#أحدث الأخبار مع #كارلواينبرغأخبار مصر٢٤-٠٢-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرصفقات اقتصادية محتملة بين واشنطن وموسكو.. هل ترحب بها الشركات الأميركية؟بعثت الولايات المتحدة الأميركية في الأيام الأخيرة عدداً من الرسائل بخصوص استعادة نسق العلاقات الاقتصادية مع روسيا، بعد اضطرابات واسعة شهدتها العلاقات في السنوات الأخيرة، لا سيما بعد الحرب في أوكرانيا، وذلك ضمن تسوية عامة يعكف الطرفان على إعدادها في مفاوضات عنوانها الرئيسي 'إنهاء الحرب في أوكرانيا' وتشمل ملفات أوسع تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين وحلحلة الملفات العالقة.ويبدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب اهتماماً بتلك الزاوية من العلاقات، متخذاً نهجاً مغايراً لسلفه جو بايدن. وفي أحدث الإشارات الصادرة عن ترامب بخصوص 'العلاقات الاقتصادية' مع روسيا على وجه التحديد، كشف عن انفتاح بلاد على 'إبراد صفقات اقتصادية' مع موسكو. أثناء لقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين 24 فبراير/ شباط، أشار ترامب إلى أن واشنطن مستعدة لإبرام صفقة 'اقتصادية' مع روسيا، وذلك في خط متوازٍ معم تحول حاد في سياسة واشنطن تجاه موسكو، قائلا إن البلدين عقدا 'محادثات جيدة للغاية' بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.تزامنت تصريحات ترامب مع الذكرى الثالثة لبدء الصراع الذي استخدمت فيه الولايات المتحدة العقوبات المتصاعدة لإعاقة آلة الحرب للرئيس فلاديمير بوتين.ويسعى دونالد ترامب إلى التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا وأجرى اتصالات منفصلة مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الشهر.وقال ترامب 'لقد تم تحقيق الكثير من التقدم. لقد أجرينا بعض المحادثات الجيدة للغاية مع روسيا. وكما نفعل مع أوكرانيا، يمكننا تحقيق بعض التنمية الاقتصادية فيما يتعلق بروسيا والحصول على الأشياء التي نريدها'.وقبل يوم واحد فقط من حديث ترامب عن 'الصفقات الاقتصادية'، قال ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، يوم الأحد، إنه سيكون من المتوقع قيام شركات أميركية بأعمال تجارية في روسيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.وأفاد ويتكوف بأنه 'من الواضح أنه سيكون من المتوقع في حال التوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا، فسيكون من الممكن أن تعود شركات أميركية إلى هناك روسيا للقيام بأعمال تجارية. وأعتقد أن الجميع سيرى أن هذا سيكون أمراً إيجابياً وجيداً'، بحسب CNBC.:ما موقف الشركات الأميركية؟ووسط تلك الإشارات الأميركية المتزايدة بشأن العلاقة الاقتصادية مع موسكو، والآفاق الجديدة التي يسعى الرئيس ترامب بوصفه 'صانع صفقات' لإتمامها ضمن التسوية الأكبر، فإن السؤال الذي يطرح نفسه: هل الشركات الأميركية منفتحة على العمل في روسيا بعدما أدت الحرب في أوكرانياإلى انسحاب مفاجئ وسريع للشركات الأجنبية، عقب فرض الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى عقوبات قاسية وقطعت معظم العلاقات التجارية.تقرير لصحيفة 'نيويورك تايمز' أثار علامات استفهام حول موقف الشركات الأميركية، بعدما نقل عن محللين ومستثمرين شكوكهم المتزايدة في عودة الشركات الأميركية لموسكو.يقول كبير الاقتصاديين في كارل واينبرغ High Frequency Economics كارل واينبرغ: لا أعتقد بأن الشركات الأميركية الكبرى ستندفع للعودة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر٢٤-٠٢-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرصفقات اقتصادية محتملة بين واشنطن وموسكو.. هل ترحب بها الشركات الأميركية؟بعثت الولايات المتحدة الأميركية في الأيام الأخيرة عدداً من الرسائل بخصوص استعادة نسق العلاقات الاقتصادية مع روسيا، بعد اضطرابات واسعة شهدتها العلاقات في السنوات الأخيرة، لا سيما بعد الحرب في أوكرانيا، وذلك ضمن تسوية عامة يعكف الطرفان على إعدادها في مفاوضات عنوانها الرئيسي 'إنهاء الحرب في أوكرانيا' وتشمل ملفات أوسع تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين وحلحلة الملفات العالقة.ويبدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب اهتماماً بتلك الزاوية من العلاقات، متخذاً نهجاً مغايراً لسلفه جو بايدن. وفي أحدث الإشارات الصادرة عن ترامب بخصوص 'العلاقات الاقتصادية' مع روسيا على وجه التحديد، كشف عن انفتاح بلاد على 'إبراد صفقات اقتصادية' مع موسكو. أثناء لقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين 24 فبراير/ شباط، أشار ترامب إلى أن واشنطن مستعدة لإبرام صفقة 'اقتصادية' مع روسيا، وذلك في خط متوازٍ معم تحول حاد في سياسة واشنطن تجاه موسكو، قائلا إن البلدين عقدا 'محادثات جيدة للغاية' بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.تزامنت تصريحات ترامب مع الذكرى الثالثة لبدء الصراع الذي استخدمت فيه الولايات المتحدة العقوبات المتصاعدة لإعاقة آلة الحرب للرئيس فلاديمير بوتين.ويسعى دونالد ترامب إلى التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا وأجرى اتصالات منفصلة مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الشهر.وقال ترامب 'لقد تم تحقيق الكثير من التقدم. لقد أجرينا بعض المحادثات الجيدة للغاية مع روسيا. وكما نفعل مع أوكرانيا، يمكننا تحقيق بعض التنمية الاقتصادية فيما يتعلق بروسيا والحصول على الأشياء التي نريدها'.وقبل يوم واحد فقط من حديث ترامب عن 'الصفقات الاقتصادية'، قال ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، يوم الأحد، إنه سيكون من المتوقع قيام شركات أميركية بأعمال تجارية في روسيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.وأفاد ويتكوف بأنه 'من الواضح أنه سيكون من المتوقع في حال التوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا، فسيكون من الممكن أن تعود شركات أميركية إلى هناك روسيا للقيام بأعمال تجارية. وأعتقد أن الجميع سيرى أن هذا سيكون أمراً إيجابياً وجيداً'، بحسب CNBC.:ما موقف الشركات الأميركية؟ووسط تلك الإشارات الأميركية المتزايدة بشأن العلاقة الاقتصادية مع موسكو، والآفاق الجديدة التي يسعى الرئيس ترامب بوصفه 'صانع صفقات' لإتمامها ضمن التسوية الأكبر، فإن السؤال الذي يطرح نفسه: هل الشركات الأميركية منفتحة على العمل في روسيا بعدما أدت الحرب في أوكرانياإلى انسحاب مفاجئ وسريع للشركات الأجنبية، عقب فرض الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى عقوبات قاسية وقطعت معظم العلاقات التجارية.تقرير لصحيفة 'نيويورك تايمز' أثار علامات استفهام حول موقف الشركات الأميركية، بعدما نقل عن محللين ومستثمرين شكوكهم المتزايدة في عودة الشركات الأميركية لموسكو.يقول كبير الاقتصاديين في كارل واينبرغ High Frequency Economics كارل واينبرغ: لا أعتقد بأن الشركات الأميركية الكبرى ستندفع للعودة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه