أحدث الأخبار مع #كارولينشوفوليه،


زهرة الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
مجموعة «InsofuEmerald» من شوبارد: مجوهرات فاخرة بتصميم مستدام من حجر الزمرد الخام
#مجوهرات وساعات كشفت «شوبارد» عن أحدث إبداعاتها في مجموعة «InsofuEmerald»، التي اجتمعت فيها - بشكل استثنائي - روعة الطبيعة مع العناية بالترف المستدام، وإمكانية تتبع المنشأ، إلى جانب إضافة لمسة مميزة من الإبداعات غير المحدودة؛ فتجلت النتيجة في مجموعة فريدة من المجوهرات الفاخرة، تشع سحراً آسراً، وتزخر بالدلالات الرمزية. وللمرة الثانية في تاريخها، اتخذت دار «شوبارد» خطوة جريئة، تتمثل في إبداع مجموعة من المجوهرات الفاخرة، المصنوعة من حجر خام واحد، يحمل الكثير من الغموض والوعود؛ بدلاً من استخدام مجموعة متفرقة من الأحجار الكريمة المصقولة. ورغم أن مثل هذا المشروع يشكّل خطوة غير اعتيادية، بالنسبة لأي صانع مجوهرات، إلا أنه يمثل لدار «شوبارد» ضماناً لإمكانية تتبع المنشأ، وفرصة للعمل عن قرب مع أولئك الذين يشكّلون الحلقة الأولى في سلسلة التوريد. كارولين شوفوليه تكشف عن حجر زمرد خام بوزن 6225 قيراطاً بعد مجموعة «Garden of Kalahari»، التي صنعت من حجر ألماس خام بوزن 342 قيراطاً عام 2017، بدأت قصة مجموعة «Insofu» عام 2022، في باريس؛ عندما كشفت صاحبة الرؤية الإبداعية كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار «شوبارد»، عن حجر زمرد خام بوزن 6225 قيراطاً، تم اكتشافه في زامبيا قبل بضعة أعوام، وأطلق عليه عمال المنجم المذهولون من حجمه اسم «Insofu»، ويعني «الفيل» بلغة بيمبا، في إشارة ضمنية إلى شكله، الذي يشبه خرطوم الفيل، وضخامة حجمه غير المسبوق. وقد حرصت كارولين شوفوليه على اقتناء هذا الحجر الكريم؛ للونه الزاهي، وتدرجاته المتغيرة، وخصائصه الفريدة، وهي على يقين بأنه ستنتج عنه أحجار؛ ستصبح كل منها قطعة مركزية في مجوهرات استثنائية. وعلى خلاف حجر الألماس الخام، الذي يمكن تحديد نوعه وقيراطه بدقة علمية، باستخدام أدوات معيّنة، يعتبر حجر الزمرد الخام مشروعاً أكثر جرأة وكتماناً؛ لأنه لا يكشف عن كامل مكنوناته إلا خلال عملية قَطْعِهِ المحفوفة بالمخاطرة. وعلى هذا الأساس، استعانت «شوبارد» بأكثر خبراء قطع الأحجار الكريمة براعةً في العالم؛ فاستدعتهم من الهند إلى ورش الدار في جنيف؛ لدراسة هذا الحجر الكريم بدقة، واقتراح طرق لقطعه وصقل أوجهه؛ بغية الكشف عن جماله الأصيل، مع الحفاظ على روحه الفريدة. وقد كانت هذه المهمة طويلة ودقيقة؛ فاستغرقت قرابة العام؛ نظراً لطبيعة حجر الزمرد الهشة، التي تستدعي التعامل بأقصى قدر من الخبرة، ناهيك عن الشوائب الداخلية لحجر الزمرد، التي تعرف باسم «جاردين» (أي الحديقة، بالفرنسية)، التي تتطلب التعامل بعناية؛ حيث يؤدي قطع الحجر الكريم بالقرب منها إلى حدوث كسور، يمكن أن تنتشر في أنحاء الحجر. لذلك، لا بد من التأكد من أن موضع هذه الشوائب لا يطغى على بريق الحجر. وفي نهاية المطاف، نتج عن جوهرة (Insofu) 850 قيراطاً من أحجار الزمرد المذهلة، التي تشهد كل منها على تفاني الحرفيين، ومهارتهم الفذة. في العام الماضي، عُرض الفصل الأول من قصة مجموعة «Insofu»، أثناء أسبوع توزيع جوائز «الأوسكار»، من خلال تقديم طقم مكون من قلادة وخاتم وزوج من الأقراط، وجمع هذا الطقم بين أحجار الزمرد المقتطعة من حجر الزمرد «Insofu»، وبين أحجار الروبليت بلون أحمر زاهٍ مع لمسات من الفيروز بلون أزرق سماوي؛ ليقدم - بذلك - لمحة من الرؤية الإبداعية الجريئة لدار «شوبارد»، بخصوص هذا الحجر الاستثنائي. عقد من شوبارد وفي العام الحالي، تعرض «شوبارد» فصلاً جديداً من قصة مجموعة «Insofu»، من خلال مجموعة من المجوهرات الفاخرة، تضم 15 إبداعاً من المجوهرات، تتضمن: خمسة أزواج من الأقراط، وأربع قلائد، وثلاثة خواتم، وسواراً، وساعة مجوهرة. وتعكس كل قطعة منها جانباً مختلفاً من شخصية حجر الزمرد «Insofu»، وتستمد تأثيراتها من الخطوط العضوية، والأشكال المجردة، والأناقة المنضبطة لأسلوب فن «الآرت ديكو». ويجمع بين قطع المجموعة خيط رفيع من طابع أسلوب الحياة المفعمة بالبهجة، الذي صوره المؤلف فرانسيس سكوت فيتزجيرالد، بوضوح، في رواية «The Great Gatsby». حجر كريم محفوف بالعديد من المجوهرات: تبرز، في قلب مجموعة مجوهرات «Insofu»، قلادة على شكل «فيل»؛ احتفاء باسم المجموعة. وقد رصّعت هذه القطعة المميزة بأحجار زمرد بأشكال وأحجام مختلفة، تحيط بها أحجار الألماس البرّاقة، التي تشكّل «أنياب الفيل». وتتدلى هذه القلادة من سلسلة طويلة، تتخللها أحجار الزمرد والألماس، وقد صممت القلادة ببراعة تتيح تحويلها إلى دبوس زينة للصدر. ويلاحظ أن «خرطوم الفيل» فيها يرتفع للأعلى كلفتة مفعمة بالرمزية، تعبر عن الازدهار، والحظ السعيد. قلادة طويلة كما تشتمل مجموعة «Insofu»، أيضاً، على طوق أنيق، مستوحى من فن «الآرت ديكو»، وقلائد طويلة تكاد تصل إلى الخصر، تستحضر جرأة عشرينيات القرن الماضي، وسوار مفتوح لافت، وخواتم كبيرة ملونة، وأقراط مبهرة. وقد تجلى الترف في العصر الذي صوره المؤلف فرانسيس سكوت فيتزجيرالد في رائعته «The Great Gatsby» عام 1925، من خلال أربع قلائد فريدة، تشكل مجموعة متميزة بإمكانيات تنسيق لا حصر لها، تحتفي بالأسلوب الشخصي الفريد، يبرز بينها طوق بديع من الألماس يتلألأ ببريق حجر زمرد بقطع مربع، يبلغ وزنه 2,50 قيراط. وتكتمل لمسة الأناقة للمجموعة ببريق القلادة الثانية المرصّعة بالسافير الوردي والزمرد، ويكللها حجر زمرد استثنائي بقطع مثمن الأضلاع، يبلغ وزنه 15,53 قيراطاً. وتضفي حس السلاسة على المجموعة قلادة طويلة، يتداخل فيها الزمرد مع اللؤلؤ والألماس؛ ما يضفي عليها تناغماً ساحراً بين البنية والألوان. بينما تضيف سلسلة ناعمة من اللؤلؤ الوردي لمسة من النعومة على هذه المجموعة الرائعة، وتضفي توازناً مثالياً على القطع الأخرى الأكثر جرأة. تشوكر وعلى خلفية من اللآلئ المصفوفة بانتظام في سوار بديع، تبرز زخرفة رقيقة بشكل عمودي من أوراق الشجر المرصعة بالزمرد، ويحتضن السوار بدقّة أحجار التسافوريت بقطع الزمرد المتقدة بالحيوية. وتضفي اللآلئ المتجاورة، بشكلها المستدير الناعم مع الأوجه الحادة للأحجار الكريمة، تفاعلاً لافتاً وراقياً بين القوام والأشكال. وبذلك يجمع التصميم، بأناقة، بين البحر الذي تجسده اللآلئ، والأرض التي تمثلها الأوراق الخضراء. ليستحضرا، معاً، التعايش بين هاتين المملكتين في الطبيعة. تقول كارولين شوفوليه: «يحمل كل حجر كريم قصة مميزة، ومهتمي هي الإصغاء لها، والاحتفاء بالسحر الطبيعي الكامن فيها؛ باعتبارها من كنوز الأرض. وفي مجموعة (Insofu)، تتجسد القصة في احترام هذا الجمال الكامن؛ لذلك اخترت أجود الأحجار من قلب الزمرد، وجمعتها مع الألماس واللؤلؤ والسافير الوردي». وتتميز كارولين شوفوليه بروحها المبدعة، ومواهبها المتعددة، فهي تفكر في جمال المرأة ككل، لذلك اختارت أن ترفق هذه المجموعة بخمسة فساتين مطابقة لها، تبرز مدى براعتها في تصميم الأزياء الراقية، فقد تضمنت مجموعتها تصاميم مرموقة تبدو كحوار يجمع بين عالمَي الموضة والمجوهرات. وبذلك دمجت مجموعة «Insofu» جميع الحرف الفنية، التي حافظ عليها حرفيو «شوبارد» المهرة. أقراط متدلية إمكانية تتبع المنشأ.. إنجاز مستدام: اقتناعاً منها بضرورة الجمع بين القيمة الجمالية والقيمة الأخلاقية، كانت «شوبارد» رائدة في استخدام اختبار إثبات المنشأ للزمرد (Provenance Proof's Emerald Paternity Test)، الذي طوره مختبر «غوبلين جيم لاب». وتتضمن هذه الطريقة المتطورة حقن جزيئات نانوية على مستوى الحمض النووي في الشقوق الطبيعية للحجر الكريم، التي تبقى سليمة خلال عمليات القطع والتلميع. وتظل هذه العلامة ثابتة ودائمة في الحجر الكريم، ما يسمح بتحديد هوية الحجر الخام مدى الحياة، حتى بعد عقود من الآن، حيث يمكن - من خلال فحص بسيط - تتبع المجوهرات؛ لمعرفة الحجر الخام الأصلي الذي اقتطعت منه، ما يحافظ على رابط محدد بأصلها الدقيق. وترتقي هذه التكنولوجيا المبتكرة بمعايير الاستدامة لدى دار «شوبارد»، لاسيما أن الدار تستخدم الذهب الأخلاقي بنسبة 100%، في صنع جميع إبداعاتها من الساعات والمجوهرات، منذ يوليو 2018. وتصف كارولين شوفوليه ذلك، بقولها: «تعد القدرة على تتبع المنشأ أكثر من مجرد تقدم تقني، لأنها تشكّل إنجازاً على الصعيد الأخلاقي. وتعكس مجموعة (Insofu) مفهومنا بأن الجمال الحقيقي ينتج عن الالتزام الصادق تجاه المجتمع، والممارسات الأخلاقية». دعم المشاريع المجتمعية ومشاريع الحفاظ على البيئة: منذ أمد بعيد، تشارك شركة «جيمفيلدز» للتعدين، التي استخرجت حجر الزمرد «Insofu»، من منجم «كاجيم» في زامبيا، في تنمية المجتمعات التي توجد بها مناجمها، كما تدعم مشاريع الحفاظ على الحياة البرية. ففي منجم «كاجيم»، تمول شركة «جيمفيلدز» مشاريع التعليم والرعاية الصحية وسبل العيش، فضلاً عن المبادرات التي تهدف للحفاظ على النباتات والحيوانات في زامبيا. وعلى هذا الأساس، يضمن تعاون «شوبارد» مع «جيمفيلدز» مساهمة مجموعة «Insofu» في هذه المبادرات الهادفة، بما يتماشى مع تفاني الدار في التأثير بشكل إيجابي على المجتمع. خاتم جمعية «Elephant Family».. تعاون هادف: كان قرار كارولين شوفوليه بالكشف عن هذه المجموعة، بالتعاون مع جمعية «Elephant Family» الخيرية، أكثر من مجرد إشارة واضحة إلى اسم الجوهرة «Insofu»، لاسيما أن ربط اكتشاف هذه الأعجوبة الطبيعية بقضية مهمة يؤكد - بشكل أكبر - تفاني «شوبارد» الحقيقي لتحقيق الترف المستدام، فضلاً عن شغف كارولين شوفوليه الطويل الأمد بالطبيعة والحيوانات المهددة بالانقراض. ويمنح الجانب الخيري لهذه المجموعة معنى عميقاً، ويكمل شخصية الدار الرائدة في مجالات الابتكار والإبداع والسعي نحو تحقيق الترف المستدام. وفي هذا السياق، سيتم التبرع بجزء من الأرباح العائدة من بيع كل قطعة ضمن المجموعة؛ لدعم جمعية «Elephant Family»، وأعمالها. وتعمل جمعية «Elephant Family»، حصرياً بالشراكة مع خبراء الحفاظ على البيئة على أرض الواقع، لمعالجة التحديات التي تواجه الحياة البرية في آسيا، والمجتمعات المحلية الأصيلة، التي تعيش معها. ومع توسع رقعة السكان وتقلص الأراضي البرية الطبيعية، يخوض الناس والحيوانات معركة على الغذاء والمساحة. ومن هذا المنطلق، تركز «الجمعية» جهودها؛ لتخفيف الصراع بين البشر والأفيال، وحماية ممرات الأفيال المهاجرة، وتعزيز المشاركة المجتمعية لتعزيز ثقافة التعايش. لذلك، تحظى جمعية «Elephant Family» بمكانة فريدة في دعم المجتمعات المحلية؛ لتزدهر جنباً إلى جنب مع الحياة البرية، وضمان الحفاظ على الحياة البرية المتنوعة بيولوجياً، في آسيا، من أجل الأجيال القادمة. وتقول كارولين شوفوليه: «إن الكشف النهائي عن مجموعة (Insofu) لحظة كنت أنتظرها منذ فترة طويلة، فهي لحظة لا يمكن تحقيقها إلا من خلال ربطها مع قضية مهمة لحماية الطبيعة والحياة البرية، اللتين لطالما كنت شغوفة بهما. وأنا ممتنة للغاية لكل من شارك (من عمال المناجم، وقاطعي الأحجار الكريمة، إلى صائغي المجوهرات في الدار)، الذين ساهموا في تشكيل المصير الاستثنائي لهذه الجوهرة الفريدة. وأود، أيضاً، أن أتقدم ببالغ الشكر إلى جمعية (Elephant Family) على هذا التعاون الذي آمل أن يساعد في تسليط الضوء على الأهمية الحيوية للحفاظ على البيئة». أقراط روح الريادة لدى «شوبارد»: يعتبر شراء الأحجار الخام أمراً نادراً بالنسبة لدور المجوهرات. ومع ذلك، تُظهر «شوبارد» روحها الرائدة من خلال اقتنائها هذه الجوهرة الرائعة، التي تتضمن أيضاً أحدث التقنيات، في ما يخص تتبع المنشأ، وهي شهادة على شغف «شوبارد» الدائم بالأحجار الكريمة الاستثنائية، والانفتاح على المستقبل. عام 2017، كشفت الدار عن مجموعة «Garden of Kalahari»، التي صنعت حصرياً من حجر ألماس خام غير عادي، يزن 342 قيراطاً، تم الحصول عليه وفق نهج مسؤول وقطعه إلى عدة أحجار ألماس من فئة (D)، الخالية من العيوب، وتتميز ببريق لا مثيل له. وتمثل المجموعة الأخيرة، التي تضم 15 قطعة مجوهرات رائعة، تحفة فنية ولدت من الخبرة الجماعية لأكثر من 30 حرفياً في ورش دار «شوبارد» لصياغة المجوهرات الفاخرة، بالإضافة إلى قاطعي الأحجار الكريمة المتخصصين من الهند. فمع مجموعة «Insofu»، ضمنت «شوبارد» الإشراف الشامل على كل خطوة في رحلتها، من حالتها الخام إلى الإبداع النهائي. ومن خلال الإشراف على كل مراحل عملية صياغة المجوهرات داخل الشركة - من قطع الأحجار الكريمة، وسبك الذهب الأخلاقي، وصنع النماذج الأولية، وترصيع الأحجار الكريمة، والتلميع - تحافظ ورش الدار على سلسلة متواصلة من إمكانية تتبع المنشأ، كما تضمن أعلى مستوى من الحرفية الاستثنائية، خلال رحلة «شوبارد» نحو الترف المستدام.


مجلة سيدتي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
مجموعة Insofu من شوبارد.. خبايا الأرض النفيسة
كشفت شوبارد Chopard عن أحدث إبداعاتها في مجموعة Insofu Emerald، التي تمزج بشكل استثنائي روعة الطبيعة مع الترف المستدام وإمكانية تتبع المنشأ، لتُنتج مجموعة فريدة من المجوهرات الفاخرة التي تتألق بسحر آسر. تمثل هذه المجموعة تجسيدًا لإبداع شوبارد Chopard اللامحدود والتزامها بالقيم الأخلاقية والبيئية. للمرة الثانية في تاريخها، قدمت شوبارد Chopard خطوة جريئة بتصميم مجموعة مجوهرات راقية باستخدام حجر خام، بدلاً من الأحجار المصقولة، مما يمنحها فرصة العمل عن قرب مع مراحل الإنتاج الأولى في سلسلة الإمداد، ويضمن التتبع الكامل لمصدر الحجر. قصة حجر إنسوفو بدأت قصة مجموعة Insofu في عام 2022 في باريس، عندما كشفت كارولين شوفوليه، عن حجر زمرد خام يزن 6225 قيراطًا، تم اكتشافه في زامبيا. أطلق عليه عمال المنجم اسم Insof، والذي يعني «فيل» بلغة بيمبا، بسبب حجمه الضخم، وشكله الذي يشبه خرطوم الفيل. قامت شوبارد Chopard باختيار الحجر لخصائصه الفريدة ولونه الزاهي، مع العلم أن قطع حجر الزمرد الخام يشكل تحديًا أكبر من قطع الألماس بسبب هشاشته. استعانت شوبارد Chopard بأفضل الخبراء من الهند لدراسة الحجر واقتراح طرق القطع التي تكشف عن جماله وتحتفظ بروحه الفريدة. استغرق العمل قرابة العام، وأسفر عن 850 قيراطًا من الزمردات الرائعة التي تبرز مهارة الحرفيين في شوبارد. الفصل الأول: طقم كامل تم عرض الفصل الأول من مجموعة Insofu في 2023، خلال أسبوع توزيع جوائز الأوسكار، وشمل طقمًا مكونًا من قلادة وخاتم وأقراط. ضم الطقم، زمردات من حجر Insofu مع أحجار الروبليت الأحمر والفيروز الأزرق، ليعكس رؤية شوبارد Chopard الإبداعية. الفصل الثاني: 15 قطعة هذا العام، تعرض شوبارد Chopard فصلًا جديدًا من Insofu من خلال مجموعة مكونة من 15 قطعة فاخرة تشمل: خمسة أزواج من الأقراط، وأربع قلادات، وثلاثة خواتم، وسوارًا، وساعة مجوهرة. كل قطعة تبرز جانبًا مختلفًا من شخصية حجر الزمرد، مستلهمة من الخطوط العضوية والفن التجريدي وأسلوب الآرت ديكو. يمكنك أيضًا الاطلاع على شوبارد تحتفل بتصاميم فريدة لمجموعة Red Carpet الأيقونية في مهرجان كان القلادة المميزة تعتبر القلادة على شكل فيل واحدة من أبرز قطع مجموعة Insofu تم تصميمها باستخدام أحجار الزمرد و الألماس لتشكيل أنياب الفيل، مع إمكانية تحويلها إلى دبوس زينة. يرتفع خرطوم الفيل للأعلى كرمزية للحظ السعيد. إمكانية تتبع المنشأ: إنجاز مستدام شوبارد رائدة في استخدام اختبار إثبات المنشأ للزمرد، الذي يسمح بتتبع الحجر الكريم طوال حياته. تم تطوير هذا الاختبار باستخدام تقنيات نانوية للحفاظ على هوية الحجر الخام حتى بعد عقود من الزمن. كما تستخدم شوبارد Chopard الذهب الأخلاقي بنسبة 100% في جميع إبداعاتها منذ عام 2018. دعم المشاريع المجتمعية والحفاظ على البيئة تتعاون شوبارد Chopard مع شركة جيمفيلدز Gemfields التي استخرجت حجر إنسوفو، لدعم مشاريع التنمية المجتمعية والحفاظ على الحياة البرية في زامبيا. بالإضافة إلى ذلك، جزء من أرباح مبيعات مجموعة Insofu يُخصص لدعم جمعية Elephant Family، التي تركز على الحفاظ على الأفيال وحماية البيئة في آسيا. يمكنك متابعة الموضوع على نسخة سيدتي الديجيتال من خلال


أخبار مصر
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
ساعات المجوهرات الفاخرة من #شوبارد: تحف خالدة في معرضWatches & Wonders
كما في كل عام، كان لعلامة شوبارد Chopard حضوراً بارزاً في معرض Watches &Wonders 2025، حيث أدهشت الحضور بتشكيلة من أجمل الإصدارات وأكثرها تألقاً، والتي ضمّت ساعات مجوهرات تشكّل قطعاً فريدة وتصاميم خالدة تتحدى الزمن. تعرفي معنا عليها:ساعات المجوهرات الفاخرة Haute Joaillerie تشكل الساعات المجوهرة كنوزاً نفيسة ضمن روائع إبداعات ورشات صناعة المجوهرات الفاخرة التي تترأسها كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، بشخصيتها التي لا تعرف الكلل. تعكس هذه الساعات المرصعة بالأحجار الكريمة الخبرة العريقة لعائلة شوفوليه، وتشكّل إرثاً تتوارثه الأجيال من جيل إلى آخر. وتحتفي 'جائزة جنيف الكبرى للساعات الراقية' بهذه العبقرية والخبرة البارعة، إذ فازت شوبارد بجائزة 'الساعة المجوهرة' للمرة الخامسة في الدورة الأخيرة من هذه الجائزة. واليوم، يكتمل الاستعراض المتألق لمجموعة المجوهرات الفاخرة من شوبارد بموديلين جديدين أحدهما من الألماس والآخر من الزمرد والألماس. إذ يشكّل كلٌ من المصممين، خبراء الأحجار الكريمة، حرفيو ترصيع الأحجار الكريمة، حرفيو النحت وصنع النماذج، حرفيو صقل الأحجار الكريمة، وصنّاع الساعات، بعضاً من الحرفيين الاستثنائيين الذين كرّسوا مهاراتهم لصياغة هذه الروائع الفنية التي كانت نتاج المخيلة الخصبة لكارولين شوفوليه.شرائط زخرفية من الألماس تتميز أولى هذه الساعات بالنمط الزخرفي المميز للدار الذي يتمثل في بنية زخرفية تشبه شريط دانتيل مرصع بالجواهر يتداخل فيه الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط مع الألماس ببراعة متناهية. وتنتظم على حافة المينا ووسط السوار المرصّع بالأحجار الكريمة سلسلة من الألماسات المستديرة كبيرة الحجم، التي يحيط بكل منها زخارف بارعة من الألماس اللامع لتزيد من تألقها. وبذلك تحافظ شوبارد من خلال هذه الساعة على الحوار الذي يجمع بتناغم بين عالمي الأزياء الراقية والمجوهرات الفاخرة، حيث تشكّل هذه الساعة قطعة حلي فاخرة مرصّعة بـ 436 ألماسة، وتضفي لمسة رقيقة ومريحة كقطعة من الدانتيل الأبيض الناصع. يعتبر مينا هذه التحفة الفنية من المجوهرات عملاً فنياً بحد ذاته؛ حيث قسم إلى 12 قسماً مما يسهل قراءة الوقت المشار إليه بعقارب زرقاء دقيقة، ورصّع بالكامل بالألماس بقطع بريليانت، ويعلوه لوح من السافير الكريستالي مصقول بشكل يشبه قطع الألماس.ساعة L Heure du Diamant Moonphase للمرة الأولى في تاريخ مجموعة (L'Heure du Diamant) من شوبارد، تحتضن المجموعة آلية تقنية معقدة في قلب إحدى ساعاتها؛ فقد صنع عيار (09.02-C) الجديد الذاتي التعبئة بالطاقة ضمن ورشات الدار، ورغم أنه يضم 169 مكوّن إلا أن قياسه لا يتعدى 20،40 4،60 ملم فقط مما يتيح ملائمة هذا العيار ضمن علبة ساعة نسائية صغيرة، في حين يعمل قرص الأفينتورين على عرض المسار الفلكي لأطوار القمر بدقة لافتة. وقد تمت معايرة هذا العرض على يد أفضل حرفيي صناعة الساعات في معمل شوبارد ليحظى بدقة فلكية متناهية: مع هامش اختلاف زمني يبلغ 57,2 ثانية فقط بين القمرين، أي سيستغرق الأمر 122 سنة لظهور اختلاف بفارق يوم واحد مع القمر الحقيقي، عندها فقط ستكون هنالك حاجة للتعديل.زجاج أفينتورين: سماوي ونفيس عزز حرفيو الدار هذه الآلية المعقدة والرومانسية للغاية بأنماط مستوحاة من جمال الكون، لاسيما أن مينا هذه الساعة مصنوع من زجاج أفينتورين الأزرق الذي تتخلله بقع مضيئة لتذكرنا هذه الساعة بأسلوب بديع بمدى اتساع هذا الكون وعجائبه التي لا تنتهي. ومن ناحية أخرى، يتسم زجاج الأفينتورين مع شوائبة البرّاقة بأكثر من مجرد مظهر شبيه بالسماء المرصّعة بالنجوم، إذ يجسد بحد ذاته قصة اختراع رائع كان وليد الصدفة؛ إذ يقال بأن أحد الحرفيين في القرن السابع عشر كان يعمل في إحدى ورشات صناعة الزجاج في مورانو وسقطت منه برادة النحاس في بوتقة الزجاج المنصهر من غير قصد، فتجلت النتيجة الساحرة في هذا النوع الجديد الجميل من الزجاج الذي أطلق عليه اسم 'أفينتورين'، اشتقاقاً من الكلمة الإيطالية (peravventura) أي 'بالصدفة'. وقد استخدم هذا الزجاج لمدة طويلة في صنع المواني الملونة لساعات مجموعة (L'Heure du Diamant) التي تشتهر بتنويعاتها في استخدام الأحجار الكريمة الملونة مثل الملكيت، الأوبال، عين النمر والعقيق.انعكاسات الضوء وتقنية الترصيع التاجي تعكس تقنية الترصيع خبرة عائلة شوفوليه في مجال صنع الساعات المجوهرة، إذ يتعزز بريق الألماس الذي يحيط بالمينا كهالة من الضوء بفضل استخدام هذه التقنية التي تنفرد بها دار شوبارد. حيث يعزز الترصيع التاجيّ بريق الأحجار الكريمة عبر السماح لأقصى قدر من الضوء بالانسياب عبرها فتتجلى النتيجة في استعراض مبهر بالتلألؤ والبريق. طوّر كارل شوفوليه هذه التقنية للترصيع التي تتميز بنتوءات على شكل (V) تمسك بالألماس لتشكّل قاعدة زخرفية غير مرئية. وبذلك تحرر نقاء الألماس من عوائق التعتيم المعدنية وأتيح له التألق بكامل بهائه، لتجسد مجوهرات (L Heure du Diamant) بأناقتها التي تتخطى حدود الزمن ومضات ساحرة من الكون البديع.ساعة L Heure du Diamant تجمع الساعات المرصّعة بالألماس بدقة متناهية بين الخبرة في صناعة الساعات والتميز في مهارات صناعة المجوهرات الفاخرة، لتعبر عن جوهر تاريخ وهوية عائلة شوفوليه التي تترأس دار شوبارد وتعمل على تطويرها جيل بعد جيل. تجسد مجموعة (L Heure du Diamant) هذه الخبرة والبراعة المزدوجة، إذ تمزج بحرفية بين رؤية الحاضر وألق الماضي، بين المواد الصلبة والأشكال ناعمة، وبين اللمسات الجمالية الرائعة والدقة المتناهية.وعند ملتقى هذه المهارات، تستوحى مجموعة (L Heure du Diamant) من موضة الساعات المجوهرة التي صممت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه