أحدث الأخبار مع #كارلوستافاريس،


الخبر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الخبر
العالم يودع شركة سيارات شهيرة
أعلنت شركة "ستيلانتيس"، المالكة لشركة سيارات "فوكسهول"، في خطوة مفاجأة وصادمة للكثير، عن إغلاق مصنعها التاريخي في لوتون بالمملكة المتحدة، بعد 120 عامًا من الإنتاج المستمر، حيث شهد المصنع إنتاج آخر شاحنة من طراز "فيفارو" في نوفمبر 2024. وجاء قرار شركة "ستيلانتيس" المالكة لسيارات "فوكسهول"، في وقت حساس بعد توترات بين ستيلانتيس وحكومة المملكة المتحدة بشأن سياسات السيارات الكهربائية، ويعكس التحديات الاقتصادية والصناعية التي تواجهها صناعة السيارات البريطانية. وأعلن كارلوس تافاريس، الرئيس التنفيذي لشركة ستيلانتيس، أن إنتاج الشاحنات الصغيرة في المملكة المتحدة سينتقل إلى موقع الشركة في إليسمير بورت، تشيشاير، مشيرا إلى أن تفويض السيارات الكهربائية، الذي يفرض على الشركات المصنعة بيع المزيد من السيارات الكهربائية دون وجود حوافز كافية للمشترين، قد أسهم في اتخاذ هذا القرار. وأضاف أنه "سيكون له أثر في تحسين كفاءة الإنتاج وزيادة حضور "ستيلانتيس" في المملكة المتحدة"، وقد يعرض القرار 1100 وظيفة في مصنع لوتون للخطر، مع احتمالية نقل فقط بضع مئات من هذه الوظائف إلى إليسمير بورت. وأشارت التقارير، أن المشاورات بدأ مع العمال المتأثرين، حيث تم عرض إعادة تدريب أو وظائف بديلة في الشركات المجاورة لأولئك الذين لا يمكنهم الانتقال، وقد تسببت الأنباء في رد فعل قوي من نقابة "يونايت"، التي اعتبرت القرار بمثابة نتيجة لسياسات تافاريس، ووصفتها بأنها جزء من "استراتيجية فاشلة". ورغم الضغوطات، أكدت شركة "ستيلانتيس" على استمرارية المشاريع الحالية تحت إشراف الرئيس المؤقت جون إلكان، ويتوقع أن تواصل الشركة خططها لنقل الآلات من لوتون إلى إليسمير بورت، مع تخصيص 50 مليون جنيه إسترليني لتطوير المنشأة لتلبية الطلبات الجديدة.


24 القاهرة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- 24 القاهرة
رسوم ترامب قد تجبر شركة ستيلانتيس على بيع ألفا روميو ومازيراتي
تعاني شركة ستيلانتس من ضائقة مالية، فقد شهدت انخفاضًا حادًا في المبيعات والإيرادات حتى عام 2024، ما أدى في النهاية إلى الاستقالة المفاجئة لرئيسها التنفيذي السابق، كارلوس تافاريس، وكان من المفترض أن يكون هذا العام عامًا لإعادة بناء الشركة، ولكن مع دخول رسوم ترامب الجمركية الباهظة حيز التنفيذ وعدم وجود أي مؤشر على توقفها، قد تتفاقم الأمور في ستيلانتيس قريبًا. رسوم ترامب قد تجبر شركة ستيلانتس على بيع علامتي ألفا روميو ومازيراتي وينصب التركيز بشكل خاص على ألفا روميو ومازيراتي، وهما علامتان تجاريتان تعانيان أكثر من غيرهما، وقد استعانت ستيلانتيس بشركة ماكينزي للاستشارات الإدارية لدراسة الوضع، لا سيما مع التركيز على الرسوم الجمركية. وصرح متحدث باسم الشركة لموقع Automotive News Europe بأنه طُلب من ماكينزي تقديم ملاحظاتها بشأن شركتي السيارات، لكنه لم يُقدم أي معلومات إضافية. ويشير التعاقد مع شركة استشارية إلى أن الوضع حرج في معسكر ستيلانتس، وفي الولايات المتحدة الأمريكية، باعت ألفا روميو 8.865 سيارة فقط طوال العام، بانخفاض قدره 19% عن عام 2023، لكن الوضع أسوأ بكثير في مازيراتي. بينما باعت العلامة التجارية الفاخرة 11.300 سيارة عالميًا، منها 4.819 سيارة فقط في الولايات المتحدة، والآن، وبعد تطبيق رسوم جمركية بنسبة 25% على الأقل على أي شيء مستورد إلى الولايات المتحدة - والتي تشمل جميع طرازات مازيراتي وألفا روميو - فليس من المستغرب أن تجد ستيلانتيس نفسها في حيرة من أمرها بشأن ما يجب فعله. والمناقشات حاليًا في مراحلها الأولى، ولكن يبدو أن جميع الخيارات مطروحة، ويشمل ذلك إمكانية الشراكة مع شركات أخرى أو حتى بيع العلامات التجارية. وأفادت أخبار السيارات الأوروبية عن تعاون محتمل مع شركات صناعة سيارات آسيوية، ما يشير بالتأكيد إلى أن المشترين الصينيين يستعدون لبيع العلامات التجارية الإيطالية بأسعار مخفضة، وفي النهاية، من المرجح أن يعتمد مصير شركتي صناعة السيارات على رسوم ترامب الجمركية، وأي تشغيل ممتد بنسبة 25% قد يُلحق ضررًا بالغًا بقطاع السيارات بأكمله، ناهيك عن الشركات الإيطالية المتخصصة.


صدى البلد
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى البلد
بعد 120 عامًا من وجودها.. العالم يودع شركة سيارات شهيرة
في خطوة مفاجئة، أعلنت شركة ستيلانتيس، المالكة لشركة سيارات فوكسهول، عن إغلاق مصنعها التاريخي في لوتون، المملكة المتحدة، بعد 120 عامًا من الإنتاج المستمر. كان المصنع قد شهد إنتاج آخر شاحنة من طراز "فيفارو" في نوفمبر 2024، لتكون بمثابة نهاية لفصل طويل في تاريخ صناعة السيارات البريطانية. يأتي هذا القرار في وقت حساس بعد توترات بين ستيلانتيس وحكومة المملكة المتحدة بشأن سياسات السيارات الكهربائية. قرار الإغلاق ونقل الإنتاج إلى إليسمير بورت أعلن كارلوس تافاريس، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ستيلانتيس، أن إنتاج الشاحنات الصغيرة في المملكة المتحدة سينتقل إلى موقع الشركة في إليسمير بورت، تشيشاير. يعكس هذا القرار يعكس التحديات الاقتصادية والصناعية التي تواجهها صناعة السيارات البريطانية في ظل متطلبات جديدة للانبعاثات صفرية. وأشار تافاريس إلى أن تفويض السيارات الكهربائية، الذي يفرض على الشركات المصنعة بيع المزيد من السيارات الكهربائية دون وجود حوافز كافية للمشترين، قد أسهم في اتخاذ هذا القرار. وقد أكد أنه سيكون له أثر في تحسين كفاءة الإنتاج وزيادة حضور ستيلانتيس في المملكة المتحدة. قد يعرض القرار 1100 وظيفة في مصنع لوتون للخطر، مع احتمالية نقل فقط بضع مئات من هذه الوظائف إلى إليسمير بورت. في إطار هذا التحول، بدأت مشاورات مع العمال المتأثرين، حيث تم عرض إعادة تدريب أو وظائف بديلة في الشركات المجاورة لأولئك الذين لا يمكنهم الانتقال. وقد تسببت هذه الأخبار في رد فعل قوي من نقابة "يونايت"، التي اعتبرت القرار بمثابة نتيجة لسياسات تافاريس، ووصفتها بأنها جزء من "استراتيجية فاشلة". وطالبت النقابة بتوقف جميع القرارات الكبرى لحين تعيين رئيس تنفيذي جديد. على الرغم من الضغوطات، أكدت شركة ستيلانتيس على استمرارية المشاريع الحالية تحت إشراف الرئيس المؤقت جون إلكان. ومن المتوقع أن تواصل الشركة خططها لنقل الآلات من لوتون إلى إليسمير بورت، مع تخصيص 50 مليون جنيه إسترليني لتطوير المنشأة لتلبية الطلبات الجديدة. في حين لا يزال المستقبل غير واضح، يبدو أن قرار إغلاق مصنع لوتون يعكس تغييرات كبيرة في استراتيجية شركة ستيلانتيس وقطاع صناعة السيارات البريطانية بشكل عام، حيث تتحول الصناعة بشكل متزايد نحو مستقبل أكثر استدامة.