logo
#

أحدث الأخبار مع #كارتلسينالوا

أوامر محكمة فلوريدا رئيس الأمن السابق المكسيكي لدفع الملايين إلى المكسيك
أوامر محكمة فلوريدا رئيس الأمن السابق المكسيكي لدفع الملايين إلى المكسيك

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة نيوز

أوامر محكمة فلوريدا رئيس الأمن السابق المكسيكي لدفع الملايين إلى المكسيك

يقضي Genaro Garcia Luna ، وهو مسؤول حكومي رفيع المستوى ، عقوبة بالسجن لمدة 38 عامًا لقبول الرشاوى. أمرت محكمة في فلوريدا رئيس الأمن العام السابق في المكسيك بدفع أكثر من 748 مليون دولار لبلده الأم لتورطه المزعوم في الفساد الحكومي. أدى حكم يوم الخميس إلى نهايته من قضية مدنية قدمتها الحكومة المكسيكية لأول مرة في سبتمبر 2021. تركزت القضية على Genaro Garcia Luna ، الذي شغل منصب رئيس الأمن في المكسيك من عام 2006 إلى عام 2012. يقضي Garcia Luna حاليًا أكثر من 38 عامًا في سجن الولايات المتحدة بتهمة قبوله ملايين الدولارات في الرشاوى من سينالوا كارتل. تزعم الحكومة المكسيكية أن غارسيا لونا سرق الملايين أيضًا في صناديق دافعي الضرائب ، وقد تعهدت بالبحث عن الاسترداد ، أي من خلال تقديم شكوى قانونية في ميامي ، فلوريدا ، حيث تقول إن بعض النشاط غير القانوني حدث. في يوم الخميس ، لم تطلب القاضية ليزا والش في مقاطعة ميامي ديد غارسيا لونا فقط لدفع الملايين ، ولكنها أمرت أيضًا زوجته ، ليندا كريستينا بيريرا ، بدفع 1.7 مليار دولار. إجمالا ، الإجمالي يقترب من 2.4 مليار دولار. في شكوىها الأولية لعام 2021 ، اتهمت الحكومة المكسيكية-التي قادها الرئيس السابق أندريس مانويل لوبيز أوبرادور-غارسيا لونا وزوجته ومهاجمينهم المشاركين في 'إخفاء الأموال المسروقة من الحكومة' وتهريب الأموال إلى أماكن مثل باربادوس والولايات المتحدة. وكتبت الشكوى 'تحت إشراف المدعى عليه غارسيا لونا ، تم استخدام الأموال التي تم أخذها بشكل غير قانوني من حكومة المكسيك لبناء إمبراطورية غسل الأموال'. وادعى أن هذه الأموال كانت تستخدم لتمويل 'أنماط الحياة الفخمة' ل Garcia Luna وموظفيه المشاركين ، بما في ذلك المقتنيات العقارية والحسابات المصرفية والسيارات القديمة ، من بينها موستانج من الستينيات والسبعينيات. بشكل منفصل ، واجه غارسيا لونا تهمًا جنائية للفساد ، حيث تتهمه السلطات الأمريكية بملايين الملايين أثناء عملها نيابة عن كارتل سينالوا. من خلال عمله مع الشرطة الفيدرالية في المكسيك وكعقدية أمنها ، يقول المدعون الأمريكيون إن جارسيا لونا وصلوا إلى المعلومات التي اعتادها لاحقًا على إخراج كارتل سينالوا ، وأعلمهم بالتحقيقات وحركات الجماعات الجنائية المتنافسة. كما اتُهم غارسيا لونا بمساعدة الكارتل على نقل شحناتها من الكوكايين إلى وجهات مثل الولايات المتحدة ، وأحيانًا تستخدم الشرطة الفيدرالية في المكسيك كحراس شخصي – وحتى السماح لأعضاء الكارتل بارتداء الزي الرسمي. في المقابل ، يقول ممثلو الادعاء إن الكارتل ترك أموالًا له في أماكن الاختباء ، أحدها كان مطعمًا فرنسيًا عبر الشارع من السفارة الأمريكية في مدينة مكسيكو. بلغ إجمالي بعض حزم النقود – المقدمة في 100 دولار – ما يصل إلى 10،000 دولار. بعد مغادرته منصبه في عام 2012 ، انتقل غارسيا لونا إلى الولايات المتحدة. وقد أقر بأنه غير مذنب في التهم الموجهة إليه. وصفه محامو الدفاع بأنه رجل أعمال ناجح يعيش في فلوريدا. لكن في فبراير 2023 ، لجنة تحكيم فيدرالية في بروكلين ، نيويورك ، مدان غارسيا لونا بتهم متعلقة بالمخدرات ، بما في ذلك مؤامرة الكوكايين الدولية والتآمر لاستيراد الكوكايين. في العام التالي ، في أكتوبر ، كان حكم عليه لعقود في السجن. ومع ذلك ، زعمت الحكومة المكسيكية في الدعوى المدنية أن غارسيا لونا قادت أيضًا 'خطة التعاقد مع الحكومة' تضمنت صفقات مشكوك فيها في العرض كشكل من أشكال غسل الأموال. وشملت تلك العقود صفقات للمراقبة ومعدات الاتصالات. ذكرت وكالة أنباء وكالة أسوشيتيد برس أن أحد هذه العقود قد تم تزويره ، وتم تضخيم آخرون. Garcia Luna هو مسؤول حكومي مكسيكي أعلى مستويات يتم إدانته في الولايات المتحدة.

مقتل 9 أشخاص في هجوم على مركز لإعادة التأهيل في ولاية سينالوا المكسيكية
مقتل 9 أشخاص في هجوم على مركز لإعادة التأهيل في ولاية سينالوا المكسيكية

البوابة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

مقتل 9 أشخاص في هجوم على مركز لإعادة التأهيل في ولاية سينالوا المكسيكية

أفادت إذاعة "فورمولا" المكسيكية بأن 9 أشخاص قتلوا وأصيب 5 آخرون في هجوم عصابات مسلح على مركز "شاداي" لإعادة التأهيل بمدينة كولياكان في ولاية سينالوا المكسيكية شمالي غرب المكسيك. وذكرت الإذاعة المكسيكية نقلا عن مكتب المدعى العام الإقليمي أن "9 أشخاص قتلوا وأصيب 5 آخرون في هجوم مسلح وقع ليلة الاثنين في مركز (Shaddai AC) لإعادة التأهيل الواقع في منطقة كوليناس دي سان ميغيل في مدينة كولياكان بولاية سينالوا". ووفقا لتقارير إعلامية، وقع الحادث حوالي الساعة 2 صباحا عندما اقتحمت مجموعة مسلحة المبنى عن طريق خلع باب المرآب. ومن بين 30 شخصا في العيادة نجا منهم 16 شخصا ولم يتعرضوا للأذى. وتربط الأنباء المحلية بين المذبحة والمواجهة بين فصيلين من كارتل سينالوا عصابة المخدرات "لوس تشابيتوس"، بقيادة أبناء مؤسس الكارتل خواكين غوزمان لويرا، و"لوي مايوس" الذي كان يقوده إسماعيل زامبادا حتى اعتقاله.

مقتل وإصابة 14 شخصاً بهجوم على مركز لإعادة التأهيل في المكسيك
مقتل وإصابة 14 شخصاً بهجوم على مركز لإعادة التأهيل في المكسيك

شفق نيوز

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

مقتل وإصابة 14 شخصاً بهجوم على مركز لإعادة التأهيل في المكسيك

شفق نيوز/ أفادت وسائل إعلام مكسيكية، يوم الاثنين، بأن 9 أشخاص قتلوا وأصيب 5 آخرون في هجوم عصابات مسلح على مركز "شاداي" لإعادة التأهيل بمدينة كولياكان في ولاية سينالوا المكسيكية شمالي غرب المكسيك. وقالت إذاعة "فورمولا" المكسيكية نقلا عن مكتب المدعى العام الإقليمي، إن "9 أشخاص قتلوا وأصيب 5 آخرون في هجوم مسلح وقع ليلة الاثنين في مركز (Shaddai AC) لإعادة التأهيل الواقع في منطقة كوليناس دي سان ميغيل في مدينة كولياكان بولاية سينالوا". ووفقا لتقارير إعلامية، وقع الحادث حوالي الساعة 2 صباحا عندما اقتحمت مجموعة مسلحة المبنى عن طريق خلع باب المرآب، ويبدو أنه من بين 30 شخصا في العيادة نجا منهم 16 شخصا ولم يتعرضوا للأذى. وتربط الأنباء المحلية بين المذبحة والمواجهة بين فصيلين من كارتل سينالوا عصابة المخدرات "لوس تشابيتوس"، بقيادة أبناء مؤسس الكارتل خواكين غوزمان لويرا، و"لوي مايوس" الذي كان يقوده إسماعيل زامبادا حتى اعتقاله.

6 إستراتيجيات أمريكية ضد عصابات المخدرات في المكسيك
6 إستراتيجيات أمريكية ضد عصابات المخدرات في المكسيك

الوطن

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

6 إستراتيجيات أمريكية ضد عصابات المخدرات في المكسيك

في إطار تصعيد حملاتها ضد تهريب المخدرات والاتجار بالبشر، تستعد الولايات المتحدة لتنفيذ إستراتيجيات عسكرية متقدمة ضد عصابات المخدرات في المكسيك. بعد تصنيف ثماني كارتلات من أمريكا اللاتينية، بما في ذلك ستة من المكسيك، كمنظمات إرهابية أجنبية، أصبح العمل العسكري أحد الخيارات المطروحة لضرب هذه الكارتلات التي تهدد الأمن القومي الأميركي. وتشمل الخطط العسكرية الأمريكية سلسلة من الخطوات المنهجية التي تبدأ بتعزيز التعاون مع القوات المكسيكية، مرورًا بتحديد الأهداف المستهدفة، وصولاً إلى تنفيذ عمليات هجومية دقيقة ضد مراكز القوى الرئيسية لهذه العصابات. تصعيد التهديدات وفي خطابه أمام الكونجرس في الرابع من مارس، أكد ترمب أن «العصابات تشن حرباً على أميركا، وحان الوقت لأمريكا لشن حرب على العصابات». هذا البيان يأتي في إطار تعبير الإدارة الأمريكية عن جديتها في مواجهة تهديدات الكارتلات، حيث تعتبر الإدارة أن هذه المنظمات تشكل تهديدا للأمن القومي الأميركي. وتأتي هذه التصنيفات في وقت حساس، إذ وافق مجلس الشيوخ المكسيكي قبل أيام فقط على وجود قوات خاصة أمريكية للتدريب المشترك مع الجيش المكسيكي. كما أن الولايات المتحدة فرضت تعريفات جمركية جديدة على كندا والمكسيك للضغط عليهما لتعزيز التعاون في مكافحة تهريب المخدرات. تعاون مع المكسيك والتحرك الأمريكي الأخير يتزامن مع خطوات أخرى ذات صلة، مثل عمليات انتشار جديدة على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، وتنفيذ رحلات استطلاعية لجمع معلومات استخباراتية عن الكارتلات داخل المكسيك. هناك توقعات بأن الولايات المتحدة قد تكون على وشك تنفيذ عمليات عسكرية مباشرة ضد الكارتلات في المكسيك، إما بشكل أحادي أو بالتعاون مع الجيش المكسيكي. وتلك التحركات قد تمهد لتصعيد أكبر، يثير العديد من الأسئلة حول شكل التعاون العسكري بين البلدين، خاصة في ضوء التورط المحتمل لبعض المسؤولين المكسيكيين مع الكارتلات، وهو ما قد يعرقل تعزيز التعاون. خطوات ميدانية ومن المرجح أن تتوجه إدارة ترمب نحو تعاون عسكري مباشر مع المكسيك، في خطوة يمكن أن تشمل عمليات تدريب مشتركة على الأرض. وفي هذه المرحلة، تبرز كارتل سينالوا كأحد الأهداف الرئيسة، حيث يعد من أقوى وأبرز الكارتلات المتورطة في تهريب المخدرات، وخاصة الفنتانيل، الذي يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي الأمريكي. عمليات سرية وبعد تحديد الأهداف، قد تبدأ الولايات المتحدة بتنفيذ إستراتيجية «الصدمة والرعب»، وهي إستراتيجية عسكرية تهدف إلى إرهاق الكارتلات من خلال ضربات سريعة وفعالة تستهدف القيادات والمتورطين الرئيسيين في تهريب المخدرات. يشمل ذلك دعمًا جويًا مكثفًا وعمليات ضد مراكز إنتاج الفنتانيل في المكسيك. التسوية والمستقبل ومن غير المحتمل أن تكون العمليات العسكرية الأمريكية ضد الكارتلات المكسيكية هدفًا قصير الأجل. بدلاً من ذلك، قد يتبع الهجوم العسكري مباشرة ضغوطًا على الحكومة المكسيكية لتنظيم مفاوضات مع الكارتلات، بهدف إنهاء تهريب المخدرات والاتجار بالبشر، خاصة مع الضغوط التي قد تتعرض لها تلك المنظمات بعد حملة «الصدمة والرعب». الإستراتيجية الكبرى والتحركات الأمريكية ضد الكارتلات تشير إلى تحول في الإستراتيجية الكبرى للولايات المتحدة، التي تهدف إلى حماية الأمن الداخلي وتوجيه الاهتمام نحو قضايا تهدد الاستقرار داخل الحدود الأميركية. تعكس هذه الإجراءات تحولًا في السياسة الأمريكية بعيدًا عن التفوق العالمي إلى تأمين المصالح الوطنية، كما صرح بذلك وزير الدفاع بيت هيجسيث، الذي أشار إلى أهمية إعادة الردع الأميركي. خطوات رئيسية تتبعها الإدارة الأمريكية في مواجهة العصابات: 1. بناء العلاقات والتدريب • التعاون بين الولايات المتحدة والمكسيك هو أساس لمكافحة عصابات المخدرات. هذه المرحلة تشمل تعزيز الشراكات التشغيلية بين الولايات المتحدة والمكسيك وتدريب القوات المكسيكية، لا سيما وحدات متخصصة مثل البحرية المكسيكية (SEMAR)، على تقنيات مكافحة المخدرات. • تحديات هذه الخطوة تتمثل في الفساد المحتمل داخل الحكومة المكسيكية، مما قد يعقد التعاون مع بعض المسؤولين. 2. تحديد الأهداف • بعد تشكيل التحالفات وتعزيز العلاقات، يبدأ العمل على تحديد الكارتلات المستهدفة، مثل كارتل سينالوا الذي يعد من أبرز الكارتلات في تهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة. • يتم التركيز على الكارتلات الكبرى، التي لها تأثير كبير في تهريب المخدرات وتجارة البشر، وكذلك تلك التي لها علاقات مع دول معادية للولايات المتحدة مثل الصين. 3. العمل السري وإستراتيجية «الصدمة والرعب» • هذه المرحلة تشمل عمليات سرية، قد تكون بقيادة وكالة المخابرات المركزية (CIA) أو العمليات الخاصة الأمريكية. يمكن أن تتضمن عمليات هجومية ضد مواقع الكارتلات باستخدام الأسلحة المتقدمة، مثل الطائرات بدون طيار. • الهدف من «الصدمة والرعب» هو إضعاف قدرات الكارتلات بشكل سريع وفعال، من خلال الهجمات المباشرة على أهداف عالية القيمة مثل القادة، مخازن الأسلحة، ومختبرات إنتاج المخدرات. 4. التنازل والتنفيذ • بعد الحملات العسكرية المبكرة، يمكن أن تتم مفاوضات خلف الكواليس مع الكارتلات للضغط عليها للتوقف عن أنشطة تهريب المخدرات ووقف الاتجار بالبشر. • قد يتم فرض ضغوط على الحكومة المكسيكية لتنفيذ هذه الاتفاقات على الأرض، مع ضمان الامتثال التام من جانب الكارتلات. 5. الرد على التكتيكات المضادة • في حال رد الكارتلات بعمليات إرهابية أو هجومية ضد المدنيين أو القوات الأمريكية، قد تقوم الولايات المتحدة بتنفيذ عمليات عسكرية إضافية ضد الخلايا المتبقية أو الرد على هذه الهجمات باستخدام القوة العسكرية. 6. الرصد المستمر والتنفيذ • بعد العمليات العسكرية الأولية، تواصل الولايات المتحدة مراقبة تطورات الوضع عن كثب، مع توفير الدعم المستمر للحكومة المكسيكية من أجل تطبيق الاتفاقات والتأكد من عدم عودة نشاطات الكارتلات.

واشنطن تعلن تصنيف 8 كارتيلات للمخدرات من أمريكا اللاتينية كمنظمات إرهابية
واشنطن تعلن تصنيف 8 كارتيلات للمخدرات من أمريكا اللاتينية كمنظمات إرهابية

خبر للأنباء

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر للأنباء

واشنطن تعلن تصنيف 8 كارتيلات للمخدرات من أمريكا اللاتينية كمنظمات إرهابية

وجاء القرار تنفيذًا لأمر تنفيذي أصدره ترامب في يناير 2020، حيث شمل التصنيف عصابتي "ترين دي أراغوا" الفنزويلية و"إم إس-13" السلفادورية، بالإضافة إلى ست مجموعات مكسيكية، بينها "كارتل سينالوا". ومن المقرر نشر القرار في "السجل الفيدرالي" يوم الخميس، وفق إشعار صادر الأربعاء. وركز ترامب خلال ولايته الرئاسية (2017-2021) على تأمين الحدود مع المكسيك، مُتعهدًا بترحيل المهاجرين غير الشرعيين ونشر القوات العسكرية عند الحدود، وإبرام اتفاقيات مع دول لإعادة استقبال المهاجرين. وتُعد استخدام تسمية "منظمة إرهابية أجنبية" إجراءً غير مسبوق ضد شبكات إجرامية، إذ تُطبق عادةً على جماعات كـ"القاعدة" و"داعش" التي تُمارس العنف لأهداف سياسية، وليس على كارتلات تُركز على الجريمة المنظمة. دفعت الإدارة الأمريكية بأن أنشطة هذه العصابات — مثل تهريب المخدرات والاتجار بالبشر واستخدام العنف — تُبرر التصنيف. في المقابل، يرى منتقدو القرار أنه قد يُعقّد العلاقات التجارية مع دول أمريكا اللاتينية، حيث قد تتردد الشركات والمصارف في التعامل مع أي جهة خشية اتهامها بالتواصل مع الكارتلات. وتُهيمن هذه العصابات على قطاعات اقتصادية حيوية في المكسيك، مثل تجارة الأفوكادو التي تدر مليارات الدولارات، إلى جانب تهريب المخدرات. وحذرت منظمات إنسانية من أن تصنيفات أمريكية سابقة لجماعات كإرهابية عرّضت إمدادات الغذاء لدول للخطر، بسبب تخوّف شركات النقل من تهم دعم الجماعات المصنفة. وأكدت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم — في تصريحات يوم الأربعاء — رفض بلادها "أي إجراءات خارج نطاق السيادة المكسيكية"، مع تأييدها تعزيز التحقيقات المشتركة لمكافحة غسل الأموال والجريمة العابرة للحدود. استخدم ترامب في خطاباته عصابتي "إم إس-13" و"ترين دي أراغوا" كرمز لما وصفه بـ"خطر الهجرة غير الشرعية". وتعود جذور "إم إس-13" إلى لوس أنجلوس عام 1980، حيث تشكلت بين لاجئين من الحرب الأهلية السلفادورية، واشتهرت بأعمال العنف وتهريب المخدرات. أما "كارتل سينالوا" — أحد أقدم الكارتلات المكسيكية — فينشط في تهريب المخدرات (مثل الفنتانيل المُصنّع من مواد كيميائية صينية)، والأسلحة، والبشر، ويتورط في آلاف الوفيات السنوية جراء الجرعات الزائدة في الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store