#أحدث الأخبار مع #كأسأفريقياللأمم2025أريفينو.نت٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالأريفينو.نتعيون سعودية تسرب للمغرب أسرار تكنولوجية استعدادا للحدث العملاق؟أريفينو.نت/خاص أبدت شركة 'عِلم' السعودية، المتخصصة في الحلول الرقمية، اهتمامها بتقديم مجموعة من التقنيات المتقدمة في مجال الملاعب الرقمية للمملكة المغربية، وذلك في ظل استعداد المغرب لاستضافة أحداث رياضية دولية كبرى. ونقلت مصادر إعلامية عن مسؤولين في الشركة، على هامش فعاليات معرض 'جايتكس أفريقيا' الذي أقيم مؤخراً بمدينة مراكش، أن هذا العرض يأتي بهدف تكرار تجربة الشركة الناجحة في المملكة العربية السعودية. وأوضحت التقارير أن الشركة السعودية تعرض خدماتها التكنولوجية على المسؤولين المغاربة المعنيين بالتحضير لبطولة الأمم الأفريقية لكرة القدم وكأس العالم. وتشمل تكنولوجيا 'الملاعب الذكية' المقترحة مجموعة متكاملة من الحلول لإدارة الحشود، وأنظمة التذاكر الإلكترونية، بالإضافة إلى كاميرات متطورة لرصد السلوكيات ومراقبة الأحداث الأمنية والرياضية داخل الملاعب ومحيطها. ويعمل المغرب حالياً على تطوير وتحديث ملاعبه لتلبية المعايير الصارمة التي يفرضها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). وتشير التقديرات الحكومية إلى أن تكلفة تجديد هذه الملاعب قد تصل إلى حوالي 15.5 مليار درهم. وقد بدأت غالبية أعمال التطوير خلال العام الماضي، وذلك في إطار الاستعدادات لاحتضان كأس أفريقيا للأمم 2025، والتي تعتبر بمثابة اختبار حقيقي لجهوزية البنية التحتية المغربية قبل الحدث العالمي الأبرز، كأس العالم 2030، الذي سينظمه المغرب بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. يُذكر أن شركة 'عِلم'، المملوكة بنسبة 67% لصندوق الاستثمارات العامة السعودي والمدرجة في السوق المالية السعودية، قد شرعت في تنفيذ مشروع مماثل في المملكة العربية السعودية، التي تستعد بدورها لاستضافة كأس العالم 2034. وتهدف السعودية من خلال هذا المشروع إلى تقديم تجربة فريدة وغير مسبوقة، حيث تعهدت ببناء 11 ملعباً جديداً من أصل 15 ملعباً مخصصاً لاستضافة المباريات، بتكلفة تقديرية للمشاريع والمرافق الرياضية تصل إلى نحو 100 مليار ريال سعودي. ويرى خبراء أن هناك توجهاً قوياً نحو دمج التقنيات المتقدمة في خطط التنمية المستقبلية للمنشآت الرياضية، بهدف تحسين العمليات التشغيلية وتعزيز تجربة المشجعين. إلى جانب تكنولوجيا الملاعب، أشارت المصادر إلى أن الشركة السعودية تسعى لتقديم حزمة أوسع من الخدمات الرقمية لدول القارة الأفريقية، مع تركيز خاص على المغرب، نظراً للتوجه الحكومي الواضح نحو التحول الرقمي وتبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في المملكة.
أريفينو.نت٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالأريفينو.نتعيون سعودية تسرب للمغرب أسرار تكنولوجية استعدادا للحدث العملاق؟أريفينو.نت/خاص أبدت شركة 'عِلم' السعودية، المتخصصة في الحلول الرقمية، اهتمامها بتقديم مجموعة من التقنيات المتقدمة في مجال الملاعب الرقمية للمملكة المغربية، وذلك في ظل استعداد المغرب لاستضافة أحداث رياضية دولية كبرى. ونقلت مصادر إعلامية عن مسؤولين في الشركة، على هامش فعاليات معرض 'جايتكس أفريقيا' الذي أقيم مؤخراً بمدينة مراكش، أن هذا العرض يأتي بهدف تكرار تجربة الشركة الناجحة في المملكة العربية السعودية. وأوضحت التقارير أن الشركة السعودية تعرض خدماتها التكنولوجية على المسؤولين المغاربة المعنيين بالتحضير لبطولة الأمم الأفريقية لكرة القدم وكأس العالم. وتشمل تكنولوجيا 'الملاعب الذكية' المقترحة مجموعة متكاملة من الحلول لإدارة الحشود، وأنظمة التذاكر الإلكترونية، بالإضافة إلى كاميرات متطورة لرصد السلوكيات ومراقبة الأحداث الأمنية والرياضية داخل الملاعب ومحيطها. ويعمل المغرب حالياً على تطوير وتحديث ملاعبه لتلبية المعايير الصارمة التي يفرضها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). وتشير التقديرات الحكومية إلى أن تكلفة تجديد هذه الملاعب قد تصل إلى حوالي 15.5 مليار درهم. وقد بدأت غالبية أعمال التطوير خلال العام الماضي، وذلك في إطار الاستعدادات لاحتضان كأس أفريقيا للأمم 2025، والتي تعتبر بمثابة اختبار حقيقي لجهوزية البنية التحتية المغربية قبل الحدث العالمي الأبرز، كأس العالم 2030، الذي سينظمه المغرب بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. يُذكر أن شركة 'عِلم'، المملوكة بنسبة 67% لصندوق الاستثمارات العامة السعودي والمدرجة في السوق المالية السعودية، قد شرعت في تنفيذ مشروع مماثل في المملكة العربية السعودية، التي تستعد بدورها لاستضافة كأس العالم 2034. وتهدف السعودية من خلال هذا المشروع إلى تقديم تجربة فريدة وغير مسبوقة، حيث تعهدت ببناء 11 ملعباً جديداً من أصل 15 ملعباً مخصصاً لاستضافة المباريات، بتكلفة تقديرية للمشاريع والمرافق الرياضية تصل إلى نحو 100 مليار ريال سعودي. ويرى خبراء أن هناك توجهاً قوياً نحو دمج التقنيات المتقدمة في خطط التنمية المستقبلية للمنشآت الرياضية، بهدف تحسين العمليات التشغيلية وتعزيز تجربة المشجعين. إلى جانب تكنولوجيا الملاعب، أشارت المصادر إلى أن الشركة السعودية تسعى لتقديم حزمة أوسع من الخدمات الرقمية لدول القارة الأفريقية، مع تركيز خاص على المغرب، نظراً للتوجه الحكومي الواضح نحو التحول الرقمي وتبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في المملكة.