#أحدث الأخبار مع #كاساسكوتلاندالمنتخب٠٩-٠٢-٢٠٢٥رياضةالمنتخبإكمان غادر الكأس على يد فريق من الهواةتعالت أصوات التذمر لدى انصار غلاسكو رانجيرز بعد الاقصاء المباغت على ارضه . لقد كان ذلك بمثابة معجزة ان لا يصل غلاسكو رانجيرز ولا حمزة اكمان ولا ديوماندي واخرين الى مرمى فريق الهواة كوينز بارك خلال مراحل الشوط الاول من مباريات اقصائيات دور ثمن نهائي كأس اسكوتلاندا ولا حتى في المباراة كاملة ليخرج من الكأس صاغرا ، وبالنظر إلى الضغوط التي فرضها عليه فريق رانجرز لافتقاره إلى الغريزة القاتلة في بعض الأحيان ، فقد اضاع سيلا من الفرص الخطيرة التي تصدى لها الحارس كالوم فيري .ولم يحظ خمزة باي فرصة تهديد الا في واحدة عند الدقيقة 34 عندما استحوذ على تمريرة خلفية لكنه استغرق وقتًا طويلاً للغاية في اتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله، وفي النهاية مرر الكرة إلى محمد ديوماندي بدلاً من التسديد. وخلال الشوط الثاني ، ستتاح فرصة جديدة لحمزة في الدقيقة 48 من كرة أخرى على الجانب الأيمن تصل إلى فاكلاف سيرني الذي يمررها إلى نيكو راسكين الذي يمررها إلى حمزة إيكمان على حافة منطقة الجزاء لكنه يسدد فوق العارضة. وفي الدقيقة 64 أرسل فاكلاف سيرني ضربة زاوية إلى القائم الأمامي، وارتقى حمزة إكمان لمقابلتها، وسدد ضربة رأسية قوية نحو المرمى، لكن الحارس كالوم فيري أنقذها بأعجوبة . وعندما تهدر فرصا كثيرة من جميع لاعبي غلاسكو ، سيكون الرد قاسيا في الكأس ، لان فريق كوينز بارك ، سيخلق المفاجأة في الدقيقة 69 وسيسجل الهدف الاول عن طريق اللاعب دروزد ، لان غلاسكو رينجرز كان أكثر تراخيًا منذ فترة التوقف، بينما اكتسب كوينز بارك ثقة أكبرو سنحت لهم فرصة أو اثنتان، واستغلوا إحداهما بسرعة بينما أهدر رينجرز العديد من الفرص كان ابرزها ايضا في الدقيقة 82 عن طريق اكمان عندما سدد الكرة باتجاه المرمى من خارج منطقة الجزاء، لكن الحارس كالوم فيري يمسك بالكرة بقوة. واكثر من ذلك ، اضاع زملاء اكمان العديد من الفرص الحقيقية في مباراة تاريخية لا تنسى بخروج غلاسو من ثمن نهائي كاس اسكوتلاند على يد فريق من الهواة سيما بعد جزاء هدف التعادل في الوقت بدل الضائع والذي اهدره اللاعب تافنيي دون ان يعيد الحياة لغلاسكو ويغادر الكأس صاغرا . .
المنتخب٠٩-٠٢-٢٠٢٥رياضةالمنتخبإكمان غادر الكأس على يد فريق من الهواةتعالت أصوات التذمر لدى انصار غلاسكو رانجيرز بعد الاقصاء المباغت على ارضه . لقد كان ذلك بمثابة معجزة ان لا يصل غلاسكو رانجيرز ولا حمزة اكمان ولا ديوماندي واخرين الى مرمى فريق الهواة كوينز بارك خلال مراحل الشوط الاول من مباريات اقصائيات دور ثمن نهائي كأس اسكوتلاندا ولا حتى في المباراة كاملة ليخرج من الكأس صاغرا ، وبالنظر إلى الضغوط التي فرضها عليه فريق رانجرز لافتقاره إلى الغريزة القاتلة في بعض الأحيان ، فقد اضاع سيلا من الفرص الخطيرة التي تصدى لها الحارس كالوم فيري .ولم يحظ خمزة باي فرصة تهديد الا في واحدة عند الدقيقة 34 عندما استحوذ على تمريرة خلفية لكنه استغرق وقتًا طويلاً للغاية في اتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله، وفي النهاية مرر الكرة إلى محمد ديوماندي بدلاً من التسديد. وخلال الشوط الثاني ، ستتاح فرصة جديدة لحمزة في الدقيقة 48 من كرة أخرى على الجانب الأيمن تصل إلى فاكلاف سيرني الذي يمررها إلى نيكو راسكين الذي يمررها إلى حمزة إيكمان على حافة منطقة الجزاء لكنه يسدد فوق العارضة. وفي الدقيقة 64 أرسل فاكلاف سيرني ضربة زاوية إلى القائم الأمامي، وارتقى حمزة إكمان لمقابلتها، وسدد ضربة رأسية قوية نحو المرمى، لكن الحارس كالوم فيري أنقذها بأعجوبة . وعندما تهدر فرصا كثيرة من جميع لاعبي غلاسكو ، سيكون الرد قاسيا في الكأس ، لان فريق كوينز بارك ، سيخلق المفاجأة في الدقيقة 69 وسيسجل الهدف الاول عن طريق اللاعب دروزد ، لان غلاسكو رينجرز كان أكثر تراخيًا منذ فترة التوقف، بينما اكتسب كوينز بارك ثقة أكبرو سنحت لهم فرصة أو اثنتان، واستغلوا إحداهما بسرعة بينما أهدر رينجرز العديد من الفرص كان ابرزها ايضا في الدقيقة 82 عن طريق اكمان عندما سدد الكرة باتجاه المرمى من خارج منطقة الجزاء، لكن الحارس كالوم فيري يمسك بالكرة بقوة. واكثر من ذلك ، اضاع زملاء اكمان العديد من الفرص الحقيقية في مباراة تاريخية لا تنسى بخروج غلاسو من ثمن نهائي كاس اسكوتلاند على يد فريق من الهواة سيما بعد جزاء هدف التعادل في الوقت بدل الضائع والذي اهدره اللاعب تافنيي دون ان يعيد الحياة لغلاسكو ويغادر الكأس صاغرا . .