#أحدث الأخبار مع #كاتي_ناسيتروالبيانمنذ 5 أيامأعمالالبيانكيف تحصل على أرخص تذكرة طيران سفر خلال الصيف؟يشهد حجز تذاكر الطيران تقلبات حادة في الأسعار، ما يجعل العثور على تذكرة بسعر مناسب تحدياً حقيقياً، فبينما كان يُنصح سابقاً بالحجز يوم الثلاثاء أو تجنّب عطلات نهاية الأسبوع، يؤكد خبراء السفر أن معظم تلك النصائح لم تعد صالحة. أسعار الطيران: متقلبة بطبيعتها ترتفع أسعار التذاكر وتنخفض بسرعة، وقد تختلف بمئات الدولارات خلال أيام قليلة. تقول كاتي ناسيترو، المتحدثة باسم موقع "غوينغ": "أسعار تذاكر الطيران لا تكون ثابتة أبداً، بل تتغير باستمرار"، مشيرة إلى أن عوامل مثل الطلب والمنافسة وتكاليف الوقود والمواسم تؤثر بشكل مباشر في هذه التغيرات. ينصح الخبراء باستخدام ما يُعرف بـ"نافذة غولديلوكس"، وهي الفترة المثلى للحجز بأسعار منخفضة، للرحلات الداخلية خارج المواسم، يُفضل الحجز قبل شهر إلى ثلاثة أشهر، أما خلال فترات الذروة مثل الصيف أو العطلات، فتمتد الفترة إلى ثلاثة إلى سبعة أشهر، وللرحلات الدولية، يُوصى بالحجز قبل أربعة إلى عشرة أشهر خلال الفترات المزدحمة. تقرير "إكسبيديا 2025" يشير إلى أنه بالحجز قبل الرحلة الداخلية بشهر إلى ثلاثة أشهر، يمكن توفير ما يصل إلى 25% مقارنة بالحجوزات المتأخرة، أما "غوغل" فقد وجدت أن متوسط أقل الأسعار يكون قبل 38 يوماً من الرحلات الداخلية، و101 يوم للرحلات الدولية. أولى الخطوات الذكية عند التفكير في حجز رحلة هي تفعيل التنبيهات على الأسعار. يمكن استخدام أدوات مثل "غوغل فلايتس" لتتبع التغيرات اللحظية، حتى بعد الحجز، يمكن الاستفادة من انخفاض الأسعار، حيث تسمح بعض شركات الطيران بإلغاء أو إعادة الحجز دون غرامة (باستثناء الدرجة الاقتصادية الأساسية). كما تقدم "غوغل فلايتس" تحليلات تساعد في اتخاذ قرار الحجز أو الانتظار، بناءً على بيانات دقيقة ومحدثة. لا يوجد يوم سحري للحجز الأرخص، بعكس المعتقدات المنتشرة على الإنترنت، تقول ناسيترو: "القول إن الثلاثاء الساعة الثانية بعد الظهر هو وقت الحجز المثالي لم يعد صحيحا"، لكن بالمقابل، فإن السفر في أيام الثلاثاء أو الأربعاء أو السبت غالبا ما يكون أرخص بسبب انخفاض الطلب. تشير بيانات "إكسبيديا" إلى أن شهري يناير وفبراير يشهدان انخفاضاً ملحوظاً في الأسعار، حيث تنخفض تذاكر الرحلات الداخلية بنسبة 10%، والدولية بنسبة 15% مقارنة بشهر ديسمبر. الحجز المتأخر خيار محفوف بالمخاطر رغم وجود بعض الصفقات المفاجئة، فإن الحجز في اللحظة الأخيرة غالباً ما يكون مكلفاً، خاصة للرحلات الدولية، يعود السبب في ذلك إلى أن شركات الطيران تدرك أن المسافرين من رجال الأعمال مضطرون للحجز المتأخر، وهم لا يبالون بالسعر لأن الشركات تغطي التكاليف. أفضل طريقة لتوفير المال هي المرونة في الوجهة والتوقيت، الرحلات المبكرة أو التي تتضمن توقفات متعددة قد تكون أرخص، لكن ذلك يأتي على حساب الراحة. كذلك، يمكن توفير بعض المال بالسفر في الأيام الأقل ازدحاما أو عبر مطارات بديلة. تقول صوفيا لين من "غوغل": "الرحلة الجيدة تجمع بين السعر والراحة"، مضيفة أن رحلة رخيصة قد لا تكون صفقة رابحة إذا كانت تتضمن ثلاث محطات توقف. منصات مثل "غوغل فلايتس"، "هوبر" و"ثريفتي ترافيلر" تتيح تتبع الأسعار بسهولة وتقدم تنبيهات عند انخفاض التكاليف، على سبيل المثال، توضح بيانات "هوبر" أن نافذة الحجز المثالية تتراوح بين 25 و150 يوما قبل موعد السفر. لا توجد قاعدة واحدة تناسب الجميع، لكن عبر مراقبة الأسعار، الحجز في الوقت المناسب، والمرونة في التواريخ، يمكن العثور على رحلات جوية بأسعار مناسبة حتى في أوقات الذروة.
البيانمنذ 5 أيامأعمالالبيانكيف تحصل على أرخص تذكرة طيران سفر خلال الصيف؟يشهد حجز تذاكر الطيران تقلبات حادة في الأسعار، ما يجعل العثور على تذكرة بسعر مناسب تحدياً حقيقياً، فبينما كان يُنصح سابقاً بالحجز يوم الثلاثاء أو تجنّب عطلات نهاية الأسبوع، يؤكد خبراء السفر أن معظم تلك النصائح لم تعد صالحة. أسعار الطيران: متقلبة بطبيعتها ترتفع أسعار التذاكر وتنخفض بسرعة، وقد تختلف بمئات الدولارات خلال أيام قليلة. تقول كاتي ناسيترو، المتحدثة باسم موقع "غوينغ": "أسعار تذاكر الطيران لا تكون ثابتة أبداً، بل تتغير باستمرار"، مشيرة إلى أن عوامل مثل الطلب والمنافسة وتكاليف الوقود والمواسم تؤثر بشكل مباشر في هذه التغيرات. ينصح الخبراء باستخدام ما يُعرف بـ"نافذة غولديلوكس"، وهي الفترة المثلى للحجز بأسعار منخفضة، للرحلات الداخلية خارج المواسم، يُفضل الحجز قبل شهر إلى ثلاثة أشهر، أما خلال فترات الذروة مثل الصيف أو العطلات، فتمتد الفترة إلى ثلاثة إلى سبعة أشهر، وللرحلات الدولية، يُوصى بالحجز قبل أربعة إلى عشرة أشهر خلال الفترات المزدحمة. تقرير "إكسبيديا 2025" يشير إلى أنه بالحجز قبل الرحلة الداخلية بشهر إلى ثلاثة أشهر، يمكن توفير ما يصل إلى 25% مقارنة بالحجوزات المتأخرة، أما "غوغل" فقد وجدت أن متوسط أقل الأسعار يكون قبل 38 يوماً من الرحلات الداخلية، و101 يوم للرحلات الدولية. أولى الخطوات الذكية عند التفكير في حجز رحلة هي تفعيل التنبيهات على الأسعار. يمكن استخدام أدوات مثل "غوغل فلايتس" لتتبع التغيرات اللحظية، حتى بعد الحجز، يمكن الاستفادة من انخفاض الأسعار، حيث تسمح بعض شركات الطيران بإلغاء أو إعادة الحجز دون غرامة (باستثناء الدرجة الاقتصادية الأساسية). كما تقدم "غوغل فلايتس" تحليلات تساعد في اتخاذ قرار الحجز أو الانتظار، بناءً على بيانات دقيقة ومحدثة. لا يوجد يوم سحري للحجز الأرخص، بعكس المعتقدات المنتشرة على الإنترنت، تقول ناسيترو: "القول إن الثلاثاء الساعة الثانية بعد الظهر هو وقت الحجز المثالي لم يعد صحيحا"، لكن بالمقابل، فإن السفر في أيام الثلاثاء أو الأربعاء أو السبت غالبا ما يكون أرخص بسبب انخفاض الطلب. تشير بيانات "إكسبيديا" إلى أن شهري يناير وفبراير يشهدان انخفاضاً ملحوظاً في الأسعار، حيث تنخفض تذاكر الرحلات الداخلية بنسبة 10%، والدولية بنسبة 15% مقارنة بشهر ديسمبر. الحجز المتأخر خيار محفوف بالمخاطر رغم وجود بعض الصفقات المفاجئة، فإن الحجز في اللحظة الأخيرة غالباً ما يكون مكلفاً، خاصة للرحلات الدولية، يعود السبب في ذلك إلى أن شركات الطيران تدرك أن المسافرين من رجال الأعمال مضطرون للحجز المتأخر، وهم لا يبالون بالسعر لأن الشركات تغطي التكاليف. أفضل طريقة لتوفير المال هي المرونة في الوجهة والتوقيت، الرحلات المبكرة أو التي تتضمن توقفات متعددة قد تكون أرخص، لكن ذلك يأتي على حساب الراحة. كذلك، يمكن توفير بعض المال بالسفر في الأيام الأقل ازدحاما أو عبر مطارات بديلة. تقول صوفيا لين من "غوغل": "الرحلة الجيدة تجمع بين السعر والراحة"، مضيفة أن رحلة رخيصة قد لا تكون صفقة رابحة إذا كانت تتضمن ثلاث محطات توقف. منصات مثل "غوغل فلايتس"، "هوبر" و"ثريفتي ترافيلر" تتيح تتبع الأسعار بسهولة وتقدم تنبيهات عند انخفاض التكاليف، على سبيل المثال، توضح بيانات "هوبر" أن نافذة الحجز المثالية تتراوح بين 25 و150 يوما قبل موعد السفر. لا توجد قاعدة واحدة تناسب الجميع، لكن عبر مراقبة الأسعار، الحجز في الوقت المناسب، والمرونة في التواريخ، يمكن العثور على رحلات جوية بأسعار مناسبة حتى في أوقات الذروة.