logo
#

أحدث الأخبار مع #كارتاليس

مخلـــــــــوق «غامــــــــض»
مخلـــــــــوق «غامــــــــض»

جريدة الوطن

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • جريدة الوطن

مخلـــــــــوق «غامــــــــض»

أثار اكتشاف مخلوق محنط يتميز بيدين تُشبهان أيدي البشر في جامعة ولاية ميشيغان الأميركية حيرة العلماء، بعد العثور عليه خلال أعمال ترميم في مبنى «كوك-سيفرز» التاريخي بالجامعة. وبحسب «ديلي ميل» البريطانية، أطلق على المخلوق الغريب اسم «كاباكابرا»، في إشارة إلى الكائن الأسطوري المعروف «تشوباكابرا»، واسم برنامج علم الآثار التابع للجامعة (CAP). ورغم أنه أصبح رمزاً غير رسمي للبرنامج، إلا أن هوية هذا الكائن لا تزال مجهولة حتى اليوم. وتتولى الطالبة في مرحلة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الشرعية جيرييل كارتاليس قيادة التحقيق في هوية هذا المخلوق الغريب. ووصفته بأنه بحجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل نحيف، وجلد رقيق للغاية يشبه الورق القديم. وأكثر ما لفت الانتباه هو يداه اللتان تحتويان على 5 أصابع وأظافر؛ ما يجعلها شبيهةً بيد الإنسان. وتم إخضاع الكائن للفحص بالأشعة وتحليل هيكله العظمي، إلا أن التحاليل لم تنجح بعد في تحديد نوعه بدقة. وطرحت عدة فرضيات مبدئية، شملت كونه كلباً أو قطاً أو فأراً، لكن كارتاليس ترجح الآن أنه راكون، بسبب تشابه شكل الجمجمة والخطم. غير أن غياب أسنان العينة المحنطة أعاق التأكد من هذه الفرضية؛ ما دفعها للبحث عن نموذج مماثل لمقارنة شكل الأسنان (النتائج المتبقية). وتعتقد كارتاليس أن الحيوان ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية، ثم علق هناك وتعرض للتحنيط الطبيعي بفعل الهواء الدافئ والجاف في الداخل. وعلى الرغم من أن عمر المبنى يعود إلى عام 1889، إلا أن عمر المخلوق المحنط لا يزال غير معروف.

مخلوق «غامض» بأيدٍ بشرية !
مخلوق «غامض» بأيدٍ بشرية !

أخبارنا

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

مخلوق «غامض» بأيدٍ بشرية !

أخبارنا : أثار اكتشاف مخلوق محنط يتميز بيدين تُشبهان أيدي البشر في جامعة ولاية ميشيغان حيرة العلماء، بعد العثور عليه خلال أعمال ترميم في مبنى «كوك-سيفرز» التاريخي بالجامعة. وبحسب «ديلي ميل» البريطانية، أطلق على المخلوق الغريب اسم «كاباكابرا»، في إشارة إلى الكائن الأسطوري المعروف «تشوباكابرا»، واسم برنامج علم الآثار التابع للجامعة (CAP). ورغم أنه أصبح رمزاً غير رسمي للبرنامج، إلا أن هوية هذا الكائن لا تزال مجهولة حتى اليوم. وتتولى الطالبة في مرحلة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الشرعية جيرييل كارتاليس قيادة التحقيق في هوية هذا المخلوق الغريب. ووصفته بأنه بحجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل نحيف، وجلد رقيق للغاية يشبه الورق القديم. وأكثر ما لفت الانتباه هو يداه اللتان تحتويان على 5 أصابع وأظافر؛ ما يجعلها شبيهة بيد الإنسان. وتم إخضاع الكائن للفحص بالأشعة وتحليل هيكله العظمي، إلا أن التحاليل لم تنجح بعد في تحديد نوعه بدقة. وطرحت عدة فرضيات مبدئية، شملت كونه كلباً أو قطاً أو فأراً، لكن كارتاليس ترجح الآن أنه راكون، بسبب تشابه شكل الجمجمة والخطم. غير أن غياب أسنان العينة المحنطة أعاق التأكد من هذه الفرضية؛ ما دفعها للبحث عن نموذج مماثل لمقارنة شكل الأسنان (النتائج المتبقية). وتعتقد كارتاليس أن الحيوان ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية، ثم علق هناك وتعرض للتحنيط الطبيعي بفعل الهواء الدافئ والجاف في الداخل. وعلى الرغم من أن عمر المبنى يعود إلى عام 1889، إلا أن عمر المخلوق المحنط لا يزال غير معروف. وأوضحت الباحثة أن الظروف داخل أنابيب التهوية كانت مثالية لعملية التحنيط، خصوصاً خلال الشتاء البارد والجاف. وعلى الرغم من أنها ترجح بنسبة 75% أن الكائن هو راكون، إلا أنها أكدت أنها لن تجزم بأي نتيجة قبل الانتهاء من التحليل الكامل.

بحجم القطة.. مخلوق "غامض" بأيدٍ بشرية يُحيّر العلماء (صور)
بحجم القطة.. مخلوق "غامض" بأيدٍ بشرية يُحيّر العلماء (صور)

ليبانون 24

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

بحجم القطة.. مخلوق "غامض" بأيدٍ بشرية يُحيّر العلماء (صور)

في اكتشاف غريب يثير التساؤلات، عُثر على مخلوق محنط يتمتع بيدين تُشبهان يدي الإنسان داخل مبنى قديم في جامعة ولاية ميشيغان ، ولا تزال هويته البيولوجية مجهولة حتى اليوم، رغم سنوات من التحليل والفحص العلمي. في عام 2018، وأثناء أعمال ترميم مبنى "كوك-سيفرز" التاريخي الذي يعود إلى عام 1889، صُدم العمال والعلماء باكتشاف مخلوق غريب الحجم والملامح. أُطلق عليه لاحقًا اسم "كاباكابرا"، مزيج من اسم الكائن الأسطوري "تشوباكابرا" وبرنامج علم الآثار في الجامعة (CAP)، وأصبح منذ ذلك الحين رمزًا غير رسميًا للبرنامج. وتتولى جيرييل كارتاليس، طالبة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الشرعية، قيادة التحقيق العلمي حول هوية الكائن. وقد وصفته بأنه بحجم قطة صغيرة، يملك ذيلًا طويلًا نحيفًا، وجلده يشبه الورق القديم، لكن أكثر ما أثار الدهشة هو يديه: تحتويان على خمسة أصابع بأظافر طويلة تُحاكي شكل اليد البشرية. ورغم إخضاعه للأشعة والفحص العظمي، لم تنجح التحاليل حتى الآن في تحديد نوع المخلوق بدقة. وتنوعت الفرضيات الأولية بين كلب، قط، فأر، أو حتى راكون، وهو الاحتمال الأكثر ترجيحًا وفق كارتاليس، بسبب تشابه الجمجمة والخطم. لكن غياب الأسنان عن العينة المحنطة حال دون التأكد الكامل، ما دفع الباحثة إلى البحث عن نموذج مماثل لمقارنة شكل الأسنان في المرحلة القادمة. تفترض كارتاليس أن الكائن دخل المبنى عبر فتحة تهوية ثم علق هناك، حيث تحلّلت جثته جزئيًا وتعرضت لعملية تحنيط طبيعي بفعل الهواء الدافئ والجاف، خاصة في فصل الشتاء، وهي ظروف مثالية لحفظ الجثة بهذا الشكل المذهل. ورغم ترجيحها بنسبة 75% أن المخلوق هو راكون، تؤكد كارتاليس أنها لن تصدر حكمًا نهائيًا قبل اكتمال التحليل المقارن. ويبقى "كاباكابرا" لغزًا يثير فضول العلماء والطلاب على حد سواء، وربما يحمل مفاجآت جديدة في طياته. (ارم نيوز)

مخلوق غامض بأيدٍ "بشرية" يثير حيرة علماء أمريكيين
مخلوق غامض بأيدٍ "بشرية" يثير حيرة علماء أمريكيين

رؤيا

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • رؤيا

مخلوق غامض بأيدٍ "بشرية" يثير حيرة علماء أمريكيين

المخلوق أُطلق عليه اسم "كاباكابرا" يحقق علماء في جامعة ولاية ميشيغان الأميركية في هوية مخلوق محنّط غريب الشكل، يشبه القطط في الحجم، لكن اللافت فيه امتلاكه يدين أقرب إلى اليد البشرية بخمسة أصابع وأظافر مكتملة، ما أثار جدلًا واسعًا منذ العثور عليه خلال أعمال ترميم داخل مبنى تاريخي في الجامعة. المخلوق، الذي أُطلق عليه اسم "كاباكابرا" - في إشارة إلى برنامج علم الآثار بالجامعة (CAP) والكائن الأسطوري "تشوباكابرا" - تم اكتشافه داخل قاعة "كوك-سيفرز" ويُعتقد أنه ظل مخفيًا هناك لعقود، رغم أن عمره الدقيق لم يُحدد بعد. جيرييل كارتاليس، طالبة دكتوراه في الأنثروبولوجيا الجنائية، أوضحت أن المخلوق "بحجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، وملامح وجه دقيقة"، لكن اللافت، حسب قولها، هو يداه "اللّتان تبدوان بشريتين تقريبًا". وأضافت أن الجلد المغطي للجسم "رفيع للغاية، أشبه بورق بردي جاف، والجسم بأكمله يبدو مغبرًا وغريبًا". رغم افتراضات أولية رجّحت أن يكون أبوسوم أو كلبًا أو قطة، إلا أن الأشعة السينية والتحليل العظمي استبعدت هذه الخيارات. وتشير كارتاليس حاليًا إلى أن الراكون هو "الاحتمال الأقرب"، مضيفة: "تشريح الجمجمة يتطابق تقريبًا مع الراكون، لكن تحليل الأسنان سيكون حاسمًا". ورجحت الباحثة أن يكون "كاباكابرا" قد دخل المبنى عبر فتحة تهوية ومات داخله، بينما أدت البيئة الجافة والدافئة إلى تحنيطه بشكل طبيعي. ورغم الميل العلمي إلى كونه راكونًا، شددت كارتاليس: "لا يمكنني الجزم بنسبة 100%، لكنني واثقة بنسبة 75% حتى الآن... وسأواصل التحليل للوصول إلى نتيجة قاطعة".

بمواصفات بشرية.. "مخلوق غامض" يثير حيرة العلماء في أميركا
بمواصفات بشرية.. "مخلوق غامض" يثير حيرة العلماء في أميركا

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

بمواصفات بشرية.. "مخلوق غامض" يثير حيرة العلماء في أميركا

يُحقق العلماء حاليا في هوية "مخلوق غامض" محنط، يشبه القطط من حيث الحجم، لكن بأيدٍ تكاد تكون بشرية، عُثر عليه داخل مبنى تاريخي في جامعة ولاية ميشيغان بمدينة إيست لانسينغ الأميركية. المخلوق، الذي أُطلق عليه اسم "كاباكابرا" في إشارة إلى برنامج علم الآثار بالجامعة (CAP) وإلى الكائن الأسطوري "تشوباكابرا"، تم اكتشافه خلال أعمال ترميم في قاعة "كوك-سيفرز"، ويُعتقد أنه ظل مخفيا هناك منذ عقود، رغم أن عمره الدقيق لم يُحدد بعد، حسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. أصابع بشرية وحالة تحنيط غريبة تقول جيرييل كارتاليس، طالبة دكتوراة في علم الأنثروبولوجيا الجنائية والتي نالت درجة الماجستير من جامعة دندي في اسكتلندا: "حجمه يقارب حجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، ما يمنحه ملامح قططية. لكن اللافت هو يداه، إذ تبدوان بشريتين تقريبا، بخمسة أصابع وأظافر مكتملة". وتتابع: "المخلوق مغطى بطبقة رقيقة جدًا من الجلد، تبدو وكأنها ورق بردي قديم، وله أنف وأذنان ما زالتا واضحتين رغم الجفاف الشديد. شكله العام جاف، مغبر، وغريب جدا". ومنذ اكتشافه عام 2018، تعددت النظريات حول هوية الكائن، إحدى الفرضيات أشارت إلى أنه قد يكون أبوسوم، لكن كارتاليس لم تقتنع، وطرحت مع زملائها عدة احتمالات أخرى، مثل كونه كلبا أو قطا، إلا أن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية استبعدت هذه الفرضيات. وترجّح كارتاليس حاليا أن يكون المخلوق راكونا، قائلة: "تشريح الجمجمة وشكل الأنف يتطابقان تقريبا مع الراكون، لكن لا يمكن الجزم دون تحليل الأسنان، وهو ما أعمل عليه حاليا". فرضية التحنيط الطبيعي تشير كارتاليس إلى أن المخلوق ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية وعلق بداخلها حتى توفي وتحلل بشكل طبيعي بفعل الظروف البيئية. وتوضح: "التحنيط الطبيعي يحدث في بيئات جافة. إذا كان المخلوق قريبا من فتحة تهوية، فهذا يوفّر تيارا مستمرا من الهواء الجاف والدافئ، خاصة في فصل الشتاء، وهو مثالي لحدوث التحنيط. أما في الصيف، فرغم الرطوبة الخارجية، توفر القنوات داخل المباني بيئة حارة وجافة تحافظ على الجسد". نتائج أولية حتى الآن، تميل كارتاليس إلى أن الراكون هو الاحتمال الأقرب، لكنها تؤكد: "بوصفي عالمة، لا يمكنني الجزم بنسبة 100 بالمئة لكن أستطيع القول إنني واثقة بنسبة 75 بالمئة أنه راكون، وسأستكمل التحليل لتأكيد ذلك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store