logo
#

أحدث الأخبار مع #كأسالرابطةالإنكليزية

بيبي ريينا يعلن اعتزاله كرة القدم
بيبي ريينا يعلن اعتزاله كرة القدم

الجريدة الكويتية

timeمنذ 6 ساعات

  • رياضة
  • الجريدة الكويتية

بيبي ريينا يعلن اعتزاله كرة القدم

أعلن حارس المرمى الإسباني المخضرم بيبي ريينا، الفائز بكأس العالم وبطل أوروبا مرتين مع المنتخب الإسباني، اعتزاله كرة القدم الاحترافية عن عمر 42 عاما، بعد 26 موسما، وقال إن «الوقت قد حان للاعتزال»، وإنه يرغب في بدء مسيرته كمدرب. وقال الحارس: «مسيرة جميلة جداً تقترب من نهايتها، حياة كاملة، أشعر أنني محظوظ جدا لما عشته، لقد مرت سنوات عديدة... لم أتوقع ذلك، ولكن أعتقد أن الوقت قد حان وأشعر أنني أرغب في إغلاقها هنا». وسيستمر الحارس مرتبطا بكرة القدم كمدرب في فياريال الإسباني، الذي عرض على ريينا تولي تدريب فريق الشباب أ، حيث سيبدأ مسيرته التدريبية الموسم المقبل. ونجح ريينا مع مدرب كومو الصاعد هذا الموسم لدوري الدرجة الأولى الإيطالي، مواطنه سيسك فابريغاس، بإنقاذ الفريق الذي يحتل المركز العاشر حاليا بالكالتشيو، وضمان بقائه في الأضواء للموسم المقبل. واستهل ريينا مشواره كحارس مرمى في صفوف برشلونة، وانتقل منه في 2002 إلى فياريال، ثم توجه إلى إنكلترا للعب في صفوف ليفربول في 2005، وبعدها قرر تجربة اللعب بإيطاليا في 2013 بصفوف نابولي، كما ارتدى قميص بايرن ميونيخ في 2014، وإيه سي ميلان في 2018، ثم أستون فيلا في 2020، وبعدها لاتسيو وفياريال وأخيرا كومو في 2024. وفاز بيبي ريينا بـ9 ألقاب خلال مسيرته: كأس العالم 2010، كأس الأمم الأوروبية 2008 و2012، الدوري الألماني 2015 (بايرن ميونيخ)، كأس إيطاليا 2014 (نابولي)، كأس الرابطة الإنكليزية 2012 (ليفربول)، كأس الاتحاد الإنكليزي 2006 (ليفربول)، كأس السوبر الإنكليزي 2007 (ليفربول)، كأس السوبر الأوروبي 2006 (ليفربول). كما تم اختياره أفضل حارس مرمى في الدوري الإنكليزي الممتاز لثلاثة مواسم متتالية (من 2005-2006 إلى 2007-2008)، عندما كان يلعب في ليفربول تحت قيادة الإسباني رافا بينيتيز، وكان يتشارك غرفة الملابس مع مواطنه فرناندو توريس.

فان دايك: مستقبل أرنولد في ليفربول غامض
فان دايك: مستقبل أرنولد في ليفربول غامض

السوسنة

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • السوسنة

فان دايك: مستقبل أرنولد في ليفربول غامض

السوسنة- قال فيرجيل فان دايك، قائد ليفربول، يوم الاثنين، إن مستقبل ترينت ألكسندر-أرنولد مع النادي لا يزال غير مؤكد، لكنه أكد أن الجماهير ستتذكره بكل تقدير في حال رحيله عن متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز بنهاية الموسم. وكان فان دايك ومحمد صلاح قد جدّدا عقديهما مع ليفربول في الأسابيع الماضية، فيما تستمر التكهنات بشأن انتقال ألكسندر-أرنولد، خريج أكاديمية النادي، إلى ريال مدريد. ويُعد اللاعب الدولي الإنجليزي، البالغ من العمر 26 عامًا، عنصرًا أساسيًا في تشكيلة ليفربول، وقد سجل هدف الفوز على ليستر سيتي (1-0) يوم الأحد، ليقترب الفريق من حسم لقب الدوري. وقال فان دايك لوسائل إعلام بريطانية: "منذ انضمامي إلى ليفربول، كان أرنولد لاعبًا رائعًا. هناك الكثير من الأمور الإيجابية التي ستجعله محفورًا في ذاكرة الجميع إذا قرر الرحيل". وأضاف: "مهما يكن قراره، فهذا أمر يعود له ولعائلته، لكن في الوقت الحالي، هو لاعب مهم جدًا لفريقنا". وأكمل 'لا نعلم كمجموعة ما سيحدث في هذه المرحلة، إنه بالفعل تحت ضغط كبير، لذلك لا داعي على الإطلاق لأن أضعه في موقف محرج'.ولد ألكسندر-أرنولد في ليفربول، وانضم إلى الفريق الأول في عام 2016، وفاز بلقب واحد في كل من الدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنكليزي وكأس العالم للأندية وكأس السوبر الأوروبية، إلى جانب لقبين في كأس الرابطة الإنكليزية المحترفة.(رويترز)اقرأ المزيد عن:

أتلتيكو مدريد يحسم موقفه من ضم داروين نونيز
أتلتيكو مدريد يحسم موقفه من ضم داروين نونيز

النهار

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

أتلتيكو مدريد يحسم موقفه من ضم داروين نونيز

كشف نادي أتلتيكو مدريد الإسباني عن موقفه من التقارير الصحفية الأخيرة التي ربطته بالتعاقد مع داروين نونيز، مهاجم نادي ليفربول الإنكليزي، خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة، في ظل عدم تأقلمه مع متصدر الدوري الإنكليزي خلال الموسم الحالي وعدم تقديمه المستوى المنتظر منه. كان مهاجم منتخب أوروغواي، داروين نونيز، قد انضم إلى صفوف ليفربول الإنكليزي في صيف عام 2022 قادماً من بنفيكا البرتغالي في صفقة بلغت قيمتها 85 مليون يورو. وكان أتلتيكو مدريد من الأندية التي أبدت اهتماماً بالحصول على خدمات داروين نونيز قبل انتقاله إلى ليفربول في صيف 2022، ولكن في الأيام الأخيرة، عادت التقارير الصحفية لتربط النادي الإسباني بضم مهاجم ليفربول مجدداً خلال الميركاتو الصيفي المقبل. ورغم هذه الأنباء، أكد المدير الإداري لنادي أتلتيكو مدريد، ميغيل أنخيل جيل مارين، في تصريح لموقع "فوتبول" الأوروغوياني: "نونيز ليس ضمن خططنا للتعاقدات المستقبلية، والتقارير حول اهتمامنا باللاعب لا أساس لها من الصحة". وأشار مارين إلى أن داروين لم يكن المهاجم الوحيد الذي تم ربطه بالنادي في الصيف المقبل، حيث ترددت شائعات أيضاً حول اهتمام أتلتيكو بالتعاقد مع فيكتور غيوكيريس مهاجم سبورتينغ لشبونة البرتغالي، بالإضافة إلى دوسان فلاهوفيتش، نجم جوفنتوس. إلا أن الرئيس التنفيذي للنادي رد بقوة قائلاً: "نحن لا نبحث عن مهاجم في الوقت الحالي، بل نركز على تعزيز المراكز الأخرى في الفريق". وتحدث مارين عن اللحظة الجيدة التي يمر بها الفريق، مع التأكيد على أهمية التعامل مع كل مباراة على حدة، قائلاً: "من دواعي سروري أن أرى الفريق يلعب بتلك الطريقة، وكيف يتنافس بمثل هذا التواضع والتضامن والكفاءة. نحن متأكدون أن جميع مشجعينا فخورون بمشاهدة فريقهم في هذا المستوى". وأضاف: "يجب أن ندرك أن كرة القدم هي عن اليوم، وليس عن الأمس أو الغد. وكما هو الحال دائماً، فلسفتنا هي التركيز على المباراة القادمة". وخاض نونيز، البالغ من العمر 25 عاماً، مع ليفربول 132 مباراة في مختلف المسابقات، سجل خلالها 39 هدفاً وقدم 22 تمريرة حاسمة، وتوج بلقبي كأس الرابطة الإنكليزية وكأس الدرع الخيرية.

الصحف الإنكليزية "تنحني" أمام محمد صلاح بعد إنجازاته القياسية
الصحف الإنكليزية "تنحني" أمام محمد صلاح بعد إنجازاته القياسية

النهار

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

الصحف الإنكليزية "تنحني" أمام محمد صلاح بعد إنجازاته القياسية

واصل النجم المصري محمد صلاح تألقه وتحطيم الأرقام القياسية الواحد تلو الآخر وكان آخرها صعوده إلى المركز الثالث كأفضل الهدافين في تاريخ ناديه ليفربول بقيادته إلى فوز في غاية الأهمية على مانشستر سيتي 2-0 في عقر دار الأخير مشّرعاً الباب أمامه للتتويج بطلاً للدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. ورفع صلاح رصيده من الأهداف في مختلف المسابقات إلى 241 هدفا معادلاً رقم غوردون هودجسون الذي حقق هذا الإنجاز في الفترة من 1926 إلى 1935. حقق صلاح الإنجاز في 387 مباراة منذ انتقاله إلى صفوف الريدز في حزيران / يونيو عام 2017 قادماً من روما الإيطالي. وتوزعت أهداف صلاح كالتالي: 180 هدفاً في الدوري الإنكليزي، و45 في دوري أبطال أوروبا، و6 في كأس إنكلترا، و5 في مسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) و4 في كأس الرابطة الإنكليزية وهدف في الدرع الخيرية. ويتصدر إيان راش لائحة افضل هدافي ليفربول مع 346 يليه روجر هانت مع 285. كالت له الصحف وزملاؤه المديح، فاعتبرت صحيفة "ذي غارديان" أنه يعيش ذروة تألقه، وقالت: "منذ آب / أغسطس حتى نهاية الشتاء يلعب صلاح بطريقة ملهمة، يبدو انه يعيش ذروة تألقه" واصفة إياه بأنه "أفضل مهاجم في العالم هذا الموسم واللاعب الأكثر حسماً من أي لاعب آخر في أي فريق نخبة اوروبي". أما زميله المدافع الدولي الاسكتلندي أندي روبرتسون فرأى أن صلاح "لاعب من عالم آخر"، مضيفاً: "نحن سعداء جداً لتواجده معنا، انه مدهش بكل بساطة". وكان لسان حال مدافع ليفربول السابق والمعلق على شبكة "سكاي سبورت" جيمي كاراغر بقوله: "كما تسير الأمور سينتهي هذا الموسم كأفضل موسم للاعب فردي بالنسبة إلى مو صلاح، لا يساورني أي شك في هذا الصدد". وأضاف: "كان رائعاً على مدار 7 او 8 مواسم، لكنه يقدم أشياء استثنائية هذا الموسم". "على غرار رونالدو وميسي" وصب رأي زميله في القناة ومدافع مانشستر يونايتد السابق غاري نيفيل في الاتجاه ذاته بقوله: "انه لاعب رائع يعيش لحظات ذهبية، فترة ذهبية في مسيرته وتبدو كل الأمور سهلة بالنسبة إليه". وتابع: "يعيش موسماً على غرار (البرتغالي) كريستيانو رونالدو و(الأرجنتيني) ليونيل ميسي في ذروتهما". ورفع صلاح من خلال تسجيله هدفاً وصناعة آخر في مرمى سيتي، مساهمته هذا الموسم إلى 41 هدفاً (25 هدفاً و16 تمريرة حاسمة)، علماً أن الرقم القياسي في الفئتين هو 47 بحوزة أندي كول موسم 1993-1994 مع نيوكاسل بالتساوي مع ألن شيرر الذي حقق هذا الإنجاز في الموسم التالي مع بلاكبيرن روفرز. ولا يزال صلاح يملك 11 مباراة بينها 7 على ملعب "أنفيلد" لمعادلة أو تخطي هذا الرقم اذا استمر على المنوال ذاته من التألق. ولا شك بان صلاح يريد تتويج الموسم الحالي الذي قد يكون الأخير له في صفوف ليفربول لعدم التوصل حتى الآن إلى تجديد عقده الذي ينتهي في 30 حزيران / يونيو المقبل، بإحراز لقب الدوري الإنكليزي للمرة الثانية منذ انتقاله إلى صفوفه وقد خطا فريقه خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف بعد الفوز اللافت على مانشستر سيتي، بطل الأعوام الأربعة الأخيرة. وقال صلاح بعد المباراة: "انا واللاعبون الكبار في الفريق نحتاج إلى لقب آخر. سنبذل قصارى جهودنا لتحقيق ذلك" في إشارة إلى الثلاثي الدولي الاخر في الفريق المؤلف من قائده الهولندي فيرجيل فان دايك وحارس المرمى البرازيلي أليسون بيكر والمدافع ترنت ألكسندر-أرنولد الذين ساهموا بشكل كبير في إحراز اللقب الاول بعد صيام دام 30 عاماً وتحديداً عام 2019. وفي سؤال عما اذا كان الموسم الحالي هو الأفضل له في صفوف ليفربول، قال النجم المصري: "لا أدري، انها مسألة رأي. البعض يفضل موسمي الأول والبعض الآخر الموسم الحالي. لكني اعتقد أن الموسم الحالي هو الأفضل لأنه بمجرد الفوز باللقب وبذل أقصى الجهود ومساعدة اللاعبين الشبان أيضاً، أمر مدهش، على الأرجح هذا الموسم (هو الأفضل)".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store