#أحدث الأخبار مع #كارستنجونيوس؛مجلة رواد الأعمال٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمالأبرز قضايا اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي في واشنطنانطلقت اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لعام 2025، في العاصمة الأمريكية واشنطن، بمشاركة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الأعضاء، إلى جانب ممثلين رفيعي المستوى من القطاع الخاص والمجتمع المدني والمنظمات الدولية. دور الصندوق في دعم الاستقرار والنمو وأكدت غيتا غوبيناث؛ النائب الأول لمدير عام صندوق النقد الدولي، أهمية دور الصندوق في دعم الاستقرار والنمو. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. وأشارت، خلال كلمتها الافتتاحية في المؤتمر، إلى مسارات العمل الرئيسة لاجتماعات هذا العام. وذلك ضمن الجلسات المشتركة للمؤتمر الثاني الذي ينظمه صندوق النقد الدولي مع المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (IOSCO) حول التمويل القائم على السوق. أيضًا يتضمن المؤتمر عقد عدد من الجلسات الحوارية. من بينها آفاق النمو الاقتصادي العالمي. وضمان الاستقرار المالي. وخفض معدلات الفقر. وتعزيز التنمية المستدامة. بالإضافة إلى إعادة هيكلة الديون. وتمويل التنمية. وقضايا تغير المناخ. حيث يعد الحدث الرئيس لاجتماعات عام 2025. أثر الذكاء الاصطناعي في أسواق رأس المال علاوة على ذلك، تناولت الجلسة الأولى أثر الذكاء الاصطناعي في أسواق رأس المال. وكانت بعنوان 'اتجاهات الذكاء الاصطناعي وتداعياتها على الاستقرار المالي'. فضلًا عن تأثيرات الذكاء الاصطناعي في أسواق الأوراق المالية. حيث من المتوقع أن تحدث التطورات الحديثة. خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي. ما يحدث تغييرًا جذريًا في آلية عمل أسواق رأس المال من خلال أتمتة العمليات بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وتحليل البيانات المعقدة غير المنظمة. وتطوير إستراتيجيات تداول واستثمار جديدة. فعاليات اجتماع الربيع لصندوق النقد الدولي فيما كانت الجلسة الثانية، بعنوان 'التحول من الصناديق المفتوحة إلى صناديق المؤشرات المتداولة (ETF): الآثار على الاستقرار المالي واكتشاف الأسعار'. وناقشت الطفرة المتواصلة في صناديق المؤشرات المتداولة (ETF) وما يرافقها من تراجع في الاعتماد على الصناديق المفتوحة التقليدية. إضافة إلى توسع القطاع إلى إستراتيجيات نشطة. وظهور منتجات مبتكرة مثل: صناديق الائتمان الخاص، وصناديق الرافعة المالية. كما صرح كارستن جونيوس؛ كبير الاقتصاديين في بنك جيه سافرا ساراسين في زيورخ، قائلًا: 'جميع المسافرين إلى واشنطن مهتمون ببقاء النظام العالمي القائم، علينا أن نكتشف كيفية تحقيق ذلك دون استفزاز ترامب'. فيما قال جوش ليبسكي؛ المدير الأول لمركز 'جيو إيكونوميكس' في المجلس الأطلسي والمستشار السابق لصندوق النقد الدولي: إن المسرح مهيأ 'لواحد من أكثر الاجتماعات صرامةً ودراماتيكيةً التي سنتذكرها في التاريخ الحديث.
مجلة رواد الأعمال٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمالأبرز قضايا اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي في واشنطنانطلقت اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لعام 2025، في العاصمة الأمريكية واشنطن، بمشاركة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية للدول الأعضاء، إلى جانب ممثلين رفيعي المستوى من القطاع الخاص والمجتمع المدني والمنظمات الدولية. دور الصندوق في دعم الاستقرار والنمو وأكدت غيتا غوبيناث؛ النائب الأول لمدير عام صندوق النقد الدولي، أهمية دور الصندوق في دعم الاستقرار والنمو. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. وأشارت، خلال كلمتها الافتتاحية في المؤتمر، إلى مسارات العمل الرئيسة لاجتماعات هذا العام. وذلك ضمن الجلسات المشتركة للمؤتمر الثاني الذي ينظمه صندوق النقد الدولي مع المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (IOSCO) حول التمويل القائم على السوق. أيضًا يتضمن المؤتمر عقد عدد من الجلسات الحوارية. من بينها آفاق النمو الاقتصادي العالمي. وضمان الاستقرار المالي. وخفض معدلات الفقر. وتعزيز التنمية المستدامة. بالإضافة إلى إعادة هيكلة الديون. وتمويل التنمية. وقضايا تغير المناخ. حيث يعد الحدث الرئيس لاجتماعات عام 2025. أثر الذكاء الاصطناعي في أسواق رأس المال علاوة على ذلك، تناولت الجلسة الأولى أثر الذكاء الاصطناعي في أسواق رأس المال. وكانت بعنوان 'اتجاهات الذكاء الاصطناعي وتداعياتها على الاستقرار المالي'. فضلًا عن تأثيرات الذكاء الاصطناعي في أسواق الأوراق المالية. حيث من المتوقع أن تحدث التطورات الحديثة. خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي. ما يحدث تغييرًا جذريًا في آلية عمل أسواق رأس المال من خلال أتمتة العمليات بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وتحليل البيانات المعقدة غير المنظمة. وتطوير إستراتيجيات تداول واستثمار جديدة. فعاليات اجتماع الربيع لصندوق النقد الدولي فيما كانت الجلسة الثانية، بعنوان 'التحول من الصناديق المفتوحة إلى صناديق المؤشرات المتداولة (ETF): الآثار على الاستقرار المالي واكتشاف الأسعار'. وناقشت الطفرة المتواصلة في صناديق المؤشرات المتداولة (ETF) وما يرافقها من تراجع في الاعتماد على الصناديق المفتوحة التقليدية. إضافة إلى توسع القطاع إلى إستراتيجيات نشطة. وظهور منتجات مبتكرة مثل: صناديق الائتمان الخاص، وصناديق الرافعة المالية. كما صرح كارستن جونيوس؛ كبير الاقتصاديين في بنك جيه سافرا ساراسين في زيورخ، قائلًا: 'جميع المسافرين إلى واشنطن مهتمون ببقاء النظام العالمي القائم، علينا أن نكتشف كيفية تحقيق ذلك دون استفزاز ترامب'. فيما قال جوش ليبسكي؛ المدير الأول لمركز 'جيو إيكونوميكس' في المجلس الأطلسي والمستشار السابق لصندوق النقد الدولي: إن المسرح مهيأ 'لواحد من أكثر الاجتماعات صرامةً ودراماتيكيةً التي سنتذكرها في التاريخ الحديث.
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
