء سلسلة من سبع مواجهات دون فوز ضد مانشستر سيتي، وذلك عقب تعادله في 3 لقاءات، وخسارته في 4 مباريات، وهي سلسلة امتدت قبل 5 أسابيع فقط عندما تلقى الفريق الملقب بـ«النسور» خسارة قاسية 2-5 أمام الفريق السماوي بالدوري الإنجليزي الممتاز على ملعب «الاتحاد»، رغم تقدمه 2 - صفر في أول 21 دقيقة. كما تلقى كريستال بالاس 3 هزائم في مبارياته الأربع السابقة بكأس إنجلترا ضد مانشستر سيتي، وكان فوزه الوحيد خلال اللقاء الأول الذي جرى بين الناديين بالدور الأول لنسخة المسابقة عام 1921 وانتهى بانتصاره 2- صفر. وفي المقابل، أصبح مانشستر سيتي أول فريق في تاريخ كرة القدم الإنجليزية يصل لنهائي بطولتي الكأس الرئيسيتين في ثلاثة مواسم متتالية، حيث وصل إلى نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة في أربع حملات متتالية بين موسمي 2017 - 2018 و2020 - 2021، ويستعد الآن لنهائي كأس الاتحاد الإنجليزي للنسخة الثالثة على التوالي. وفي الواقع، اتخذ مانشستر سيتي من ويمبلي ملعباً ثانياً له، حيث لعب تحت هذا القوس التاريخي 30 لقاء منذ عام 2011، أي أكثر بسبع مرات على الأقل من أي فريق آخر. وبلغ فريق المدير الفني الإسباني جوسيب جوارديولا قبل نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة السابعة على التوالي، وهو رقم قياسي، نهاية الشهر الماضي، حينما تغلب 2 - صفر على نوتنجهام فورست، بعد فوزه على سالفورد سيتي، وبليموث أرجايل، وليتون أورينت، وبورنموث في الأدوار الأربعة السابقة. ويمثل كأس إنجلترا الفرصة الوحيدة لمانشستر سيتي للفوز بألقاب محلية كبرى هذا الموسم، حيث انتهت هيمنته غير المسبوقة التي استمرت لأربع سنوات على صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز في موسم 2024 -2025 المضطرب، والذي يأمل في اختتامه بشكل رائع بالفوز على كريستال بالاس، وضمان احتلال أحد المراكز الخمسة الأولى في ترتيب الدوري الإنجليزي، المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم القادم. ومع ذلك، لا يزال الصعود لدوري الأبطال معلقا، حيث سقط سيتي، بشكل مفاجئ ومحبط بالمرحلة الماضية، في فخ التعادل من دون أهداف مع مضيفه ساوثهامبتون، متذيل ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، الذي هبط بالفعل لدوري الدرجة الأولى «تشامبيون شيب». ومع خوض مانشستر سيتي مباراته في كأس إنجلترا، فقد يتراجع الفريق للمركز السادس، حال فوز كل من تشيلسي وأستون فيلا، اللذين يتأخران عنه بفارق نقطتين فقط، في مباراتيهما المقبلتين ببطولة الدوري ضد مانشستر يونايتد وتوتنهام على الترتيب. وفي حين قد يجادل البعض بأن جوارديولا سيركز على مباراة الثلاثاء المقبل المهمة في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد بورنموث، فإن تركيز مانشستر سيتي الأساسي يجب أن يكون - وعلى الأرجح سينصب - على مشاركته الـ14 في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي. وحال فوزه على كريستال بالاس، يتوج مانشستر سيتي بلقبه الثامن في كأس إنجلترا، ليتقدم للمركز الثالث بقائمة أكثر الأندية فوزاً بالبطولة، بالاشتراك مع ليفربول وتوتنهام، بينما لم يسبق لأي فريق آخر أن فاز بالمسابقة أكثر منهم سوى أرسنال «المتصدر» بـ14 لقباً، ومانشستر يونايتد «الوصيف» بـ13 لقباً. يشار إلى أن مانشستر سيتي، الذي يفخر بسجله الخالي من الهزائم في لقاءاته العشرة الأخيرة بكل المنافسات، بواقع 7 انتصارات و3 تعادلات، فاز في مواجهاته الثلاث الأخيرة بكأس إنجلترا ضد كريستال بالاس بنتيجة إجمالية 18- 4، بما في ذلك فوزه المذهل 11- 4 بالدور الخامس للمسابقة في فبراير 1926، وهو الفوز الأكثر تهديفاً لمانشستر سيتي على الإطلاق. وبعد خسارته أمام جاره اللدود مانشستر يونايتد في نهائي كأس إنجلترا الموسم الماضي، يهدف مانشستر سيتي الآن لتجنب خسارة مباراتين متتاليتين في نهائي إحدى المسابقات المحلية الكبرى «كأس الاتحاد الإنجليزي، وكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة» للمرة الثانية، بعد خسارته نهائيي كأس إنجلترا عامي 1926 و1933 أمام بولتون وإيفرتون على الترتيب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store