أحدث الأخبار مع #كاريتاسلبنان،


الوطنية للإعلام
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الوطنية للإعلام
بايراقداريان مثلت رئيس الجمهورية في بطولة نظمتها "كاريتاس لبنان" : لإرساء ديبلوماسية تستخدم الرياضة كوسيلة لبناء الجسور وإرساء الأسس لغد افضل
وطنية - افتتحت البطولة الرياضية SPORT IN MOTION PEACE IN ACTION BE THE MISSING PEACE ، بدعوة من رابطة "كاريتاس" لبنان – جهاز الشبيبة، في" جيمنازيوم"، ثانوية الراهبات الانطونيات - مار الياس غزير، في حضور ممثلة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وزيرة الشباب والرياضة نورا بايراقداريان ، النائب اديب عبد المسيح ، ممثل النائب سليم الصايغ سليم زيادة ، رئيس رابطة "كاريتاس لبنان" الاب ميشال عبود الكرملي، رئيس الرابطة المارونية السفير خليل كرم، الرئيس العام للرهبنة اللبنانية المارونية الاباتي هادي محفوظ ممثلا بالاب سمير غاوي، ممثل قائد الجيش العماد رودولف هيكل العميد الركن مخايل موسى ، ممثل المدير العام للامن العام اللواء حسن شقير الرائد قزحيا حاتم ، ممثل المدير العام لأمن الدولة ادكار لاوندس المقدم لبيب سعد، نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي ممثلا بالصحافي جوزف عطالله، محافظ جبل لبنان القاضي محمد مكاوي ممثلا بقائمقام كسروان - الفتوح ستريدا نبهان، مدير مخابرات الجيش اللبناني العميد الركن طوني قهوجي ممثلا بالعقيد خليل بعيني، إضافة إلى شخصيات وفعاليات رياضية وتربوية وسياسية وأمنية ودينية. بعد النشيد الوطني ونشيد كاريتاس، كلمة ترحيبية لميليسا خيرالله، ثم كلمة "شبيبة كاريتاس لبنان"، ألقاها الدكتور بيار محفوظ، أكد فيها أن "هذا الحدث هو رسالة دعم لكل شاب وشابة في لبنان يؤمنون بأن الرياضة يمكن ان تكون وسيلة للتعبير الاجتماعي وسبيلا لتحقيق احلامهم رغم كل التحديات". رئيس رابطة "كاريتاس" أما رئيس رابطة "كاريتاس لبنان" الأب ميشال عبود الكرملي، فقال :" في عالم يتسارع بخطى مضطربة تغيب فيه احيانا المعايير الأخلاقية وتنتشر فيه الفردية والانغلاق، تأتي الرياضة كفسحة نادرة من الوضوح الانساني، من الصدق يكشف الانسان كما هو في قوته وضعفه ، في سقوطه ونهوضه...". وأكد "ان كاريتاس تؤمن بالرياضة ولكن ليس كمسابقة تحددها النتيجة بل كمدرسة للمعنى ، فحين يركض الشاب لا لينتصر على الآخر بل على ذاته الكسولة". كلمة رئيس الجمهورية بعدها كانت كلمة رئيس الجمهورية القتها وزيرة الشباب والرياضة : "شرفني فخامة رئيس الجمهورية الجنرال جوزاف عون بتمثيله في هذه المبادرة الرائدة التي نظمتها رابطة كاريتاس لبنان، حيث ارتات من خلال هذه البطولة نسج العلاقة المتمايزة بين الرياضة والسلم وذلك في سياق جهودها الجنة في خدمة شباب لبنان. ولقد أثبتت الرياضة عبر التاريخ أنها وسيلة فعالة لتعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة. فهي لغة عالمية عابرة للحدود والاختلافات وتساهم في بناء جسور التواصل والمحبة بين الأمم والشعوب على اختلاف ثقافاتهم". أضافت :"إن تنظيم هذه البطولة تحت عنوان يجمع الرياضة والسلم يعكس التزامنا الجماعي بتعزيز القيم الإنسانية النبيلة التي تبني المجتمعات وتجمعها. و"كاريتاس لبنان" هذه المؤسسة العريقة التي لطالما كانت إلى جانب الناس تحمل همهم وتسعى إلى بناء مجتمع أكثر عدالة وإنسانية ، ها هي اليوم عبر هذه المبادرة تؤكد أن الرياضة هي أيضا أداة من أدوات التغيير الإيجابي. فالرياضة تعلمنا كيف نربح بشرف ونخسر بكرامة. تعلمنا احترام القواعد واحترام الآخر. وفي لبنان، تصبح الرياضة وسيلة لبناء السلم المجتمعي وتحصين الشباب. وتابعت :"وهذه المبادرة تقع على خطى الدور المحوري الذي تلعبه مؤسسة كاريتاس لبنان في دعم وتمكين الشباب اللبناني من خلال مجموعة من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تعزيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم، وتسعى من خلالها إلى تنمية روح التطوع والعمل الجماعي بين الشباب وتمكينهم من المشاركة الفعالة في بناء مجتمع أكثر تضامنا وعدالة". وختمت :"إن مساهماتكم في تعزيز الشراكة والانفتاح ومشاركتكم في تعزيز قيم المساواة والعدالة من خلال هذه المشاريع والمبادرات التطوعية، تأتي لتؤكد على دوركم المحوري والمسؤول في عملية التغيير.نعم ولنعمل جميعا في سبيل إرساء ديبلوماسية تستخدم الرياضة كوسيلة لبناء الجسور بغية ارساء الأسس لغد افضل وللبنان قيم على شبابه وعلى إبقاء شبابه في ربوع وطنهم وتحفيزهم على إكمال مسيرة البناء من خلال القيم الإنسانية والحوار والتفاهم". تخلل الاحتفال عرض راقص لشبيبة الكاريتاس على وقع أغنية وطنية وعرض مصور عن ملخص اليوم الاول. وبعد كلمة الاتحاد اللبناني والعربي للرياضات التقليدية الشعبية، شرح فيها مارون خليل اهمية الرياضات في المجتمع، بدأت بطولة النساء وبطولة الرجال. وفي الختام، وزعت الجوائز.


ليبانون 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
بايراقداريان: لإرساء ديبلوماسية تستخدم الرياضة كوسيلة لبناء الجسور
افتتحت بطولة "SPORT IN MOTION PEACE IN ACTION BE THE MISSING PEACE"، التي نظمتها رابطة "كاريتاس لبنان" – جهاز الشبيبة، في "جيمنازيوم" ثانوية الراهبات الانطونيات - مار الياس غزير. حضر الافتتاح ممثلون عن شخصيات رسمية وسياسية ودينية وأمنية ورياضية، بينهم وزيرة الشباب والرياضة نورا بايراقداريان ممثلة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، النائب أديب عبد المسيح، ممثل النائب سليم الصايغ، رئيس رابطة "كاريتاس لبنان" الأب ميشال عبود الكرملي، ورؤساء وممثلون عن مختلف المؤسسات الأمنية والتربوية. بدأت الفعالية بالنشيد الوطني اللبناني ونشيد "كاريتاس"، تلتها كلمة ترحيبية ألقتها ميليسا خيرالله. بعدها، ألقى الدكتور بيار محفوظ كلمة "شبيبة كاريتاس لبنان"، حيث أكد أن "الحدث هو رسالة دعم لكل شاب وشابة في لبنان ، مؤمنين بأن الرياضة هي وسيلة للتعبير الاجتماعي وتحقيق الأحلام رغم التحديات". من جانبه، شدد الأب ميشال عبود الكرملي، رئيس رابطة "كاريتاس لبنان"، على أهمية الرياضة كوسيلة لزيادة التواصل الإنساني وتجاوز الفردية والانغلاق. وقال: "الرياضة ليست مجرد مسابقة تحددها النتيجة، بل هي مدرسة لتعلم المعنى"، مشيرًا إلى أن "الشاب عندما يركض ليس لينتصر على الآخر بل على ذاته". أما الوزيرة بايراقداريان، فقد ألقت كلمة أكدت فيها أن "الرياضة هي أداة فعالة لتعزيز الحوار بين الثقافات وبناء جسور التواصل بين الشعوب". وأضافت: "هذه البطولة هي جزء من جهودنا في خدمة شباب لبنان ، وتعكس التزامنا بتعزيز القيم الإنسانية التي تساهم في بناء مجتمع متماسك وعادل". كما تحدثت عن دور "كاريتاس لبنان" في تمكين الشباب اللبناني من خلال برامج ومبادرات تهدف إلى تعزيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم، مع التركيز على بناء السلم المجتمعي وتحفيز الشباب على المشاركة الفاعلة في بناء المجتمع. تخلل الحفل عرض راقص لشبيبة الكاريتاس على أنغام أغنية وطنية، كما تم عرض ملخص مصور عن اليوم الأول من البطولة. ثم تم استعراض كلمة الاتحاد اللبناني والعربي للرياضات التقليدية الشعبية التي تناول فيها مارون خليل أهمية الرياضات في المجتمع. بعد ذلك، بدأت البطولات المقررة للنساء والرجال، وفي الختام، تم توزيع الجوائز على الفائزين.


ليبانون ديبايت
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"وطن لقاء لا صراع"... الراعي: لقد آن الأوان ليستعيد لبنان دوره العربيّ
أكد البطريرك المارونيّ الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، في عظته خلال القداس اليوم الأحد، أن "لبنان يجب أن يكون وطن لقاء لا ساحة صراع ومن الضروري ان يكون حلقة وصل بين الشرق والغرب". وأضاف الراعي: "لقد آن الأوان لأن يستعيد لبنان دوره العربيّ، ويعود إلى موقعه الطبيعيّ ضمن الجماعة العربيّة، من خلال استعادة شرعيّته الميثاقيّة، والسعي إلى استعادة شرعيّته العربيّة بالتعاون مع الدول الشقيقة، تمهيدًا لعودته الكاملة إلى الشرعيّة الدوليّة". وأشار إلى أن "زمن الصوم يصالحنا مع الله بالتوبة إليه والاعتراف بخطايانا، ويدعونا لنكمّلها من كلّ القلب، وتجنّب الغضب والانتقام، والتحلّي بالقدرة على الصفح، والعمل على إحلال العدالة والسلام، ورفع الظلم والتعدّيات، واحترام حقوق الغير، وحفظ كرامتهم". كما وجّه الراعي تحيّة خاصّة لرابطة كاريتاس لبنان، تبدأ اليوم حملتها السنويّة، وهي بعنوان: "إيمان، إنسان، لبنان". وختم عظته قائلاً: "فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات، من أجل نجاح حملة كاريتاس-لبنان، وبقائها جهازًا اجتماعيًّا حيًّا وفاعلًا للكنيسة، ولكي نتصالح بالتوبة مع الله والذات والمجتمع".