أحدث الأخبار مع #كاتسونوبو_كاتو


مباشر
منذ 7 ساعات
- أعمال
- مباشر
اليابان تبدأ محادثات بشأن اتفاقيات الصرف الأجنبي مع أمريكا
مباشر - قال وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو اليوم الثلاثاء إنه يتوقع أن يستند أي اجتماع ثنائي مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بشأن أسعار الصرف إلى وجهة نظرهما المشتركة بأن التقلبات المفرطة في العملة أمر غير مرغوب فيه. وقال كاتو في مؤتمر صحفي "في اجتماعنا السابق، أكدنا أن أسعار الصرف يجب أن تحددها الأسواق، وأن التقلبات المفرطة في تحركات العملات لها تأثير اقتصادي ومالي سلبي". وقال "أتوقع أن يكون أي لقاء مع وزير الخزانة الأميركي مبنيا على هذا التفاهم"، مضيفا أنه يأمل في تبادل وجهات النظر حول مختلف الموضوعات الثنائية بما في ذلك سياسة العملة. ومن المتوقع أن يعقد كاتو وبيسنت اجتماعا ثنائيا على هامش اجتماع زعماء مجموعة السبع المالي الذي سيعقد هذا الأسبوع في كندا. وقال كاتو أيضا إن اليابان تدرس بعناية تأثير قرار وكالة موديز الأسبوع الماضي بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة على اقتصادها وأسواقها. وبينما تجري طوكيو وواشنطن محادثات ثنائية منفصلة بشأن التعريفات الجمركية، تم وضع موضوع سعر الصرف الشائك جانبا ليناقشه وزيرا المالية. أدى تركيز الرئيس دونالد ترامب على معالجة العجز التجاري الأميركي الضخم، وتصريحاته السابقة التي انتقد فيها اليابان بسبب تعمدها الحفاظ على الين ضعيفا، إلى توقعات السوق بأن طوكيو ستواجه ضغوطا لتعزيز قيمة الين مقابل الدولار وإعطاء الشركات المصنعة الأميركية ميزة تنافسية. وقال كاتو بعد اجتماع سابق مع بيسنت في واشنطن الشهر الماضي إن الاثنين اتفقا على مواصلة الحوار "البناء" بشأن سياسة العملة، لكنهما لم يناقشا تحديد أهداف العملة أو إطار عمل للسيطرة على تحركات الين.


البيان
منذ 5 أيام
- أعمال
- البيان
اليابان تسعى لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن أسعار العملة
صرح وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو اليوم الجمعة بأنه يسعى لاستكمال المحادثات مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بشأن قضايا تتعلق بالعملة. وفي إشارة إلى الاجتماع الثنائي بين كاتو وبيسنت بواشنطن الشهر الماضي، قال وزير المالية الياباني في مؤتمر صحفي قبل اجتماع الحكومة اليابانية اليوم الجمعة: "نؤكد ضرورة أن يتم تحديد أسعار العملة من خلال السوق"، مضيفا أن "التقلبات الحادة يمكن أن تضر بالاقتصاد والاستقرار المالي". ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن كاتو قوله: "اتطلع إلى فرصة من أجل إجراء محادثات مرة أخرى مع بيسنت الأسبوع المقبل للتباحث بشأن هذه النقاط، إذا ما سنحت الظروف". ويعتزم كاتو المشاركة في اجتماع وزراء مالية دول مجموعة السبع في كندا الأسبوع المقبل، حيث يسعى لإجراء مزيد من المحادثات مع بيسنت. وتأتي تصريحات وزير المالية الياباني، بعد تواتر تقارير أن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تباحثا بشأن قضايا تتعلق بالعملة خلال المحادثات التجارية بينهما في وقت سابق هذا الشهر.


مباشر
منذ 5 أيام
- أعمال
- مباشر
اليابان تسعى لعقد جولة ثالثة من محادثات التجارة مع أمريكا
مباشر - قال مصدران مطلعان لرويترز يوم الخميس إن كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين ريوسي أكازاوا قد يسافر إلى واشنطن في الأسبوع المقبل لإجراء جولة ثالثة من محادثات التجارة مع الولايات المتحدة. وقال أحد المصادر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بالحديث علنا، إن موعد زيارته غير محدد وسيعتمد على مدى التقدم الذي يمكن أن تحققه الدولتان في تضييق الخلافات في المفاوضات على مستوى الموظفين. ومن المقرر أيضا أن يزور وزير المالية كاتسونوبو كاتو كندا الأسبوع المقبل لعقد اجتماع مع نظرائه في مجموعة السبع، حيث قد يناقش قضايا النقد الأجنبي مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت. وتدرس اليابان حزمة من المقترحات للحصول على تنازلات من الولايات المتحدة قد تشمل زيادة وارداتها من الذرة والصويا الأميركيتين، والتعاون الفني في بناء السفن، ومراجعة معايير التفتيش على السيارات المستوردة، بحسب المصدر. هناك حالة من عدم اليقين بشأن ما إذا كان الجانبان قادرين على تسوية الخلافات بشأن أولوية اليابان، وهي الفوز بإعفاءات من الرسوم الجمركية الأمريكية على السيارات وأجزاء السيارات - الركيزة الأساسية لاقتصادها المعتمد على التصدير. وقال أكازاوا، الذي يشغل أيضا منصب وزير الإنعاش الاقتصادي، في مؤتمر صحفي يوم الأربعاء: "سنسعى إلى مراجعة مجموعة التدابير الجمركية الأمريكية، مثل تلك المفروضة على السيارات وقطع غيار السيارات والصلب والألمنيوم، فضلا عن التعريفات المتبادلة، والتي هي مؤسفة للغاية". في الثاني من أبريل/نيسان، فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية بنسبة 10% على جميع الدول باستثناء كندا والمكسيك والصين، إلى جانب معدلات تعريفة جمركية أعلى على العديد من الشركاء التجاريين الكبار، بما في ذلك اليابان، التي تواجه معدل تعريفة جمركية بنسبة 24% اعتبارًا من يوليو/تموز ما لم تتمكن من التفاوض على اتفاق مع الولايات المتحدة. قال صناع السياسات اليابانيون وأعضاء الحزب الحاكم إنهم لا يرون فائدة في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة ما لم يتم رفع الرسوم الجمركية البالغة 25% على واردات السيارات، نظرا للأهمية الاقتصادية لهذه الصناعة. التأثير واضحٌ بالفعل في القطاع. أعلنت مازدا عن انخفاضٍ بنسبة 45.1% في صافي الربح للسنة المالية المنتهية في مارس، وأحجمت عن الإفصاح عن تقديرات الأرباح للسنة الحالية حتى مارس 2026. خلال زيارته الثانية لواشنطن في الأول من مايو/أيار، قدم أكازاوا طلبا إلى بيسنت لمراجعة الرسوم الجمركية البالغة 25% على السيارات وأجزاء السيارات، على الرغم من أن الجانبين لم يتمكنا من التوصل إلى أرضية مشتركة. يتلاشى الأمل المبدئي في التوصل إلى اتفاق سريع، مثل الاتفاق المُزمع عقده مع قمة مجموعة السبع للاقتصادات المتقدمة في يونيو/حزيران. وذكرت وسائل إعلام محلية أن رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا يسعى الآن إلى التوصل إلى اتفاق بحلول أوائل يوليو/تموز، قبل انتخابات مجلس الشيوخ المقررة في وقت لاحق من الشهر.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
اليابان تسعى لعقد جولة ثالثة من محادثات التجارة مع أميركا الأسبوع المقبل
أفاد مصدران مطلعان «رويترز»، الخميس، بأن كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين، ريوسي أكازاوا، قد يسافر إلى واشنطن الأسبوع المقبل لعقد جولة ثالثة من محادثات التجارة مع الولايات المتحدة. وقال أحد المصادر، شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول الحديث علناً، إن موعد الزيارة غير محدد، وسيعتمد على مدى التقدم الذي يمكن أن يحققه البلدان في تضييق هوة الخلافات في المباحثات التي تُجرى على مستوى المفاوضين. ومن المقرر أيضاً أن يزور وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، كندا الأسبوع المقبل لعقد اجتماع مع نظرائه في «مجموعة السبع»، حيث قد يناقش مسألة النقد الأجنبي مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت. وأضاف المصدر أن اليابان تدرس حزمة من المقترحات للحصول على تنازلات أميركية، قد تشمل زيادة واردات الذرة والصويا من الولايات المتحدة، والتعاون الفني في بناء السفن، ومراجعة معايير التفتيش بشأن السيارات المستوردة. وهناك حالة من عدم اليقين بشأن ما إذا كان بإمكان الجانبين تسوية الخلافات بشأن أولوية اليابان، وهي الحصول على إعفاءات من الرسوم الجمركية الأميركية على السيارات وقطع غيارها، وهي الركيزة الأساسية لاقتصادها المعتمد على التصدير. وقال أكازاوا، الذي يشغل أيضاً منصب وزير الإنعاش الاقتصادي، في مؤتمر صحافي الأربعاء: «سنسعى إلى مراجعة مجموعة من إجراءات التعريفات الجمركية الأميركية، مثل تلك المفروضة على السيارات وقطع غيارها والصلب والألمنيوم، بالإضافة إلى التعريفات الجمركية المتبادلة، وهي إجراءات مؤسفة للغاية». وفي 2 أبريل (نيسان) الماضي، فرض الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، تعريفات جمركية بنسبة 10 في المائة على جميع الدول، باستثناء كندا والمكسيك والصين، إلى جانب معدلات تعريفات جمركية أعلى على كثير من الشركاء التجاريين الكبار؛ بمن فيهم اليابان، التي تواجه معدل تعريفة جمركية بنسبة 24 في المائة بدءاً من يوليو (تموز) المقبل ما لم تتمكن من التفاوض على اتفاق مع الولايات المتحدة. وقد صرّح صانعو السياسات اليابانيون ومشرعو الحزب الحاكم بأنهم لا يرون جدوى من إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة ما لم تُرفع التعريفة الجمركية البالغة 25 في المائة على واردات السيارات؛ نظراً إلى الأهمية الاقتصادية لهذه الصناعة. وهذا التأثير واضح بالفعل في هذا القطاع، حيث أعلنت شركة «مازدا» عن انخفاض صافي أرباحها بنسبة 45.1 في المائة للسنة المالية المنتهية في مارس (آذار) الماضي، وأرجأت الإفصاح عن تقديرات الأرباح للعام الحالي حتى مارس 2026. وخلال زيارته الثانية لواشنطن في 1 مايو (أيار) الحالي، طلب أكازاوا من بيسنت مراجعة الرسوم الجمركية على السيارات وقطع غيارها، على الرغم من عدم توصل الجانبين إلى اتفاق. ويتلاشى الأمل الأولي في التوصل إلى اتفاق سريع، مثل الاتفاق الذي يُعقد بالتزامن مع قمة «مجموعة السبع» للاقتصادات المتقدمة في يونيو (حزيران) المقبل. وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن رئيس الوزراء، شيغيرو إيشيبا، يسعى الآن إلى التوصل لاتفاق بحلول أوائل يوليو المقبل. وفي حين كانت اليابان أول اقتصاد رئيسي يبدأ محادثات تجارية ثنائية مع الولايات المتحدة، كانت بريطانيا أول من أبرم اتفاقاً مع إدارة ترمب. كما وافقت الصين على هدنة مع الولايات المتحدة في إطار تهدئة التوترات التجارية التي أدت إلى انتعاش حاد في أسعار الأسهم العالمية. وقال تاكاهيدي كيوتشي، الخبير الاقتصادي التنفيذي في «معهد نومورا للأبحاث»: «فرض رسوم جمركية على اليابان أقل إيلاماً للولايات المتحدة من فرضها على الصين. وبالتالي، ليس لدى الولايات المتحدة حافز كبير للتنازل والسعي إلى اتفاق مبكر مع اليابان»، متوقعاً أن تطول المحادثات الثنائية. كما أن انتخابات البرلمان الياباني المقبلة لا تتيح لإيشيبا سوى هامش ضيق للتنازل في مجالات حساسة سياسياً مثل الزراعة. وقد استبعد هيروشي مورياما، العضو البارز في الحزب الحاكم والمقرب من إيشيبا، زيادة واردات الأرز الأميركي.


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
اليابان تسعى لبحث «سعر الصرف» مع أميركا على هامش «مجموعة السبع»
صرَّح وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو، يوم الثلاثاء، بأنه سيسعى للقاء وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، على هامش اجتماعات مجموعة السبع في كندا، الأسبوع المقبل؛ لمناقشة أسعار الصرف الأجنبي. وقال كاتو في مؤتمر صحافي دوري: «أستعد لحضور اجتماعات مجموعة السبع في كندا الأسبوع المقبل»، في إشارة إلى اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية من مجموعة السبع الاقتصادية التي ستُعقد في الفترة من 20 إلى 22 مايو (أيار) الحالي. وأضاف أنه «إذا سمحت الظروف، أود أن أغتنم هذه الفرصة لعقد اجتماع مع وزير الخزانة سكوت بيسنت ومواصلة مناقشة أسعار الصرف الأجنبي». واتفقت اليابان والولايات المتحدة على إبقاء قضية أسعار الصرف الشائكة منفصلةً عن مفاوضات التجارة المباشرة، مع ترك هذه القضايا جانباً للمحادثات بين وزيرَي مالية كل منهما. وفي المؤتمر الصحفي الذي عُقد يوم الثلاثاء، صرَّح كاتو بأنه في حال انعقاد الاجتماع مع بيسنت، فمن الطبيعي أن يناقشا مسألة الصرف الأجنبي بوصفه جزءاً من مفاوضات اليابان بشأن الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وكان آخر لقاء لكاتو وبيسنت في 24 أبريل (نيسان) في واشنطن، حيث اتفقا على مواصلة الحوار «البنّاء» حول سياسة العملة، لكنهما لم يناقشا تحديد أهداف للعملة، أو إطار عمل للتحكم في تحركات الين. وأدى تركيز الرئيس الأميركي دونالد ترمب على معالجة العجز التجاري وانتقاداته السابقة لضعف الين الياباني، إلى تفاقم مخاوف السوق من أن طوكيو ستواجه ضغوطاً لتعزيز الين مقابل الدولار. وارتفع الدولار، منذ يوم الاثنين، عقب توصُّل الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية المتبادلة مؤقتاً، مما خفَّف المخاوف الحالية من أن تؤدي حرب تجارية بين أكبر اقتصادَين في العالم إلى ركود عالمي. وأثرت حالة الإقبال على المخاطرة سلباً على عملات الملاذ الآمن مثل الين، حيث وصل الدولار لفترة وجيزة إلى 148.64 ين، وهو أعلى مستوى له منذ 3 أبريل. وعند سؤاله عن الاتفاق الأميركي - الصيني، قال كاتو إن «الحكومة ستراقب التطورات ذات الصلة من كثب، وستدرس آثارها بدقة، وستتخذ الإجراءات المناسبة»، رافضاً التعليق على أثر هذه التطورات على العملة.