أحدث الأخبار مع #كابوني
أخبارك
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارك
عقب طرحه في السينما.. أبرز تقييمات فيلم Sinners على المنصات العالمية
بدأ العرض على مستوى العالم لفيلم Sinners، وأصبح متاحا في السينمات المصرية منذ 16 أبريل الجاري، فيما يقع تحت تصنيف أفلام الرعب، من تأليف وإخراج ريان كوجلير، وهو خامس أفلامه الروائية الطويلة. الفيلم بطولة: مايكل بي جوردن، كريستيان روبنسون، هيلي ستينفيلد، جاك أوكونيل، ونومي موساكو، ديلروي ليندو، ومنذ بداية عرضه وهو يحصد تقييمات مرتفعة على منصات مختلفة. وجاءت أبرز التقييمات التي حصل عليها الفيلم على النحو التالي: تصف المنصات العالمية الفيلم أنه ليس مجرد فيلم رعب، بل إنه الفعل يحتوي على مشاهد لمصاصي دماء، ولكن يتمتع العمل بعمق أكبر من ذلك، وهذا العمق يغوص في تفاصيل صراع ذوي البشرة السمراء مع الرجل الأبيض ومحاولته امتصاص حياتهم واستعبادهم. وتدور الأحداث في جنوب أمريكا، عام ١٩٣٢، حول شقيقين عائدين من حرب العصابات التي كانت تُحكمها عائلة كابوني في شيكاغو ليُنشئا حانةً في مسقط رأسهما بولاية ميسيسيبي. وفقا لصحيفة الإندبندنت "يبدأ كوجلير فيلمه بأسلوب سكورسيزي القوي- لقطة تعقب مُنفذة ببراعة تتبع شخصية عبر شارع مزدحم، ثم شخصية أخرى تعود- يُمهّد الطريق لليلة افتتاح ملهى الجوك، ثم وصول ثلاثة موسيقيين بيض ذوي مظهر مثير للريبة وفجأة، يتحول الفيلم إلى فيلم مصاصي دماء متكامل". وتقول كلاريس لوجري من الإندبندنت: "آمل أن يكتشف الجمهور ثراء هذا الفيلم، ولو لم تكن السينما في حالة مرضية، لكان فيلم المذنبون بمزيجه المثير من الأنواع- الملحمة التاريخية، والرعب، وأفلام الأكشن - صاحب ضجةً كبيرةً في شباك التذاكر". كما أن الفيلم به جزء موسيقي لا يمكن تجاهله، حيث إن الموسيقى جزء لا يتجزأ من هذا العمل، وتحديدا موسيقى البلوز، والتي هي نوع من الموسيقى تطور ونشأ في أحضان الأمريكيين السود، "يمزج كوجلير بين الغناء والظواهر الخارقة للطبيعة، رابطًا تقاليد غرب إفريقيا بالادعاء الأسطوري بأن عازف البلوز روبرت جونسون اكتسب مواهبه عندما باع روحه للشيطان، وهي حكاية أسطورية متداولة". ووصف بيتر برادشو من صحيفة الجارديان الفيلم أنه "مليء بالحيوية والجرأة التي تُشبه القصص المصورة"، ومنح برادشو الفيلم ثلاث نجمات من أصل خمس. فيما حصل الفيلم على تقييم 8.2/10 عبر منصة IMDB، و98% على منصة Rotten Tomatoes، و85% على منصة Metacritic.
العين الإخبارية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
حروب التعريفات الانتقامية.. شركات تستفيد من رسوم ترامب
تم تحديثه الثلاثاء 2025/3/11 11:03 م بتوقيت أبوظبي تشتري الولايات المتحدة من كندا كميات من الصلب أكثر من أي دولة أخرى، وستصبح هذه الواردات أكثر تكلفة بكثير في ظل مضاعفة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية. وضاعف ترامب الرسوم الجمركية المزمعة على جميع واردات الصلب والألمنيوم الكندية إلى 50%، وذلك رداً على فرض إقليم أونتاريو الكندي رسوماً جمركية بنسبة 25% على صادرات الكهرباء إلى الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال" إنه أصدر تعليمات لوزير التجارة بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25% على المنتجات وستدخل حيز التنفيذ صباح غد الأربعاء. وكتب ترامب "يجب على كندا أيضا أن تسقط على الفور رسومها الجمركية المعادية للمزارعين الأمريكيين والتي تتراوح بين 250% و390% على مختلف منتجات الألبان الأمريكية، والتي لطالما اعتُبرت مبالغا فيها بشدة. سأعلن قريبا حالة الطوارئ الوطنية على الكهرباء داخل المنطقة المهددة". وهدد ترامب أيضا بزيادة الرسوم الجمركية "بنحو كبير" على السيارات القادمة إلى الولايات المتحدة في الثاني من أبريل نيسان "إذا لم تسقط كندا الرسوم الجمركية الشنيعة الأخرى". ويعد هذا خبر سار لـ"ستيفن كابوني"، رئيس شركة كابوني آيرون كوربوريشن في رولي، ماساتشوستس، والتي تصنع السلالم الفولاذية، والدرابزين، والشبكات وغيرها من المنتجات ولديها حوالي 100 موظف. وقال كابوني لنيويورك تايمز، إن المنافسين الكنديين كانوا يغرقون سوق مدينة نيو إنغلاند الأمريكية بمنتجات الصلب الرخيصة لفترة طويلة جدًا، مما منع شركته وشركات محلية أخرى من الفوز بأعمال تجارية. وقال كابوني: "بغض النظر عن مدى انخفاض عطاءاتنا، يمكنهم تقديم عطاءات أقل منا في أي وظيفة، إنهم يدمرون سوقنا". في الوقت نفسه، تعارض العديد من الشركات التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب، خوفًا من أنها سترفع التكاليف وتستفز اعمال الانتقام من منتجاتها من قبل دول أخرى. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فورد موتور، جيم فارلي، الشهر الماضي إن التعريفات الجمركية قد "تحدث ثغرة" في صناعة السيارات الأمريكية، وحذر تجار التجزئة من أنها ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار للمستهلكين. ولكن هناك أبعاد أخرى من الدعم لسياسة ترامب التجارية في عالم الأعمال، وخاصة بين المديرين التنفيذيين الذين يقولون إن صناعاتهم تضررت من التجارة غير العادلة، ويرون أن التعريفات ستحقق لهم العدالة الغائبة. وعلى وجه الخصوص، زعم قادة شركات الصلب والألمنيوم الأمريكية منذ فترة طويلة أن المنافسين الأجانب يقوضونهم لأن هؤلاء المنافسين يستفيدون من الإعانات والدعم الحكومي من بلادهم. ويقولون إن التعريفات الجمركية، عندما تفرض دون ثغرات، كانت فعالة في تحفيز المزيد من الاستثمار في الولايات المتحدة. وعلق ترامب الخميس الماضي التعريفات الجمركية الواسعة التي فرضها قبل يومين على الواردات من كندا والمكسيك. ولكن التعريفات الجمركية على منتجات الصلب والألمنيوم، والتي تم إقرارها بموجب بند الأمن القومي المسمى القسم 232 من قانون توسيع التجارة، من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ يوم الأربعاء هذا الأسبوع. وقال كوش ديساي، المتحدث باسم البيت الأبيض، في بيان: "لقد انتُخب الرئيس ترامب بتفويض قوي لتسوية قواعد المنافسة بين الشركات المصنعة والعمال الأمريكيين الذين يستخدمون التعريفات الجمركية، وهو ملتزم بتنفيذ هذا التفويض، بما في ذلك صناعاتنا الرئيسية في الصلب والألمنيوم". وتطبق التعريفات الجمركية ضريبة بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم من كندا والمكسيك ودول أخرى. وفي إدارته الأولى، فرض ترامب تعريفات المادة 232 على الصلب والألمنيوم، لكن المكسيك وكندا حصلتا على إعفاءات منها عندما دخلت اتفاقية تجارية جديدة بين تلك الدول والولايات المتحدة حيز التنفيذ في عام 2020. وكان جيسي غاري، الرئيس التنفيذي لشركة Century Aluminum، وهي شركة أمريكية لإنتاج الألومنيوم، يؤيد التعريفات الجمركية على الألومنيوم خلال فترة ولاية ترامب الأولى، لكنه قال إن الإعفاءات جعلتها أقل فعالية، وكان سعيدًا برؤية إعادة فرضها. وقال: "ستغلق التعريفات الجمركية الجديدة هذه الثغرات مرة أخرى وتمكننا من البدء في الاستثمار مرة أخرى، وجلب المزيد من الإنتاج هنا في الولايات المتحدة". وقال فيليب بيل، رئيس جمعية مصنعي الصلب، وهي مجموعة تجارية أمريكية، إن هناك زيادة في واردات الصلب في السنوات الأخيرة. وقال إن الشركات المكسيكية تستورد الصلب الرخيص من الصين، وتجري تعديلات طفيفة عليه وتصدره إلى الولايات المتحدة كما لو كان منتجًا في المكسيك. وفي العام الماضي، تحركت إدارة بايدن لوقف هذه الممارسة من خلال فرض تعريفة جمركية بنسبة 25% على الفولاذ المكسيكي الذي تم صهره أو صبه خارج أمريكا الشمالية قبل تحويله إلى منتج نهائي. غير أن تعريفات ترامب تذهب إلى أبعد من ذلك من خلال تطبيقها على كل الفولاذ القادم من المكسيك. aXA6IDM4LjE1NC4xODguMjAg جزيرة ام اند امز US
ساحة التحرير
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
'الابتزاز السياسي: من أساليب آل كابوني إلى ترامب'!رودولف القارح
'الابتزاز السياسي: من أساليب آل كابوني إلى ترامب'! رودولف القارح في المعنى لنلاحظ ما يلي في ما خص آلية عمل الفرقة الترامبية تجاه بنما منذ ما قبل وصول زعيمها الى البيت الابيض، وهي آلية قابلة للتكرار مع المكسيك (يحصل الان)، وغرونلاند-دنمارك، وكندا الخ.. : الاعلان عن الاطماع، الترهيب، التهويل والتهديد بما فيه 'الجسدي' ، الضغط النفسي، الحصول ظرفيا على النتيجة المطلوبة من طرف المضغوط عليه، نفش العضلات، الاستفادة من رضوخ الضعيف من اجل ضغط نفسي اضافي على الهدف التالي وهكذا دواليك.. بالمناسبة هل كان يتوهم احد ما بقدرة بنما (الدويلة المُنشقة اساسا عن كولومبيا) والتي ذاقت الوحشية الواشنطونية عبر تاريخها؛ تذكروا قصة نورييغا، هل كان هنا من شك على رضوخها للوحش؟ ثانيا، لنعد قليلا الى الوراء، هل تذكُروا آلية عمل المافيات الاميركية الشمالية في النصف الأول من القرن العشرين وتحديدا في زمن ما كان يسمى 'الممنوعات' prohibition وبعدها. لنأخذ حالة آل كابوني وسيطرة 'عائلته' (بالمعنى المافيوية للكلمة… والاسقاط مسموح) على قطاعات اقتصادية متعددة. هي نفس الالية التي وصفناها آنفا، تهويل، تهديد الخ مع ميل واضح لاستخدام العنف الجسدي لدى الحاجة. والذي يعرف تاريخ عصابة ال كابوني يعرف ان العنف وعمليات القتل والتصفية كانت تزداد وحشية كلما شَعَر كابوني ان قبضته على القطاعات التي كان يبتزّها ضَعُفت. فكان يمارس الضغط والعنف المباشر تحت شعار خلاصته 'اجعلوا ال كابوني الاقوى مجددا' Make Capone Great Again…. وتسجيلات ومحاضر شرطة شيكاغو منجم لمن يهتم بمتابعة عقلية زمر المافيات آنذاك. ومن تابع طريقة عمل المدعو ترامب في مجال عمله المُقاول وطريقة 'مفاوضاته التجارية' لا يتفاجأ ابدا باسقاطه اساليبه في هذا المجال علي سلوكه السياسي في السلطة. مع العلم ان 'جسم الادارة الفدرالية لبّيس'، وهذا الاسلوب الابتزازي لم يفارقها منذ نهاية نظام القطبين ونهاية النظام ال'توازني' العالمي المنبثق من رحم الحربين المسماة 'عالميتين'. وعبارات المنطق الابتزازي التهويلي الاستعلائي الاسفزازي لم يفارق الادارتين منذ حينها. تذكروا المدعوة كوندوليزا رايس :' يعرفون ما عليهم فعله' (لارضائنا..) او 'جيد، خطوا خطوة في الاتجاه الصحيح' (افهم استسلموا لنا،… على قاعدة 'كلب بافلوف') الى غير ذلك من العبارات المستفزة للكرامات والاخلاق… ثالثا، وهو الاهم، عندما يضطر المافيوي، مهما كان شكله وتحديدا هنا 'شكله الدولتي' (نعم، اشدد، وبقوة) على انواعه عرض عضلاته واستعراضها فهذا يعني ببساطة ان هيبته انكسرت، وان زمن حل الامور ب'مكالمة هاتفية' من ادنى موظّف يانكي الى رئيس دولة او حكومة انتهى، او حتى بدون الحاجة لذلك باستبطان بعض 'النخب' الدونية/زعماء الزمر التابعة ما يريده الزعيم ال كابوني واستباقها… لنعود الى حالتنا الراهنة. يخطئ كثيرا مثلا من يعتقد ان عرض عضلات الولايات المتحدة وكومبارسها (ل ال كابوني دائما كومبارس) امام اليمن دليل قوة. انه، وعلى عكس ذلك، دليل ضعفٍ وانكسار الهيبة المعنوية. لذلك يصبح استخدام الTommy Gun – حاملة الطائرات Harry Truman ضرورية. خلاصة (مؤقتة)، اتركوا المبهورين والمنبهرين بعرض 'اليانقي' عضلاته لشأنهم، ومنهم (من عندنا) من يتواجد الان في واشنطن (على اشكاله وانتماءاته المختلفة) للمشاركة في 'الترويقة السنوية للحزب الجمهوري' والذين يتحضرون للعودة الى بيروت للتبشير بما يريده آل كبوني، عفوا صاحب شعار maga maga maga..لكن هل يعرف هذا الاخير نفسه ما يريد؟ اتركوهم، ولْيكن شعارنا الان واكثر من اي وقت مضى، ماذا نفعل نحن، وبايدينا نحن لنبني مستقبلنا نحن، في مواجهة جميع وحوش و_ال كابونات_ هذا الكون وللكلام كالعادة متابعة وصلة 2025-02-08 The post 'الابتزاز السياسي: من أساليب آل كابوني إلى ترامب'!رودولف القارح first appeared on ساحة التحرير.
