أحدث الأخبار مع #كابيتول


الأنباء
منذ 7 ساعات
- سياسة
- الأنباء
واشنطن تتعهد بمحاسبة المسؤولين عن هجوم «المتحف اليهودي» وإسرائيل تعزز أمن سفاراتها
تعهدت الولايات المتحدة بالعثور على المسؤولين عن قتل موظفين اثنين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن خلال إطلاق نار أمام المتحف اليهودي في قلب واشنطن على مقربة من مقر «الكابيتول»، في هجوم أوقف منفذه الاميركي الذي هتف بفلسطين حرة وقوبل بإدانات أوروبية خصوصا باعتباره «معاديا للسامية»، فيما زعمت تل أبيب أنه ينم عن «تحريض» ضدها. وكتب الرئيس الأميركي دونالد ترامب على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي «تروث سوشال»، أن «هذه الجرائم الفظيعة المدفوعة بطبيعة الحال بمعاداة السامية ينبغي أن تتوقف الآن!»، مؤكدا أنه «لا مكان للكراهية والتعصب في الولايات المتحدة». وأكد وزير خارجيته ماركو روبيو، أن سلطات بلاده ستلاحق المسؤولين عما وصفه بـ«فعل مخز للعنف الدنيء والمعادي للسامية». وكتب روبيو على منصة «اكس»: «سنعثر على المسؤولين ونلاحقهم أمام القضاء». وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم في منشور على «اكس» إن «اثنين من أفراد طاقم السفارة الإسرائيلية قتلا بطريقة عبثية قرب متحف (كابيتال) اليهودي في واشنطن». وأضافت: «نجري تحقيقا مكثفا، ونعمل على جمع المزيد من المعلومات لمشاركتها». وقد أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة الحادث، وقالت وزارة خارجيتها في بيان «تدين دولة الإمارات بشدة حادثة إطلاق النار التي أدت إلى مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن، معربة عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية»، وتعبر عن «خالص تعازيها ومواساتها وتضامنها مع أهالي وذوي الضحايا، ومع الشعب الإسرائيلي جراء هذا الهجوم الآثم»، بحسب ما أوردت وكالة أنباء الإمارات الرسمية «وام». كما توالت التنديدات من باريس وبرلين ولندن وروما والمفوضية الأوروبية، بينما أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعليمات بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات تل أبيب الديبلوماسية حول العالم، معتبرا أن هذا الهجوم ينم عن «تحريض» على العنف ضد إسرائيل. ودان الرئيس إيمانويل ماكرون أيضا «الهجوم المعادي للسامية»، فيما أوعز وزير داخليته برونو روتايو بـ «تعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود»، وان تكون «رادعة»، بما في ذلك المعابد اليهودية والمدارس والشركات، بالإضافة إلى وسائل الإعلام والفعاليات الثقافية. وندد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو في منشور باللغة بالإنجليزية على منصة «اكس» بـ«فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية». وفي الوقت ذاته، رفضت باريس بشدة اتهامات وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، للدول الأوروبية «بالتحريض على الكراهية». وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان، إن هذه التصريحات «صادمة وغير مبررة على الإطلاق»، مؤكدا أن «فرنسا دانت وتدين وستواصل إدانة أي عمل معاد للسامية دائما وبشكل لا لبس فيه»، مشددا على الاتزام «بضمان سلامة أفراد الجالية اليهودية»في بلاده. وندد المستشار الألماني فريدريش ميرتس بشدة بالحادث واصفا إياه بـ«الفعل المقيت». وكتب وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي على «اكس»: «مصدومون بمقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن. نندد بهذه الجريمة الفظيعة المعادية للسامية»، مضيفا «أفكارنا مع الضحيتين وعائلتيهما وزملائهما في هذه اللحظات المأساوية». كما ندد وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني «بمشاهد الرعب والعنف»، وقال إن «معاداة السامية ينبغي أن تتوقف. وينبغي ألا تعود فظائع الماضي». بدورها، أعربت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، عن «صدمتها» بعد هجوم إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في واشنطن. وقالت كالاس «ينبغي ألا يكون هناك مكان للكراهية والتطرف ومعاداة السامية في مجتمعاتنا». وأوضحت رئيسة الشرطة في واشنطن، باميلا سميث خلال إحاطة إعلامية أن المشتبه به بإطلاق النار تصرف وحيدا وأطلق شعارات مؤيدة للفلسطينيين خلال توقيفه. وذكرت الشرطة أن مطلق النار يدعى الياس رودريغيز (30 عاما) ينحدر من شيكاغو شمال الولايات المتحدة. وكشف السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة يحيئيل لايتر، عن أن «الضحيتين كانا على وشك أن تعقد خطوبتهما، وذكرت الخارجية الإسرائيلية انهما يدعيان: يارون ليسينسكي (28 عاما) أميركي يحمل الجنسية الألمانية ايضا، وسارة لين ميلغريم، وهي مواطنة أميركية يهودية. إلى ذلك، أعلن متحدث باسم الشرطة الاميركية عن وقوع إطلاق نار خارج مقر وكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي.آي.إيه» في ولاية فيرجينيا. ونوه إلى أن هذا الحادث «عرضي» ولم يؤد إلى مقتل أحد، لافتا إلى أنه «حسب المعطيات الأولية» لا يوجد ارتباط بين هذا الهجوم وحادث اطلاق النار في محيط المتحف اليهودي بواشنطن الذي أدى إلى مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية. ولاحقا، أوضح مصدر في «سي.آي.إيه» أن أفراد الأمن «اشتبكوا مع سيارة كانت تقودها أمرأة» أمام بوابات الوكالة، لافتا إلى أن قائدة السيارة قيد الاحتجاز، وفق ما أفادت وكالة «رويترز». من جهتها، ذكرت قناة «العربية/الحدث» الإخبارية الفضائية، أن حراس الأمن أطلقوا النار على سيارة حاولت تجاوز السياج الأمني لمقر «سي.آي.إيه».


العربية
منذ 10 ساعات
- سياسة
- العربية
وزيرة العدل الأميركية تؤكد أن منفذ هجوم المتحف اليهودي تصرف بمفرده
قالت وزيرة العدل الأميركية، اليوم الخميس، أن السلطات الأميركية تؤكد أن المشتبه به في إطلاق النار في المتحف اليهودي في واشنطن تصرف بمفرده. كما قالت بام بوندي في تصريحات صحافية، "منفذ هجوم واشنطن سيُحاسب بأقصى عقوبة"، مضيفة "لم يكن أحد يتوقع الهجوم على المتحف اليهودي". كما قالت إنه تم "تعزيز الإجراءات الأمنية في مناطق عديدة بعد إطلاق النار". ومتحف كابيتال اليهودي لا يبعد سوى 800 متر فقط عن مبنى الكابيتول الأميركي، وما يقارب 2.4 كيلومتر عن البيت الأبيض، وفق مراسل "العربية/الحدث". من جانبه، ندد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بواقعة إطلاق النار وكتب على منصة تروث سوشيال أن "جرائم القتل المروعة هذه في واشنطن العاصمة، المرتبطة بوضوح بمعاداة السامية! يتعين أن تنتهي، الآن". وأضاف "لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة". بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن قلبه يؤلمه من أجل عائلتي القتيلين "اللذين انتهت حياتهما في لحظة على يد قاتل معادٍ للسامية". وأضاف عبر منصة إكس "نشهد الثمن الباهظ لمعاداة السامية والتحريض الجامح ضد دولة إسرائيل. الافتراءات الدموية ضد إسرائيل تتزايد، ويجب محاربتها حتى النهاية". وأضاف إنه سيتم تعزيز الترتيبات الأمنية في البعثات الإسرائيلية حول العالم. وقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية على يد رجل شوهد يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ويرديهما قتيلين، وفق ما أفادت شرطة واشنطن. وأضافت الشرطة أن المتهم اعتقل، كاشفة أنه يدعى إلياس رودريغز، ويبلغ من العمر 30 عاما، دون سجل إجرامي.


ET بالعربي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
كاتي بيري قادمة إلى أبو ظبي ضمن حفلات الفورمولا 1
في مفاجأة سارة لعشاق الفورمولا 1 والموسيقى على حد سواء، تم الكشف عن إحدى النجمات التي ستُحيي حفلات ياسلام "YASALAM" لما بعد السباق، وهي كاتي بيري. كاتي بيري تُعلن مشاركتها في حفلات ياسلام : "شغّلوا محركاتكم" وستُحيي المغنية وكاتبة الأغاني الأميركية حفلًا موسيقيًا يوم الأحد 7 ديسمبر، في اليوم الأخير من سباق جائزة أبوظبي الكبرى 2025، في حديقة الاتحاد. كما ستتوقف بيري، صاحبة أشهر الأغاني مثل "دارك هورس" و "فاير وورك" و "كاليفورنيا غيرلز" وغيرها، في أبوظبي ضمن جولتها العالمية المرتقبة، والتي ستبدأ في وقت لاحق من هذا الشهر في المكسيك. وفي منشور حماسي عبر حسابها الخاص على إنستغرام شوّقت بيري الجمهور فكتبت ما معناه :"شغّلوا محركاتكم .. ! ستُحيي كاتي بيري حفلاً موسيقياً في حديقة الاتحاد يوم الأحد 7 ديسمبر، حيث ستنضم إلى برنامج حفلات ما بعد سباق جائزة أبوظبي الكبرى لهذا العام! 🎇". في حديثه عن الإعلان، قال ديفيد باول، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية وتطوير الأعمال في إيثارا ما معناه: "في عامه السابع عشر، يُعدّ مهرجان يا سلام عرضًا ترفيهيًا عالميًا، نحرص على تنظيمه بعناية فائقة لتقديم محتوى شيّق لعشاق جائزة أبوظبي الكبرى. ويسعدنا أن تكون نجمة البوب العالمية كاتي بيري أول فنانة نعلن عنها في برنامج حفلات ما بعد السباق لعام 2025، حيث ستعكس حيويتها وعروضها المبهجة حماسة ختام موسم الفورمولا 1 في أبوظبي." يُذكر أن بيري هي أول مغنية تُعلن مشاركتها في برنامج عام 2025، وفي العام الماضي، ضمت القائمة إمينيم "Eminem"، مارون 5 "Maroon 5"، ميوز "Muse"، بيغي غو "Peggy Gou"، وغيرهم. ومع ملايين الألبومات المباعة ومليارات الاستماعات، تحمل كاتي الرقم القياسي كأكثر فنانة مبيعًا في تاريخ شركتها كابيتول. شاهد تقرير سابق : محمود التركي وراغب علامة في الفورمولا 1


الديار
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
يوم رائع في زحلة: احتفال بتراث المدينة المميز
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استضاف نادي روتارأكت زحلة كابيتول 'Barme Lebnenye -Zahle Edition'، حيث رحّب بأعضاء من نوادي روتارأكت زغرتا الزاوية، طرابلس، ساحل المتن، وجبيل لقضاء يوم مميز احتفاءً بتراث زحلة الغني. بدأت الرحلة بجلسة قهوة وحوارات تلتها زيارة هادئة إلى سيدة زحلة والبقاع، حيث استمتع المشاركون بإطلالات خلابة. بعد ذلك، جالوا في أبرز المعالم الثقافية والتاريخية للمدينة، بما في ذلك متحف مطرانية سيّدة النجاة، سوق البلاط، ،منزل بشارة أبو مراد، و معمل الشمع.


أهل مصر
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
ترامب يهاجم فنانة بسبب لوحة مشوهة تحمل صورته
انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوحة رسمتها الفنانة البريطانية المولد سارة بوردمان، معتبراً إياها "مشوهة" و"الأسوأ على الإطلاق". تم عرض هذه اللوحة في مبنى كابيتول ولاية كولورادو منذ عام 2019، حيث تصور ترامب بوجنتين منتفختين وتعبير محايد. أعرب ترامب عن استيائه عبر منصته "تروث سوشال"، مشيراً إلى أن اللوحة تم تشويهها بشكل متعمد وبمستوى غير مسبوق. كما قارنها بلوحة أخرى رسمتها بوردمان للرئيس السابق باراك أوباما، واصفاً إياها بأنها "رائعة"، مما دفعه للتساؤل عن الدوافع السياسية وراء تصويره بشكل سلبي. بالإضافة إلى ذلك، وجه ترامب انتقادات إلى حاكم كولورادو، جاريد بوليس، مطالباً بإزالة اللوحة من مبنى الكابيتول. وأشار إلى أن سكان كولورادو اشتكوا له بشأن اللوحة، معبراً عن استيائهم من تصويره بهذه الطريقة. من جانبها، أكدت الفنانة سارة بوردمان أن نيتها كانت تقديم تصوير محايد وتاريخي لترامب، دون أي تعليق سياسي. وأوضحت أن هدفها كان عرض الرئيس بملامح غير غاضبة أو سعيدة، ليكون جزءاً من التاريخ في معرض الرؤساء. تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يعبر فيها ترامب عن استيائه من تصويره بشكل سلبي. ففي عام 2019، أعرب عن شعوره بعدم الترحيب عندما تم إطلاق منطاد يصوره كطفل يرتدي حفاضات فوق لندن خلال زيارته الرسمية.