أحدث الأخبار مع #كاريليك


روسيا اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
بعد وقف تمويلها.. إذاعة "أوروبا الحرة" تقاضي الإدارة الأمريكية
وتشير الدعوى القضائية التي تم رفعها يوم الثلاثاء إلى أن "الكونغرس خصص أموالا مخصصة بشكل خاص لإذاعة أوروبا الحرة/ إذاعة الحرية (RFE/RL) وأمر صراحة وكالة الولايات المتحدة للإعلام العالمي (USAGM) بتوفير هذه الأموال للمنظمة في شكل منح سنوية". وتجادل الدعوى، التي تم رفعها في المحكمة الفيدرالية في واشنطن العاصمة، بأن "الوكالة ترفض الآن صرف الأموال المخصصة على أساس أنها تنهي وظائفها غير القانونية، لكن تمويل إذاعة أوروبا الحرة/ إذاعة الحرية هو وظيفة قانونية للوكالة". وتضيف الدعوى: "ما إذا كان سيتم صرف الأموال كما هو منصوص عليه في قوانين التخصيصات، وما إذا كان سيتم توفير هذه الأموال من خلال منح كما هو منصوص عليه في قانون البث الدولي، ليس خيارا اختياريا للوكالة. إنه القانون. هناك حاجة ماسة إلى إصدار أمر قضائي لإجبار الوكالة على اتباع القانون". وقد أنهت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التمويل خلال عطلة نهاية الأسبوع لعدد من المؤسسات الإعلامية بما في ذلك (RFE/RL)، وراديو آسيا الحرة، وشبكات البث في الشرق الأوسط، وأمرت بوضع جميع الموظفين البالغ عددهم 1300 موظفا تقريبا في "صوت أمريكا" في إجازة، مما أثار غضب مجموعات حرية الصحافة. وألغت مديرة "صوت أمريكا" كاري ليك عقد إيجار وكالة (USAGM) لمدة 15 عاما، وهي وكالة مستقلة كانت تعرف سابقا باسم مجلس محافظي البث، والتي تم تعيينها كمستشارة أولى لها، واصفة العقد بأنه "مكلف بشكل فاحش". المصدر: axios


جفرا نيوز
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جفرا نيوز
ترامب ينهي عمل "صوت أميركا" ووسائل إعلام حكومية
جفرا نيوز - أوقفت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب نشاط الصحفيين في إذاعة "صوت أميركا' ووسائل إعلام أخرى تمولها الحكومة الأميركية، مما تسبب في تعطيل وسائل إعلام اعتُبرت ضرورية لمواجهة الإعلام الروسي والصيني. وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات "صوت أميركا'، و'آسيا الحرة' و'أوروبا الحرة' وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية أمس السبت تفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم وإلزامهم تسليم بطاقات اعتمادهم الصحفية، وهواتف العمل وغيرها من المعدات. وأصدر ترامب الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأميركية للتنمية ووزارة التعليم، يوم الجمعة الماضي أمرا تنفيذيا يدرج الوكالة الأميركية للإعلام العالمي من ضمن "عناصر البيروقراطية الفدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية'. و'صوت أميركا' مؤسسة إعلامية دولية تبث برامجها بأكثر من 40 لغة عبر الإنترنت والراديو والتلفزيون، وتشرف عليها الوكالة الأميركية للإعلام العالمي. كما تمول الوكالة إذاعة "أوروبا الحرة'، "راديو ليبيرتي'، وإذاعة «آسيا الحرة». ووفقا للبيت الأبيض، فإن هذه الإجراءات تضمن "عدم اضطرار دافعي الضرائب لدفع أموال من أجل الدعاية المتطرفة'. وبعثت كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترامب والتي عُيّنت مستشارة للوكالة الأميركية للإعلام، رسالة إلكتروني إلى وسائل الإعلام التي تشرف عليها تقول فيها إن أموال المنح الفدرالية "لم تعد تحقق أولويات الوكالة'. وكتب هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، على منصة "إكس' كلمة "وداعا' بـ 20 لغة، في سخرية لاذعة من تغطية إذاعة صوت أميركا بلغات متعددة. هدايا للأعداء ووصف رئيس إذاعة "أوروبا الحرة' التي كان بثها موجها للاتحاد السوفياتي السابق خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه "هدية عظيمة لأعداء أميركا'. وقال ستيفن كابوس في بيان له إن "آيات الله الإيرانيين والقادة الشيوعيين الصينيين والمستبدين في موسكو ومينسك سيحتفلون بزوال إذاعة أوروبا الحرة بعد 75 عاما'. معتبرا ذلك "إهداء فوز لخصومنا سيجعلهم أقوى وأميركا أضعف'. وترى إذاعة آسيا الحرة التي تأسست عام 1996، أن مهمتها بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي لا توجد فيها وسائل إعلام حرة مثل الصين، وبورما، وكوريا الشمالية وفيتنام. وتتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها رغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأميركية. وهذه الاستقلالية لم ترق لترامب الذي اعتبر خلال ولايته الأولى أن وسائل الإعلام الحكومية يجب أن تروج لسياساته. واختار ترامب الذي اختلف مع وكالة "صوت أميركا' خلال ولايته الأولى، مذيعة الأخبار السابقة كاري ليك مديرة لها في ولايته الثانية. واتهمت ليك مرارًا وسائل إعلام بارزة بالتحيز ضد ترامب. ويمثل الأمر أحدث خطوة يتخذها ترامب لإعادة هيكلة البيروقراطية بالحكومة الاتحادية، وهي مهمة أوكلها بشكل كبير إلى الملياردير إيلون ماسك بصفته مسؤولا عما تعرف بإدارة الكفاءة الحكومية. وحتى الآن، أسفرت جهود هذه الإدارة عن إلغاء محتمل لأكثر من 100 ألف وظيفة من قوة العمل المدنية الاتحادية البالغ قوامها 2.3 مليون موظف، وتجميد مساعدات خارجية، وإلغاء آلاف البرامج والعقود.


زنقة 20
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- زنقة 20
ترامب يغلق قناة 'الحرة' و 'أصوات مغاربية' ويشرد مئات الصحافيين بينهم مغاربة
زنقة 20. الرباط أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب قراراً رئاسياً يقضي بإغلاق عدد من المؤسسات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية، والموجهة للخارج. وجاء في بيان أرسلته كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترامب والتي عُيّنت مستشارة للوكالة الأمريكية للإعلام، أنه وفقاً للبيت الأبيض، فإن هذه الإجراءات تضمن 'عدم اضطرار دافعي الضرائب لدفع أموال من أجل الدعاية المتطرفة'. واعتبرت المسؤولة المدافعة عن ترامب أن أموال المنح الفيدرالية 'لم تعد تحقق أولويات الوكالة'. ونقلت وسائل إعلام أمريكية أن الأمر يتعلق بإذاعة صوت أمريكا و قناة الحرة و بكافة اللغات العربية والفرنسية والإنجليزية والفرنسية و أصوات مغاربية التي يشتغل بها عدد كبير من المغاربة والتونسيين والجزائريين. وإعتبرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن وسائل الإعلام الممولة من حكومة الولايات المتحدة الموجهة للخارج تبذر المال العام وغير ضرورية.


وكالة نيوز
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
إدارة ترامب يوقف عمل 3 وسائل إعلام رسمية
العالم – الأميركيتان وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات صوت أميركا وآسيا الحرة وأوروبا الحرة وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية في نهاية الأسبوع تُفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم وإلزامهم تسليم بطاقات اعتمادهم الصحافية وهواتف العمل وغيرها من المعدات. وأصدر ترامب الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأميركية للتنمية ووزارة التعليم، يوم الجمعة أمرا تنفيذيا يُدرج الوكالة الأميركية للإعلام العالمي من ضمن 'عناصر البيروقراطية الفدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية'. وبعثت كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترامب التي عُيّنت مستشارة للوكالة الأميركية للإعلام، رسالة إلكتروني إلى وسائل الإعلام التي تُشرف عليها تقول فيها إن أموال المنح الفدرالية 'لم تعد تُحقق أولويات الوكالة'. إقرأ أيضا| ترامب يشيد بمحادثات ويتكوف مع بوتين ويعتبرها مثمرة وبناءة أما هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، فقد كتب على منصة اكس كلمة 'وداعا' بعشرين لغة، في سخرية لاذعة من تغطية إذاعة صوت أميركا بلغات متعددة. ووصف رئيس إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي التي كان بثها موجها للاتحاد السوفياتي خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه 'هدية عظيمة لأعداء أميركا'. وقال ستيفن كابوس في بيان إن 'آيات الله الإيرانيين والقادة الشيوعيين الصينيين والمستبدين في موسكو ومينسك سيحتفلون بزوال إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي بعد 75 عاما'. أضاف 'إهداء فوز لخصومنا سيجعلهم أقوى وأميركا أضعف'. وترى إذاعة آسيا الحرة التي تأسست عام 1996، أن مهمتها بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي لا توجد فيها وسائل إعلام حرة مثل الصين وبورما وكوريا الشمالية وفيتنام. وتتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها رغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأميركية، ولكنها لم ترق لترامب الذي اعتبر خلال ولايته الأولى أن وسائل الإعلام الحكومية يجب أن تروج لسياساته. وهذا الإجراءات 'الترامبية'، أثار مخاوف حول مستقبل هذه المنصات الإعلامية التي كانت تُستخدم كأدوات 'دبلوماسية' في نقل وجهة النظر الأميركية إلى العالم، خاصة في ظل تزايد تأثير الإعلام الدولي المنافس. كما أثار القرار جدلا بشأن دوره في التأثير على السياسة الخارجية والإعلام الدولي للولايات المتحدة.


صحيفة الخليج
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
«الحقيقة» الأمريكية
يُتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من بعض الأصوات في بلاده بأنه يقود، منذ ظهر على الساحة السياسية، انقلاباً على كثير من قيم بلاده بممارسات تخاصم ما استقر منها طويلاً مثل الديمقراطية والحرية. ويصحّ ذلك أيضاً على نهج ترامب في تعامله الحالي مع بقية دول العالم القائم على افتعال الخلافات، وتوسيع رقعها، واللجوء إلى ما يمكن وصفه بالصدمات في التصريحات، من دون تهيّب لردود الفعل. في هذا الشأن، وعلى المستوى الداخلي، يثبت دونالد ترامب عدم صبره على الخلاف في الرأي، ناهيك عن السياسة، وضيقه تحديداً بالإعلام، وسعيه لإسكاته بأكثر مما يفعل بعض المسؤولين في الدول المحسوبة على «العالم الثالث». وهذا المسلك تحديداً يمثل مفارقة في أداء ترامب الذي يقود «بلد الحريات»، أو البلد الذي يهاجم بعض النظم السياسية في العالم بحجة الدفاع عن الحريات، خاصة حرية الصحافة، أو يضغط لإطلاق سراح أسماء بعينها بزعم أنهم معتقلو رأي في بعض الدول. منذ جاء ترامب رئيساً لأول مرة في 2017 لم تسلم الصحافة من هجماته، إما على ممثليها في مؤتمراته والتدخل فيما يطرحونه من أسئلة، أو وصف المخالفين له في الرأي بالتضليل أو الكذب. في الولاية الرئاسية الثانية، لا يبدو ترامب شخصاً متفرداً في موقفه من الصحافة، فهناك ملامح لتوجّه إدارته نحو تعديل ملفات الإعلام الأمريكي، بحيث تبدأ مرحلة جديدة للتحكم في خطاب وسائل الإعلام، وصولاً إلى احتكار الحقيقة أو صناعتها على هوى الإدارة الأمريكية قبل تسويقها للداخل والخارج. قبل ساعات، جدّد ترامب هجومه على بعض وسائل الإعلام التي يرى أنها تكتب أخباراً سيئة عنه، ومن قلب وزارة العدل، حاول نزع الشرعية عن هذه الوسائل، مدعياً أنها تضطهده وتخدم خصومه. وهذا استمرار لحملة ترامب منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية مطلع العام على وسائل إعلام رئيسية مثل وكالة «أسوشيتد برس»، والحد من قدرة بعضها على تغطية أخبار البيت الأبيض. وقبل هذا الهجوم الجديد من ترامب، أعلنت مستشارته كاري ليك التوجه لإلغاء العقود العامة مع وكالات الأنباء العالمية الثلاث: وكالة الصحافة الفرنسية، و«أسوشيتد برس»، و«رويترز». وبرّرت الصحفية السابقة المقربة من ترامب والمستشارة الخاصة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي هذا التوجه بالقول: إن الولايات المتحدة يجب «ألّا تدفع بعد الآن لشركات الإعلام الخارجية لتبلغنا بالأخبار». وذكرت كاري ليك أن الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، وهي هيئة عامة تشرف على عدد من وسائل الإعلام الموجهة للخارج، تدفع عشرات ملايين الدولارات مقابل عقود غير ضرورية مع وكالات أنباء، وأنها تدخلت لإلغائها. وتتناغم خطوة كاري ليك مع فكر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك المقرب أيضاً من ترامب، والذي اقترح نهاية العام الماضي التوقف عن تمويل محطتي إذاعة «صوت أمريكا» و«أوروبا الحرة»، وهما تابعتان للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، بل دعا إلى إغلاقهما.