logo
#

أحدث الأخبار مع #كاسول

'اجتماع الجزائر نقطة تحول بالنسبة للرياضة الأولمبية القارية'
'اجتماع الجزائر نقطة تحول بالنسبة للرياضة الأولمبية القارية'

الشروق

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

'اجتماع الجزائر نقطة تحول بالنسبة للرياضة الأولمبية القارية'

أكد رئيس اتحاد الكنفدراليات الرياضية الأولمبية الإفريقية 'كاسول'، الكاميروني حمد كالكابا مالبوم بالجزائر أن الاجتماع الأول للجنة التنفيذية 'يمثل نقطة تحول للرياضة الأولمبية الإفريقية'. وأوضح كالكابا في ندوة صحفية عقب الاجتماع الأول للجنة التنفيذية لاتحاد الكنفدراليات الرياضية الأولمبية الإفريقية، أن 'هذا الاجتماع التاريخي يمثل التأسيس الملموس لهذه الهيئة الجديدة التي لها طموحات كبيرة لتطوير الرياضة الإفريقية على الساحة الدولية'. في هذا الاجتماع التنفيذي الأول بالجزائر العاصمة، وضع الأعضاء خارطة طريق طموحة ترتكز على مهام رئيسية لدفع الرياضة الإفريقية إلى آفاق جديدة. 'من خلال اختيار الجزائر العاصمة لعقد هذا الاجتماع التنفيذي الأول، تبعث 'كاسول' برسالة قوية مفادها مركزية الجزائر في المشهد الرياضي القاري بتاريخها الغني بالنضالات والانتصارات، والتزامها الدائم بالقضية الإفريقية وبنيتها التحتية الحديثة، فإن الجزائر شريك أساسي لمستقبل الرياضة الإفريقية'. وعاد كالكابا، عضو اللجنة الأولمبية الدولية ورئيس الكنفدرالية الإفريقية لألعاب القوى، إلى المهام الكبرى لهذه الهيئة الإفريقية الجديدة. 'ما زلنا نواصل حملتنا من أجل أن تكون دورة الألعاب الإفريقية المقبلة مؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية 2028 في لوس أنجلس وهذا شيء ضروري بالنسبة للرياضيين الأفارقة. المناقشات جارية مع اللجنة الأولمبية الدولية وآمل أن ننجح في تحقيق هذا الهدف'، يضيف نفس المسؤول. كما دعا الكنفدراليات الرياضية الإفريقية إلى 'هيكلة نفسها من أجل الدفاع بشكل أفضل عن مصالحها ودعم رياضييها من أجل تحقيق التميّز'. وأوضح كالكابا: 'مهمتنا هي الدفاع عن مصالح الاتحادات الإفريقية مع الهيئات الشريكة مثل أكنوا ورابطة الاتحادات الدولية الأولمبية الصيفية واللجنة الأولمبية الدولية، من أجل إسماع صوت إفريقيا في القرارات الدولية الكبرى'. كما أكد رئيس الكنفدرالية الإفريقية لألعاب القوى، أنه ملتزم بدعم تنظيم التظاهرات الرياضية القارية، لاسيما الألعاب الإفريقية وألعاب إفريقيا للشباب والألعاب الإفريقية المدرسية وجميع الألعاب الرياضية ذات الطابع الأولمبي التي 'يجب أن تصبح واجهة للتميز لمواهب القارة الإفريقية'. يذكر أن 'كاسول' أُنشئت خلال الجمعية العامة التأسيسية في 12 أكتوبر 2024 في ياوندي (الكاميرون)، وتجمع 28 كنفدرالية إفريقية للرياضات الأولمبية الصيفية، وهي أعمدة الرياضة في القارة. وعقد هذا الاجتماع الأول للجنة التنفيذية لاتحاد الكنفدراليات الرياضية الإفريقية الأولمبية بالتزامن مع انعقاد الجمعية العامة العادية الثانية والعشرين لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية الإفريقية 'اكنوا'، المقررة أمس الجمعة واليوم السبت بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالجزائر العاصمة. يذكر أن الرئيس المنتهية ولايته، الجزائري مصطفى بيراف، مترشح لعهدة اولمبية جديدة على رأس الهيئة الرياضية الإفريقية 'اكنوا'، حيث يحظى بدعم من 54 لجنة أولمبية وطنية إفريقية.

تسليط الضوء بمراكش على أهمية الفن السابع كرافعة للتوعية بمخاطر الطرق
تسليط الضوء بمراكش على أهمية الفن السابع كرافعة للتوعية بمخاطر الطرق

كش 24

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كش 24

تسليط الضوء بمراكش على أهمية الفن السابع كرافعة للتوعية بمخاطر الطرق

شكلت رهانات الوقاية من حوادث السير الخيط الناظم لعروض المهرجان العالمي للفيلم حول السلامة الطرقية بمراكش، والتي تميزت بشهادات مؤثرة وطرح مقاربات تربوية مبتكرة في هذا المجال. وتناولت الأفلام المعروضة خلال هذه الدورة من المهرجان، المبرمجة في إطار فعاليات المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية، مواضيع متنوعة بدءا من تأثير السرعة المفرطة على خطورة الحوادث، ووصولا إلى العواقب المترتبة عن السياقة تحت تأثير الكحول والمخدرات. كما عالجت الإنتاجات المعروضة مسألة السهو أثناء السياقة، ولا سيما استعمال الهاتف المحمول، من خلال إبراز اللحظات المشؤومة التي قد تحول هفوة بسيطة إلى مأساة لا يمكن تداركها، فيما سلطت أعمال أخرى الضوء أيضا على الأخطار التي يواجهها الراجلون وراكبو الدراجات الهوائية والنارية، مؤكدة الحاجة الملحة إلى بنية تحتية ملائمة وتعايش أفضل بين مستعملي الطريق. وإلى جانب ذلك، شكل موضوع وضع حزام السلامة، بالنسبة للسائقين والركاب على حد سواء، محور العديد من العروض التي أبرزت دوره الحاسم في الحد من مخاطر الإصابات الخطيرة في حالة وقوع حادث. كما تم إيلاء اهتمام خاص للسائقين الشباب، الذين يشكلون فئة غالبا ما تكون ممثلة بشكل كبير في إحصائيات حوادث السير. ومن خلال شهادات مؤثرة، استعرضت بعض الأفلام مسار أسر مكلومة، مبرزة أهمية التربية المبكرة على السلامة الطرقية والتعلم التدريجي للسياقة. وعلاوة على ذلك، تم التطرق إلى الابتكار التكنولوجي عبر عرض أفلام تتناول مساهمة الذكاء الاصطناعي وأنظمة المساعدة على القيادة في تجنب الأخطاء البشرية وتحسين السلامة الطرقية. وعلى هامش هذه العروض، أدى الفنان الكونغولي ورئيس جمعية 'Kuenda Global Tribe'، لاورو كاسول، أغنية حصرية حول السلامة الطرقية، ناشد من خلالها بكلمات ملتزمة وإيقاع مفعم بالحيوية الوعي الجمعي بأهمية الالتزام بقانون السير وقواعد السلامة. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد كاسول أن للموسيقى قدرة فريدة على ملامسة القلوب وتوحيد الأصوات حول قضية ذات أهمية قصوى، مضيفا أن 'التوعية عبر الغناء تتيح للجميع الالتفاف حول القضية والإحساس بالحاجة الملحة للعمل وإدراك أهمية كل بادرة على الطريق'. ويعتزم المنظمون، غدا الخميس، إقامة حفل لتوزيع جوائز أفضل الأفلام المعروضة في المهرجان، الذي حضره عدد كبير من مهنيي السينما، والخبراء في السلامة، وكذا الفاعلين الشباب.

خلال مؤتمر مراكش الوزاري العالمي.. عرض أفلام عن السلامة الطرقية للتوعية بمخاطر الطرق
خلال مؤتمر مراكش الوزاري العالمي.. عرض أفلام عن السلامة الطرقية للتوعية بمخاطر الطرق

مراكش الآن

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

خلال مؤتمر مراكش الوزاري العالمي.. عرض أفلام عن السلامة الطرقية للتوعية بمخاطر الطرق

شكلت رهانات الوقاية من حوادث السير الخيط الناظم لعروض المهرجان العالمي للفيلم حول السلامة الطرقية بمراكش، والتي تميزت بشهادات مؤثرة وطرح مقاربات تربوية مبتكرة في هذا المجال. وتناولت الأفلام المعروضة خلال هذه الدورة من المهرجان، المبرمجة في إطار فعاليات المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية، مواضيع متنوعة بدءا من تأثير السرعة المفرطة على خطورة الحوادث، ووصولا إلى العواقب المترتبة عن السياقة تحت تأثير الكحول والمخدرات. كما عالجت الإنتاجات المعروضة مسألة السهو أثناء السياقة، ولا سيما استعمال الهاتف المحمول، من خلال إبراز اللحظات المشؤومة التي قد تحول هفوة بسيطة إلى مأساة لا يمكن تداركها، فيما سلطت أعمال أخرى الضوء أيضا على الأخطار التي يواجهها الراجلون وراكبو الدراجات الهوائية والنارية، مؤكدة الحاجة الملحة إلى بنية تحتية ملائمة وتعايش أفضل بين مستعملي الطريق. وإلى جانب ذلك، شكل موضوع وضع حزام السلامة، بالنسبة للسائقين والركاب على حد سواء، محور العديد من العروض التي أبرزت دوره الحاسم في الحد من مخاطر الإصابات الخطيرة في حالة وقوع حادث. كما تم إيلاء اهتمام خاص للسائقين الشباب، الذين يشكلون فئة غالبا ما تكون ممثلة بشكل كبير في إحصائيات حوادث السير. ومن خلال شهادات مؤثرة، استعرضت بعض الأفلام مسار أسر مكلومة، مبرزة أهمية التربية المبكرة على السلامة الطرقية والتعلم التدريجي للسياقة. وعلاوة على ذلك، تم التطرق إلى الابتكار التكنولوجي عبر عرض أفلام تتناول مساهمة الذكاء الاصطناعي وأنظمة المساعدة على القيادة في تجنب الأخطاء البشرية وتحسين السلامة الطرقية. وعلى هامش هذه العروض، أدى الفنان الكونغولي ورئيس جمعية 'Kuenda Global Tribe'، لاورو كاسول، أغنية حصرية حول السلامة الطرقية، ناشد من خلالها بكلمات ملتزمة وإيقاع مفعم بالحيوية الوعي الجمعي بأهمية الالتزام بقانون السير وقواعد السلامة. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد كاسول أن للموسيقى قدرة فريدة على ملامسة القلوب وتوحيد الأصوات حول قضية ذات أهمية قصوى، مضيفا أن 'التوعية عبر الغناء تتيح للجميع الالتفاف حول القضية والإحساس بالحاجة الملحة للعمل وإدراك أهمية كل بادرة على الطريق'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store