logo
#

أحدث الأخبار مع #كاللاكتوز

هل تعاني من الإنتفاخ؟ إليك مواجهة سهلة وفعّالة
هل تعاني من الإنتفاخ؟ إليك مواجهة سهلة وفعّالة

الجمهورية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

هل تعاني من الإنتفاخ؟ إليك مواجهة سهلة وفعّالة

على رغم من أنّه ليس مرضاً بحدّ ذاته، إلّا أنّه قد يكون مؤشّراً إلى اضطراب غذائي أو صحي. تتعدّد أسباب الانتفاخ، ومنها تناول الطعام بسرعة أو التحدّث أثناء الأكل، ما يؤدّي إلى ابتلاع الهواء. كما أنّ مضغ العلكة يُسهم في دخول الهواء إلى المعدة. إلى جانب ذلك، فإنّ تناول أطعمة غنية بالكربوهيدرات المعقّدة كالبقوليات، البروكلي، أو الملفوف قد يُسبِّب غازات نتيجة تخميرها في القولون بواسطة البكتيريا المعوية. من الناحية الصحية، قد يكون الانتفاخ مرتبطاً بحالات مثل الإمساك، متلازمة القولون العصبي، أو بطء حركة الأمعاء. كما أنّ التحسس تجاه مكونات غذائية كاللاكتوز أو الغلوتين يؤدّي إلى تهيّج الأمعاء وانتفاخها. لدى النساء، قد تظهر هذه الأعراض بسبب التغيّرات الهرمونية قبل الدورة الشهرية، بينما يلعب القلق والتوتر دوراً إضافياً في إبطاء حركة الأمعاء أو تحفيز التشنّجات. تختلف الأعراض من شخص لآخر، إلّا أنّ الشعور بالثقل أو الغازات هو الأكثر شيوعاً، وقد يُرافقه تجشؤ أو تغيّر في عادات الإخراج. وعند تكرار الانتفاخ أو ظهور أعراض غير اعتيادية، من المهمّ مراجعة الطبيب لإجراء التحاليل أو الفحوص اللازمة. يعتمد العلاج على السبب الكامن. تعديل النظام الغذائي وتجنّب الأطعمة المسبِّبة من الخطوات الأولى. في حال التحسس الغذائي، يجب الابتعاد عن المنتجات المهيّجة مثل الحليب أو القمح. كذلك، تُفيد البروبيوتيك في تحسين توازن البكتيريا المعوية. نمط الحياة يلعب دوراً محورياً في تقليل الانتفاخ، عبر تناول الطعام ببطء، ممارسة الرياضة الخفيفة، والحفاظ على راحة نفسية جيدة. من الأطعمة المفيدة: الشوفان، بذور الكتان، الزنجبيل، النعناع، واللبن الغني بالبروبيوتيك. بينما يُنصح بتجنّب البقوليات، الأطعمة الدهنية، والمشروبات الغازية. في الختام، الانتفاخ حالة شائعة لكن يمكن السيطرة عليها عبر الوعي الغذائي والنمط الصحي، وفي حال استمرار الأعراض، يُنصح بالتشخيص الطبي لتحديد السبب ومعالجته بدقة.

ما تأثير الصيام على مرضى «القولون العصبي»؟
ما تأثير الصيام على مرضى «القولون العصبي»؟

أخبار ليبيا

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

ما تأثير الصيام على مرضى «القولون العصبي»؟

'القولون العصبي'، يعرف بأنه 'بمتلازمة القولون المتهيج (IBS)، وهو من الأمراض الشائعة التي تصيب المعدة والأمعاء، وتشمل أعراض المرض تقلصات مؤلمة، وألما في البطن وانتفاخا'، تثار الكثير من التساؤلات في شهر رمضان عن إمكانية صيام مرضى 'متلازمة القولون العصبي'، والأغذية التي يجب تجنبها أو التركيز عليها لضمان عدم حدوث تهيج وآلام حادة في القولون'. وفي هذا السياق، تشير العديد من الدراسات إلى أن الصيام 'قد يكون له فوائد كبيرة لصحة الجهاز الهضمي، بما في ذلك تقليل الالتهابات وتحسين توازن الميكروبيوم المعوي، لكن في المقابل يتساءل العديد من مرضى 'متلازمة القولون العصبي' عن تأثير الصيام على حالتهم الصحية'. وووفق الدراسات، 'تلعب العوامل الغذائية والضغوط النفسية دورا كبيرا في تفاقم أعراض المرض، حيث تظهر أعراض شديدة على عدد قليل فقط من المصابين بمتلازمة 'القولون المتهيج'، فيما يتمكن البعض من السيطرة على الأعراض بالالتزام بنظام غذائي ونمط حياة متزن، وتجنب التعرض للتوتر'. وأظهرت دراسات حديثة أن 'الصيام يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على صحة القولون والجهاز الهضمي، لأنه يساعد على تحسين وظيفة الأمعاء عن طريق تقليل الالتهابات وتغيير تنوع الميكروبيوم المعوي، كما يعزز سلامة حاجز الأمعاء ويقلل من الإجهاد التأكسدي، ما يساهم في تخفيف التهابات القولون'. ووفق خبراء الصحة، 'يعمل الصيام على تحسين عمل 'مركب النزوح الحركي'، وهي موجات كهربائية تعمل على تنظيف الأمعاء من البكتيريا الضارة والمواد غير القابلة للهضم، وهذا يساعد على تحسين حركة الأمعاء وتوازن الميكروبات، ما قد يخفف من أعراض القولون العصبي'. ولكن فق المقابل، ووفق خبراء الصحة، 'وعلى الرغم من الفوائد المحتملة، فإن الصيام قد لا يكون مناسبا لجميع مرضى القولون العصبي، فبعض المرضى قد يعانون من تفاقم الأعراض بسبب الجوع أو الإفراط في تناول الطعام بعد الإفطار، كما أن نقص تناول الألياف والبروبيوتيك خلال الصيام قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض لدى البعض، بينما قد يشعر بعض المرضى بتحسن ملحوظ في أعراضهم، لذلك، من المهم استشارة الطبيب قبل الصيام واتباع نظام غذائي صحي ومتوازن خلال شهر رمضان لضمان صيام آمن ومريح'. ويقدم الخبراء مجموعة من النصائح، 'لضمان صيام صحي لمرضى القولون العصبي بينها: تجنب الأطعمة المقلية والدسمة والتي يمكن أن تزيد من تهيج القولون، تناول الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الخضروات والفواكه، ولكن بكميات معتدلة لتجنب الانتفاخ، تجنب المشروبات الغازية التي تزيد من الغازات والانتفاخ، تناول الطعام ببطء لتجنب عسر الهضم والتشنجات، شرب كميات كافية من الماء خاصة بين الإفطار والسحور، تجنب الإفراط في تناول الطعام على الإفطار لتجنب الضغط على الجهاز الهضمي، وإدارة التوتر من خلال ممارسة التأمل أو اليوغا، حيث يمكن أن يكون التوتر عاملا محفزا لأعراض القولون العصبي'. وأوضحت أخصائية تغذية، 'أهمية تقسيم الوجبات بين الإفطار والسحور لعدة وجبات، تجنبا لحدوث أي تلبكات معوية، وعدم شرب كميات كبيرة من المياه أثناء الطعام، لكي لا يؤثر على هضم الغذاء'، وحددت قائمة 'بالمأكولات التي يجب أن يتمنع عنها مريض القولون العصبي خلال شهر رمضان: كاللاكتوز الموجود في الحليب، الأغذية الغنية بالدسم كـ المقالي والحلويات الجاهزة، التوم، البصل، البقوليات و الحبوب التي تحتوي على الغلوتين، القرنبيط والملفوف أو الكرنب، وأكدت على أهمية تقليل التوابل الحارة والحمضيات لتجنب حدوث تخرشات في الجهاز الهضمي، والابتعاد عن التوتر'. وبحسب خبراء التغذية، 'يمكن إدخال عدة عناصر غذائية تساهم في راحة الجهاز الهضمي، وتساعد على التخلص من السموم كتناول المزيد من الألياف والحبوب الكاملة والفاكهة التي تساعد على التخلص من الإمساك المصاحب للقولون العصبي، أما في حال الإسهال على المريض أن يضبط الكميات التي يتناولها من الفاكهة'. وأضافوا أن 'انتقاء المشروبات في شهر رمضان وعدم شرب المشروبات الغازية والعصائر الصناعية واستبدالها بمشروبات مهدئة مثل: النعناع، الكراوية، الينسون، الشمر، المرمرية، البابونج، الزنجبيل والشاي الأخضر، وكذلك ضرورة إدخال البروبيوتيك أوالبكتيريا النافعة في النظام الغذائي خلال شهر رمضان، حيث تساعد البروبيوتيك في تحقيق توازن البكتيريا المفيدة والضارة الموجودة في الجهاز الهضمي، ويتواجد البروبيوتيك بشكل طبيعي في العديد من المصادر الغذائية كاللبن والزبادي وبعض أنواع الأجبان، إضافة إلى وجوده على شكل مكملات غذائية تباع في الصيدليات' المصدر: مواقع الكترونية The post ما تأثير الصيام على مرضى «القولون العصبي»؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

نصائح لتخفيف النفخة في البطن
نصائح لتخفيف النفخة في البطن

الإمارات نيوز

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

نصائح لتخفيف النفخة في البطن

'`html ما هي النفخة البطنية؟ النفخة البطنية هي شعور بالامتلاء أو الانتفاخ في منطقة البطن، والذي يمكن أن يسبب عدم راحة واضطراباً في الجهاز الهضمي. قد ينتج هذا الشعور عن عوامل متعددة مثل النظام الغذائي أو العادات اليومية. أسباب النفخة البطنية تتعدد أسباب النفخة البطنية ولكن قد تشمل الأسباب الشائعة: تناول الطعام بسرعة مما يزيد من ابتلاع الهواء. استهلاك الأطعمة التي تسبب غازات مثل البقوليات والمشروبات الغازية. حساسية تجاه بعض الأطعمة كاللاكتوز أو الغلوتين. الإجهاد والتوتر المستمر مما يؤثر على حركة الجهاز الهضمي. نصائح لتخفيف النفخة في البطن اختيار الأطعمة بعناية يمكن أن يكون لاختيار الطعام دور كبير في تقليل النفخة. تجنب الأطعمة التي تسبب لك غازات واستبدلها بأطعمة أخرى سهلة الهضم مثل الأرز والزبادي. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يساعد النشاط البدني على تحسين حركة الأمعاء مما يقلل من احتمالية حدوث النفخة. جرّب المشي لمدة 20-30 دقيقة يوميًا. تناول الطعام ببطء حاول أن تأخذ وقتك في تناول الوجبات. البطيء في الأكل يساعد على تقليل كمية الهواء المبتلع ويساهم في تحسين عملية الهضم. شرب كميات مناسبة من الماء تناول كمية كافية من الماء يومياً ليس فقط يحافظ على ترطيب الجسم، ولكنه يلعب دوراً مهماً في تحسين عملية الهضم وتقليل النفخة. تجربة تقنيات الاسترخاء القلق والتوتر يمكن أن يزيد من مشاكل البطن. تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا أو التأمل يمكن أن تساعد في تقليل الضغط النفسي وتحسين صحة الجهاز الهضمي. '`

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store