أحدث الأخبار مع #كارلسروه


العربي الجديد
منذ 10 دقائق
- رياضة
- العربي الجديد
بن فرحات مطلوب في ألمانيا ومكانته بمنتخب تونس مهددة
خطف اللاعب التونسي الشاب، لؤي بن فرحات (18 عاماً)، الأنظار مع فريقه كارلسروه، خلال النصف الثاني من هذا الموسم، ضمن منافسات دوري الدرجة الثانية لكرة القدم بألمانيا، ليكون أحد أهم الاكتشافات، التي يتابعها الجهاز الفني لكتيبة " نسور قرطاج ". وحظيّ صانع ألعاب منتخب تونس للشباب بفرصته مع الفريق الأول للنادي الألماني، في مرحلة الإياب، وتحديداً منذ شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، بعدما دخل تدريجياً في تشكيلة الفريق، لينجح في تسجيل ثلاثة أهداف وتقديم ثلاث تمريرات حاسمة، قبل أن يعتمده المدير الفني الألماني، كريستيان إيشنر (41 عاماً)، أساسياً في المباريات الأخيرة من الموسم. ولم يمّر تألق بن فرحات سُدى، إذ جلب له اهتمام العديد من الأندية الأوروبية، خصوصاً من ألمانيا، ومنها: كولن ويونيون برلين وهوفنهايم وشتوتغارت، التي بدأت في متابعة الموهبة التونسي، وفقاً لما أكده موقع إكسبريس الألماني، الذي أشار كذلك إلى أنّ إدارة كارلسروه لا تمانع في بيع لؤي، إذا تلقّت العرض المادي المناسب بخصوصه. كرة عربية التحديثات الحية كارلسروه يتمسك بلؤي بن فرحات ويقدّم هديّة للطرابلسي وفي المقابل، أكد مصدر مقرّب من الجهاز الفني للمنتخب التونسي، اليوم الخميس، أن الجهاز الفني وجّه الدعوة إلى بن فرحات، من أجل تعزيز صفوف "نسور قرطاج" لأول مرة، خلال المباريات الودية، التي سيخوضها زملاء النجم الشاب، حنبعل المجبري (22 عاماً)، ضد بوركينا فاسو والمغرب وغينيا، أيام 2 و7 و10 يونيو/ حزيران المقبل، توالياً، لكنّ اللاعب يعاني إصابة حالياً، قد تتسبب في تأجيل انضمامه إلى منتخب بلاده. وكانت إدارة كارلسروه قد رفضت تحرير اللاعب، لؤي بن فرحات، للمشاركة مع منتخب تونس للشباب، في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة، التي أُقيمت في مصر مؤخراً، بسبب أهميته داخل الفريق الأول للنادي الألماني، وفقا لما أكده "العربي الجديد"، في وقت سابق.


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الداخلية الألمانية تحظر مجموعة "مملكة ألمانيا"
وأعلنت وزارة الداخلية الألمانية اليوم الثلاثاء في برلين أن قوات الشرطة تقوم منذ ساعات الصباح الأولى بتفتيش المباني التي تستخدمها المجموعة ومنازل أعضائها القياديين في سبع ولايات ألمانية. وفي سياق متصل، أعلن الادعاء العام الألماني القبض على أربعة أشخاص يشتبه في كونهم زعماء لمجموعة "مملكة ألمانيا" من بينهم مؤسس المجموعة بيتر فيتسيك. وقالت متحدثة باسم مكتب المدعي العام الاتحادي إن الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 37 و59 عاما سيمثلون أمام قاضي التحقيق في المحكمة الاتحادية في مدينة كارلسروه اليوم وغدا الأربعاء. واتهم بيان وزارة الداخلية المجموعة "التي تعتبر فصيلا بارزا في حركة "مواطني الرايخ" ويبلغ عدد أنصارها نحو 6 آلاف فرد على مستوى ألمانيا بتأسيس "دولة مضادة" وبناء هياكل اقتصادية إجرامية". وذكر دوبرينت في البيان أن أعضاء المجموعة "استخدموا نظريات المؤامرة المعادية للسامية لدعم سيادتهم المزعومة"، مضيفا أن مثل هذا السلوك "لا يمكن التسامح معه في دولة تحكمها سيادة القانون". ووفق السلطات الأمنية، فإن "مملكة ألمانيا" أعلنها بيتر فيتسك في مدينة فيتنبرج عام 2012، وتعتبر حاليا أكبر مجموعة من حيث عدد الأعضاء من طيف ما يسمى بـ"مواطني الرايخ والحكام الذاتيين". وقدرت الهيئة الاتحادية لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) أنصار هذا الطيف بحوالي 25 ألف شخص عام 2023. المصدر: "أسوشيتد برس" حظرت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر الثلاثاء مجلة "كومباكت" اليمينية متهمة إياها بإثارة الكراهية ضد اليهود وذوي الأصول المهاجرة والديمقراطية البرلمانية الألمانية.


المغرب اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المغرب اليوم
منتخب تونس يتطلع للاستفادة من هدية القدر في كأس أمم إفريقيا للشباب
يعود منتخب تونس للشباب تحت 20 عاما إلى أجواء المشاركة في كأس أمم إفريقيا لهذه المرحلة السنية في نسخة العام الجاري 2025 التي ستنطلق في مصر اليوم الأحد، وتستمر حتى يوم 18 مايو المقبل، وذلك بتصميم وطموح جديدين لنسور قرطاج مع تركيز على استعادة مكانته في كرة القدم للشباب بالقارة السمراء. يتنافس المنتخب التونسي في المجموعة الثانية القوية التي تضم منتخبات المغرب ونيجيريا وكينيا، ويتطلع بقوة للتأهل لنصف النهائي ليحجز مكانا ضمن ممثلي القارة في كأس العالم للشباب التي ستقام هذا العام في تشيلي. تأهل منتخب تونس للشباب إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية بسيناريو مثير، بعدما حل ثالثا في تصفيات منطقة شمال أفريقيا خلف مصر والمغرب، ليفشل نسور قرطاج في التأهل مباشرة. تأهلت تونس بعد ذلك إلى النهائيات بعد انسحاب كوت ديفوار من استضافة البطولة، وإسناد تنظيم البطولة إلى مصر قبل أسابيع قليلة من إقامة المسابقة القارية. وخلال التصفيات حقق المنتخب التونسي انتصارين على ليبيا والجزائر، ولكنه أظهر أيضا بعض الثغرات الدفاعية، حيث سجل وتلقى 5 أهداف، مما يعد مؤشرا على قوته الهجومية، بينما يحتاج لبعض التوازن الفني داخل أرض الملعب في ظل اهتزاز خط دفاعه. ويستعد منتخب تونس للمشاركة في كأس أمم أفريقيا للشباب للمرة التاسعة، حيث كانت أول مشاركة له في 1979، وكانت أفضل نتيجة له كانت في سنة 1985 عندما وصل إلى النهائي لكنه خسر أمام نيجيريا. كما وصل منتخب تونس مرتين إلى نصف النهائي في السنوات الأخيرة، مما مكنه من التأهل إلى كأس العالم تحت 20 سنة، وإجمالا لعب 36 مباراة حقق 8 انتصارات مقابل 17 تعادلا و11 خسارة، وسجل 28 هدفا مقابل 39 في شباكه. ويراهن منتخب تونس في مشواره بالبطولة على عدد من اللاعبين أبرزهم خليل العياري /20 عاما/ جناح فريق الملعب التونسي، الذي يتسم بالسرعة والمهارة في المراوغات واللعب المباشر على مرمى المنافسين. ويبرز أيضا لاعب الوسط لؤي بن فرحات البالغ من العمر 18 عاما، المحترف بصفوف كارلسروه أحد أندية دوري الدرجة الثانية في ألمانيا، حيث سجل 13 هدفا في 27 مباراة هذا الموسم، ويتميز بدقة التمريرات التي تجعل مهمة زملائه سهلة في الوصول إلى مرمى المنافسين. أما يوسف بشة جناح فريق الصفاقسي يتسم بالسرعة والمهارة وقوة التسديدات، ويبقى سلاحا بارزا في الهجمات المرتدة. ويقود منتخب تونس المدرب، مجدي تراوي، نجم وسط الترجي والنجم الساحلي السابق الذي يتمتع بخبرة كبيرة، ويعتمد أسلوبه التكتيكي على الهجمات المرتدة السريعة ومرونة التمركز والضغط العالي على المنافسين. يميل تراوي للاعتماد على خطة 4 / 2 / 3 / 1 التي تضمن للفريق التوازن بين الانضباط الدفاعي بكثافة عددية في وسط الملعب، وكذلك الإبداع الهجومي بتواجد أربعة لاعبين دائمين يزعجون دفاع المنافسين.


بوابة الفجر
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
تونس تسعى لاستعادة مكانتها الإفريقية في كان الشباب
يبدأ منتخب تونس للشباب (تحت 20 عامًا) مشاركته في كأس أمم إفريقيا 2025، التي تنطلق اليوم الأحد في مصر، وتستمر حتى 18 مايو/آيار المقبل، بهدف استعادة مكانته في كرة القدم الإفريقية. تونس تسعى لاستعادة مكانتها الإفريقية في كان الشباب ويتنافس نسور قرطاج في المجموعة الثانية مع المغرب، نيجيريا، وكينيا، طامحين للوصول إلى نصف النهائي، من أجل بلوغ مونديال الشباب المقرر في تشيلي. وصعد منتخب تونس للبطولة بسيناريو مثير، بعد احتلاله المركز الثالث في تصفيات شمال إفريقيا، خلف مصر والمغرب، حيث حصل على بطاقة النهائيات، بعد انسحاب كوت ديفوار من الاستضافة، ونقل المنافسات إلى مصر. وحققت تونس فوزين على ليبيا والجزائر في التصفيات، لكنها أظهرت ثغرات دفاعية، حيث سجلت 5 أهداف واستقبلت مثلها. وتُعد هذه المشاركة التاسعة لتونس في بطولة إفريقيا للشباب، إذ بدأت رحلتها عام 1979، ووصلت للنهائي عام 1985، لكنها خسرت حينها أمام نيجيريا. كما بلغت تونس نصف النهائي مرتين، وخاضت 36 مباراة إجمالا في المسابقة، وحققت الفوز في 8، والتعادل في 17، بينما خسرت 11 مواجهة، وسجلت 28 هدفًا، مقابل 39 في شباكها. ويراهن نسور قرطاج على لاعبين مثل خليل العياري (20 عامًا)، جناح الملعب التونسي، المعروف بالسرعة والمراوغة، ولؤي بن فرحات (18 عامًا)، لاعب وسط كارلسروه الألماني، ويوسف بشة، جناح الصفاقسي، المميز بالتسديدات القوية. ويقود المنتخب التونسي المدرب مجدي تراوي، نجم الترجي السابق، الذي يعتمد خطة 4-2-3-1، مع التركيز على الهجمات المرتدة، مرونة التمركز، والضغط العالي، لتحقيق التوازن بين الانضباط الدفاعي والإبداع الهجومي.


بلد نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
منتخب تونس يتطلع للاستفادة من هدية القدر في كأس أمم أفريقيا للشباب
يعود منتخب تونس للشباب تحت 20 عاما إلى أجواء المشاركة في كأس أمم أفريقيا لهذه المرحلة السنية في نسخة العام الجاري 2025 التي ستنطلق في مصر اليوم الأحد، وتستمر حتى يوم 18 مايو/آيار المقبل، وذلك بتصميم وطموح جديدين لنسور قرطاج مع تركيز على استعادة مكانته في كرة القدم للشباب بالقارة السمراء. يتنافس المنتخب التونسي في المجموعة الثانية القوية التي تضم منتخبات المغرب ونيجيريا وكينيا، ويتطلع بقوة للتأهل لنصف النهائي ليحجز مكانا ضمن ممثلي القارة في كأس العالم للشباب التي ستقام هذا العام في تشيلي. تأهل منتخب تونس للشباب إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية بسيناريو مثير، بعدما حل ثالثا في تصفيات منطقة شمال أفريقيا خلف مصر والمغرب، ليفشل نسور قرطاج في التأهل مباشرة. تأهلت تونس بعد ذلك إلى النهائيات بعد انسحاب كوت ديفوار من استضافة البطولة، وإسناد تنظيم البطولة إلى مصر قبل أسابيع قليلة من إقامة المسابقة القارية. وخلال التصفيات حقق المنتخب التونسي انتصارين على ليبيا والجزائر، ولكنه أظهر أيضا بعض الثغرات الدفاعية، حيث سجل وتلقى 5 أهداف، مما يعد مؤشرا على قوته الهجومية، بينما يحتاج لبعض التوازن الفني داخل أرض الملعب في ظل اهتزاز خط دفاعه. ويستعد منتخب تونس للمشاركة في كأس أمم أفريقيا للشباب للمرة التاسعة، حيث كانت أول مشاركة له في 1979، وكانت أفضل نتيجة له كانت في سنة 1985 عندما وصل إلى النهائي لكنه خسر أمام نيجيريا. كما وصل منتخب تونس مرتين إلى نصف النهائي في السنوات الأخيرة، مما مكنه من التأهل إلى كأس العالم تحت 20 سنة، وإجمالا لعب 36 مباراة حقق 8 انتصارات مقابل 17 تعادلا و11 خسارة، وسجل 28 هدفا مقابل 39 في شباكه. ويراهن منتخب تونس في مشواره بالبطولة على عدد من اللاعبين أبرزهم خليل العياري /20 عاما/ جناح فريق الملعب التونسي، الذي يتسم بالسرعة والمهارة في المراوغات واللعب المباشر على مرمى المنافسين. ويبرز أيضا لاعب الوسط لؤي بن فرحات البالغ من العمر 18 عاما، المحترف بصفوف كارلسروه أحد أندية دوري الدرجة الثانية في ألمانيا، حيث سجل 13 هدفا في 27 مباراة هذا الموسم، ويتميز بدقة التمريرات التي تجعل مهمة زملائه سهلة في الوصول إلى مرمى المنافسين. أما يوسف بشة جناح فريق الصفاقسي يتسم بالسرعة والمهارة وقوة التسديدات، ويبقى سلاحا بارزا في الهجمات المرتدة. ويقود منتخب تونس المدرب، مجدي تراوي، نجم وسط الترجي والنجم الساحلي السابق الذي يتمتع بخبرة كبيرة، ويعتمد أسلوبه التكتيكي على الهجمات المرتدة السريعة ومرونة التمركز والضغط العالي على المنافسين. يميل تراوي للاعتماد على خطة 4 / 2 / 3 / 1 التي تضمن للفريق التوازن بين الانضباط الدفاعي بكثافة عددية في وسط الملعب، وكذلك الإبداع الهجومي بتواجد أربعة لاعبين دائمين يزعجون دفاع المنافسين.