أحدث الأخبار مع #كارنت

١٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
من المختبرات اليابانية إلى عشاق القطط: هذا هو الجين الذي يرسم جمال الكاليكو!
أخبار اليابان علوم 16/05/2025 طوكيو - (جيجي برس)-- أعلن فريق بحثي ياباني بقيادة البروفيسور هيرويوكي ساساكي من جامعة كيوشو عن اكتشاف جين يحدد نمط ألوان قطط الكاليكو ثلاثية الألوان، والمعروفة في اليابان باسم مايكو نيكو، والتي تحظى بشعبية واسعة بوصفها رمزًا للحظ الجيد. وقد توصل الفريق إلى أن جينًا يُدعى ARHGAP36، الموجود على الكروموسوم X، هو المسؤول عن تحديد لون الفرو لدى هذه القطط. ووفقًا لما أوضحه الفريق، فإن اللون البرتقالي ينتج عن وجود حذف جزئي في هذا الجين، بينما يظهر اللون الأسود في حال غياب هذا الحذف. هذا الفارق في البنية الجينية يفسر الاختلاف في تلوين البقع على أجساد قطط الكاليكو. نُشرت نتائج البحث في النسخة الإلكترونية من مجلة كارنت بيولوجي الأميركية يوم الخميس، ما يمثل تقدمًا كبيرًا في فهم الجينات المرتبطة بأنماط الألوان لدى الحيوانات. يُذكر أنه قبل نحو 120 عامًا، لوحظ أن معظم قطط الكاليكو إناث، وقد ثبت حينها أن تحديد اللون مرتبط بالكروموسوم X. وفي ستينيات القرن الماضي، اكتشف العلماء أن أحد الكروموسومين X لدى هذه القطط يُعطَّل بشكل عشوائي، ما يؤدي إلى ظهور البقع اللونية المختلفة. ورغم تلك الاكتشافات المبكرة، بقي الجين المحدد المسؤول عن هذا النمط اللوني المميز لغزًا علميًا حتى الآن. ويأمل الباحثون أن يسهم هذا الاكتشاف في تعميق الفهم حول آليات تعبير الجينات المرتبطة بالكروموسومات الجنسية، ليس فقط لدى القطط، بل وربما لدى أنواع أخرى أيضًا. (النص الأصلي باللغة الإنكليزية، جيجي برس) تكنولوجيا جيجي برس علم


بوابة ماسبيرو
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: فطريات الجلد تساعد فى مكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية
كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة أوريجون الأمريكية، أن بعض الفطريات التى تعيش على الجلد البشرى، أظهرت خصائص قوية مضادة للميكروبات، مما يمكنها من مكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، والاعتماد عليها لإنتاج مضادات حيوية جديدة. ووفقا للدراسة التى نشرها موقع Technology networks، نقلا عن مجلة كارنت بيولوجي، تعد الفطريات التي تعيش على جلد الإنسان موردا غير مستغل لاكتشاف مضادات حيوية جديدة، ونهجا فريدا لمعالجة مشكلة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية المتنامية، حيث تشكل العدوى المقاومة للأدوية تهديدا عالميا. وبحسب الدراسة، فإن فطر الجلد الشائع "مالاسيزيا"، يلتهم الزيوت والدهون الموجودة على جلد الإنسان، لإنتاج أحماض دهنية تقضي انتقائيا على بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية، والتى يصاب بها واحد من كل ثلاثة أشخاص بالمكورات العنقودية الذهبية وتظل داخل أنفه دون أن تسبب أي ضرر، إلا أن هذه البكتيريا تصبح سببا للإصابة بعدوى خطيرة فى حالات الجروح المفتوحة والسحجات، وتعد السبب الرئيسي لالتهابات الجلد والأنسجة الرخوة المعروفة باسم عدوى المكورات العنقودية.


نافذة على العالم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة.. فطريات الجلد تساعد فى مكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية
الأربعاء 7 مايو 2025 09:39 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة أوريجون الأمريكية، أن بعض الفطريات التى تعيش على الجلد البشرى، أظهرت خصائص قوية مضادة للميكروبات، مما يمكنها من مكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، والاعتماد عليها لإنتاج مضادات حيوية جديدة. ووفقا للدراسة التى نشرها موقع Technology networks، نقلا عن مجلة كارنت بيولوجي، تُعدّ الفطريات التي تعيش على جلد الإنسان موردًا غير مستغلّ لاكتشاف مضادات حيوية جديدة، ونهجا فريدا لمعالجة مشكلة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية المتنامية، حيث تشكل العدوى المقاومة للأدوية تهديدا عالميا. وبحسب الدراسة، فإن فطر الجلد الشائع "مالاسيزيا"، يلتهم الزيوت والدهون الموجودة على جلد الإنسان، لإنتاج أحماض دهنية تقضي انتقائيًا على بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية، والتى يصاب بها واحد من كل ثلاثة أشخاص بالمكورات العنقودية الذهبية وتظل داخل أنفه دون أن تسبب أي ضرر، إلا أن هذه البكتيريا تصبح سببا للإصابة بعدوى خطيرة فى حالات الجروح المفتوحة والسحجات، وتعد السبب الرئيسي لالتهابات الجلد والأنسجة الرخوة المعروفة باسم عدوى المكورات العنقودية. وتعتبر المكورات العنقودية الذهبية من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية الحالية، وهو ما يزيد من الحاجة الملحة إلى أدوية جديدة. وتستضيف الأجساد البشرية مجموعة هائلة من الكائنات الدقيقة، تعرف باسم الميكروبيوم، يسود نوع واحد منها يعرف باسم الملاسيزية في الجلد، ويمكن أن ترتبط الملاسيزية بحالات قشرة الرأس والأكزيما، لكنها تعتبر غير ضارة نسبيًا وجزءًا طبيعيًا من بكتيريا الجلد،، وتطورت هذه الخميرة لتعيش على جلد الثديات، لدرجة أنها لا تستطيع إنتاج الأحماض الدهنية بدون الدهون والزيوت التي يفرزها الجلد. ويعمل الجلد بنظام موازى لما يحدث في الأمعاء، حيث إن الميكروبيوم المعوي قادر على تعديل مركبات الجسم المضيف وإنتاج مركبات فريدة ذات وظائف جديدة، ويعتبر الجلد غنيا بالدهون، حيث يعالج ميكروبيوم الجلد هذه الدهون لإنتاج مركّبات نشطة حيويًا أيضًا. وبفحص عينات جلد بشرية من متبرعين أصحاء، وتجارب أُجريت على خلايا الجلد في المختبر، وجدت الدراسة أن فطر الملاسيزية السمبودياليس، يحول دهون الجسم المضيف إلى أحماض دهنية هيدروكسيلية مضادة للبكتيريا، حيث إن للأحماض الدهنية وظائف متعددة في الخلايا، لكنها تُعدّ أساس بناء أغشية الخلايا. وكانت الأحماض الدهنية الهيدروكسيلية التي تنتجها بكتيريا مالاسيزيا سيمبودياليس شبيهة بالمنظفات، مما أدى إلى تدمير أغشية بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية وتسرب محتوياتها الداخلية، ومنع هذا الهجوم استعمار بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية للجلد، وفي النهاية قضى على البكتيريا في غضون 15 دقيقة فقط. رغم ذلك لا تعد فطريات الجلد حلاً سحريًا، لأنه بعد فترة كافية تصبح بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية مقاومة للفطر، كما يحدث عند الإفراط في استخدام المضادات الحيوية الطبية، وبفحص جيناتها، وجد الباحثون أن البكتيريا طورت طفرة في جين Rel، الذي يُنشّط استجابة البكتيريا للإجهاد، وقد حُدّدت طفرات مماثلة سابقًا لدى مرضى مصابين بعدوى المكورات العنقودية الذهبية، كما تظهر النتائج أن البيئة المضيفة للبكتيريا وتفاعلاتها مع الميكروبات الأخرى، يمكن أن تؤثر على قابليتها للمضادات الحيوية.


MTV
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- MTV
الكشف عن أقدم نملة في العالم
كشف علماء الحفريات حفرية نادرة تمثّل أقدم نملة معروفة حتى اليوم، عاشت قبل نحو 113 مليون سنة خلال العصر الطباشيري، وذلك بعد العثور عليها محفوظة في حجر جيري بشمال شرق البرازيل. وتنتمي النملة المكتشفة إلى نوع يدعى فولكانيدريس كراتينسيس، الذي ينتمي لفصيلة أطلق عليها العلماء اسم "نمل الجحيم"، نظرا للفكين المخيفين الشبيهين بالمنجل، الذين كانت تستخدمهما للإمساك بفرائسها. وأوضح الباحث أندرسون لبيكو من متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو، الذي قاد فريق الدراسة المنشورة هذا الأسبوع في مجلة كارنت بيولوجي، أن النملة المتحجرة كانت مجنحة ويصل طولها إلى نحو 1.35 سنتيمتر، وكانت قادرة على الطيران، بالإضافة إلى امتلاكها أداة لدغ متطورة تشبه تلك الموجودة لدى الدبابير. وأضاف لبيكو أن شكل النملة قد يثير الخلط بينها وبين الدبابير لمن لا يملك خبرة متخصصة، مشيرا إلى أن فكيها كانا يتيحان لها تثبيت الفريسة أو تمزيقها بطريقة فعّالة. ويزيد عمر هذا الاكتشاف بنحو 13 مليون سنة عن أقدم أنواع النمل المعروفة سابقا، التي تم العثور عليها في حفريات من الكهرمان في فرنسا وميانمار. وأشار لبيكو إلى أن الحفرية التي عُثر عليها في الحجر الجيري محفوظة بشكل استثنائي، حيث تم اكتشاف الحجر قبل عقود، على الأرجح في ثمانينيات أو تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يتم التبرع به لمتحف ساو باولو قبل حوالى 5 سنوات.


الرأي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
أقدم نملة في العالم عمرها 113 مليون سنة
كشفت أبحاث علماء الحفريات عن وجود حفرية نادرة تمثل أقدم نملة معروفة حتى اليوم، عاشت قبل نحو 113 مليون سنة خلال العصر الطباشيري، وذلك بعد العثور عليها محفوظة في حجر جيري عُثر عليه قبل عقود في شمال شرقي البرازيل. وتنتمي النملة المكتشفة إلى نوع يدعى فولكانيدريس كراتينسيس، الذي ينتمي لفصيلة أطلق عليها العلماء اسم «نمل الجحيم»، نظراً للفكين المخيفين الشبيهين بالمنجل، اللذين كانت تستخدمهما للإمساك بفرائسها. وأوضح الباحث أندرسون لبيكو من متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو، الذي قاد فريق الدراسة المنشورة هذا الأسبوع في مجلة كارنت بيولوجي، أن النملة المتحجرة كانت مجنحة ويصل طولها إلى نحو 1.35 سنتيمتر، وكانت قادرة على الطيران، بالإضافة إلى امتلاكها أداة لدغ متطورة تشبه تلك الموجودة لدى الدبابير. وأضاف لبيكو أن شكل النملة قد يثير الخلط بينها وبين الدبابير لمن لا يملك خبرة متخصصة، مشيراً إلى أن فكيها كانا يتيحان لها تثبيت الفريسة أو تمزيقها بطريقة فعّالة. ويزيد عمر هذا الاكتشاف بنحو 113 مليون سنة عن أقدم أنواع النمل المعروفة سابقاً، التي تم العثور عليها في حفريات من الكهرمان في فرنسا وميانمار. وأشار لبيكو إلى أن الحفرية التي عُثر عليها في الحجر الجيري محفوظة بشكل استثنائي، حيث تم اكتشاف الحجر قبل عقود، على الأرجح في ثمانينات أو تسعينات القرن الماضي، قبل أن يتم التبرع به لمتحف ساو باولو قبل حوالي خمس سنوات.