logo
#

أحدث الأخبار مع #كاتريناأرمسترونغ،

استقالة الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا بعد ردها على الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل
استقالة الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا بعد ردها على الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل

وكالة الصحافة اليمنية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

استقالة الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا بعد ردها على الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلنت جامعة كولومبيا استقالة الرئيسة المؤقتة، كاترينا أرمسترونغ، من منصبها، في وقت تواجه فيه المؤسسة المرموقة التي تتخذ من نيويورك مقراً لها ضغوطاً شديدة من الحكومة ومناصري حقوق الإنسان بشأن ردها على الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ضد حرب الإبادة الإسرائيلية العام الماضي. وأعلنت جامعة كولومبيا في بيان يوم الجمعة الماضي، أن أرمسترونغ ستعود لقيادة 'مركز إيرفنغ الطبي' التابع لها. ولم تُعلن الجامعة عن سبب هذا التغيير. وأضاف بيان الجامعة : 'عُيّنت كلير شيبمان، الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء، رئيسةً بالإنابة، اعتباراً من الآن، وستتولى منصبها حتى يُكمل المجلس بحثه عن مرشح رئاسي'. وكانت قد ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة كولومبيا، مُعلّلةً ذلك بأن الجامعة لم تبذل جهوداً كافية لوقف الاحتجاجات المعارضة المؤيدة للفلسطينيين ، ومكافحة معاداة السامية وسلامة الطلاب في الحرم الجامعي ضد حرب إسرائيل الدموية على غزة.

الرئيسة الموقتة لجامعة كولومبيا تستقيل بعد تنازلات لإدارة ترمب
الرئيسة الموقتة لجامعة كولومبيا تستقيل بعد تنازلات لإدارة ترمب

Independent عربية

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

الرئيسة الموقتة لجامعة كولومبيا تستقيل بعد تنازلات لإدارة ترمب

استقالت الرئيسة الموقتة لجامعة كولومبيا كاترينا أرمسترونغ، وذلك بعد أسبوع واحد من موافقة الجامعة على تغييرات كبيرة وسط معركة ساخنة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في شأن التمويل الفيدرالي. وألغت الحكومة في مارس (آذار) الجاري تمويلاً بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا وهددت بحجب مليارات أخرى، متهمة الجامعة بعدم بذل ما يكفي لمكافحة معاداة السامية وضمان سلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي ضد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وقدمت جامعة كولومبيا تنازلات كبيرة الأسبوع الماضي حتى تتمكن من التفاوض لاستعادة التمويل، مما أثار انتقادات حادة بأنها خضعت سريعاً لضغوط الحكومة ولم تتخذ موقفاً حازماً في ما يتعلق بالحرية الأكاديمية وحرية التعبير. وتم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال بأثر فوري، ريثما يعين المجلس رئيساً جديداً، ولم تقدم الجامعة سبباً لهذا التغيير. وقالت شيبمان في بيان، "أتولى هذا الدور بفهم واضح للتحديات الخطرة التي تواجهنا والتزام ثابت بالتصرف بسرعة ونزاهة والعمل مع هيئة التدريس للمضي في مهمتنا وتنفيذ الإصلاحات اللازمة وحماية طلابنا ودعم الحرية الأكاديمية". وقالت جامعة كولومبيا إن أرمسترونغ ستعود إلى قيادة مركز "إيرفينج" الطبي التابع للجامعة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) إجراءات حكومية ضد المناصرين للفلسطينيين الثلاثاء الماضي، رفعت مجموعات تمثل أساتذة جامعة كولومبيا دعوى قضائية ضد إدارة ترمب بسبب محاولاتها الرامية لإجبار الجامعة على تشديد القواعد المتعلقة بالاحتجاجات في الحرم الجامعي ووضع قسم لدراسات الشرق الأوسط تحت إشراف خارجي، من بين تدابير أخرى. وكانت جامعة كولومبيا في قلب الاحتجاجات ضد الحرب في غزة في صيف 2024، التي انتشرت بعد ذلك في أنحاء الولايات المتحدة، وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا جامعاتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل. وأثار المدافعون عن حقوق الإنسان مخاوف في شأن معاداة السامية ورهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا) خلال الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة. وتتخذ الحكومة إجراءات صارمة ضد المتظاهرين الأجانب المناصرين للفلسطينيين، ومن بينهم الفلسطيني محمود خليل الذي تخرج في جامعة كولومبيا واعتقله مسؤولو الهجرة الفيدراليون في وقت سابق من مارس الجاري. وهدد ترمب أيضاً بوقف التمويل الفيدرالي عن مؤسسات أخرى بسبب الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات. على صعيد منفصل، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" في وقت متأخر أمس الجمعة أن اثنين من قادة مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة هارفارد، هما المدير جمال قفادار والمديرة المساعدة روزي بشير، سيغادران منصبيهما، ونقلت الصحيفة ذلك عن أستاذين مطلعين مباشرة على هذه التحركات، ولم يصدر عن جامعة هارفارد تعليق بعد.

جامعة كولومبيا ترضخ لضغوط ترامب
جامعة كولومبيا ترضخ لضغوط ترامب

الغد

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

جامعة كولومبيا ترضخ لضغوط ترامب

وافقت جامعة كولومبيا على سلسلة من التغييرات تشمل حظر الأقنعة والسماح للشرطة بإجراء اعتقالات، بعد أن سحب منها تمويل بقيمة 400 مليون دولار بسبب تعاملها مع قضايا معاداة السامية. احتجاجات طلابية في كولومبيا ووفقا لمذكرة صادرة عن الجامعة التي أصبحت مركزا للاحتجاجات العنيفة المعادية لإسرائيل، تم تعيين قيادة جديدة لمراجعة المناهج الدراسية في قسم دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وإفريقيا ومركز الدراسات الفلسطينية. وفي رسالة وجهتها الرئيسة المؤقتة للجامعة، كاترينا أرمسترونغ، إلى المجتمع الجامعي أمس الجمعة، وصفت هذه الخطوات بأنها تهدف إلى جعل الحرم الجامعي مكانا أكثر أمانا لجميع الطلاب، دون أن تذكر بشكل محدد الطلاب اليهود. اضافة اعلان وكتبت أرمسترونغ: "من الصعب التصالح مع الطريقة التي تم بها تصوير جامعة كولومبيا وطلابها. لدينا تحديات، نعم، لكنها لا تحدد هويتنا. نحن مجتمع من العلماء الذين يكنون احتراما عميقا لبعضهم البعض ولمهمتنا. نحن نعلم ألمع الطلاب وأكثرهم إبداعا في العالم، ونهتم بكل واحد منهم". وفي وثيقة من أربع صفحات، ذكرت جامعة كولومبيا الخطوات المحددة التي اتخذتها وستتخذها لمعالجة معاداة السامية، بما في ذلك إصلاح مجلس المراجعة القضائي، وتعيين منصب نائب رئيس جامعي جديد بمسؤوليات موسعة، وحظر ارتداء الأقنعة دون سبب مشروع. وأشارت المذكرة أيضا إلى تعليق أو طرد الطلاب الذين اقتحموا قاعة هاميلتون، أو إلغاء درجاتهم مؤقتا، مع استمرار المراجعات التأديبية للمشاركين في المخيمات الاحتجاجية اللاحقة. ووافقت الجامعة أيضا على إعادة تنظيم عمليات الانضباط، لكنها لم تستجب بالكامل لجميع مطالب إدارة ترامب. بدلا من إلغاء مجلس القضاء الجامعي كما طُلب، كشفت الجامعة أنها ستقوم بإعادة هيكلة المجلس تحت مكتب نائب الرئيس الجامعي، مع ضمان خضوع أعضائه الخمسة لمراجعة صارمة لتجنب تضارب المصالح. كما أعلنت الجامعة عن تعيين نائب رئيس جامعي جديد سيكون مسؤولا عن مراجعة قسم دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وإفريقيا، الذي طالبت إدارة ترامب بوضعه تحت "الوصاية الأكاديمية". وستقوم الجامعة أيضا بتطوير منهاج تعليمي يركز على كيفية إجراء المحادثات الصعبة وإنشاء فصول دراسية تعزز الحوار بين المختلفين، بالإضافة إلى معالجة قضايا معاداة السامية. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد سحبت حوالي 400 مليون دولار من المنح والعقود المخصصة للجامعة المرموقة في 7 مارس، بسبب فشلها في القضاء على معاداة السامية في حرمها الجامعي، وهددت بسحب مليارات إضافية. The Post

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store